مراكش

حقوقيون بمراكش يطالبون الدولة بمساعدة اصحاب سـ90 على تغيير سعة دراجاتهم


كشـ24 نشر في: 30 يناير 2017

لفتت  الجمعية المغربية لحقوق الانسان فرع المنارة مراكش الانتباه لامكانية تحويل دراجات س 90 لسعة 49 لمن يرغب في دالك مع وجود الامكانيات التقنية وسهولتها وطالبت باستبعاد المقاربة الامنية للتعامل مع هذا الملف وحجز الدراجات بشكل مستفز وبالجملة وبطريقة تعرض ممتلكات المواطنين للتلف.

وتابعت الجمعية الوقفة الاحتجاجية ليوم امس الاحد 29يناير لاصحاب الدراجات النارية من نوع c90 الصينية الصنع وراقبت مجريات الامور وسجلت كفرع تدخل السلطات الامنية ورجال السلطة المحلية قبل بداية الوقفة لثني المتجمعين لوقف احتجاجهم ومطالبتهم بمغادرة المكان و الاتصال بممثل السلطة المحلية

ولاحظت الجمعية استفزاز بعد المتظاهرين عبر دفعهم وتوجيه الاوامر لهم باخلاء المكان مما ارغم معظم من حضر للوقفة لمغادرة المكان بشكل جماعي على مثن موكب للدراجات ليتلوها ملاحقة عناصر الدراجين للمسيرة ومن تم تفريقها ومحاصرة كل من يمتطي هذا النوع من الدراجات بمختلف الشوارع المحيطة بالمكان.

وتأتي وقفة امس وكما صرح اغلب المحتجين للجمعية احتجاجا على استمرار الحملة الامنية ضدهم رغم وعود سابقة من الوالي بوقفها والقاضية بتطبيق القانون 116-14 القاضي بتغيير وتتميم القانون رقم 52-05 المتعلق بمدونة السير على الطرق، وذلك في إطار تطبيق مقتضيات قانون السير. وقد سبق وان سجلت الجمعية مايلي:
 
ان معظم الدراجات النارية خصوصا الصينية الصنع و المنتشرة بكثافة بشوارع مدينة مراكش ونواحيها لا تتطابق سعة محركها مع ما هو مضمن في البطاقة الرمادية البيع حيث تشير الوتيقة المذكورة لحجم 49سنتلر في حين يشير تقرير الفحص التقني ل سعة 85 سنتلتر
 
ان هاته السلطات كانت تسمح بعملية البيع واستيراد هاته الدراجات رغم معرفتها بعمليات التزوير التي ترافق ادخالها للمغرب
عدم فتح تحقيق مع المستوردين وترتيب الجزاءات القانونية بحق من يتلاعب بوثائق الدراجات
 
تحميل المواطن تبعات عدم ضبط هذا الخلل الذي تتحمل الادارة بمعية المستوردين مسؤوليته
 
حجب المعلومة وعدم تمكين ملاك هاته الدراجات الوقت الكافي لتسوية ما افرزه هذا الخلل و عدم توفير شباك وحيد للتسوية حيث تتطلب عملية التسجيل والحصول على سند الملكية ازيد من 4 ايام ابتداءا من تصحيح الامضاء و فترة الفحص التقني مرورا بمصلحة النقل التابعة لوزارة التجهيز والنقل ومن تم مصلحة الآداء بمديرية الضرائب و الحصول على موعد ثاني من طرف مصلحة النقل ومن تم تحديد موعد شهر لوضع لوحة الترقيم
 
ان الجمعية المغربية لحقوق الانسان وحرصا منها على تفعيل القانون وسريانه حفظا لارواح مستعملي هذا النوع من الدراجات التي اصبحت بقوة الواقع جزءا من الحياة اليومية ووسيلة ضرورية لفئة اجتماعية محرومة من وسائل النقل لايمكن الاستغناء عنها تطالب بهيكلة هذا القطاع ابتداءا من تنظيم مهنة استيرادها و تسوقيها وضبط عمليات تزوير التي يكون المواطنات والمواطنين ضحية لها وترتيب الجزاءات القانونية بحق المخالفين
 
تبسيط مسطرة الحصول على سند الملكية عبر توفير الشباك الوحيد حرصا على مصالح المواطنين الذين يضطرون الى الانقطاع لايام عن اعمالهم ومشاغلهم مع كثرة المتدخلين
 
 

لفتت  الجمعية المغربية لحقوق الانسان فرع المنارة مراكش الانتباه لامكانية تحويل دراجات س 90 لسعة 49 لمن يرغب في دالك مع وجود الامكانيات التقنية وسهولتها وطالبت باستبعاد المقاربة الامنية للتعامل مع هذا الملف وحجز الدراجات بشكل مستفز وبالجملة وبطريقة تعرض ممتلكات المواطنين للتلف.

وتابعت الجمعية الوقفة الاحتجاجية ليوم امس الاحد 29يناير لاصحاب الدراجات النارية من نوع c90 الصينية الصنع وراقبت مجريات الامور وسجلت كفرع تدخل السلطات الامنية ورجال السلطة المحلية قبل بداية الوقفة لثني المتجمعين لوقف احتجاجهم ومطالبتهم بمغادرة المكان و الاتصال بممثل السلطة المحلية

ولاحظت الجمعية استفزاز بعد المتظاهرين عبر دفعهم وتوجيه الاوامر لهم باخلاء المكان مما ارغم معظم من حضر للوقفة لمغادرة المكان بشكل جماعي على مثن موكب للدراجات ليتلوها ملاحقة عناصر الدراجين للمسيرة ومن تم تفريقها ومحاصرة كل من يمتطي هذا النوع من الدراجات بمختلف الشوارع المحيطة بالمكان.

وتأتي وقفة امس وكما صرح اغلب المحتجين للجمعية احتجاجا على استمرار الحملة الامنية ضدهم رغم وعود سابقة من الوالي بوقفها والقاضية بتطبيق القانون 116-14 القاضي بتغيير وتتميم القانون رقم 52-05 المتعلق بمدونة السير على الطرق، وذلك في إطار تطبيق مقتضيات قانون السير. وقد سبق وان سجلت الجمعية مايلي:
 
ان معظم الدراجات النارية خصوصا الصينية الصنع و المنتشرة بكثافة بشوارع مدينة مراكش ونواحيها لا تتطابق سعة محركها مع ما هو مضمن في البطاقة الرمادية البيع حيث تشير الوتيقة المذكورة لحجم 49سنتلر في حين يشير تقرير الفحص التقني ل سعة 85 سنتلتر
 
ان هاته السلطات كانت تسمح بعملية البيع واستيراد هاته الدراجات رغم معرفتها بعمليات التزوير التي ترافق ادخالها للمغرب
عدم فتح تحقيق مع المستوردين وترتيب الجزاءات القانونية بحق من يتلاعب بوثائق الدراجات
 
تحميل المواطن تبعات عدم ضبط هذا الخلل الذي تتحمل الادارة بمعية المستوردين مسؤوليته
 
حجب المعلومة وعدم تمكين ملاك هاته الدراجات الوقت الكافي لتسوية ما افرزه هذا الخلل و عدم توفير شباك وحيد للتسوية حيث تتطلب عملية التسجيل والحصول على سند الملكية ازيد من 4 ايام ابتداءا من تصحيح الامضاء و فترة الفحص التقني مرورا بمصلحة النقل التابعة لوزارة التجهيز والنقل ومن تم مصلحة الآداء بمديرية الضرائب و الحصول على موعد ثاني من طرف مصلحة النقل ومن تم تحديد موعد شهر لوضع لوحة الترقيم
 
ان الجمعية المغربية لحقوق الانسان وحرصا منها على تفعيل القانون وسريانه حفظا لارواح مستعملي هذا النوع من الدراجات التي اصبحت بقوة الواقع جزءا من الحياة اليومية ووسيلة ضرورية لفئة اجتماعية محرومة من وسائل النقل لايمكن الاستغناء عنها تطالب بهيكلة هذا القطاع ابتداءا من تنظيم مهنة استيرادها و تسوقيها وضبط عمليات تزوير التي يكون المواطنات والمواطنين ضحية لها وترتيب الجزاءات القانونية بحق المخالفين
 
تبسيط مسطرة الحصول على سند الملكية عبر توفير الشباك الوحيد حرصا على مصالح المواطنين الذين يضطرون الى الانقطاع لايام عن اعمالهم ومشاغلهم مع كثرة المتدخلين
 
 


ملصقات


اقرأ أيضاً
هل تخلت مراكش عن ذاكرتها؟.. سور باب دكالة إرث تاريخي يئن تحت وطاة الإهمال
لا تزال الحالة الكارثية التي آل إليها السور التاريخي لمدينة مراكش، وخاصة الجزء المتواجد بمدخل باب دكالة، تتفاقم دون أي مؤشرات على تحرّك جاد، لإنقاذ هذه المعلمة التاريخية التي أصبحت رمزًا للإهمال والعبث بقيمة التراث. وحسب نشطاء من المنطقة، فإن هذا المكان الذي من المفترض أن يُجسّد هوية المدينة وتراثها العمراني، يعرف بشكل يومي مظاهر متعددة للفوضى، من بينها التبول والتغوط في العراء، وانتشار الروائح الكريهة، إضافة إلى وجود أشخاص في وضعية الشارع وكلاب ضالة تستقر بالمكان، ما يتسبب في حالة من الانزعاج والقلق لدى المارة، خصوصًا القادمين من وإلى المحطة الطرقية لباب دكالة. المثير للانتباه، وفق هؤلاء، أن هذه المشاهد غير اللائقة تحيط بـ "رواق الفنون"، والذي يفترض أن يكون واجهة ثقافية تعرض أعمالًا فنية، لكن محيطه المتدهور يعيق بشكل كبير أي محاولة لتنشيط الفضاء ثقافيًا أو جذب الزوار إليه. ورغم محاولات تنظيف المكان أسبوعيًا، -يقول مواطنون- إلا أن غياب المرافق الصحية الأساسية، وانعدام المراقبة، وغياب ثقافة المواطنة، كلها عوامل تجعل من هذه الجهود مجرد ترقيع بلا أفق، مشددين على أن المشكل لا يُمكن حلّه بالخرطوم والمعقمات، بل يحتاج إلى قرارات حقيقية تبدأ بإنشاء مراحيض عمومية، تنظيم الفضاء، وتكثيف المراقبة بهذه المنطقة. هذا الوضع يطرح تساؤلات حول دور الجهات المختصة، ومدى التزامها بالحفاظ على القيمة التاريخية والمعمارية لسور مراكش، الذي يُعد من أهم معالم المدينة، وإنقاذه من هذا الإهمال الذي يُفقده روحه التاريخية، ويشوه سمعة المدينة ككل.  
مراكش

قاصرون يهاجمون عناصر القوات المساعدة خلال تدخل لإخماد “شعالة” بمراكش
أقدم مجموعة من القاصرين في الوحدتين الأولى والخامسة بحي الداوديات بمراكش، قبل قليل من ليلة السبت/الأحد، على رشق سيارة القوات المساعدة بالمفرقعات والأحجار ومواد قابلة للإشتعال، وذلك أثناء تدخل لإخماد "شعالة" بالمنطقة. ووفق المعطيات التي توصلت بها "كشـ24"، فإن أحد عناصر القوات المساعدة تعرض لإصابة على مستوى الكتف، نتيجة للهجوم الذي تعرضت له القوات أثناء محاولتها تفريق المتجمهرين وإخماد النيران. وبعد التدخل، تم اعتقال 5 أشخاص قاصرين متورطين في رشق القوات المساعدة بالأحجار والمفرقعات، وتم اقتيادهم إلى الدائرة السابعة للتحقيق معهم بشأن الحادث. 
مراكش

ليلة بيضاء للسلطات بمراكش
تواصل سلطة الملحقة الإدارية امرشيش في هذه الأثناء تحت قيادة مباشرة لقائد الملحقة، التصدي لجميع مظاهر الاحتفال بيوم عاشوراء، وحجز كل ما من شأنه أن يمس بالنظام العام.وفي هذا الإطار، تم حجز 60 عجلة مطاطية كانت مخصصة لإشعال "الشعالات"، إلى جانب 5 شاحنات محملة بالحطب تم جمعها من قبل مجموعة من الأطفال والمراهقين في الأحياء المجاورة. ولم تقتصر جهود السلطات المحلية على التدخل الميداني فقط، بل قامت أيضًا بتحسيس الأطفال والمراهقين بمخاطر هذه الاحتفالات غير القانونية.من جهتها، قامت سلطات منطقة جامع الفنا بحملة واسعة لمنع إقامة "الشعالة"، وذلك بالتنسيق مع الحرس الترابي، حيث شارك في الحملة قائد مقاطعة باب دكالة، قائد مقاطعة جامع الفنا، وقائد مقاطعة الباهية، بالإضافة إلى باشا منطقة جامع الفنا.وتم نشر الدوريات الأمنية في المناطق المعروفة بتجمعات الشبان والمراهقين لمنع إشعال النيران، بهدف ضبط الوضع ومنع أي خروقات قد تُعرّض سلامة الأحياء السكنية للخطر.
مراكش

خطير.. انفجار داخل “شعالة” يثير الرعب بحي في مراكش
شهد حي الكدية بمراكش، ليلة السبت/الأحد، لحظات من الهلع والخوف في صفوف الساكنة، إثر انفجار قنينتين صغيرتين من الغاز وسط "شعالة"، أقامها مجموعة من الشبان قرب السوق، احتفالًا بليلة عاشوراء.  وتسبب هذا التصرف الذي يعد واحدا من أخطر مظاهر الاحتفال بعاشوراء، نظرًا لما ينطوي عليه من مخاطر تهدد الأرواح والممتلكات، في حالة من الإستنفار في صفوف المصالح الأمنية والسلطة المحلية. وحلت السلطة المحلية مدعومة بعناصر الشرطة التابعة للدائرة الأمنية 16 بسرعة إلى عين المكان، إلى جانب الوقاية المدنية التي تمكنت من السيطرة على "الشعالة" وإخمادها.  
مراكش

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 06 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة