التعليقات مغلقة لهذا المنشور
دولي
وكالة الأنباء الفرنسية تتهم المغرب بالتساهل مع المهاجرين لاقتحام سبتة المحتلة
نشر في: 21 فبراير 2017
عزت وكالة الأنباء الفرنسية ( ا ف ب) تكرار هجوم المهاجرين غير الشرعيين على مدينة سبتة إلى توتر العلاقات بين المغرب والاتحاد الأوروبي، بشأن تنفيذ اتفاق التبادل الحر على منتجات الزراعة والصيد البحري، بعد نجاح 359 من أصل 600 مهاجر من الدخول لمدينة سبتة أمس الاثنين.
ونجح حوالي 850 مهاجرا إفريقيا في المغرب، خلال الأربعة أيام الأخيرة، من اقتحام السياج الحدودي ودخول مدينة سبتة المحتلة وبالتالي الدخول إلى الاتحاد الأوروبي .
وذكرت الوكالة الفرنسية أن علاقات المغرب بالاتحاد الأوروبي تشهد فتورا من شأنه أن يخفف من حدة المراقبة على المهاجرين. مشيرة إلى أن الخلاف بين المغرب وأوروبا حول كيفية تنفيذ اتفاق التبادل الحر على منتجات الزراعة والصيد البحري قد يكون سبب ارتفاع عدد مقتحمي مدينة سبتة من مهاجري دول جنوب الصحراء.
وأضاف المصدر ذاته "حذرت وزارة الفلاحة المغربية في فبراير أوروبا من تعريض نفسها لخطر حقيقي يتمثل في استئناف تدفق المهاجرين الذي نجح المغرب بفضل جهد كبير في إدارته". كما لمحت إلى تصريح وزير الفلاحة عزيز أخنوش :"يجب الآن أن تكون الأمور واضحة وصادقة بشأن المستقبل الذي نريد تطويره بين المغرب والاتحاد الأوروبي".
وكانت المحكمة الأوروبية قد قررت، سابقا، إلغاء الحكم الابتدائي الذي سبق لها النطق به، القاضي بوقف استيراد جميع المنتجات الفلاحية والبحرية من المغرب، بعد طعن جبهة البوليساريو في الاتفاقية التي تجمع بين المملكة والاتحاد الأوروبي.
وتستمر محاولات المهاجرين الأفارقة في اقتحام ثغر سبتة، حيث أقدم حوالي 1000 مهاجر صباح أمس الاثنين، على اقتحام السياج الحدودي مع سبتة، حيث تمكن 360 شخص فقط من الوصول إلى الضفة الأوروبية.
ونجح حوالي 850 مهاجرا إفريقيا في المغرب، خلال الأربعة أيام الأخيرة، من اقتحام السياج الحدودي ودخول مدينة سبتة المحتلة وبالتالي الدخول إلى الاتحاد الأوروبي .
وذكرت الوكالة الفرنسية أن علاقات المغرب بالاتحاد الأوروبي تشهد فتورا من شأنه أن يخفف من حدة المراقبة على المهاجرين. مشيرة إلى أن الخلاف بين المغرب وأوروبا حول كيفية تنفيذ اتفاق التبادل الحر على منتجات الزراعة والصيد البحري قد يكون سبب ارتفاع عدد مقتحمي مدينة سبتة من مهاجري دول جنوب الصحراء.
وأضاف المصدر ذاته "حذرت وزارة الفلاحة المغربية في فبراير أوروبا من تعريض نفسها لخطر حقيقي يتمثل في استئناف تدفق المهاجرين الذي نجح المغرب بفضل جهد كبير في إدارته". كما لمحت إلى تصريح وزير الفلاحة عزيز أخنوش :"يجب الآن أن تكون الأمور واضحة وصادقة بشأن المستقبل الذي نريد تطويره بين المغرب والاتحاد الأوروبي".
وكانت المحكمة الأوروبية قد قررت، سابقا، إلغاء الحكم الابتدائي الذي سبق لها النطق به، القاضي بوقف استيراد جميع المنتجات الفلاحية والبحرية من المغرب، بعد طعن جبهة البوليساريو في الاتفاقية التي تجمع بين المملكة والاتحاد الأوروبي.
وتستمر محاولات المهاجرين الأفارقة في اقتحام ثغر سبتة، حيث أقدم حوالي 1000 مهاجر صباح أمس الاثنين، على اقتحام السياج الحدودي مع سبتة، حيث تمكن 360 شخص فقط من الوصول إلى الضفة الأوروبية.
عزت وكالة الأنباء الفرنسية ( ا ف ب) تكرار هجوم المهاجرين غير الشرعيين على مدينة سبتة إلى توتر العلاقات بين المغرب والاتحاد الأوروبي، بشأن تنفيذ اتفاق التبادل الحر على منتجات الزراعة والصيد البحري، بعد نجاح 359 من أصل 600 مهاجر من الدخول لمدينة سبتة أمس الاثنين.
ونجح حوالي 850 مهاجرا إفريقيا في المغرب، خلال الأربعة أيام الأخيرة، من اقتحام السياج الحدودي ودخول مدينة سبتة المحتلة وبالتالي الدخول إلى الاتحاد الأوروبي .
وذكرت الوكالة الفرنسية أن علاقات المغرب بالاتحاد الأوروبي تشهد فتورا من شأنه أن يخفف من حدة المراقبة على المهاجرين. مشيرة إلى أن الخلاف بين المغرب وأوروبا حول كيفية تنفيذ اتفاق التبادل الحر على منتجات الزراعة والصيد البحري قد يكون سبب ارتفاع عدد مقتحمي مدينة سبتة من مهاجري دول جنوب الصحراء.
وأضاف المصدر ذاته "حذرت وزارة الفلاحة المغربية في فبراير أوروبا من تعريض نفسها لخطر حقيقي يتمثل في استئناف تدفق المهاجرين الذي نجح المغرب بفضل جهد كبير في إدارته". كما لمحت إلى تصريح وزير الفلاحة عزيز أخنوش :"يجب الآن أن تكون الأمور واضحة وصادقة بشأن المستقبل الذي نريد تطويره بين المغرب والاتحاد الأوروبي".
وكانت المحكمة الأوروبية قد قررت، سابقا، إلغاء الحكم الابتدائي الذي سبق لها النطق به، القاضي بوقف استيراد جميع المنتجات الفلاحية والبحرية من المغرب، بعد طعن جبهة البوليساريو في الاتفاقية التي تجمع بين المملكة والاتحاد الأوروبي.
وتستمر محاولات المهاجرين الأفارقة في اقتحام ثغر سبتة، حيث أقدم حوالي 1000 مهاجر صباح أمس الاثنين، على اقتحام السياج الحدودي مع سبتة، حيث تمكن 360 شخص فقط من الوصول إلى الضفة الأوروبية.
ونجح حوالي 850 مهاجرا إفريقيا في المغرب، خلال الأربعة أيام الأخيرة، من اقتحام السياج الحدودي ودخول مدينة سبتة المحتلة وبالتالي الدخول إلى الاتحاد الأوروبي .
وذكرت الوكالة الفرنسية أن علاقات المغرب بالاتحاد الأوروبي تشهد فتورا من شأنه أن يخفف من حدة المراقبة على المهاجرين. مشيرة إلى أن الخلاف بين المغرب وأوروبا حول كيفية تنفيذ اتفاق التبادل الحر على منتجات الزراعة والصيد البحري قد يكون سبب ارتفاع عدد مقتحمي مدينة سبتة من مهاجري دول جنوب الصحراء.
وأضاف المصدر ذاته "حذرت وزارة الفلاحة المغربية في فبراير أوروبا من تعريض نفسها لخطر حقيقي يتمثل في استئناف تدفق المهاجرين الذي نجح المغرب بفضل جهد كبير في إدارته". كما لمحت إلى تصريح وزير الفلاحة عزيز أخنوش :"يجب الآن أن تكون الأمور واضحة وصادقة بشأن المستقبل الذي نريد تطويره بين المغرب والاتحاد الأوروبي".
وكانت المحكمة الأوروبية قد قررت، سابقا، إلغاء الحكم الابتدائي الذي سبق لها النطق به، القاضي بوقف استيراد جميع المنتجات الفلاحية والبحرية من المغرب، بعد طعن جبهة البوليساريو في الاتفاقية التي تجمع بين المملكة والاتحاد الأوروبي.
وتستمر محاولات المهاجرين الأفارقة في اقتحام ثغر سبتة، حيث أقدم حوالي 1000 مهاجر صباح أمس الاثنين، على اقتحام السياج الحدودي مع سبتة، حيث تمكن 360 شخص فقط من الوصول إلى الضفة الأوروبية.
ملصقات
اقرأ أيضاً
أبو حذيفة.. مالي تعلن مقتل قيادي بارز في “داعش”
دولي
دولي
“معركة بالأسلحة النارية” تودي بحياة 4 ضباط أميركيين
دولي
دولي
فرنسا تعزز الإجراءات الأمنية أمام أماكن العبادة المسيحية
دولي
دولي
إحباط محاولة تنفيذ هجوم إرهابي بالقنابل بتركيا
دولي
دولي
حمزة يوسف يستقيل من رئاسة حكومة اسكتلندا
دولي
دولي
دراسة حديثة تحدد موعد انقراض البشرية
دولي
دولي
انتخاب وسيط المملكة في مكتب مجلس المعهد الدولي للأمبودسمان لأول مرة منذ تأسيسه
دولي
دولي