التعليقات مغلقة لهذا المنشور
وطني
إنطلاق أشغال القمة الإفريقية ومناقشة عودة المغرب للإتحاد الإفريقي
نشر في: 30 يناير 2017
يبرز موضوع عودة المغرب إلى الاتحاد الافريقي ضمن المحاور الرئيسية في جدول أعمال القمة الثامنة والعشرين لاجتماع قادة دول ورؤساء حكومات دول الاتحاد الافريقي، التي انطلقت اليوم الاثنين بأديس أبابا.
ويتضمن جدول أعمال القمة تخصيص جلسة مغلقة، بعد زوال اليوم الاثنين، تخصص لبحث عدة قضايا من بينها موضوع عودة المغرب إلى الاتحاد الافريقي.
ويحظى طلب المغرب بدعم قوي وواسع من لدن الدول الأعضاء، التي تعتبر أن عودة المملكة إلى الاتحاد الافريقي ستمثل إضافة قوية لعمل الاتحاد الذي يواجه العديد من التحديات الكبرى والاستراتيجية بالنسبة لمستقبل القارة.
وحرص عدد من كبار المسؤولين والقادة الأفارقة، منذ انطلاق أشغال القمة، ولاسيما خلال عقد الدورة العادية الثلاثين للمجلس التنفيذي (25-27 يناير)، على التأكيد على دعم عودة المغرب إلى الاتحاد الافريقي.
ويعكس هذا الدعم المتزايد الدور المحوري والرئيسي الذي تضطلع به المملكة المغربية داخل القارة الافريقية من خلال الرؤية الحكيمة والمتبصرة للملك محمد السادس، والتي تتجلى في عمل ديبلوماسي فاعل مكن من وضع أسس قوية لأرضية تعاون مع الشركاء يقوم على مبدأ رابح/ رابح.
وعكست تصريحات القادة والمسؤولين الأفارقة الأمل الذي تعلقه البلدان الافريقية على عودة المغرب، باعتباره نموذجا تنمويا متميزا، ورائدا كبيرا في مجال الدفاع عن القضايا الافريقية في المحافل الدولية.
ويتضمن جدول أعمال القمة تخصيص جلسة مغلقة، بعد زوال اليوم الاثنين، تخصص لبحث عدة قضايا من بينها موضوع عودة المغرب إلى الاتحاد الافريقي.
ويحظى طلب المغرب بدعم قوي وواسع من لدن الدول الأعضاء، التي تعتبر أن عودة المملكة إلى الاتحاد الافريقي ستمثل إضافة قوية لعمل الاتحاد الذي يواجه العديد من التحديات الكبرى والاستراتيجية بالنسبة لمستقبل القارة.
وحرص عدد من كبار المسؤولين والقادة الأفارقة، منذ انطلاق أشغال القمة، ولاسيما خلال عقد الدورة العادية الثلاثين للمجلس التنفيذي (25-27 يناير)، على التأكيد على دعم عودة المغرب إلى الاتحاد الافريقي.
ويعكس هذا الدعم المتزايد الدور المحوري والرئيسي الذي تضطلع به المملكة المغربية داخل القارة الافريقية من خلال الرؤية الحكيمة والمتبصرة للملك محمد السادس، والتي تتجلى في عمل ديبلوماسي فاعل مكن من وضع أسس قوية لأرضية تعاون مع الشركاء يقوم على مبدأ رابح/ رابح.
وعكست تصريحات القادة والمسؤولين الأفارقة الأمل الذي تعلقه البلدان الافريقية على عودة المغرب، باعتباره نموذجا تنمويا متميزا، ورائدا كبيرا في مجال الدفاع عن القضايا الافريقية في المحافل الدولية.
يبرز موضوع عودة المغرب إلى الاتحاد الافريقي ضمن المحاور الرئيسية في جدول أعمال القمة الثامنة والعشرين لاجتماع قادة دول ورؤساء حكومات دول الاتحاد الافريقي، التي انطلقت اليوم الاثنين بأديس أبابا.
ويتضمن جدول أعمال القمة تخصيص جلسة مغلقة، بعد زوال اليوم الاثنين، تخصص لبحث عدة قضايا من بينها موضوع عودة المغرب إلى الاتحاد الافريقي.
ويحظى طلب المغرب بدعم قوي وواسع من لدن الدول الأعضاء، التي تعتبر أن عودة المملكة إلى الاتحاد الافريقي ستمثل إضافة قوية لعمل الاتحاد الذي يواجه العديد من التحديات الكبرى والاستراتيجية بالنسبة لمستقبل القارة.
وحرص عدد من كبار المسؤولين والقادة الأفارقة، منذ انطلاق أشغال القمة، ولاسيما خلال عقد الدورة العادية الثلاثين للمجلس التنفيذي (25-27 يناير)، على التأكيد على دعم عودة المغرب إلى الاتحاد الافريقي.
ويعكس هذا الدعم المتزايد الدور المحوري والرئيسي الذي تضطلع به المملكة المغربية داخل القارة الافريقية من خلال الرؤية الحكيمة والمتبصرة للملك محمد السادس، والتي تتجلى في عمل ديبلوماسي فاعل مكن من وضع أسس قوية لأرضية تعاون مع الشركاء يقوم على مبدأ رابح/ رابح.
وعكست تصريحات القادة والمسؤولين الأفارقة الأمل الذي تعلقه البلدان الافريقية على عودة المغرب، باعتباره نموذجا تنمويا متميزا، ورائدا كبيرا في مجال الدفاع عن القضايا الافريقية في المحافل الدولية.
ويتضمن جدول أعمال القمة تخصيص جلسة مغلقة، بعد زوال اليوم الاثنين، تخصص لبحث عدة قضايا من بينها موضوع عودة المغرب إلى الاتحاد الافريقي.
ويحظى طلب المغرب بدعم قوي وواسع من لدن الدول الأعضاء، التي تعتبر أن عودة المملكة إلى الاتحاد الافريقي ستمثل إضافة قوية لعمل الاتحاد الذي يواجه العديد من التحديات الكبرى والاستراتيجية بالنسبة لمستقبل القارة.
وحرص عدد من كبار المسؤولين والقادة الأفارقة، منذ انطلاق أشغال القمة، ولاسيما خلال عقد الدورة العادية الثلاثين للمجلس التنفيذي (25-27 يناير)، على التأكيد على دعم عودة المغرب إلى الاتحاد الافريقي.
ويعكس هذا الدعم المتزايد الدور المحوري والرئيسي الذي تضطلع به المملكة المغربية داخل القارة الافريقية من خلال الرؤية الحكيمة والمتبصرة للملك محمد السادس، والتي تتجلى في عمل ديبلوماسي فاعل مكن من وضع أسس قوية لأرضية تعاون مع الشركاء يقوم على مبدأ رابح/ رابح.
وعكست تصريحات القادة والمسؤولين الأفارقة الأمل الذي تعلقه البلدان الافريقية على عودة المغرب، باعتباره نموذجا تنمويا متميزا، ورائدا كبيرا في مجال الدفاع عن القضايا الافريقية في المحافل الدولية.
ملصقات
اقرأ أيضاً
احتجاز حرفيين مغاربة في الجزائر يثير الرعب في فاس وتازة
وطني
وطني
غرفة الصناعة التقليدية بفاس تواجه سطو الجزائر على الزليج المغربي
وطني
وطني
صناديق الإيداع والتدبير في المغرب وفرنسا وإيطاليا وتونس تعزز تعاونها
وطني
وطني
الجريدة الرسمية تنشر تعيينات جديدة بالمجلس الأعلى للاتصال السمعي البصري
وطني
وطني
إصلاح المنظومة التربوية يحظى باهتمام أزيد من 50 سفيرا معتمدا بالمغرب
وطني
وطني
اعتبروها غير قانونية .. العدول الجدد يشتكون من مبلغ الانخراط السنوي
وطني
وطني
المشاركون في مناظرة البرلمان المغربي يدعون إلى تعزيز التعاون الدولي
وطني
وطني