التعليقات مغلقة لهذا المنشور
إقتصاد
توقعات بانخفاض سعر المحروقات خلال هذا الاسبوع
نشر في: 13 فبراير 2018
شدد لحس الداودي، الوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة المكلف بالشؤون العامة والحكامة، على أن سعر المحروقات من المتوقع أن يعرف نوعا من التراجع خلال هذا الأسبوع.
وأشار الداودي، خلال الجلسة الأسبوعية المخصصة للأسئلة الشفهية بمجلس النواب، إلى أن ” الحكومة تقوم بواجبها ولا يمكن ادعاء عكس ذلك، وهي تراقب عن كثب تقلبات السوق الدولية، وستتدخل متى لاحظت أن هناك خرق لقواعد المنافسة”، مذكرا أن وزارته بمعية الوزارات الأخرى المعنية، قدمت كل الدعم للجنة الاستطلاعية البرلمانية التي تشكلت حول موضوع أسعار المحروقات.
ويذكر أن الغرفة الأولى شكلت لجنة لتقصي الحقائق، بغرض التدقيق في شكايات مواطنين تتهم الشركات الموزعة للمحروقات بتحقيق هوامش ربح مبالغ فيها.
وإلى حدود الساعة، وبعد أكثر من ستة أشهر من تكوينها، لم تتمكن اللجنة من التقدم في أشغالها، وذلك بسبب تعذر حصولها على معطيات رسمية تهم عمليات وكميات استيراد المحروقات من مكتب الصرف وإدارة الجمارك، خاصة ما يتعلق بمبالغ التحويلات المالية المخصصة لاقتناء المحروقات من السوق الدولية.
وتستورد المملكة نحو 93 بالمائة من احتياجاتها النفطية من الخارج، ما يكلفها 13 مليار دولار سنوياً، وتشكل المحروقات نسبة 20 بالمائة من مجموع واردات البلاد، ما يجعلها “تستنزف” جزءاً غير يسير من ميزانية الدولة، خاصة عندما كانت الحكومة تدعم هذه المنتوجات.
ويعمل المغرب على تعزيز قطاع الطاقات المتجددة، خاصة الريحية والشمسية منها، وذلك للتغلب على تقلبات أسعار المواد النفطية، والحفاظ على البيئة.
وأشار الداودي، خلال الجلسة الأسبوعية المخصصة للأسئلة الشفهية بمجلس النواب، إلى أن ” الحكومة تقوم بواجبها ولا يمكن ادعاء عكس ذلك، وهي تراقب عن كثب تقلبات السوق الدولية، وستتدخل متى لاحظت أن هناك خرق لقواعد المنافسة”، مذكرا أن وزارته بمعية الوزارات الأخرى المعنية، قدمت كل الدعم للجنة الاستطلاعية البرلمانية التي تشكلت حول موضوع أسعار المحروقات.
ويذكر أن الغرفة الأولى شكلت لجنة لتقصي الحقائق، بغرض التدقيق في شكايات مواطنين تتهم الشركات الموزعة للمحروقات بتحقيق هوامش ربح مبالغ فيها.
وإلى حدود الساعة، وبعد أكثر من ستة أشهر من تكوينها، لم تتمكن اللجنة من التقدم في أشغالها، وذلك بسبب تعذر حصولها على معطيات رسمية تهم عمليات وكميات استيراد المحروقات من مكتب الصرف وإدارة الجمارك، خاصة ما يتعلق بمبالغ التحويلات المالية المخصصة لاقتناء المحروقات من السوق الدولية.
وتستورد المملكة نحو 93 بالمائة من احتياجاتها النفطية من الخارج، ما يكلفها 13 مليار دولار سنوياً، وتشكل المحروقات نسبة 20 بالمائة من مجموع واردات البلاد، ما يجعلها “تستنزف” جزءاً غير يسير من ميزانية الدولة، خاصة عندما كانت الحكومة تدعم هذه المنتوجات.
ويعمل المغرب على تعزيز قطاع الطاقات المتجددة، خاصة الريحية والشمسية منها، وذلك للتغلب على تقلبات أسعار المواد النفطية، والحفاظ على البيئة.
شدد لحس الداودي، الوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة المكلف بالشؤون العامة والحكامة، على أن سعر المحروقات من المتوقع أن يعرف نوعا من التراجع خلال هذا الأسبوع.
وأشار الداودي، خلال الجلسة الأسبوعية المخصصة للأسئلة الشفهية بمجلس النواب، إلى أن ” الحكومة تقوم بواجبها ولا يمكن ادعاء عكس ذلك، وهي تراقب عن كثب تقلبات السوق الدولية، وستتدخل متى لاحظت أن هناك خرق لقواعد المنافسة”، مذكرا أن وزارته بمعية الوزارات الأخرى المعنية، قدمت كل الدعم للجنة الاستطلاعية البرلمانية التي تشكلت حول موضوع أسعار المحروقات.
ويذكر أن الغرفة الأولى شكلت لجنة لتقصي الحقائق، بغرض التدقيق في شكايات مواطنين تتهم الشركات الموزعة للمحروقات بتحقيق هوامش ربح مبالغ فيها.
وإلى حدود الساعة، وبعد أكثر من ستة أشهر من تكوينها، لم تتمكن اللجنة من التقدم في أشغالها، وذلك بسبب تعذر حصولها على معطيات رسمية تهم عمليات وكميات استيراد المحروقات من مكتب الصرف وإدارة الجمارك، خاصة ما يتعلق بمبالغ التحويلات المالية المخصصة لاقتناء المحروقات من السوق الدولية.
وتستورد المملكة نحو 93 بالمائة من احتياجاتها النفطية من الخارج، ما يكلفها 13 مليار دولار سنوياً، وتشكل المحروقات نسبة 20 بالمائة من مجموع واردات البلاد، ما يجعلها “تستنزف” جزءاً غير يسير من ميزانية الدولة، خاصة عندما كانت الحكومة تدعم هذه المنتوجات.
ويعمل المغرب على تعزيز قطاع الطاقات المتجددة، خاصة الريحية والشمسية منها، وذلك للتغلب على تقلبات أسعار المواد النفطية، والحفاظ على البيئة.
وأشار الداودي، خلال الجلسة الأسبوعية المخصصة للأسئلة الشفهية بمجلس النواب، إلى أن ” الحكومة تقوم بواجبها ولا يمكن ادعاء عكس ذلك، وهي تراقب عن كثب تقلبات السوق الدولية، وستتدخل متى لاحظت أن هناك خرق لقواعد المنافسة”، مذكرا أن وزارته بمعية الوزارات الأخرى المعنية، قدمت كل الدعم للجنة الاستطلاعية البرلمانية التي تشكلت حول موضوع أسعار المحروقات.
ويذكر أن الغرفة الأولى شكلت لجنة لتقصي الحقائق، بغرض التدقيق في شكايات مواطنين تتهم الشركات الموزعة للمحروقات بتحقيق هوامش ربح مبالغ فيها.
وإلى حدود الساعة، وبعد أكثر من ستة أشهر من تكوينها، لم تتمكن اللجنة من التقدم في أشغالها، وذلك بسبب تعذر حصولها على معطيات رسمية تهم عمليات وكميات استيراد المحروقات من مكتب الصرف وإدارة الجمارك، خاصة ما يتعلق بمبالغ التحويلات المالية المخصصة لاقتناء المحروقات من السوق الدولية.
وتستورد المملكة نحو 93 بالمائة من احتياجاتها النفطية من الخارج، ما يكلفها 13 مليار دولار سنوياً، وتشكل المحروقات نسبة 20 بالمائة من مجموع واردات البلاد، ما يجعلها “تستنزف” جزءاً غير يسير من ميزانية الدولة، خاصة عندما كانت الحكومة تدعم هذه المنتوجات.
ويعمل المغرب على تعزيز قطاع الطاقات المتجددة، خاصة الريحية والشمسية منها، وذلك للتغلب على تقلبات أسعار المواد النفطية، والحفاظ على البيئة.
ملصقات
اقرأ أيضاً
سحب شحنات من الزعتز المغربي بفرنسا بسبب “السالمونيلا”
إقتصاد
إقتصاد
شركة بريطانية تشرع رسميا في حفر بئر “غوفريت” للغاز بالمغرب
إقتصاد
إقتصاد
شركة أمريكية تنضم لمشروع الكابل البحري بين المغرب وإنجلترا
إقتصاد
إقتصاد
صندوق النقد: نمو اقتصاد المغرب سيصل إلى 3.5% في سنوات قليلة
إقتصاد
إقتصاد
تحويلات مغاربة العالم تفوق27 مليار درهم عند متم مارس
إقتصاد
إقتصاد
بذور مقاومة للجفاف تزرع الأمل في المغرب رغم انتشارها المحدود
إقتصاد
إقتصاد
العربية للطيران ترفع عدد رحلاتها بين مدينتي أكادير والرباط
إقتصاد
إقتصاد