دولي

واشنطن تضع قائمة بالدول الحليفة والمعارضة لها في الأمم المتحدة


كشـ24 نشر في: 28 أبريل 2018

أصدرت الخارجية الأمريكية قائمة بالدول التي وافقت واشنطن في الجمعية العامة للأمم المتحدة وتلك التي عارضتها.وجاء في تقرير سنوي أصدرته الخارجية الأمريكية بخصوص نتائج التصويت في الجمعية العامة للأمم المتحدة أن الأخيرة طرحت العام الماضي للتصويت 93 مشروع قرار، انتهجت الدول الأعضاء في 31% من المشاريع نهج الولايات المتحدة وأيدت موقفها، وهي نسبة أقل بـ10% من المؤشر ذاته لعام 2016.وتضم قائمة الدول التي تلاقت أصواتها مع صوت الولايات المتحدة كلا من إسرائيل وكندا وأستراليا وبريطانيا وفرنسا وأوكرانيا والتشيك، فيما ضم الفريق المعاكس كلا من زيمبابوي وبوروندي وإيران وسوريا وفنزويلا وكوريا الشمالية وتركمانستان وكوبا وبوليفيا وجنوب إفريقيا.وأثارت هذا المؤشر غضب مندوبة واشنطن لدى الأمم المتحدة نيكي هايلي ووصفته بـ " المرفوض".وذكّرت هايلي بوعودها تسجيل أسماء الدول التي لا تشاطر واشنطن موقفها أمميا، قائلة: "نتائج التصويت هذه كشفت عن الحقيقة.. الرئيس ترامب يريد أن تصب الدولارات، التي تخصصها واشنطن أكثر من غيرها للمساعدة الأجنبية لمصلحة الولايات المتحدة الأمريكية".وأضافت: "سنظهر له أن المساهمة الأمريكية لم تعد تعتبر أمرا طبيعيا".وتعليقا على هذه القائمة وصف رئيس لجنة الشؤون الدولية في مجلس الاتحاد للبرلمان الروسي، قسطنطين كوساتشوف، رغبة واشنطن في دعم جميع الدول الأعضاء في الجمعية العامة موقفها مراعة لإسهامها الكبير في ميزانية الأمم المتحدة بأنه "مثال على الفساد".وكتب كوساتشوف في صفحته على فيسبوك: " إن كنتم تريدون أن تعرفوا ما هو الفساد. فها هو بالذات: "الدعم" الاقتصادي لقادة الدول الأجنبية والابتزاز مقابل التصرفات السياسية لصالح أولئك الذين يدفعون".

المصدر: وكالات

أصدرت الخارجية الأمريكية قائمة بالدول التي وافقت واشنطن في الجمعية العامة للأمم المتحدة وتلك التي عارضتها.وجاء في تقرير سنوي أصدرته الخارجية الأمريكية بخصوص نتائج التصويت في الجمعية العامة للأمم المتحدة أن الأخيرة طرحت العام الماضي للتصويت 93 مشروع قرار، انتهجت الدول الأعضاء في 31% من المشاريع نهج الولايات المتحدة وأيدت موقفها، وهي نسبة أقل بـ10% من المؤشر ذاته لعام 2016.وتضم قائمة الدول التي تلاقت أصواتها مع صوت الولايات المتحدة كلا من إسرائيل وكندا وأستراليا وبريطانيا وفرنسا وأوكرانيا والتشيك، فيما ضم الفريق المعاكس كلا من زيمبابوي وبوروندي وإيران وسوريا وفنزويلا وكوريا الشمالية وتركمانستان وكوبا وبوليفيا وجنوب إفريقيا.وأثارت هذا المؤشر غضب مندوبة واشنطن لدى الأمم المتحدة نيكي هايلي ووصفته بـ " المرفوض".وذكّرت هايلي بوعودها تسجيل أسماء الدول التي لا تشاطر واشنطن موقفها أمميا، قائلة: "نتائج التصويت هذه كشفت عن الحقيقة.. الرئيس ترامب يريد أن تصب الدولارات، التي تخصصها واشنطن أكثر من غيرها للمساعدة الأجنبية لمصلحة الولايات المتحدة الأمريكية".وأضافت: "سنظهر له أن المساهمة الأمريكية لم تعد تعتبر أمرا طبيعيا".وتعليقا على هذه القائمة وصف رئيس لجنة الشؤون الدولية في مجلس الاتحاد للبرلمان الروسي، قسطنطين كوساتشوف، رغبة واشنطن في دعم جميع الدول الأعضاء في الجمعية العامة موقفها مراعة لإسهامها الكبير في ميزانية الأمم المتحدة بأنه "مثال على الفساد".وكتب كوساتشوف في صفحته على فيسبوك: " إن كنتم تريدون أن تعرفوا ما هو الفساد. فها هو بالذات: "الدعم" الاقتصادي لقادة الدول الأجنبية والابتزاز مقابل التصرفات السياسية لصالح أولئك الذين يدفعون".

المصدر: وكالات



اقرأ أيضاً
محكمة جزائرية تقضي بسجن مؤرخ 5 سنوات
قضت محكمة جزائرية اليوم الخميس بسجن المؤرخ محمد الأمين بلغيث خمسة أعوام بتهمة الاعتداء على رموز الأمة، وفقاً لمحاميه، وذلك بعد إدلائه بتصريحات شكك فيها بوجود الثقافة الأمازيغية. وأثار بلغيث غضباً في الجزائر عندما قال خلال مقابلة تلفزيونية أخيراً إن "اللغة الأمازيغية مشروع أيديولوجي صهيوني - فرنسي"، مضيفاً "لا وجود للثقافة الأمازيغية". وأفادت النيابة العامة آنذاك بأنه اعتقل في الثالث من ماي الماضي بتهمة "القيام بفعل يستهدف الوحدة الوطنية بواسطة عمل غرضه الاعتداء على رموز الأمة والجمهورية ونشر خطاب الكراهية والتمييز". واليوم أعلن توفيق هيشور، محامي بلغيث، على "فيسبوك" أن محكمة خارج العاصمة الجزائر قضت بسجن بلغيث خمسة أعوام نافذة، إذ طلب المدعي العام السجن سبعة أعوام وغرامة مقدارها 700 ألف دينار (5400 دولار). وفي عام 2016 تبنى البرلمان الجزائري بغالبية ساحقة مراجعة دستورية تنص على اعتبار الأمازيغية "لغة وطنية ورسمية" في الجزائر، وأضيف عام 2017 احتفال رأس السنة الأمازيغية "يناير" إلى قائمة الأعياد الرسمية الجزائرية. وكثيراً ما أثارت تصريحات بلغيث، الأستاذ الجامعي والباحث في التاريخ، استهجاناً، كما اتهمه نقاد بتحريف التاريخ والعداء للأمازيغ.
دولي

الحكومة تعيد تنظيم المجلس الوطني للصحافة
صادق مجلس الحكومة، اليوم الخميس، على مشروع القانون رقم 26.25 يتعلق بإعادة تنظيم المجلس الوطني للصحافة، قدمه وزير الشباب والثقافة والتواصل محمد المهدي بنسعيد. وأوضح الوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة المكلف بالعلاقات مع البرلمان، الناطق الرسمي باسم الحكومة، مصطفى بايتاس، في لقاء صحفي عقب انعقاد المجلس، أن هذا المشروع يأتي لتعزيز الانسجام مع أحكام الدستور ذات الصلة بحرية التعبير والتنظيم الذاتي لمهنة الصحافة والنشر، لاسيما الفصول 25 و27 و28، واستنادا إلى خلاصات عمل اللجنة المؤقتة لتسيير قطاع الصحافة والنشر طبقا لمقتضيات القانون رقم 15.23 المحدث لها، ووعيا بالحاجة إلى تأمين استمرارية المجلس في مهمته المتمثلة في التنظيم الذاتي للمهنة والرقي بأخلاقياتها وتحصين القطاع بكيفية ديمقراطية ومستقلة. وأضاف أن مشروع هذا القانون يهدف إلى تكريس المكتسبات التي حققها القانون رقم 90.13 الصادر بتنفيذه الظهير الشريف رقم 1.16.24 المؤرخ في 10 مارس 2016، حيث حافظ على الطابع المهني المستقل للمجلس، مع التأكيد على استمرارية اختصاصاته الجوهرية، ولاسيما في ما يتعلق بممارسة سلطته التنظيمية الذاتية على قطاع الصحافة والنشر.
دولي

المصادقة على مشروع قانون يتعلق بالنظام الأساسي للصحافيين المهنيين
صادق مجلس الحكومة، اليوم الخميس، على مشروع القانون رقم 27.25 يقضي بتغيير وتتميم القانون رقم 89.13 المتعلق بالنظام الأساسي للصحافيين المهنيين، قدمه وزير الشباب والثقافة والتواصل محمد المهدي بنسعيد. وأوضح الوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة المكلف بالعلاقات مع البرلمان، الناطق الرسمي باسم الحكومة، مصطفى بايتاس، في لقاء صحفي عقب انعقاد المجلس، أن مشروع هذا القانون يندرج في سياق مواصلة الجهود الرامية إلى تطوير الإطار القانوني المنظم لمهنة الصحافة، بما ينسجم مع الأحكام الدستورية ذات الصلة بحرية التعبير والصحافة، ومع الالتزامات الدولية للمملكة في مجال حقوق الإنسان وحماية الحقوق المهنية والاجتماعية للصحافيين. وأضاف أن هذا المشروع يأتي لمواكبة التحولات العميقة التي يشهدها قطاع الصحافة والإعلام وما أفرزته هذه التحولات من حاجة إلى تحيين الإطار التشريعي المنظم لمهنة الصحافة، ضمانا لملاءمته مع متطلبات الواقع الجديد، تحصينا لمبادئ حرية الصحافة في إطار احترام القانون وأخلاقيات المهنة.
دولي

مقتل 4 وإصابة 14 إثر إطلاق نار في شيكاغو
أفادت الشرطة الأميركية بمقتل 4 أشخاص وإصابة 14 آخرين، إثر إطلاق نار من سيارة متحركة في شيكاغو، 3 منهم على الأقل في حالة حرجة. وقع إطلاق النار في وقت متأخر أمس الأربعاء في حي ريفر نورث بشيكاغو. وذكرت عدة وسائل إعلام محلية أنه وقع خارج مطعم وصالة استضافا حفل إطلاق ألبوم لمغني راب، وفقاً لما ذكرته وكالة «أسوشييتد برس» الأميركية. وأفادت الشرطة بأن شخصاً أطلق النار على حشد في الخارج، واختفت السيارة على الفور. وأضافت الشرطة أنه لم يتم احتجاز أي شخص. وصرح كريس كينج، المتحدث باسم مستشفى نورث وسترن ميديسن، بأن قسم الطوارئ يُقيّم عدد المصابين في إطلاق النار. ولم يتمكن من تحديد عدد الأشخاص الذين نُقلوا إلى المستشفى أو حالاتهم.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 03 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة