شركة ألزا تواجه “حرب الطرق” وتطلق حملة للتوعية بالسلامة الطرقية بمراكش ومدن أخرى
كشـ24
نشر في: 17 فبراير 2018 كشـ24
إسهاما منها في الحد من نزيف حوادث السير الذي تشهده الطرق ببلادنا، أطلقت شركة "ألزا" الإسبانية حملة تحسيسية للتوعية بالسلامة الطرقية واحترام قانون السير بعدد من المدن التي تتولى فيها تدبير قطاع النقل الحضري.
فعلى غرار مدن طنجة وأكادير وخريبكة، انطلقت عشية يومه السبت 17 فبراير الجاري بمدينة مراكش حملة لتوعية المواطنين وزبناء الشركة بالسلامة الطرقية للحد من حوادث السير التي خلفت وتخلف ورائها عدد كبير من الضحايا والمآسي الإجتماعية.
ومن المقرر أن تطلق الشركة عشية يومه السبت حملتها التي تنظمها بشراكة مع الجمعية الوطنية للسلامة الطرقية وبتعاون مع مركز تكوين السائقين المحترفين التابع ىلمجموعة ألزا، من عرصة البيلك بجامع الفنا ثم باب دكالة وباب اغمات، وتستهدف مستعملي الحافلات في المحطات وداخل حافلات الشركة، وستخللها توزيع مطويات حول قواعد السلامة الطرقية.
وتركز الحملة التحسيسية على أوقات الدروة في استعمال الحافلات والتوقف بالمحطات حتى تشمل هذه المبادرة أكبر عدد من المستفيدين، كما ستمتد الحملة التي تتواصل على مدى ثلاثة أيام إلى غاية يوم الإثنين، إلى بعض المدارس الابتدائية والإعدادية من أجل توعية التلاميذ بالسلامة الطرقية والتربية الطرقية من خلال عروض و ورشات يتخللها نقاش عام بغرض رفع مستوى الوعي لدى الناشئة بأهمية احترام قانون السير حرصا على حياتنا.
إسهاما منها في الحد من نزيف حوادث السير الذي تشهده الطرق ببلادنا، أطلقت شركة "ألزا" الإسبانية حملة تحسيسية للتوعية بالسلامة الطرقية واحترام قانون السير بعدد من المدن التي تتولى فيها تدبير قطاع النقل الحضري.
فعلى غرار مدن طنجة وأكادير وخريبكة، انطلقت عشية يومه السبت 17 فبراير الجاري بمدينة مراكش حملة لتوعية المواطنين وزبناء الشركة بالسلامة الطرقية للحد من حوادث السير التي خلفت وتخلف ورائها عدد كبير من الضحايا والمآسي الإجتماعية.
ومن المقرر أن تطلق الشركة عشية يومه السبت حملتها التي تنظمها بشراكة مع الجمعية الوطنية للسلامة الطرقية وبتعاون مع مركز تكوين السائقين المحترفين التابع ىلمجموعة ألزا، من عرصة البيلك بجامع الفنا ثم باب دكالة وباب اغمات، وتستهدف مستعملي الحافلات في المحطات وداخل حافلات الشركة، وستخللها توزيع مطويات حول قواعد السلامة الطرقية.
وتركز الحملة التحسيسية على أوقات الدروة في استعمال الحافلات والتوقف بالمحطات حتى تشمل هذه المبادرة أكبر عدد من المستفيدين، كما ستمتد الحملة التي تتواصل على مدى ثلاثة أيام إلى غاية يوم الإثنين، إلى بعض المدارس الابتدائية والإعدادية من أجل توعية التلاميذ بالسلامة الطرقية والتربية الطرقية من خلال عروض و ورشات يتخللها نقاش عام بغرض رفع مستوى الوعي لدى الناشئة بأهمية احترام قانون السير حرصا على حياتنا.