التعليقات مغلقة لهذا المنشور
دولي
كارثتان في إيران وشبح واحد!
نشر في: 6 فبراير 2018
شهدت العاصمة الإيرانية حادثتين مرتبطتين بشكل ما، الأولى انهار فيها برج تجاري بعد أن اندلع به حريق ضخم مطلع العام الماضي، والثانية حريق شب في بناية تابعة لإحدى الوزارات أمس.
ولا تبدو للوهلة الأولى أية غرابة في ذلك، فالحوادث المماثلة تحدث في كل مكان، ولا تخلو من صغيرها وكبيرها وسائل الإعلام المحلية والدولية.
المفارقة التي تسبغ هالة من الغموض أو ما شابه مما توحي بها المصادفات، هي أن المبنيين شيدهما شخص واحد، وهو رجل أعمال إيراني يهودي يدعى حبيب الله إلقانيان.
حبيب الله، كان رجل أعمال كبير في مجال الصناعة والبناء، أعدم بعد بضعة أشهر من انتصار الثورة الإيرانية عام 1979، وها هو اسمه يبرز في مطلع عامين متتاليين، فهل من سر في ذلك، أم أنها محض صدفة عابرة؟
قد تتبادر إلى الذهن من وحي "التكرار"، ويتمثل هنا في حريق البرج، وحريق البناية التابعة لوزارة الطاقة الإيرانية، أفكار شتى عن اللعنات وما شابه من فنون "التطاير" والخرافات، لكن إذا صفت النوايا، ربما لا نجد في هذه "المصادفة" أية غرابة.
وإذا تمهلنا وفكرنا مليا، سنصل إلى استنتاجات منطقية لا يشطح بها خيال. وبما أن المبنيين يعودان لشخص واحد، فربما يكونان شيدا بطريقة أهملت السلامة من الحريق، إذ أن من عادة بعض رجال الأعمال، وخاصة في العالم الثالث، استعمال المواد الرخيصة، وإهمال الكثير من القواعد في سبيل المزيد من المال.
بالطبع إذا لم تكن هذه الفرضية صحيحة، وافترضنا أن "حبيب الله إلقانيان" كان مخلصا في عمله، وشيد البرج التجاري والبناية الإدارية بأمانة وضمير، حينها لا يكون أمامنا إلا خياران، الصدفة أو "اللعنة" التي يتعامل معها البعض كما لو كانت مسلمة، وخاصة تلك التي ارتبطت بالفراعنة.
ولا تبدو للوهلة الأولى أية غرابة في ذلك، فالحوادث المماثلة تحدث في كل مكان، ولا تخلو من صغيرها وكبيرها وسائل الإعلام المحلية والدولية.
المفارقة التي تسبغ هالة من الغموض أو ما شابه مما توحي بها المصادفات، هي أن المبنيين شيدهما شخص واحد، وهو رجل أعمال إيراني يهودي يدعى حبيب الله إلقانيان.
حبيب الله، كان رجل أعمال كبير في مجال الصناعة والبناء، أعدم بعد بضعة أشهر من انتصار الثورة الإيرانية عام 1979، وها هو اسمه يبرز في مطلع عامين متتاليين، فهل من سر في ذلك، أم أنها محض صدفة عابرة؟
قد تتبادر إلى الذهن من وحي "التكرار"، ويتمثل هنا في حريق البرج، وحريق البناية التابعة لوزارة الطاقة الإيرانية، أفكار شتى عن اللعنات وما شابه من فنون "التطاير" والخرافات، لكن إذا صفت النوايا، ربما لا نجد في هذه "المصادفة" أية غرابة.
وإذا تمهلنا وفكرنا مليا، سنصل إلى استنتاجات منطقية لا يشطح بها خيال. وبما أن المبنيين يعودان لشخص واحد، فربما يكونان شيدا بطريقة أهملت السلامة من الحريق، إذ أن من عادة بعض رجال الأعمال، وخاصة في العالم الثالث، استعمال المواد الرخيصة، وإهمال الكثير من القواعد في سبيل المزيد من المال.
بالطبع إذا لم تكن هذه الفرضية صحيحة، وافترضنا أن "حبيب الله إلقانيان" كان مخلصا في عمله، وشيد البرج التجاري والبناية الإدارية بأمانة وضمير، حينها لا يكون أمامنا إلا خياران، الصدفة أو "اللعنة" التي يتعامل معها البعض كما لو كانت مسلمة، وخاصة تلك التي ارتبطت بالفراعنة.
شهدت العاصمة الإيرانية حادثتين مرتبطتين بشكل ما، الأولى انهار فيها برج تجاري بعد أن اندلع به حريق ضخم مطلع العام الماضي، والثانية حريق شب في بناية تابعة لإحدى الوزارات أمس.
ولا تبدو للوهلة الأولى أية غرابة في ذلك، فالحوادث المماثلة تحدث في كل مكان، ولا تخلو من صغيرها وكبيرها وسائل الإعلام المحلية والدولية.
المفارقة التي تسبغ هالة من الغموض أو ما شابه مما توحي بها المصادفات، هي أن المبنيين شيدهما شخص واحد، وهو رجل أعمال إيراني يهودي يدعى حبيب الله إلقانيان.
حبيب الله، كان رجل أعمال كبير في مجال الصناعة والبناء، أعدم بعد بضعة أشهر من انتصار الثورة الإيرانية عام 1979، وها هو اسمه يبرز في مطلع عامين متتاليين، فهل من سر في ذلك، أم أنها محض صدفة عابرة؟
قد تتبادر إلى الذهن من وحي "التكرار"، ويتمثل هنا في حريق البرج، وحريق البناية التابعة لوزارة الطاقة الإيرانية، أفكار شتى عن اللعنات وما شابه من فنون "التطاير" والخرافات، لكن إذا صفت النوايا، ربما لا نجد في هذه "المصادفة" أية غرابة.
وإذا تمهلنا وفكرنا مليا، سنصل إلى استنتاجات منطقية لا يشطح بها خيال. وبما أن المبنيين يعودان لشخص واحد، فربما يكونان شيدا بطريقة أهملت السلامة من الحريق، إذ أن من عادة بعض رجال الأعمال، وخاصة في العالم الثالث، استعمال المواد الرخيصة، وإهمال الكثير من القواعد في سبيل المزيد من المال.
بالطبع إذا لم تكن هذه الفرضية صحيحة، وافترضنا أن "حبيب الله إلقانيان" كان مخلصا في عمله، وشيد البرج التجاري والبناية الإدارية بأمانة وضمير، حينها لا يكون أمامنا إلا خياران، الصدفة أو "اللعنة" التي يتعامل معها البعض كما لو كانت مسلمة، وخاصة تلك التي ارتبطت بالفراعنة.
ولا تبدو للوهلة الأولى أية غرابة في ذلك، فالحوادث المماثلة تحدث في كل مكان، ولا تخلو من صغيرها وكبيرها وسائل الإعلام المحلية والدولية.
المفارقة التي تسبغ هالة من الغموض أو ما شابه مما توحي بها المصادفات، هي أن المبنيين شيدهما شخص واحد، وهو رجل أعمال إيراني يهودي يدعى حبيب الله إلقانيان.
حبيب الله، كان رجل أعمال كبير في مجال الصناعة والبناء، أعدم بعد بضعة أشهر من انتصار الثورة الإيرانية عام 1979، وها هو اسمه يبرز في مطلع عامين متتاليين، فهل من سر في ذلك، أم أنها محض صدفة عابرة؟
قد تتبادر إلى الذهن من وحي "التكرار"، ويتمثل هنا في حريق البرج، وحريق البناية التابعة لوزارة الطاقة الإيرانية، أفكار شتى عن اللعنات وما شابه من فنون "التطاير" والخرافات، لكن إذا صفت النوايا، ربما لا نجد في هذه "المصادفة" أية غرابة.
وإذا تمهلنا وفكرنا مليا، سنصل إلى استنتاجات منطقية لا يشطح بها خيال. وبما أن المبنيين يعودان لشخص واحد، فربما يكونان شيدا بطريقة أهملت السلامة من الحريق، إذ أن من عادة بعض رجال الأعمال، وخاصة في العالم الثالث، استعمال المواد الرخيصة، وإهمال الكثير من القواعد في سبيل المزيد من المال.
بالطبع إذا لم تكن هذه الفرضية صحيحة، وافترضنا أن "حبيب الله إلقانيان" كان مخلصا في عمله، وشيد البرج التجاري والبناية الإدارية بأمانة وضمير، حينها لا يكون أمامنا إلا خياران، الصدفة أو "اللعنة" التي يتعامل معها البعض كما لو كانت مسلمة، وخاصة تلك التي ارتبطت بالفراعنة.
ملصقات
اقرأ أيضاً
إحباط محاولة تنفيذ هجوم إرهابي بالقنابل بتركيا
دولي
دولي
حمزة يوسف يستقيل من رئاسة حكومة اسكتلندا
دولي
دولي
دراسة حديثة تحدد موعد انقراض البشرية
دولي
دولي
انتخاب وسيط المملكة في مكتب مجلس المعهد الدولي للأمبودسمان لأول مرة منذ تأسيسه
دولي
دولي
تنظيم مظاهرة لدعم فلسطين أمام جامعة سوربون بفرنسا
دولي
دولي
كان قادما من المغرب ..ضبط 2300 كيلوغرام من الحشيش من طرف الأمن الاسباني
دولي
دولي
42 قتيلاً على الأقل في انهيار سد بكينيا
دولي
دولي