هذا ما قضت به المحكمة في حق “العاود” الذي “شرمل” مهاجرة مغربية بمراكش – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
السبت 19 أبريل 2025, 11:02

مجتمع

هذا ما قضت به المحكمة في حق “العاود” الذي “شرمل” مهاجرة مغربية بمراكش


كشـ24 نشر في: 21 يناير 2017

قضت المحكمة الإبتدائية بمراكش أمس الجمعة 20 يناير الجاري، بإدانة  الشخص المتورط في "شرملة" مهاجرة مغربية مقيمة بالديار السويسرية بواسطة سكين بالمدينة الحمراء، بعشرة أشهر سجنا نافذا وغرامة نافذة ألف درهم مع الصائر وتعويض قدره 12 ألف درهم.

وقالت الضحية في تصريح لـ"كشـ24" إنها ستقوم باستئناف منطوق الحكم للبث فيه من جديد بالمحكمة الجنائية معتبرة العقوبة التي صدرت في حق المعتدي لا ترقى إلى مستوى الأضرار الجسدية والنفسية والمادية التي تكبدتها جراء فعلته التي وصفتها بالإجرامية.

وكانت المهاجرة المغربية تعرضت ليلة الجمعة 25 نونبر المنصرم لاعتداء وصف بالشنيع بواسطة سلاح أبيض من طرف طليقها داخل شقتها الكائنة بحي تاركة بتراب مقاطعة المنارة بمراكش.   

وقالت الضحية التي تقيم بالديار السويسرية في تصريح لـ"كشـ24"، إن طليقها الذي ينحدر من الدارالبيضاء والمشهور بلقب "العاود" انهال على وجهها بواسطة سكين مما أدى إلى إصابتها بجرح على مستوى الخد الأيسر استدعى رتقه ثمان "غرزات".   

وأوضحت الضحية أن المعتدي "كانت تربطها معه علاقة زوجية قبل أن ينفصلا منذ نحو 24 عاما، لم ترزق منه بأطفال فغادرت إلى دولة سويسرا للعمل وبقيت تتردد بين المغرب وسويسرا وفي الآونة الأخيرة بدأت تتلقى وعودا من المعتدي مفعمة بالود والوعود على أنه غير من سلوكاته المشينة التي عرف بها أثناء علاقتهما الزوجية خصوصا وأنه يصلي وحج بيت الله، ما جعلها تفكر في العودة للإرتباط به من جديد".   

وأضافت المهاجرة المغربية أنه "بمجرد وصولها إلى المغرب يوم 7 نونبر الجاري توجهت  إلى مراكش نظرا لالتزامها مع المقاول المكلف ببناء منزلها بالمدينة الحمراء، قبل أن تربط الإتصال بالمعتدي غير أنها تفاجأت بدون أي سبب وهو ينهال عليها بالسب والشتم والقذف بأقبح النعوت، الأمر الذي دفع بها إلى مقاطعته والتراجع عن فكرة إحياء العلاقة الزوجية بينهما، بيد أنه في يوم الخميس 10 نونبر، تفاجأت به يطرق باب الشقة وبمجرد فتح شقيقها الذي كان برفقتها باب الشقة دخل المشكي  به وفي يده قنينات خمر (بيرا) الأمر الذي رفضته ليغادر البيت".   

غير أن طليقها الذي يمتلك مقهى بشارع مصطفى المعاني بالدارالبيضاء سرعان ماعاد يوم  الجمعة 25 نونبر الجاري حوالي الساعة التاسعة و45 دقيقة ليلا، وعمد إلى اقتحام الشقة بعد نزعه الباب بركلة قوية قبل أن يتوجه للضحية التيي خرجت للتو من الحمام فقام بصفعها وجرها من شعرها إلى الغرفة وحاول إغلاق فمها لمنعها من الصراخ، ولما أفلتت من قبضته فتحت نافذة الشقة وبدأت تطلب النجدة، عندها أخذ سكينا حادا من المطبخ وقام بتوجيه طعنة لها على مستوى الوجه مما أدى الى إصابتها بجرح عميق في خدها الأيسر قبل أن يلوذا بالفرار".   

وتضيف الضحية أن عناصر الدائرة الأمنية الثامنة انتقلت ليلتها رفقة عناصر الوقاية المدنية إلى إقامتها حيث تم تسجيل في محضر في الواقعة ونقلها على متن سياره الإسعاف إلى إحدى المصحات لتلقي العلاج وسلمت لها شهادة طبية تثبت مدة العجز في 26 يوما.   

وكانت "كشـ24" سباقة إلى نشر تفاصيل هذا الإعتداء، قبل أن تعود لإثارة الموضوع مرة ثانية بسبب استمرار تمتع الجاني بالحرية رغم صدور مذكرة توقيف بحقه على الصعيد الوطني.

قضت المحكمة الإبتدائية بمراكش أمس الجمعة 20 يناير الجاري، بإدانة  الشخص المتورط في "شرملة" مهاجرة مغربية مقيمة بالديار السويسرية بواسطة سكين بالمدينة الحمراء، بعشرة أشهر سجنا نافذا وغرامة نافذة ألف درهم مع الصائر وتعويض قدره 12 ألف درهم.

وقالت الضحية في تصريح لـ"كشـ24" إنها ستقوم باستئناف منطوق الحكم للبث فيه من جديد بالمحكمة الجنائية معتبرة العقوبة التي صدرت في حق المعتدي لا ترقى إلى مستوى الأضرار الجسدية والنفسية والمادية التي تكبدتها جراء فعلته التي وصفتها بالإجرامية.

وكانت المهاجرة المغربية تعرضت ليلة الجمعة 25 نونبر المنصرم لاعتداء وصف بالشنيع بواسطة سلاح أبيض من طرف طليقها داخل شقتها الكائنة بحي تاركة بتراب مقاطعة المنارة بمراكش.   

وقالت الضحية التي تقيم بالديار السويسرية في تصريح لـ"كشـ24"، إن طليقها الذي ينحدر من الدارالبيضاء والمشهور بلقب "العاود" انهال على وجهها بواسطة سكين مما أدى إلى إصابتها بجرح على مستوى الخد الأيسر استدعى رتقه ثمان "غرزات".   

وأوضحت الضحية أن المعتدي "كانت تربطها معه علاقة زوجية قبل أن ينفصلا منذ نحو 24 عاما، لم ترزق منه بأطفال فغادرت إلى دولة سويسرا للعمل وبقيت تتردد بين المغرب وسويسرا وفي الآونة الأخيرة بدأت تتلقى وعودا من المعتدي مفعمة بالود والوعود على أنه غير من سلوكاته المشينة التي عرف بها أثناء علاقتهما الزوجية خصوصا وأنه يصلي وحج بيت الله، ما جعلها تفكر في العودة للإرتباط به من جديد".   

وأضافت المهاجرة المغربية أنه "بمجرد وصولها إلى المغرب يوم 7 نونبر الجاري توجهت  إلى مراكش نظرا لالتزامها مع المقاول المكلف ببناء منزلها بالمدينة الحمراء، قبل أن تربط الإتصال بالمعتدي غير أنها تفاجأت بدون أي سبب وهو ينهال عليها بالسب والشتم والقذف بأقبح النعوت، الأمر الذي دفع بها إلى مقاطعته والتراجع عن فكرة إحياء العلاقة الزوجية بينهما، بيد أنه في يوم الخميس 10 نونبر، تفاجأت به يطرق باب الشقة وبمجرد فتح شقيقها الذي كان برفقتها باب الشقة دخل المشكي  به وفي يده قنينات خمر (بيرا) الأمر الذي رفضته ليغادر البيت".   

غير أن طليقها الذي يمتلك مقهى بشارع مصطفى المعاني بالدارالبيضاء سرعان ماعاد يوم  الجمعة 25 نونبر الجاري حوالي الساعة التاسعة و45 دقيقة ليلا، وعمد إلى اقتحام الشقة بعد نزعه الباب بركلة قوية قبل أن يتوجه للضحية التيي خرجت للتو من الحمام فقام بصفعها وجرها من شعرها إلى الغرفة وحاول إغلاق فمها لمنعها من الصراخ، ولما أفلتت من قبضته فتحت نافذة الشقة وبدأت تطلب النجدة، عندها أخذ سكينا حادا من المطبخ وقام بتوجيه طعنة لها على مستوى الوجه مما أدى الى إصابتها بجرح عميق في خدها الأيسر قبل أن يلوذا بالفرار".   

وتضيف الضحية أن عناصر الدائرة الأمنية الثامنة انتقلت ليلتها رفقة عناصر الوقاية المدنية إلى إقامتها حيث تم تسجيل في محضر في الواقعة ونقلها على متن سياره الإسعاف إلى إحدى المصحات لتلقي العلاج وسلمت لها شهادة طبية تثبت مدة العجز في 26 يوما.   

وكانت "كشـ24" سباقة إلى نشر تفاصيل هذا الإعتداء، قبل أن تعود لإثارة الموضوع مرة ثانية بسبب استمرار تمتع الجاني بالحرية رغم صدور مذكرة توقيف بحقه على الصعيد الوطني.


ملصقات


اقرأ أيضاً
التضييق على اصحاب الدراجات النارية بسبب الخصائص التقنية يصل البرلمان
وجه البرلماني عبد الواحد الشافقي عن فريق حزب التجمع الوطني للاحرار بمجلس النواب، سؤالا كتابيا الى وزير النقل واللوجيستيك حول ما يتعرض له اصحاب الدراجات النارية من مضايقات بخصوص الخصائص التقنية لدراجاتهم. وحسب ما جاء في السؤال الكتابي، فقد خضع العديد من المواطنين من أصحاب الدرجات النارية خلال الشهور الماضية، لحملات أمنية و إجراءات تخص الخصائص التقنية لهذه الدرجات، رغم أن العديد منها يتوفر على الوثائق الإدارية المعمول بها كالبطاقة الرمادية وشواهد الملكية وكذا الفحص التقني ويشتكي العديد من أصحاب الدراجات النارية من عملية حجز دراجاتهم بدعوى عدم مطابقة الخصائص التقنية لشروط الوزارة بالرغم أنهم اقتنوها جديدة وأول استعمال لها، والأولى كان ألا يسمح ببيعها من الأصل أو عدم السماح بدخولها عند التوريد، خاصة وأن مستعملي هذه الدرجات ليس لهم يد في تغيير هذه الخصائص التقنية حتى يتحملوا مسؤولية ذلك. وبناء عليه سائل النائب البرلماني وزير النقل عن التدابير التي ينوي القيام بها لرفع هذا اللبس الحاصل في الخصائص التقنية لدراجات كما تم توريدها وبين شروط الوزارة والجهات الأمنية المغربية. ومعلون ان مدينة مراكش تشهد مثلا منذ شهور حملات أمنية مكثفة بالمناطق الأمنية الخمس، لمحاربة الظواهر الماسة بالسلامة الجسدية للمارة من خلال ردع سلوكات العديد من مستعملي الدراجات النارية المخالفة لقوانين السير. وتركز الحملات الامنية خاصة على مخالفات من قبيل عدم توافق سعة محركات الدراجات مع المعطيات التقنية الخاصة بها، ما يعتبر تعديلا غير قانوني في المحركات يستدعي حجزها، وهو ما اثر بشكل كبير على الرواج التجاري بسوق الدراجات بمراكش   وقد اكد مهنيون في هذا الاطار  تصريحات لهم لـ "كشـ24" ان المراكشيون صاروا يبيعون دراجتهم مخافة حجزها، فيما التجار يشتكون عدم وجود الزبون لارتفاع العرض مقابل الطلب.
مجتمع

تفشي مظاهر احتلال الملك العام تشوه المنظر العام وتعرقل الطريق في حي بمراكش
يشهد شارع المزدلفة، التابع للملحقة الادارية ايسيل بمراكش، حالة من الفوضى الناتجة عن تفشي مظاهر احتلال الملك العمومي، بالمنطقة سواء من طرف المحلات التجارية او المقاهي والعربات المجرورة، فضلا عن الفوضى التي يحدثها "الكارديانات" بتشجيع ركن السيارات بشكل عشوائي. وحسب اتصالات ساكنة الحي، فإن احتلال الملك العمومي بشكل كبير من طرف الباعة الجائلين، وأصحاب المحلات التجارية، والمقاهي، بات يعرقل حركة المرور بشكل خطير، ويعيق السير العادي للمواطنين فضلا عن تشويه المنظر العام من طرف اصحاب المحلات والعربات المحتلين للملك العام. وعبر مجموعة من المتضررين من الساكنة في اتصالات بـ كشـ24 عن استيائهم من عدم نجاعة تدخل السلطات المعنية، بالرغم من الشكايات المتكررة، مطالبةً بتفعيل القانون ووضع حد لهذا الوضع الذي يشوه جمالية الشارع، ويزيد من حدة الفوضى، خصوصاً في فترة الذروة، حيث تكون الأرصفة محتلة، ما يجعل المرور أمراً شبه مستحيل. وقد طالب ممثلو الساكنة المتضررون من الوضع خاصة ساكنة سينكو1 بوضع حد لهذه الفوضى، لا سيما وانها تقوض مجهودات اتحاد الملاك، ببعض الاقامات بالمنطقة حيث تم القيام مثلا بمجهود كبير في المنطقة السكنية سينكو 1 سواء من حيث التجهيز كحفر البئر. ومد قنوات مياه البئر لسقي المساحات الخضراء وتنظيف العمارات وإصلاح قنوات الواد الحار، وتركيب الأبواب الحديدية والحواجز، وكاميرات المراقبة، وتجهيز المواقف المجانية. الا ان كل هذا المجهود المذكور من طرف ممثلي الساكنة، يقابل بالاصطدام بحالة من الفوضى فور الخروج الى الشارع العام، حيث حالة من الاختناق المروري في الشارع بسبب فوضى الكارديانات، فضلا عن حالة تسيب خطيرة فوق الرصيف بسبب الاحتلال الفاحش للملك العام، وذلك في انتظار تدخل والي الجهة، واعطاء تعليماته للسلطات المحلية، والشرطة الادارية، لرفع الضرر عن المواطنين وتمتيعهم بحقهم في الساكن اللائق والبيئة السلمية.
مجتمع

أوريكة تحت تهديد الخنازير البرية والمؤسسات التعليمية في دائرة الخطر
في مشهد مثير للقلق، فوجئ سكان منطقة أوريكة بداية الاسبوع الجاري، بظهور خنازير برية تتجول بالقرب من مؤسسة علال الفاسي التعليمية، في واقعة تشكل خطرا جديدا بات يهدد استقرار وأمن الساكنة، خصوصاً الأطفال والتلاميذ. وحسب مصادر محلية لـ كشـ24 لم تعد الخنازير البرية تقتصر على المناطق الجبلية أو الغابات الكثيفة، بل أصبحت تتسلل إلى عمق التجمعات السكنية، متجاوزة حدودها الطبيعية. ويُرجّح أن وفرة الغطاء النباتي والمجالات الزراعية في محيط أوريكة قد شكلت بيئة جاذبة لهذه الحيوانات، التي باتت تشكل خطراً ملموساً على حياة السكان اليومية. ووفق المصادر ذاتها، فقد لوحظ خلال الفترة الأخيرة، تكرار ظهور هذه الحيوانات في عدد من المناطق القروية، مما أثار حالة من الاستنفار بين الأهالي، خاصة مع تزايد حالات اقترابها من المدارس والدواوير، إذ تحوّلت هذه الظاهرة إلى مصدر تهديد حقيقي، يستوجب تحركاً سريعاً من السلطات المختصة قبل أن تتحول إلى كارثة لا تُحمد عقباها. ويناشد المتضررون من الجهات المعنية بالتدخل العاجل لوضع حد لهذا التهديد، سواء عبر حلول بيئية أو حملات تطهيرية للحد من انتشار هذه الحيوانات في محيط المؤسسات التعليمية والمناطق السكنية.
مجتمع

مطالب بوضع حد لنشاط “البزناس مول الكيشية” ضواحي مراكش
تعرف منطقة صفصافة بجماعة لوداية بمراكش، تناميا لنشاط مروج مخدرات معرف بإسم "البزناس مول الكيشية" بالنظر لاستغلاله مكان نشاط قديم معروف بالاتجار في المخدرات. وحسب اتصالات متضررين من الوضع، فإن المعني بالامر معروف وسط الساكنة بتجارة المخدرات من الحشيش للقنب الهندي، ويطلق على مكان نشاطه "الكيشية ديال ولاد بن السبع" ، وقد تسبب تنامي نشاطه، في استياء عدد من المواطنين، حيث يرى المتضررون انه يتسبب في توافد عشرات الغرباء يوما على المنطقة، كما يساهم في تفشي الادمان على المخدرات، في اوساط المراهقين والشباب، ما يهدد بكارثة اجتماعية، وانتشار لمختلف مظاهر الجريمة. ويطالب المتضررون من خلال اتصالات بـ "كشـ24"، بتكثيف مجهودات مصالح الدرك الملكي للاطاحة بالمعني بالامر، ورفع الضرر عنهم، وحمايتهم من مظاهر انتشار المخدرات، وإمكانية سقوط ابناءهم في براثن الادمان.
مجتمع

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 19 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة