مراكش

“كشـ24” تكشف هوية “السائحتين” اللتان تم اعتقالهما بعد قضائهما ساعات ماجنة بدأت أطوارها من ملهى بمراكش


كشـ24 نشر في: 3 مارس 2017

علمت "كشـ24" ان السائحتين اللتين استنفرتا مختلف المصالح الامنية بمراكش وضواحيها منذ يومين، تم توقيفهما داخل شقة بتراب الملحقة الادارية الازدهار بمراكش

ووفق مصادرنا، فإن إحدى السائحتين التي تحمل الجنسية البلجيكية  تدعى "ه- أ -س" من مواليد سنة 1977 بمدينة لالوفيير ببلجيكا، فيما رفيقتها المغربية تدعى "س- ا" من مواليد 1986 بمدينة بركان، وقد آثار اختفاؤها منذ أمس الخميس ضجة كبيرة واستنفارا في أوساط أجهزة الأمن وكذاتضاربا في الروايات التي ربطت الواقعة بالإختطاف قبل أن يتضح عكس ذلك.

وأكدت مصادر لـ"كشـ24"، أن المعنيتين بالأمر واللتان قضيتا ساعات ماجنة رفقة شخصين متزوجين ابتدأت بملهى ليلي بمراكش وانتهت بمنزل نواحي مراكش، قد تم اقتيادهما الى مقر الدرك الملكي بمراكش.

وكانت عناصر الدرك الملكي اعتقلت شخصا يشتبه بتورطه في قضية اختفاء السائحتين، حيث تشير المعطيات ان المعني بالامر الذي ينحدر من حي الموقف بالمدينة العتيقة لمراكش، كان برفقتهما مع شخص لمم تتمكن مصالح الدرك من العثور عليه.

وأضافت مصادرنا، أن الموقوف تم اقتياده مساء امس الخميس الى مركز الدرك الملكي وتم وضعه رهن تدابير الحراسة النظرية في الوقت الذي تواصل عناصر الدرك البحث عن زميله بعد اعتراف الموقوف بهويته.  

وأوضحت المصادر ذاتها، أن الموقوف وهو متزوج كانا قد قضى سهرة رفقة الفتاتين وهما مغربية وسائحة أجنبية في ملهى ليلي بحي جليز بمراكش، قبل أن يستقلوا سيارة باتجاه جماعة أولاد حسون حيث أتموا سهرتهم الماجنة بمنزل بدوار اولاد جلال في ملكية والد الموقوف الذي يمتهن بيع المتلاشيات بباب الخميس بالمدينة العتيقة لمراكش.  

وجاء اختفاء السائحتين بعد مغادرتهما للفندق الذي تقيمان به أول أمس الأربعاء وفشل كل محاولات الإتصال بهما، ليتم إبلاغ الجهات المعنية عن الأمر حيث كثفت السلطة المحلية والأجهزة الأمنية مجهوداتها منذ صباح أمس الخميس للعثور على المختفيتين اعتمادا على معطيات ادلى بها سائق طاكسي اوصلهما لجماعة اولاد حسون ضواحي مراكش والتي تبقى متضاربة وغير دقيقة وفق مصادرنا.

علمت "كشـ24" ان السائحتين اللتين استنفرتا مختلف المصالح الامنية بمراكش وضواحيها منذ يومين، تم توقيفهما داخل شقة بتراب الملحقة الادارية الازدهار بمراكش

ووفق مصادرنا، فإن إحدى السائحتين التي تحمل الجنسية البلجيكية  تدعى "ه- أ -س" من مواليد سنة 1977 بمدينة لالوفيير ببلجيكا، فيما رفيقتها المغربية تدعى "س- ا" من مواليد 1986 بمدينة بركان، وقد آثار اختفاؤها منذ أمس الخميس ضجة كبيرة واستنفارا في أوساط أجهزة الأمن وكذاتضاربا في الروايات التي ربطت الواقعة بالإختطاف قبل أن يتضح عكس ذلك.

وأكدت مصادر لـ"كشـ24"، أن المعنيتين بالأمر واللتان قضيتا ساعات ماجنة رفقة شخصين متزوجين ابتدأت بملهى ليلي بمراكش وانتهت بمنزل نواحي مراكش، قد تم اقتيادهما الى مقر الدرك الملكي بمراكش.

وكانت عناصر الدرك الملكي اعتقلت شخصا يشتبه بتورطه في قضية اختفاء السائحتين، حيث تشير المعطيات ان المعني بالامر الذي ينحدر من حي الموقف بالمدينة العتيقة لمراكش، كان برفقتهما مع شخص لمم تتمكن مصالح الدرك من العثور عليه.

وأضافت مصادرنا، أن الموقوف تم اقتياده مساء امس الخميس الى مركز الدرك الملكي وتم وضعه رهن تدابير الحراسة النظرية في الوقت الذي تواصل عناصر الدرك البحث عن زميله بعد اعتراف الموقوف بهويته.  

وأوضحت المصادر ذاتها، أن الموقوف وهو متزوج كانا قد قضى سهرة رفقة الفتاتين وهما مغربية وسائحة أجنبية في ملهى ليلي بحي جليز بمراكش، قبل أن يستقلوا سيارة باتجاه جماعة أولاد حسون حيث أتموا سهرتهم الماجنة بمنزل بدوار اولاد جلال في ملكية والد الموقوف الذي يمتهن بيع المتلاشيات بباب الخميس بالمدينة العتيقة لمراكش.  

وجاء اختفاء السائحتين بعد مغادرتهما للفندق الذي تقيمان به أول أمس الأربعاء وفشل كل محاولات الإتصال بهما، ليتم إبلاغ الجهات المعنية عن الأمر حيث كثفت السلطة المحلية والأجهزة الأمنية مجهوداتها منذ صباح أمس الخميس للعثور على المختفيتين اعتمادا على معطيات ادلى بها سائق طاكسي اوصلهما لجماعة اولاد حسون ضواحي مراكش والتي تبقى متضاربة وغير دقيقة وفق مصادرنا.


ملصقات


اقرأ أيضاً
حريق مفاجئ في مولد كهربائي يخلق حالة استنفار بحي المسيرة بمراكش
شهد أحد أزقة حي الداخلة بمنطقة المسيرة الثالثة الحي الحسني في مراكش، مساء الإثنين، اندلاع حريق مفاجئ داخل مولد كهربائي، ما استنفر السلطات الأمنية و المحلية وعناصر الوقاية المدنية. وبحسب المعطيات المتوفرة، فقد اندلعت النيران بشكل مفاجئ وسط المولد، وسط ترجيحات بكون موجة الحرارة المرتفعة التي تعرفها المدينة، من العوامل التي ساهمت في اشتعال الحريق. وتدخلتعناصر الوقاية المدنية بسرعة عقب توصلها بالإشعار، حيث نجحت في تطويق الحريق والسيطرة عليه قبل أن يمتد إلى الأبنية المجاورة، دون تسجيل إصابات في الأرواح، بينما خلفت النيران أضرارًا مادية كبيرة بالمولد الكهربائي.
مراكش

السياقة الاستعراضية تقود لحجز دراجات واعتقال مبحوث عنهما وطنيا بمراكش
أسفرت حملة أمنية واسعة نفذتها مصالح الشرطة القضائية التابعة للمنطقة الأمنية جليز بمراكش، عن توقيف 25 دراجة نارية، من بينها 20 دراجة تم ضبطها بسبب مخالفات مرورية، و5 دراجات كبيرة الحجم تم حجزها على خلفية ممارسات مرتبطة بالسياقة الاستعراضية، التي تهدد سلامة مستعملي الطريق.وشملت الحملة أيضًا تدخلات ميدانية أفضت إلى اعتقال شخصين مبحوث عنهما على الصعيد الوطني، أحدهما جرى توقيفه بحي الداويات، فيما تم توقيف الآخر بدوار الكدية، ويتراوح عمرهما بين العشرينات والثلاثينيات. وتواجه المعنيين بالأمر تهمًا تتعلق بالضرب والجرح.وتندرج هذه الحملة في إطار المجهودات الأمنية المتواصلة التي تباشرها مصالح الأمن بالمدينة الحمراء لمحاربة الظواهر الإجرامية وتعزيز السلامة الطرقية داخل المدار الحضري.
مراكش

حملة أمنية تضبط مخالفات وتحجز دراجات بسبب السياقة الاستعراضية بمراكش
شهد محيط شارع محمد السادس ومدارة منارة مول، مساء اليوم، حملة أمنية مكثفة أشرفت عليها رئيسة الهيئة الحضرية بالمنطقة الأمنية جليز، استهدفت ضبط مخالفات السير والجولان، خاصة المتعلقة بالدراجات النارية.وأسفرت الحملة عن تسجيل ما يقارب 75 مخالفة مرورية، شملت السياقة الاستعراضية والتجاوزات القانونية في الوقوف والسير، كما تم حجز 4 دراجات نارية بسبب استعمالها في سياقات غير قانونية.كما جرى إحالة 7 دراجات نارية على مصالح الدوائر الأمنية بعد ضبطها دون وثائق قانونية أو تأمين، إلى جانب تسجيل 24 مخالفة إضافية تتعلق بالوقوف فوق الرصيف، ما يُعيق حركة الراجلين ويخرق قوانين المرور.وتندرج هذه الحملة في إطار الجهود المتواصلة لمصالح الأمن بمراكش للحد من مظاهر الفوضى وضمان احترام قانون السير، خصوصاً في المحاور الحيوية التي تعرف كثافة مرورية عالية.
مراكش

مهاجر إفريقي يعتدي على عون سلطة خلال حملة لتحرير الملك العام
محمد الاصفر شهد شارع "البرانس" بمراكش، مساء يومه الاثنين 7 يوليوز الجاري، واقعة اعتداء خطيرة تعرض لها عون سلطة أثناء مشاركته في حملة ميدانية لتحرير الملك العام، الأمر الذي أسفر عن إصابته بجروح متفاوتة الخطورة. وحسب ما علمته جريدة "كشـ24" من مصادر مطلعة، فإن الاعتداء وقع خلال تدخل السلطات المحلية في إطار حملة لتحرير الأرصفة من الاحتلال غير القانوني، حين باغت مهاجر من أصول إفريقية عون السلطة واعتدى عليه بشكل مفاجئ، ما استدعى تدخلاً فورياً من طرف عناصر الأمن التابعة للدائرة الخامسة، التي تمكنت من توقيف المعني بالأمر واقتياده إلى مقر الشرطة من أجل التحقيق معه في الواقعة. وأثارت هذه الحادثة استياءً كبيراً في صفوف المهنيين والتجار بالمنطقة، حيث عبّر محمد الحداوي، رئيس جمعية السعادة لتجار ومهنيي ممر الأمير مولاي رشيد ومحيطه، عن إدانته الشديدة لهذا السلوك، معبّراً عن تضامنه الكامل مع عون السلطة المعتدى عليه. وأكد الحداوي في تصريحه للجريدة أن "السلطات المحلية تقوم بواجبها في احترام تام للقانون وبدون أي نوع من التمييز، وأن حملات تحرير الملك العام تشمل الجميع دون استثناء، في إطار الحفاظ على النظام العام وضمان حق المواطنين في استعمال الفضاءات العمومية". وتجدر الإشارة إلى أن الحملات الأمنية والإدارية لتحرير الملك العام بمراكش تعرف انخراطاً واسعاً من مختلف المصالح، بهدف الحد من الفوضى والعشوائية التي تعرفها بعض الشوارع والساحات، في ظل تزايد شكايات المواطنين والمتضررين من احتلال الأرصفة. وينتظر أن تفتح المصالح الأمنية تحقيقاً مفصلاً مع المشتبه فيه تحت إشراف النيابة العامة المختصة، لكشف ملابسات الحادث.
مراكش

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 08 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة