التعليقات مغلقة لهذا المنشور
وطني
برقية تعزية ومواساة من الملك محمد السادس إلى أفراد أسرة المرحوم امحمد بوستة
نشر في: 18 فبراير 2017
بعث الملك محمد السادس، برقية تعزية ومواساة إلى أفراد أسرة المرحوم الأستاذ امحمد بوستة، الأمين العام الأسبق لحزب الاستقلال والوزير الأسبق، الذي وافته المنية مساء أمس الجمعة، عن عمر يناهز 92 سنة.
وأعرب الملك محمد السادس، في هذه البرقية، عن تلقيه بـ"بالغ التأثر وعميق الحزن والأسى، نعي المشمول بعفو الله ومغفرته، الأستاذ امحمد بوستة، الذي اختاره الله لجواره راضيا مرضيا، تغمده الله بواسع غفرانه، وأسكنه فسيح جنانه، وتلقاه في عداد الصالحين من عباده، المشمولين بجنات النعيم".
وبهذه المناسبة الأليمة، أعرب الملك لأسرة الراحل ولكافة أهله وذويه، ومن خلالهم لعائلته السياسية الوطنية، وفي حزب الاستقلال، عن أحر التعازي وأصدق مشاعر المواساة في هذا المصاب الجلل، الذي لا راد لقضاء الله فيه، مستحضرا جلالته "بكل تقدير، المسار النضالي والسياسي الحافل للفقيد، والذي ظل قائما على مبادئ وأسس وطنية وأخلاقية راسخة، رصيدها الالتزام والإخلاص والتفاني في الدفاع عن ثوابت الأمة ومقدساتها، وسيادة المغرب ووحدته الترابية، والتشبث المتين بالعرش العلوي المجيد".
كما جاء في هذه البرقية "ونحن نستشعر فداحة هذا الرزء الذي ألم بأسرتكم وبكل من صادقوا الفقيد المبرور وعايشوه، نستحضر ما كان يتحلى به، رحمه الله، من دماثة الخلق، وما شهد له به من حكمة وحنكة وكفاءة، مقرونتين بالنزاهة، ونكران الذات، في تقلده لمختلف المسؤوليات الحكومية والمهام السامية التي أنيط بها، سواء في عهد جدنا، جلالة المغفور له الملك محمد الخامس، أو في عهد والدنا المنعم، جلالة المغفور له الملك الحسن الثاني، قدس الله روحيهما، أو تحت إمرة جلالتنا".
وأضاف الملك محمد السادس أن المغرب فقد برحيل بوستة، أحد رجالاته الكبار الذين كرسوا حياتهم لخدمة مصالحه العليا التي كانت لديه، رحمه الله، فوق كل اعتبار، سائلا الله تعالى أن يجزي الراحل الجزاء الأوفى عما قدم بين يديه من أعمال مبرورة، ومن خدمات جليلة، لملكه ولوطنه، وأن يجعله ممن يصدق فيهم قوله تعالى "يا أيتها النفس المطمئنة ارجعي إلى ربك راضية مرضية، فادخلي في عبادي وادخلي جنتي".
وأعرب الملك محمد السادس، في هذه البرقية، عن تلقيه بـ"بالغ التأثر وعميق الحزن والأسى، نعي المشمول بعفو الله ومغفرته، الأستاذ امحمد بوستة، الذي اختاره الله لجواره راضيا مرضيا، تغمده الله بواسع غفرانه، وأسكنه فسيح جنانه، وتلقاه في عداد الصالحين من عباده، المشمولين بجنات النعيم".
وبهذه المناسبة الأليمة، أعرب الملك لأسرة الراحل ولكافة أهله وذويه، ومن خلالهم لعائلته السياسية الوطنية، وفي حزب الاستقلال، عن أحر التعازي وأصدق مشاعر المواساة في هذا المصاب الجلل، الذي لا راد لقضاء الله فيه، مستحضرا جلالته "بكل تقدير، المسار النضالي والسياسي الحافل للفقيد، والذي ظل قائما على مبادئ وأسس وطنية وأخلاقية راسخة، رصيدها الالتزام والإخلاص والتفاني في الدفاع عن ثوابت الأمة ومقدساتها، وسيادة المغرب ووحدته الترابية، والتشبث المتين بالعرش العلوي المجيد".
كما جاء في هذه البرقية "ونحن نستشعر فداحة هذا الرزء الذي ألم بأسرتكم وبكل من صادقوا الفقيد المبرور وعايشوه، نستحضر ما كان يتحلى به، رحمه الله، من دماثة الخلق، وما شهد له به من حكمة وحنكة وكفاءة، مقرونتين بالنزاهة، ونكران الذات، في تقلده لمختلف المسؤوليات الحكومية والمهام السامية التي أنيط بها، سواء في عهد جدنا، جلالة المغفور له الملك محمد الخامس، أو في عهد والدنا المنعم، جلالة المغفور له الملك الحسن الثاني، قدس الله روحيهما، أو تحت إمرة جلالتنا".
وأضاف الملك محمد السادس أن المغرب فقد برحيل بوستة، أحد رجالاته الكبار الذين كرسوا حياتهم لخدمة مصالحه العليا التي كانت لديه، رحمه الله، فوق كل اعتبار، سائلا الله تعالى أن يجزي الراحل الجزاء الأوفى عما قدم بين يديه من أعمال مبرورة، ومن خدمات جليلة، لملكه ولوطنه، وأن يجعله ممن يصدق فيهم قوله تعالى "يا أيتها النفس المطمئنة ارجعي إلى ربك راضية مرضية، فادخلي في عبادي وادخلي جنتي".
بعث الملك محمد السادس، برقية تعزية ومواساة إلى أفراد أسرة المرحوم الأستاذ امحمد بوستة، الأمين العام الأسبق لحزب الاستقلال والوزير الأسبق، الذي وافته المنية مساء أمس الجمعة، عن عمر يناهز 92 سنة.
وأعرب الملك محمد السادس، في هذه البرقية، عن تلقيه بـ"بالغ التأثر وعميق الحزن والأسى، نعي المشمول بعفو الله ومغفرته، الأستاذ امحمد بوستة، الذي اختاره الله لجواره راضيا مرضيا، تغمده الله بواسع غفرانه، وأسكنه فسيح جنانه، وتلقاه في عداد الصالحين من عباده، المشمولين بجنات النعيم".
وبهذه المناسبة الأليمة، أعرب الملك لأسرة الراحل ولكافة أهله وذويه، ومن خلالهم لعائلته السياسية الوطنية، وفي حزب الاستقلال، عن أحر التعازي وأصدق مشاعر المواساة في هذا المصاب الجلل، الذي لا راد لقضاء الله فيه، مستحضرا جلالته "بكل تقدير، المسار النضالي والسياسي الحافل للفقيد، والذي ظل قائما على مبادئ وأسس وطنية وأخلاقية راسخة، رصيدها الالتزام والإخلاص والتفاني في الدفاع عن ثوابت الأمة ومقدساتها، وسيادة المغرب ووحدته الترابية، والتشبث المتين بالعرش العلوي المجيد".
كما جاء في هذه البرقية "ونحن نستشعر فداحة هذا الرزء الذي ألم بأسرتكم وبكل من صادقوا الفقيد المبرور وعايشوه، نستحضر ما كان يتحلى به، رحمه الله، من دماثة الخلق، وما شهد له به من حكمة وحنكة وكفاءة، مقرونتين بالنزاهة، ونكران الذات، في تقلده لمختلف المسؤوليات الحكومية والمهام السامية التي أنيط بها، سواء في عهد جدنا، جلالة المغفور له الملك محمد الخامس، أو في عهد والدنا المنعم، جلالة المغفور له الملك الحسن الثاني، قدس الله روحيهما، أو تحت إمرة جلالتنا".
وأضاف الملك محمد السادس أن المغرب فقد برحيل بوستة، أحد رجالاته الكبار الذين كرسوا حياتهم لخدمة مصالحه العليا التي كانت لديه، رحمه الله، فوق كل اعتبار، سائلا الله تعالى أن يجزي الراحل الجزاء الأوفى عما قدم بين يديه من أعمال مبرورة، ومن خدمات جليلة، لملكه ولوطنه، وأن يجعله ممن يصدق فيهم قوله تعالى "يا أيتها النفس المطمئنة ارجعي إلى ربك راضية مرضية، فادخلي في عبادي وادخلي جنتي".
وأعرب الملك محمد السادس، في هذه البرقية، عن تلقيه بـ"بالغ التأثر وعميق الحزن والأسى، نعي المشمول بعفو الله ومغفرته، الأستاذ امحمد بوستة، الذي اختاره الله لجواره راضيا مرضيا، تغمده الله بواسع غفرانه، وأسكنه فسيح جنانه، وتلقاه في عداد الصالحين من عباده، المشمولين بجنات النعيم".
وبهذه المناسبة الأليمة، أعرب الملك لأسرة الراحل ولكافة أهله وذويه، ومن خلالهم لعائلته السياسية الوطنية، وفي حزب الاستقلال، عن أحر التعازي وأصدق مشاعر المواساة في هذا المصاب الجلل، الذي لا راد لقضاء الله فيه، مستحضرا جلالته "بكل تقدير، المسار النضالي والسياسي الحافل للفقيد، والذي ظل قائما على مبادئ وأسس وطنية وأخلاقية راسخة، رصيدها الالتزام والإخلاص والتفاني في الدفاع عن ثوابت الأمة ومقدساتها، وسيادة المغرب ووحدته الترابية، والتشبث المتين بالعرش العلوي المجيد".
كما جاء في هذه البرقية "ونحن نستشعر فداحة هذا الرزء الذي ألم بأسرتكم وبكل من صادقوا الفقيد المبرور وعايشوه، نستحضر ما كان يتحلى به، رحمه الله، من دماثة الخلق، وما شهد له به من حكمة وحنكة وكفاءة، مقرونتين بالنزاهة، ونكران الذات، في تقلده لمختلف المسؤوليات الحكومية والمهام السامية التي أنيط بها، سواء في عهد جدنا، جلالة المغفور له الملك محمد الخامس، أو في عهد والدنا المنعم، جلالة المغفور له الملك الحسن الثاني، قدس الله روحيهما، أو تحت إمرة جلالتنا".
وأضاف الملك محمد السادس أن المغرب فقد برحيل بوستة، أحد رجالاته الكبار الذين كرسوا حياتهم لخدمة مصالحه العليا التي كانت لديه، رحمه الله، فوق كل اعتبار، سائلا الله تعالى أن يجزي الراحل الجزاء الأوفى عما قدم بين يديه من أعمال مبرورة، ومن خدمات جليلة، لملكه ولوطنه، وأن يجعله ممن يصدق فيهم قوله تعالى "يا أيتها النفس المطمئنة ارجعي إلى ربك راضية مرضية، فادخلي في عبادي وادخلي جنتي".
ملصقات
اقرأ أيضاً
المشاركون في مناظرة البرلمان المغربي يدعون إلى تعزيز التعاون الدولي
وطني
وطني
وكالة بيت مال القدس تعرض حصيلة عملها ضمن فعاليات القمة الإسلامية بغامبيا
وطني
وطني
استعدادا لتنظيم كأس العالم بالمغرب.. لفتيت يترأس اجتماعا هاما
وطني
وطني
المكتب الوطني للمطارات يطلق طلب عروض لبناء مقره الاجتماعي الجديد
وطني
وطني
أكبر منصة نقل في العالم تصدم الجزائر وتعتمد خريطة المغرب كاملة
وطني
وطني
المصادقة على مشروع قانون إصلاح المراكز الجهوية للاستثمار
وطني
وطني
المجلس الحكومي يصادق على تعيينات جديدة بمناصب عليا
وطني
وطني