دولي

مراكش تحضر بقوة في كرنفال ريو احتفاء بالتنوع الثقافي للمملكة


كشـ24 نشر في: 28 فبراير 2017

أكد أندريه لويس سيلفا جونيور، عضو مدرسة السامبا البرازيلية "لاموسيدادي إنديبينتيندي دي بادري ميغيل" أن اختيار المغرب، وعلى وجه التحديد مراكش، كموضوع لاستعراض المدرسة ضمن فعاليات كرنفال ريو ديجانيرو لهذه السنة يشكل احتفاء بالتنوع الثقافي للمملكة.
 
ومن خلال اختيار موضوع "ألف ليلة وليلة من موسيدادي إلى مراكش" حرصت مدرسة السامبا على "مد جسور التقارب بين البرازيل والمغرب وتسليط الضوء على تنوع الثقافة في المملكة المتواجدة في شمال افريقيا، والتعبير عن رسالة السلام والتسامح"، يقول لويس سيلفا جونيور في حديثه لوكالة المغرب العربي للأنباء، متوقفا عند الاستعدادات التي تسبق الاستعراض الخاص بهذه المدرسة التي تنافس من أجل التتويج بلقب أفضل مدرسة السامبا لهذه السنة إلى جانب 11 مدرسة أخرى تصنف ضمن نخبة كرنفال ريو دي جانيرو.
 
"كان لدينا أربعة مواضيع مقترحة بالنسبة لهذه السنة وهي: المغرب ودبي ونيويورك والبرتغال وبعد اللجوء إلى عملية اختيار روعيت فيها أدق التفاصيل وقع الاختيار على المغرب" يضيف سيلفا جونيور، العضو السابق بهيأة التحكيم بإحدى مدارس السامبا.
 
وتابع قائلا: " قبل خمس سنوات زرت المغرب، وكان ذلك لأول مرة، وقد راقتني كثيرا جمالية مراكش وساحة جامع الفنا وأسواقها والحكواتيون .. لم أكن أفهم اللغة ولكن المكان فتنني بغرائبيته وغموضه".
 
وفي تقدير سيلفا جونيور، صاحب الموضوع الذي شاركت به "لاموسيدادي" خلال الموسم الماضي، فإن ذكريات سفره إلى المغرب ألهمته بالنسبة لاستعراض لاموسيدادي التي تحتفي بالمغرب وغناه الطبيعي وبحضارة وهوية المملكة.
 
وأعقبت هذه الزيارة الاولى زيارة ثانية في أبريل الماضي، يضيف سيلفا جونيور، ما مكنه من الاطلاع على مختلف المتاحف والمعالم الأثرية في عدد من المدن المغربية مثل الرباط والدار البيضاء.
 
ويعتبر أن المغرب شكل مصدر الهام بالنسبة لمدرسة "لاموسيدادي" حيث "قررنا أن نخلق أسطورة نحكي فيها قصة المغرب على منوال ألف ليلة وليلة ومن تمة نبعت فكرة إدراج موضوع قافلة الصحراء، والجمال وشهرزاد والمصباح السحري"، مبرزا العمل المتواصل من قبل جميع أعضاء مدرسة السامبا بمدينة ريو لإعداد هذا الاستعراض المبهر، حيث الطبخ المغربي وتاريخ المملكة العريق يتمظهر من خلال لوحات في غاية الجمال والرمزية.
 
وقال إنه "عندما نطلب، بشكل رمزي، من السندباد فتح أبواب المغرب في هذا الاستعراض ، فإننا نرجو من وراء ذلك أن نقدم مملكة جذابة تصبح فيها الاحلام حقيقة"، مشيرا في هذا السياق إلى أن تراث العلماء العرب الذين أثروا المعرفة الكونية بإسهاماتهم في علم الفلك والرياضيات وعلم الأحياء، أخذ أيضا نصيبه من التكريم.
 
وأبرز عضو "لاموسيدادي" أنه تم التعبير عن أهمية تراث العلماء العرب من خلال "منصة متحركة" تمثل جامعة القرويين بفاس، أقدم جامعة في العالم، مضيفا أن ما يقارب 5000 شخص اشتغلوا على قدم وساق من أجل الاعداد لهذا الاستعراض الذي لم يغفل التفاصيل المتعلقة بالأزياء.
 
وحسب سيلفا جونيور، فإن هذا العمل يجسد جمالية ثقافة المغرب من خلال إبراز الكثير من مكونات الثقافة المغربية، منها الساحات والأسواق والشاي بالنعناع والصناعة التقليدية.
 
"خلال زمن سبع دقائق المخصصة لمدرسة "لاموسيدادي إنديبيندينتي دي بادري ميغيل" بمجمع السامبادروم بريو دي جانيرو، سعينا إلى إرساء همزة وصل بين شعبي البرازيل والمغرب، بلد السلام والتسامح"، يقول سيلفا جونيور، مبديا الأمل في أن تكون النجمة الخضراء التي تتوسط العلم المغربي فأل خير بالنسبة ل " لاموسيدادي" من أجل التتويج بلقب أفضل مدرسة السامبا خلال هذا الموعد السنوي.
 
وخلص سيلفا جونيور إلى أن العالم يعيش اليوم حالة يطبعها الخوف من الآخر هي حالة موسومة، في نظره، بسوء الفهم، مبرزا أنه من خلال المغرب "أردنا أن نحتفي بالحبور والانفتاح على الآخر مع التأكيد على ضرورة الانضواء تحت لواء الانسانية".
 
ويذكر أن مدرسة السامبا "موسيدادي إنديبيندينتي دي بادري ميغيل"، التي أنشئت في نونبر 1955، تنتمي إلى مدارس المجموعة الخاصة، أي مدارس السامبا بالدرجة الأولى، تماما كما هو الحال بالنسبة لاندية كرة القدم.
 
وخلال السنة الماضية قدمت هذه المدرسة عرضا غنيا بالالوان أبهر جماهير السامبادروم برو ديجانيرو واختارت له موضوع "دون كيخوتي دي مانشا".

أكد أندريه لويس سيلفا جونيور، عضو مدرسة السامبا البرازيلية "لاموسيدادي إنديبينتيندي دي بادري ميغيل" أن اختيار المغرب، وعلى وجه التحديد مراكش، كموضوع لاستعراض المدرسة ضمن فعاليات كرنفال ريو ديجانيرو لهذه السنة يشكل احتفاء بالتنوع الثقافي للمملكة.
 
ومن خلال اختيار موضوع "ألف ليلة وليلة من موسيدادي إلى مراكش" حرصت مدرسة السامبا على "مد جسور التقارب بين البرازيل والمغرب وتسليط الضوء على تنوع الثقافة في المملكة المتواجدة في شمال افريقيا، والتعبير عن رسالة السلام والتسامح"، يقول لويس سيلفا جونيور في حديثه لوكالة المغرب العربي للأنباء، متوقفا عند الاستعدادات التي تسبق الاستعراض الخاص بهذه المدرسة التي تنافس من أجل التتويج بلقب أفضل مدرسة السامبا لهذه السنة إلى جانب 11 مدرسة أخرى تصنف ضمن نخبة كرنفال ريو دي جانيرو.
 
"كان لدينا أربعة مواضيع مقترحة بالنسبة لهذه السنة وهي: المغرب ودبي ونيويورك والبرتغال وبعد اللجوء إلى عملية اختيار روعيت فيها أدق التفاصيل وقع الاختيار على المغرب" يضيف سيلفا جونيور، العضو السابق بهيأة التحكيم بإحدى مدارس السامبا.
 
وتابع قائلا: " قبل خمس سنوات زرت المغرب، وكان ذلك لأول مرة، وقد راقتني كثيرا جمالية مراكش وساحة جامع الفنا وأسواقها والحكواتيون .. لم أكن أفهم اللغة ولكن المكان فتنني بغرائبيته وغموضه".
 
وفي تقدير سيلفا جونيور، صاحب الموضوع الذي شاركت به "لاموسيدادي" خلال الموسم الماضي، فإن ذكريات سفره إلى المغرب ألهمته بالنسبة لاستعراض لاموسيدادي التي تحتفي بالمغرب وغناه الطبيعي وبحضارة وهوية المملكة.
 
وأعقبت هذه الزيارة الاولى زيارة ثانية في أبريل الماضي، يضيف سيلفا جونيور، ما مكنه من الاطلاع على مختلف المتاحف والمعالم الأثرية في عدد من المدن المغربية مثل الرباط والدار البيضاء.
 
ويعتبر أن المغرب شكل مصدر الهام بالنسبة لمدرسة "لاموسيدادي" حيث "قررنا أن نخلق أسطورة نحكي فيها قصة المغرب على منوال ألف ليلة وليلة ومن تمة نبعت فكرة إدراج موضوع قافلة الصحراء، والجمال وشهرزاد والمصباح السحري"، مبرزا العمل المتواصل من قبل جميع أعضاء مدرسة السامبا بمدينة ريو لإعداد هذا الاستعراض المبهر، حيث الطبخ المغربي وتاريخ المملكة العريق يتمظهر من خلال لوحات في غاية الجمال والرمزية.
 
وقال إنه "عندما نطلب، بشكل رمزي، من السندباد فتح أبواب المغرب في هذا الاستعراض ، فإننا نرجو من وراء ذلك أن نقدم مملكة جذابة تصبح فيها الاحلام حقيقة"، مشيرا في هذا السياق إلى أن تراث العلماء العرب الذين أثروا المعرفة الكونية بإسهاماتهم في علم الفلك والرياضيات وعلم الأحياء، أخذ أيضا نصيبه من التكريم.
 
وأبرز عضو "لاموسيدادي" أنه تم التعبير عن أهمية تراث العلماء العرب من خلال "منصة متحركة" تمثل جامعة القرويين بفاس، أقدم جامعة في العالم، مضيفا أن ما يقارب 5000 شخص اشتغلوا على قدم وساق من أجل الاعداد لهذا الاستعراض الذي لم يغفل التفاصيل المتعلقة بالأزياء.
 
وحسب سيلفا جونيور، فإن هذا العمل يجسد جمالية ثقافة المغرب من خلال إبراز الكثير من مكونات الثقافة المغربية، منها الساحات والأسواق والشاي بالنعناع والصناعة التقليدية.
 
"خلال زمن سبع دقائق المخصصة لمدرسة "لاموسيدادي إنديبيندينتي دي بادري ميغيل" بمجمع السامبادروم بريو دي جانيرو، سعينا إلى إرساء همزة وصل بين شعبي البرازيل والمغرب، بلد السلام والتسامح"، يقول سيلفا جونيور، مبديا الأمل في أن تكون النجمة الخضراء التي تتوسط العلم المغربي فأل خير بالنسبة ل " لاموسيدادي" من أجل التتويج بلقب أفضل مدرسة السامبا خلال هذا الموعد السنوي.
 
وخلص سيلفا جونيور إلى أن العالم يعيش اليوم حالة يطبعها الخوف من الآخر هي حالة موسومة، في نظره، بسوء الفهم، مبرزا أنه من خلال المغرب "أردنا أن نحتفي بالحبور والانفتاح على الآخر مع التأكيد على ضرورة الانضواء تحت لواء الانسانية".
 
ويذكر أن مدرسة السامبا "موسيدادي إنديبيندينتي دي بادري ميغيل"، التي أنشئت في نونبر 1955، تنتمي إلى مدارس المجموعة الخاصة، أي مدارس السامبا بالدرجة الأولى، تماما كما هو الحال بالنسبة لاندية كرة القدم.
 
وخلال السنة الماضية قدمت هذه المدرسة عرضا غنيا بالالوان أبهر جماهير السامبادروم برو ديجانيرو واختارت له موضوع "دون كيخوتي دي مانشا".


ملصقات


اقرأ أيضاً
تل أبيب تتوعد طهران في حال “العودة للحرب”
قال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، أمس، إن بلاده سترد على أي تهديد إيراني بضربات «أشد قوة»، مُوجهاً تحذيراً ضمنياً إلى المرشد الإيراني علي خامنئي. وقال كاتس في مناسبة لسلاح الجو: «ستصل يد إسرائيل الطويلة إليكم في طهران وتبريز وأصفهان، وفي أي مكان تحاولون فيه تهديد إسرائيل أو الإضرار بها». وأضاف: «لا يوجد مكان يمكنكم الاختباء فيه، وإذا اضطررنا للعودة، فسنعود بقوة أكبر». في غضون ذلك، دعا رئيس المجلس الأوروبي أنطونيو كاستا في اتصال هاتفي مع الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان، إلى استئناف التعاون بين طهران والوكالة الدولية للطاقة الذرية. من جهة أخرى، حذرت مجموعة من المشرعين الإيرانيين، الرئيس بزشكيان من «تشجيع التصعيد الأميركي»، وقالت في بيان انتقد تصريحاته لمذيع أميركي مؤخراً، إن حديثه عن استئناف المفاوضات مع أميركا «محبطة وهزيلة». كما واجه بزشكيان انتقادات بشأن إنكار فتاوى لقتل الرئيس الأميركي دونالد ترمب. وقال النائب الإيراني كامران غضنفري: «متى وقعت يدنا على ترمب، سنقضي عليه».
دولي

مطالب في مصر بإسقاط الجنسية عن أئمة مسلمين بسبب إسرائيل
وصف وكيل وزارة الأوقاف المصري الأسبق والكاتب الإسلامي الشيخ سعد الفقي، زيارة وفد من الأئمة الأوروبيين إلى إسرائيل بأنها "جريمة مكتملة الأركان". وقال في تصريحات لـRT: "المؤسف أن هؤلاء من يدعون الإسلام يقدمون غطاء شرعيا للمحتل الذي يقتل الأطفال والنساء والشيوخ ويغتصب دولة فلسطين". وأضاف الفقي في تصريحاته: "زيارة الأئمة ستكون لعنة تطاردهم على مر الزمان والمكان"، مطالبا الدول التابعين لها بـ"إسقاط الجنسية عنهم وملاحقتهم قضائيا". كما أكد أن هذا العمل "المشين" لن يغير من الواقع شيئا، قائلا: "الصهاينة مهما حاولوا تبييض صورتهم فهم ممقوتون وملطخون بالدماء.. التطبيع جريمة، وكان أولى بهم التمسك بثوابت الدين الإسلامي". وتساءل الفقي بسخرية: "هل تكلم الأئمة مع الصهاينة عن المسجد الأقصى الأسير؟ وهل تحدثوا معهم عن الأطفال الذين قُتلوا والنساء الذين زهقت أرواحهم؟"، معتبرا أن الزيارة "بيع للضمائر بثمن بخس". وكانت مؤسسات دينية مصرية قد شنت هجوما لاذعا لزيارة أئمة أوروبيين لإسرائيل، وقال الأزهر إن "من وصفوا أنفسهم بالأئمة الأوروبيين" الذين قاموا بالزيارة "لا ‏يمثلون الإسلام ولا ‏المسلمين". وذكر الأزهر الشريف، في بيان الخميس، أنه "تابع باستياء بالغ زيارة عدد ممن وصفوا أنفسهم بالأئمة الأوروبيين بقيادة المدعو حسن شلغومي، إلى الأراضي ‏الفلسطينية ‏المحتلة، ولقاء رئيس الكيان الصهيوني المحتل، وحديثهم المشبوه والخبيث عن أن الزيارة تهدف ‏إلى ترسيخ ‌‏التعايش والحوار بين الأديان، ضاربين صفحًا عن معاناة الشعب الفلسطيني من إبادة جماعية ‏وعدوان غير ‏مسبوق ومجازر ومذابح وقتل متواصل للأبرياء لأكثر من 20 شهرا". وفي هذا السياق، قال مفتي الجمهورية المصري، نظير محمد عياد، إنه راقب "ببالغ الأسف" تلك الزيارة التي وصفها "بالمنكرة" التي قام بها "مجموعة ممن يسوقون لأنفسهم على أنهم من رجال الدين، ممن باعوا ضمائرهم بثمن بخس، وتوشَّحوا برداء الدين زورا وبهتانا"، وفق قوله.
دولي

وزير الدفاع الإسرائيلي: سنضرب إيران مجدداً إذا هددتنا
قال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، اليوم الخميس، إن إسرائيل ستضرب إيران مجدداً إذا تعرضت لتهديد منها. ونقل عنه بيان صادر عن مكتبه القول: «ستصل إليكم يد إسرائيل الطويلة في طهران وتبريز وأصفهان، وفي أي مكان تحاولون فيه تهديد إسرائيل أو الإضرار بها. لا مكان للاختباء. إذا اضطررنا للعودة، فسنعود وبقوة أكبر».
دولي

الصين تعلن إحباط 3 مؤامرات تجسسية
أعلنت السلطات الصينية، الخميس، أنها أحبطت ثلاث مؤامرات تجسس، من بينها واحدة تورط فيها موظف حكومي تعرّض للابتزاز بعدما أغرته عميلة استخبارات أجنبية بـ «جمالها الآسر». وأكدت وزارة أمن الدولة أن «الجواسيس الأجانب ينشطون بشكل متزايد في محاولة للتسلل إلى الصين وسرقة أسرار الدولة»، داعية الموظفين الحكوميين إلى توخي الحذر من دون توجيه الاتهام إلى أي دولة.وأعربت الوزارة عن أسفها لأن «بعض الموظفين واجهوا عواقب وخيمة نتيجة كشفهم أسراراً خاصة بالدولة بسبب غياب القيم والمعتقدات الراسخة وتراخيهم في الانضباط والتزام القواعد». وسلّطت الوزارة الضوء على حالة موظف حكومي في إحدى المقاطعات يُدعى «لي»، وقع في «فخ إغواء مُحكم التخطيط» أثناء سفره إلى الخارج.وأضافت الوزارة: «عجز لي عن مقاومة جاذبية عميلة استخبارات أجنبية» ابتزته لاحقاً بـ«صور حميمة» واضطر بعد عودته إلى الصين لتسليم وثائق رسمية. وقد حُكم عليه بالسجن خمس سنوات بتهمة التجسس. كما ذكرت الوزارة حالة مسؤول في بلدية يُدعى «هو» صوّر مستندات سرية سراً وباعها لوكالات استخبارات أجنبية بعدما خسر أمواله في المقامرة.وتطرقت أيضاً إلى قضية موظف شاب فقد وظيفته بعدما شارك معلومات سرية مع أحد أقاربه والذي بدوره قام بتصويرها وإرسالها إلى جهات استخباراتية. وحذرت الوزارة قائلة: «في غياب القيم والمبادئ الراسخة، قد يُعرض الموظفون أنفسهم لخطر الوقوع في فخ جريمة التجسس التي تخطط لها وكالات استخبارات أجنبية».وتتبادل الصين والولايات المتحدة الاتهامات بانتظام بشأن التجسس، وفي مارس الماضي، حُكم على مهندس سابق بالإعدام في الصين بتهمة تسريب أسرار دولة إلى دول أجنبية.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 11 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة