إسبانيا تتسلم خمسة من أطفالها كانوا في ملجأ للأيتام بمراكش
كشـ24
نشر في: 27 يناير 2017 كشـ24
تسلمت السلطات الإسبانية من المغرب 5 أطفال يحملون الجنسية الإسبانية، كانوا يعيشون في ملجأ للأيتام بمدينة مراكش، بعدما توفيت والدتهم المتحدرة من مدينة “غاليسيا”
ونقلت صحيفة “آخر ساعة” عن وكالة “إيفي” الإسبانية، أنه تم نقل الأطفال الخمسة، الذين تتراوح أعمارهم بين 6 و16 سنة، إلى مركز استقبال القاصرين بمليلية، فيما أكد وزير الرعاية الاجتماعية بالحكومة المستقلة لمدينة مليلية “دانييل فينتورا”، أن عملية البحث عن الأطفال وتسليمهم إلى سلطات المدينة تمت بفضل الجهود المشتركة المبذولة من طرف السفارة الإسبانية في المغرب والسلطات المغربية للعثور عليهم
وأوضح المسؤول أن قرار نقلهم إلى مدينة مليلية جاء بناء على احتمالات وجود بعض من أفراد عائلتهم بالمدينة، مضيفا أن السلطات المختصة تعمل جاهدة على البحث عن أفراد عائلتهم في باقي التراب الإسباني، مشيرا إلى أن السلطات لا تتوفر لحد الآن على أية معلومات أو بيانات بخصوص هوية والدهم.
ولم تشر إيفي في خبرها إلى ظروف وفاة والدة الأطفال الخمسة بالمغرب، ولا المدة الزمنية التي قضوها في ملجأ الأيتام، وما إذا كان وجودهم بالمدينة في إطار زيارة أم أن الأسرة كانت تعيش بالمغرب.
تسلمت السلطات الإسبانية من المغرب 5 أطفال يحملون الجنسية الإسبانية، كانوا يعيشون في ملجأ للأيتام بمدينة مراكش، بعدما توفيت والدتهم المتحدرة من مدينة “غاليسيا”
ونقلت صحيفة “آخر ساعة” عن وكالة “إيفي” الإسبانية، أنه تم نقل الأطفال الخمسة، الذين تتراوح أعمارهم بين 6 و16 سنة، إلى مركز استقبال القاصرين بمليلية، فيما أكد وزير الرعاية الاجتماعية بالحكومة المستقلة لمدينة مليلية “دانييل فينتورا”، أن عملية البحث عن الأطفال وتسليمهم إلى سلطات المدينة تمت بفضل الجهود المشتركة المبذولة من طرف السفارة الإسبانية في المغرب والسلطات المغربية للعثور عليهم
وأوضح المسؤول أن قرار نقلهم إلى مدينة مليلية جاء بناء على احتمالات وجود بعض من أفراد عائلتهم بالمدينة، مضيفا أن السلطات المختصة تعمل جاهدة على البحث عن أفراد عائلتهم في باقي التراب الإسباني، مشيرا إلى أن السلطات لا تتوفر لحد الآن على أية معلومات أو بيانات بخصوص هوية والدهم.
ولم تشر إيفي في خبرها إلى ظروف وفاة والدة الأطفال الخمسة بالمغرب، ولا المدة الزمنية التي قضوها في ملجأ الأيتام، وما إذا كان وجودهم بالمدينة في إطار زيارة أم أن الأسرة كانت تعيش بالمغرب.