مراكش

غليان أمام إستئنافية مراكش تزامنا مع محاكمة المتهمين بقتل الطالب الأمازيغي “إيزم” + صور


كشـ24 نشر في: 13 فبراير 2018

يشهد محيط محكمة الإستئناف بمراكش صباح يومه الثلاثاء 13 فبراير، حالة من الإستنفار بسبب احتجاجات أسر الطلبة الصحراويين المعتقلين على خلفية مقتل الطالب الأمازيغي عمر خالق، والتي تقابل باحتجاجات عائلة الطالب المغتال ونشطاء الحركة الأمازيغية. 

وتطوق في هذه الاثناء عناصر الأمن محيط المحكمة تفاديا لحدوث مواجهات بين المحتجين الذين تقاطروا على جنايات مراكش تزامنا مع انطلاق جلسة محاكمة المتهمين المتابعين في قضية اغتيال الطالب عمر خالق وسط شعارات غاضبة من الطرفين. 

وتوفي الطالب "عمر خالق" المشهور بـ"إيزم"، صباح يوم الأربعاء 27 يناير 2016، بمستشفى إبن طفيل بمراكش متأثرا بإصابته في المواجهات العنيفة بين طلبة صحراويين وزملائهم من الحركة الثقافية الأمازيغية.  

وكان محيط كلية الآداب والعلوم الإنسانية التابعة لجامعة القاضي عياض بمراكش، شهد عشية يوم السبت 23 يناير 2016، مواجهات عنيفة بين طلبة صحراويين وزملائهم من الحركة الثقافية الأمازيغية، أسفرت عن سقوط خمسة جرحى حالة أحدهم وصفت بالخطيرة، فيما أفادت السلطات المحلية لعمالة مراكش بأن مجموعة من الطلبة دخلوا، في مواجهة بينهم قرب كلية الآداب والعلوم الإنسانية.  

وقد تم خلال هذه المواجهات التراشق بالحجارة واستعمال العصي والآلات الحادة، مما خلف إصابة خمسة طلبة أحدهم في حالة خطيرة، وضع على إثرها بالعناية المركزة بالمستشفى الجامعي ابن طفيل قبل ان يلفظ انفاسه الاخيرة، ويتعلق المر بالطالب عمر خالق " المزداد سنة 1990 والذي ينحدر من دوار "إكنيون" بجماعة بومالن دادس بعمالة إقليم تنغير والمحسوب على الحركة الثقافية الأمازيغية  

من جهته، أعلن فصيل طلبة الحركة الثقافية الأمازيغية في الصفحة الرسمية للحركة بمراكش على "الفايسبوك"، أن خمسة مناضلين من الحركة تعرضوا، "لهجوم مسلح و مدبر نفذه أزيد من 40 عنصر مدججين بالسيوف و الهراوات و المزابر، محسوبون على ما يسمى بالطلبة الصحراويين، بعدما اجتاز المناضلين آخر يوم من الإمتحانات العادية"، مشيرا إلى أن هناك إصابات خطيرة، حيث تم نقلهم إلى مستشفى ابن طفيل على وجه السرعة قبل ان يعلن عن وفاة الطالب الامازيغي "إيزم".  

يشهد محيط محكمة الإستئناف بمراكش صباح يومه الثلاثاء 13 فبراير، حالة من الإستنفار بسبب احتجاجات أسر الطلبة الصحراويين المعتقلين على خلفية مقتل الطالب الأمازيغي عمر خالق، والتي تقابل باحتجاجات عائلة الطالب المغتال ونشطاء الحركة الأمازيغية. 

وتطوق في هذه الاثناء عناصر الأمن محيط المحكمة تفاديا لحدوث مواجهات بين المحتجين الذين تقاطروا على جنايات مراكش تزامنا مع انطلاق جلسة محاكمة المتهمين المتابعين في قضية اغتيال الطالب عمر خالق وسط شعارات غاضبة من الطرفين. 

وتوفي الطالب "عمر خالق" المشهور بـ"إيزم"، صباح يوم الأربعاء 27 يناير 2016، بمستشفى إبن طفيل بمراكش متأثرا بإصابته في المواجهات العنيفة بين طلبة صحراويين وزملائهم من الحركة الثقافية الأمازيغية.  

وكان محيط كلية الآداب والعلوم الإنسانية التابعة لجامعة القاضي عياض بمراكش، شهد عشية يوم السبت 23 يناير 2016، مواجهات عنيفة بين طلبة صحراويين وزملائهم من الحركة الثقافية الأمازيغية، أسفرت عن سقوط خمسة جرحى حالة أحدهم وصفت بالخطيرة، فيما أفادت السلطات المحلية لعمالة مراكش بأن مجموعة من الطلبة دخلوا، في مواجهة بينهم قرب كلية الآداب والعلوم الإنسانية.  

وقد تم خلال هذه المواجهات التراشق بالحجارة واستعمال العصي والآلات الحادة، مما خلف إصابة خمسة طلبة أحدهم في حالة خطيرة، وضع على إثرها بالعناية المركزة بالمستشفى الجامعي ابن طفيل قبل ان يلفظ انفاسه الاخيرة، ويتعلق المر بالطالب عمر خالق " المزداد سنة 1990 والذي ينحدر من دوار "إكنيون" بجماعة بومالن دادس بعمالة إقليم تنغير والمحسوب على الحركة الثقافية الأمازيغية  

من جهته، أعلن فصيل طلبة الحركة الثقافية الأمازيغية في الصفحة الرسمية للحركة بمراكش على "الفايسبوك"، أن خمسة مناضلين من الحركة تعرضوا، "لهجوم مسلح و مدبر نفذه أزيد من 40 عنصر مدججين بالسيوف و الهراوات و المزابر، محسوبون على ما يسمى بالطلبة الصحراويين، بعدما اجتاز المناضلين آخر يوم من الإمتحانات العادية"، مشيرا إلى أن هناك إصابات خطيرة، حيث تم نقلهم إلى مستشفى ابن طفيل على وجه السرعة قبل ان يعلن عن وفاة الطالب الامازيغي "إيزم".  


ملصقات


اقرأ أيضاً
بالصور.. سلطات المسيرة تشن حملة واسعة لتحرير الملك العمومي بـ”الأحباس”
باشرت السلطات المحلية بالمسيرة حملة واسعة لتحرير الملك العمومي بشارع الداخلة “الاحباس” من قبضة الباعة الجائلين وأصحاب المحلات التجارية والمقاهي، وذلك في إطار تنزيل تعليمات والي جهة مراكش اسفي بالنيابة، قصد محاربة جميع الشوائب ومظاهر احتلال الملك العمومي بالمدينة. وبحسب مصادر لـ “كشـ24” فإن السلطات المحلية بالملحقة الإدارية المسيرة تحت إشراف قائدها، قامت بإزالة جميع ادوات “الفراشة” والباعة الجائلين، و السلع والمنقولات التي تحتل الشارع المذكور والرصيف وفق ما تنص على ذلك المقتضيات القانونية السارية المعمول بها.
مراكش

هل تتدخل وزارة التهراوي لتعزيز الخريطة الصحية بجهة مراكش-آسفي؟
وجهت النائبة البرلمانية نادية بزندفة سؤالا كتابيا إلى وزير الصحة والحماية الاجتماعية أمين التهراوي بخصوص الضغط الكبير الذي تشهده المستشفيات والمراكز الصحية بجهة مراكش آسفي. وأوضحت النائبة البرلمانية أنه وفي إطار الورش الملكي المتعلق بتعميم الحماية الاجتماعية، تُعدّ إعادة هيكلة وتطوير الخريطة الصحية الوطنية أحد المرتكزات الأساسية لتحقيق العدالة المجالية في الولوج إلى العلاج والخدمات الصحية، خاصة في ظل الفوارق الجهوية المسجلة على هذا المستوى. وأبرزت المتحدثة أن جهة مراكش–آسفي، رغم وزنها الديمغرافي والاقتصادي، تواجه مجموعة من التحديات في القطاع الصحي، من بينها ضعف الموارد البشرية، والضغط الكبير على المستشفيات والمراكز الصحية ناهيك عن معاناة ساكنة العالم القروي من صعوبة الولوج إلى العلاج، سواء بسبب بعد المراكز الصحية عن المؤسسات الاستشفائية الأخرى، أو الخصاص في التجهيزات والأطر الطبية والتقنية. وفي هذا السياق، دعت النائبة وزير الصحة إلى الكشف عن التدابير المتخذة لتعزيز الخريطة الصحية بجهة مراكش–آسفي، سواء من حيث البنيات التحتية أو الموارد البشرية، وعن البرامج الخاصة لتأهيل المستشفيات والمراكز الصحية بالجهة، خاصة في الأقاليم ذات الطابع القروي.
مراكش

بالصور.. “شفار” يواصل بث الرعب في نفوس المراكشيين
يواصل السارق الذي عرض مواطنة ستينية، الاسبوع الماضي، لعملية سرقة مثيرة عن طريق الخطف، بدوار الهبيشات بتراب جماعة تسلطانت بمراكش، نشاطه الإجرامي الذي يشكل خطرا حقيقيا على حياة المواطنين.وحسب المعطيات التي توصلت بها كشـ24، فقد استهدف السارق شابة على مستوى حي المحاميد، حيث تمكن من سرقة حقيبتها بقوة والفرار إلى وجهة مجهولة على متن دراجته النارية.وكان السارق المذكور، بطل أحد الفيديوهات التي أثارت جدلا واسعا عبر منصات التواصل الاجتماعي، بعدما تسبب لسيدة ستينية في اصابات متفاوتة الخطورة من ضمنها كسر مزدوج، كما سرق منها حقيبتها اليدوية التي تضم هاتفا من نوع ايفون، ومبلغا ماليا يناهز 3500 درهما، الى جانب وثائقها الشخصية وملفها الطبي.
مراكش

كتابات حائطية “خطيرة” بجدران قنطرة “المعدن” بمراكش
محمد الاصفر شهدت قنطرة "المعدن"، القريبة من الكولف الملكي بمقاطعة سيدي يوسف بن علي في مراكش، ظهور كتابات حائطية مجهولة المصدر، مما يستدعي تدخلا فوريا من طرف المصالح الأمنية والسلطات المحلية. وأثارت هذه العبارات، التي تم توثيقها على جدران القنطرة، انتباه مستعملي الطريق والمارة بسبب طابعها المقلق ومضمونها الذي وصف بالخطير، مما يستدعي تعاملاً أمنياً جاداً للتحقق من محتواها وخلفياتها. ومن المنتظر أن تباشر المصالح الأمنية إجراءات المعاينة وفتح تحقيق أولي لتحديد ملابسات هذه الواقعة، والكشف عن هوية الجهة أو الأشخاص المتورطين فيها، خاصة في ظل الغموض الذي يلف طبيعة الرسائل وأهدافها.
مراكش

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 10 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة