التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مراكش
إختفاء سجين بعد تنقيله من مراكش إلى قلعة السراغنة وأمه تصرخ “بغيت ولدي حي ولا ميت”
نشر في: 1 مارس 2017
لم تتمالك الأم سعاد نفسها وهي تحكي ل"كش24" معاناتها بعد اختفاء ابنها المحكوم بالسجن عنها لمدة تقارب الشهر، فكانت الدموع تغالبها وهي تحاول تذكر آخر مرة رأت فيها فلذة كبدها بالمؤسسة السجنية بمدينة قلعة السراغنة قبل انقطاع أخباره بالمرة.
تقول الأم سعاد التي تقطن بحي عين إيطي بمقاطعة النخيل بمراكش، إن ابنها "حمزة، ب" المزداد سنة 1994، حكم عليه في قضية بسنتين ونصف سجنا نافذا وتم تنقيله من سجن بولمهارز الى سجن لوداية، قبل أن يتم تنقيله مرة أخرى خلال عيد الأضحى الأخير الى سجن قلعة السراغنة.
وتضيف الأم بأنها كانت تواضب على زيارة ابنها بالمؤسسة السجنية بقلعة السراغنة، غير أنها ومنذ نحو شهر لم تتمكن من رؤيته، وكانت تعود بعد ثلاث زيارات متوالية دون أية نتيجة تذكر وفي كل مرة كانت تقابل بجواب "هاذ السجين مكاينش عندنا".
انقلبت حياة الأم رأسا على عقب وتعمقت معاناتها ولم يعد يغمض لها جفن بسبب حيرتها وخوفها على اختفاء ابنها، وهي الحيرة التي تفاقمت بعد تلقيها لاتصال هاتفي من نزيل يخبرها فيه بأن ابنها اختفى وانقطعت أخباره بعد إخراجه من الزنزانة عقب شجار بينه وبين أحد الموظفين، إذ لم يظهر له أثر منذ ذلك.
فحوى الإتصال الهاتفي ورفض موظفي السجن مد الأم بأي خبر عن ابنها، جعلها فريسة للحيرة والمخاوف على مصير الإبن الذي يلفه الغموض، فهي تتذكر جيدا أن ابنها ستنتهي مدة محكوميته يوم 14 فبراير من العام المقبل، لكنها لا تمتلك نفسها وهي تحاول سرد مزيد من التفاصيل عن معاناتها إذ سرعان ما تخنقها الدموع مجددا وهي تصيح "بغيت نعرف غير مصير ولدي، الى ميت إعطيوني الجثة ديالو ندفنها وندوز نهارو، ونعرف ولدي دفنتو بيديا، أما باش إغبروه ليا لا".
تقول الأم سعاد التي تقطن بحي عين إيطي بمقاطعة النخيل بمراكش، إن ابنها "حمزة، ب" المزداد سنة 1994، حكم عليه في قضية بسنتين ونصف سجنا نافذا وتم تنقيله من سجن بولمهارز الى سجن لوداية، قبل أن يتم تنقيله مرة أخرى خلال عيد الأضحى الأخير الى سجن قلعة السراغنة.
وتضيف الأم بأنها كانت تواضب على زيارة ابنها بالمؤسسة السجنية بقلعة السراغنة، غير أنها ومنذ نحو شهر لم تتمكن من رؤيته، وكانت تعود بعد ثلاث زيارات متوالية دون أية نتيجة تذكر وفي كل مرة كانت تقابل بجواب "هاذ السجين مكاينش عندنا".
انقلبت حياة الأم رأسا على عقب وتعمقت معاناتها ولم يعد يغمض لها جفن بسبب حيرتها وخوفها على اختفاء ابنها، وهي الحيرة التي تفاقمت بعد تلقيها لاتصال هاتفي من نزيل يخبرها فيه بأن ابنها اختفى وانقطعت أخباره بعد إخراجه من الزنزانة عقب شجار بينه وبين أحد الموظفين، إذ لم يظهر له أثر منذ ذلك.
فحوى الإتصال الهاتفي ورفض موظفي السجن مد الأم بأي خبر عن ابنها، جعلها فريسة للحيرة والمخاوف على مصير الإبن الذي يلفه الغموض، فهي تتذكر جيدا أن ابنها ستنتهي مدة محكوميته يوم 14 فبراير من العام المقبل، لكنها لا تمتلك نفسها وهي تحاول سرد مزيد من التفاصيل عن معاناتها إذ سرعان ما تخنقها الدموع مجددا وهي تصيح "بغيت نعرف غير مصير ولدي، الى ميت إعطيوني الجثة ديالو ندفنها وندوز نهارو، ونعرف ولدي دفنتو بيديا، أما باش إغبروه ليا لا".
لم تتمالك الأم سعاد نفسها وهي تحكي ل"كش24" معاناتها بعد اختفاء ابنها المحكوم بالسجن عنها لمدة تقارب الشهر، فكانت الدموع تغالبها وهي تحاول تذكر آخر مرة رأت فيها فلذة كبدها بالمؤسسة السجنية بمدينة قلعة السراغنة قبل انقطاع أخباره بالمرة.
تقول الأم سعاد التي تقطن بحي عين إيطي بمقاطعة النخيل بمراكش، إن ابنها "حمزة، ب" المزداد سنة 1994، حكم عليه في قضية بسنتين ونصف سجنا نافذا وتم تنقيله من سجن بولمهارز الى سجن لوداية، قبل أن يتم تنقيله مرة أخرى خلال عيد الأضحى الأخير الى سجن قلعة السراغنة.
وتضيف الأم بأنها كانت تواضب على زيارة ابنها بالمؤسسة السجنية بقلعة السراغنة، غير أنها ومنذ نحو شهر لم تتمكن من رؤيته، وكانت تعود بعد ثلاث زيارات متوالية دون أية نتيجة تذكر وفي كل مرة كانت تقابل بجواب "هاذ السجين مكاينش عندنا".
انقلبت حياة الأم رأسا على عقب وتعمقت معاناتها ولم يعد يغمض لها جفن بسبب حيرتها وخوفها على اختفاء ابنها، وهي الحيرة التي تفاقمت بعد تلقيها لاتصال هاتفي من نزيل يخبرها فيه بأن ابنها اختفى وانقطعت أخباره بعد إخراجه من الزنزانة عقب شجار بينه وبين أحد الموظفين، إذ لم يظهر له أثر منذ ذلك.
فحوى الإتصال الهاتفي ورفض موظفي السجن مد الأم بأي خبر عن ابنها، جعلها فريسة للحيرة والمخاوف على مصير الإبن الذي يلفه الغموض، فهي تتذكر جيدا أن ابنها ستنتهي مدة محكوميته يوم 14 فبراير من العام المقبل، لكنها لا تمتلك نفسها وهي تحاول سرد مزيد من التفاصيل عن معاناتها إذ سرعان ما تخنقها الدموع مجددا وهي تصيح "بغيت نعرف غير مصير ولدي، الى ميت إعطيوني الجثة ديالو ندفنها وندوز نهارو، ونعرف ولدي دفنتو بيديا، أما باش إغبروه ليا لا".
تقول الأم سعاد التي تقطن بحي عين إيطي بمقاطعة النخيل بمراكش، إن ابنها "حمزة، ب" المزداد سنة 1994، حكم عليه في قضية بسنتين ونصف سجنا نافذا وتم تنقيله من سجن بولمهارز الى سجن لوداية، قبل أن يتم تنقيله مرة أخرى خلال عيد الأضحى الأخير الى سجن قلعة السراغنة.
وتضيف الأم بأنها كانت تواضب على زيارة ابنها بالمؤسسة السجنية بقلعة السراغنة، غير أنها ومنذ نحو شهر لم تتمكن من رؤيته، وكانت تعود بعد ثلاث زيارات متوالية دون أية نتيجة تذكر وفي كل مرة كانت تقابل بجواب "هاذ السجين مكاينش عندنا".
انقلبت حياة الأم رأسا على عقب وتعمقت معاناتها ولم يعد يغمض لها جفن بسبب حيرتها وخوفها على اختفاء ابنها، وهي الحيرة التي تفاقمت بعد تلقيها لاتصال هاتفي من نزيل يخبرها فيه بأن ابنها اختفى وانقطعت أخباره بعد إخراجه من الزنزانة عقب شجار بينه وبين أحد الموظفين، إذ لم يظهر له أثر منذ ذلك.
فحوى الإتصال الهاتفي ورفض موظفي السجن مد الأم بأي خبر عن ابنها، جعلها فريسة للحيرة والمخاوف على مصير الإبن الذي يلفه الغموض، فهي تتذكر جيدا أن ابنها ستنتهي مدة محكوميته يوم 14 فبراير من العام المقبل، لكنها لا تمتلك نفسها وهي تحاول سرد مزيد من التفاصيل عن معاناتها إذ سرعان ما تخنقها الدموع مجددا وهي تصيح "بغيت نعرف غير مصير ولدي، الى ميت إعطيوني الجثة ديالو ندفنها وندوز نهارو، ونعرف ولدي دفنتو بيديا، أما باش إغبروه ليا لا".
ملصقات
اقرأ أيضاً
لجنة ولائية تباغث بائعي العصير وتحجز فواكه فاسدة بجامع الفنا
مراكش
مراكش
هذا ما قررته النيابة العامة في قضية نصب ثلاث فتيات على أجنبي
مراكش
مراكش
هل تتحرك السلطات؟.. فعاليات “Gitex” تعيد مشكل الاختناقات المرورية بمراكش إلى الواجهة
مراكش
مراكش
خطير.. “فوگيد” يستعينون بمعلومات مضللة حول معالم مراكش لسرقة السياح
مراكش
مراكش
حرائق السيارات بسبب ارتفاع درجات الحرارة بمراكش تثير التخوفات
مراكش
مراكش
شوراق يترأس اجتماعا لعرض حصيلة المبادرة الوطنية للتنمية البشرية
مراكش
مراكش
مهاجر مغربي يوضح بخصوص ارتكابه لمخالفة تعميرية وازعاج السكان
مراكش
مراكش