دولي

حتى لا تصدم وأنت في المطار.. إليك كل ما يجب معرفته عن قرار منع الأجهزة الإلكترونية في الطائرة


كشـ24 نشر في: 23 مارس 2017

ررت واشنطن ولندن حظر أجهزة الكومبيوتر المحمولة والألواح الإلكترونية في مقصورات الركاب على الرحلات الآتية من عدة دول عربية وتركيا.
وفيما يلي ما نعرفه حول القرار حتى الآن:
 
الأجهزة الممنوعة

- وفقاً للقرار الأميركي، سيُحظر إدخال الأجهزة الإلكترونية كافة التي يكون حجمها أكبر من الهواتف الجوالة إلى مقصورات الركاب وستوضع داخل الأمتعة. والحظر يشمل أجهزة الكومبيوتر المحمولة والألواح والألعاب الإلكترونية.
- وللرحلات المباشرة لشركات الطيران المعنية المتجهة إلى بريطانيا، حددت لندن الحجم الأقصى للجهاز المسموح به والذي يجب ألا يتخطى 16 في 9.3سم (6.3 بـ3.7 إنش).
 
الدول المعنية
- ستبدأ الولايات المتحدة بتطبيق هذه التدابير اعتباراً من السبت على 8 دول حليفة لواشنطن؛ هي: الأردن ومصر وتركيا والسعودية والكويت وقطر والإمارات والمغرب.
- وستفرض بريطانيا قيودها على تركيا و5 دول عربية: لبنان والأردن ومصر وتونس والسعودية. وتم إبلاغ شركات الطيران هذا القرار، وأمهلت حتى السبت على أبعد تقدير لتطبيقه، كما قال متحدث باسم الحكومة البريطانية.
 
شركات الطيران المعنية
- سيؤثر القرار الأميركي على نحو 50 رحلة يومية تسيّرها 9 شركات طيران (الملكية الأردنية، ومصر للطيران، والخطوط الجوية التركية، والعربية السعودية، وطيران الكويت، والخطوط الملكية المغربية، وطيران قطر، والإماراتية، وطيران الاتحاد).
- أما القرار البريطاني، فيشمل 14 شركة طيران: بريتيش إيرويز، وإيزي جيت، وجيت2 دوت كوم، ومونارك، وتوماس كوك، وتومسون، والخطوط الجوية التركية، وطيران بيغاسوس، وطيران الشرق الأوسط، وأتلاس-غلوبال، ومصر للطيران، والملكية الأردنية، وطيران تونس، والسعودية.
 
لماذا تم فرض المنع؟
- تذرعت الولايات المتحدة بخطر وقوع اعتداءات. وقال مسؤول أميركي: "المعلومات الاستخباراتية أشارت إلى أن المجموعات الإرهابية لا تزال تستهدف النقل الجوي وتبحث عن أساليب جديدة لتنفيذ هجمات، كإخفاء متفجرات".
 
ونقلت قناة "سي إن إن" عن مسؤول في إدارة دونالد ترامب، أن هذا القرار مرتبط بالتهديد الذي يطرحه تنظيم "القاعدة في جزيرة العرب".
- في لندن، قال وزير المواصلات البريطاني كريس غرايلينغ، أمام البرلمان: "نواجه تهديداً إرهابياً دائم التطور، ويجب أن نردّ وفقاً لذلك". واكتفى المتحدث باسم الحكومة بالقول إن "سلامة المسافرين أولوية"، رافضاً تفصيل طبيعة التهديد.
 
الدول التي قد تطبق الحظر
- تدرس فرنسا تطبيق الحظر، وقال المتحدث باسم الهيئة العامة للطيران المدني لوكالة الصحافة الفرنسية، إنه حتى الآن "لم يُتخذ أي قرار في فرنسا. هناك تحليل للتهديد تتولاه الأجهزة المختصة في مجال سلامة الطيران، وهناك مباحثات وزارية جارية ستحدد ما إذا كانت هذه الإجراءات ستطبق".
- وتدرس كندا، العضو في التحالف الاستخباراتي النافذ "فايف آيز" الذي يشمل الولايات المتحدة وبريطانيا وأستراليا ونيوزيلندا، إمكانية أن تتبع واشنطن ولندن، بحسب وزير النقل مارك غارنو.
 
الدول الرافضة
- رفضت ألمانيا وأستراليا ونيوزيلندا حالياً فكرة تطبيق إجراءات مماثلة. وقالت وزارة الداخلية الألمانية إن "ألمانيا لا تتوقع حالياً تطبيق إجراء مماثل".
 
رد فعل الدول المعنية
- حتى الآن، صدر رد فعل عن تركيا فقط، بعد أن طلب وزير النقل، أحمد أرسلان، من الولايات المتحدة "العودة" عن هذا القرار أو "تخفيفه"، مشيراً إلى أنه سينعكس سلباً على شركة الطيران التركية، ومن ثم على اقتصاد البلاد.
 
والأربعاء، شكك وزير الخارجية التركي، مولود جاويش أوغلو، في فاعلية القرار الأميركي. ونقلت وكالة أنباء الأناضول عن الوزير قوله: "يمكن لإرهابي من داعش (تنظيم الدولة الإسلامية) أن يصعد إلى طائرة من أي بلد".
 
وقالت المنظمة الدولية للطيران المدني، إن كل بلد يجب أن يقرر ما إذا كان سيتخذ إجراءات أمنية، مثل الحظر البريطاني والأميركي على حمل الأجهزة الإلكترونية على متن الطائرات التجارية.
 
إلا أن المنظمة أكدت أن أبحاثها على المواد الخطرة على النقل، "خاصة الحوادث المتعلقة بالأجهزة التي تحتوي على بطاريات الليثيوم، يمكن تخفيفها بشكل أكثر سهولة في حال كانت في المقصورة، وليس بمخزن الأمتعة في الطائرة".

ررت واشنطن ولندن حظر أجهزة الكومبيوتر المحمولة والألواح الإلكترونية في مقصورات الركاب على الرحلات الآتية من عدة دول عربية وتركيا.
وفيما يلي ما نعرفه حول القرار حتى الآن:
 
الأجهزة الممنوعة

- وفقاً للقرار الأميركي، سيُحظر إدخال الأجهزة الإلكترونية كافة التي يكون حجمها أكبر من الهواتف الجوالة إلى مقصورات الركاب وستوضع داخل الأمتعة. والحظر يشمل أجهزة الكومبيوتر المحمولة والألواح والألعاب الإلكترونية.
- وللرحلات المباشرة لشركات الطيران المعنية المتجهة إلى بريطانيا، حددت لندن الحجم الأقصى للجهاز المسموح به والذي يجب ألا يتخطى 16 في 9.3سم (6.3 بـ3.7 إنش).
 
الدول المعنية
- ستبدأ الولايات المتحدة بتطبيق هذه التدابير اعتباراً من السبت على 8 دول حليفة لواشنطن؛ هي: الأردن ومصر وتركيا والسعودية والكويت وقطر والإمارات والمغرب.
- وستفرض بريطانيا قيودها على تركيا و5 دول عربية: لبنان والأردن ومصر وتونس والسعودية. وتم إبلاغ شركات الطيران هذا القرار، وأمهلت حتى السبت على أبعد تقدير لتطبيقه، كما قال متحدث باسم الحكومة البريطانية.
 
شركات الطيران المعنية
- سيؤثر القرار الأميركي على نحو 50 رحلة يومية تسيّرها 9 شركات طيران (الملكية الأردنية، ومصر للطيران، والخطوط الجوية التركية، والعربية السعودية، وطيران الكويت، والخطوط الملكية المغربية، وطيران قطر، والإماراتية، وطيران الاتحاد).
- أما القرار البريطاني، فيشمل 14 شركة طيران: بريتيش إيرويز، وإيزي جيت، وجيت2 دوت كوم، ومونارك، وتوماس كوك، وتومسون، والخطوط الجوية التركية، وطيران بيغاسوس، وطيران الشرق الأوسط، وأتلاس-غلوبال، ومصر للطيران، والملكية الأردنية، وطيران تونس، والسعودية.
 
لماذا تم فرض المنع؟
- تذرعت الولايات المتحدة بخطر وقوع اعتداءات. وقال مسؤول أميركي: "المعلومات الاستخباراتية أشارت إلى أن المجموعات الإرهابية لا تزال تستهدف النقل الجوي وتبحث عن أساليب جديدة لتنفيذ هجمات، كإخفاء متفجرات".
 
ونقلت قناة "سي إن إن" عن مسؤول في إدارة دونالد ترامب، أن هذا القرار مرتبط بالتهديد الذي يطرحه تنظيم "القاعدة في جزيرة العرب".
- في لندن، قال وزير المواصلات البريطاني كريس غرايلينغ، أمام البرلمان: "نواجه تهديداً إرهابياً دائم التطور، ويجب أن نردّ وفقاً لذلك". واكتفى المتحدث باسم الحكومة بالقول إن "سلامة المسافرين أولوية"، رافضاً تفصيل طبيعة التهديد.
 
الدول التي قد تطبق الحظر
- تدرس فرنسا تطبيق الحظر، وقال المتحدث باسم الهيئة العامة للطيران المدني لوكالة الصحافة الفرنسية، إنه حتى الآن "لم يُتخذ أي قرار في فرنسا. هناك تحليل للتهديد تتولاه الأجهزة المختصة في مجال سلامة الطيران، وهناك مباحثات وزارية جارية ستحدد ما إذا كانت هذه الإجراءات ستطبق".
- وتدرس كندا، العضو في التحالف الاستخباراتي النافذ "فايف آيز" الذي يشمل الولايات المتحدة وبريطانيا وأستراليا ونيوزيلندا، إمكانية أن تتبع واشنطن ولندن، بحسب وزير النقل مارك غارنو.
 
الدول الرافضة
- رفضت ألمانيا وأستراليا ونيوزيلندا حالياً فكرة تطبيق إجراءات مماثلة. وقالت وزارة الداخلية الألمانية إن "ألمانيا لا تتوقع حالياً تطبيق إجراء مماثل".
 
رد فعل الدول المعنية
- حتى الآن، صدر رد فعل عن تركيا فقط، بعد أن طلب وزير النقل، أحمد أرسلان، من الولايات المتحدة "العودة" عن هذا القرار أو "تخفيفه"، مشيراً إلى أنه سينعكس سلباً على شركة الطيران التركية، ومن ثم على اقتصاد البلاد.
 
والأربعاء، شكك وزير الخارجية التركي، مولود جاويش أوغلو، في فاعلية القرار الأميركي. ونقلت وكالة أنباء الأناضول عن الوزير قوله: "يمكن لإرهابي من داعش (تنظيم الدولة الإسلامية) أن يصعد إلى طائرة من أي بلد".
 
وقالت المنظمة الدولية للطيران المدني، إن كل بلد يجب أن يقرر ما إذا كان سيتخذ إجراءات أمنية، مثل الحظر البريطاني والأميركي على حمل الأجهزة الإلكترونية على متن الطائرات التجارية.
 
إلا أن المنظمة أكدت أن أبحاثها على المواد الخطرة على النقل، "خاصة الحوادث المتعلقة بالأجهزة التي تحتوي على بطاريات الليثيوم، يمكن تخفيفها بشكل أكثر سهولة في حال كانت في المقصورة، وليس بمخزن الأمتعة في الطائرة".


ملصقات


اقرأ أيضاً
سانشيز يدعو إلى تعليق الشراكة فورا بين أوروبا وإسرائيل
دعا رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز، اليوم الجمعة، إلى تعليق فوري لاتفاقية الشراكة بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل "على خلفية ارتكابها إبادة جماعية". وانتقد سانشيز في تصريحاته داخل البرلمان الإسباني حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، مشيرا إلى أن ممارساتها "ستظل في الأذهان باعتبارها أحد أحلك فصول القرن الحادي والعشرين". ولفت أن إسبانيا وأيرلندا طلبتا من الاتحاد الأوروبي في فبراير 2024 تقييم مدى التزام إسرائيل باتفاقية الشراكة مع الاتحاد. وتطرق سانشيز إلى تقرير ممثلة الاتحاد للشؤون الخارجية والأمنية، كايا كالاس، الصادر في 23 يونيو بشأن الاتفاقية: "خلص التقرير إلى أن هناك أدلة أكثر من كافية على أن إسرائيل انتهكت المادة الثانية من الاتفاقية، التي تقوم على احترام حقوق الإنسان". وقال رئيس الوزراء الإسباني إن الاتحاد الأوروبي لم يتخذ حتى الآن أي خطوات ضد إسرائيل. وتابع: "لا يمكن لمن يدوس على المبادئ التأسيسية للاتحاد الأوروبي ويستخدم الجوع في غزة سلاحا للقضاء على دولة شرعية (فلسطين) أن يكون شريكا للاتحاد الأوروبي". وأردف: "لا يمكننا أن نكون شركاء في أكبر إبادة جماعية شهدها هذا القرن بالخضوع للامبالاة أو للتردد أو للحسابات السياسية". وتم توقيع اتفاقية الشراكة بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل في 20 نوفمبر 1995 بالعاصمة البلجيكية بروكسل، ودخلت حيز التنفيذ في 1 يونيو 2000 بعد مصادقة البرلمان الأوروبي والكنيست الإسرائيلي وبرلمانات الدول الأعضاء في الاتحاد. وتنص المادة الثانية من الاتفاق على أن العلاقات بين الجانبين "يجب أن تبنى على الاحترام المتبادل لحقوق الإنسان والمبادئ الديمقراطية مما يجعل هذه المادة مرجعية قانونية لأي تقييم سياسي أو حقوقي بشأن التزام الأطراف بالاتفاقية".
دولي

واشنطن تطلب كشف حسابات التواصل الاجتماعي لمقدمي تأشيرات الدراسة والتدريب
طلبت وزارة الخارجية الأمريكية من المتقدمين للحصول على تأشيرة دراسة أو تدريب أن يحولوا حساباتهم على منصات التواصل الاجتماعي إلى "عامة". وقال مكتب الشؤون القنصلية في وزارة الخارجية الأمريكية إن "كل قرار متعلق بمنح التأشيرة هو قرار يمس الأمن القومي"، داعيا من جميع المتقدمين للحصول على تأشيرة F أو M أو J لغير المهاجرين، إلى تعديل إعدادات الخصوصية على جميع حساباتهم على مواقع التواصل الاجتماعي إلى "عامة" لتسهيل عملية التدقيق. وذكر أنه "منذ عام 2019، تطلب الولايات المتحدة من المتقدمين للحصول على تأشيرة الدخول إلى الولايات المتحدة إدراج حساباتهم على وسائل التواصل الاجتماعي ضمن استمارات طلب تأشيرة الهجرة وغير الهجرة"، مشيرا إلى "أننا نستخدم جميع المعلومات المتاحة خلال عملية التحقق والتدقيق في الطلبات من أجل تحديد طالبي التأشيرات غير المؤهلين لدخول الولايات المتحدة، بما في ذلك أولئك الذين يشكلون تهديدا للأمن القومي الأمريكي".
دولي

وفاة الفنانة المصرية شروق
رحلت عن عالمنا الفنانة المصرية شروق، بعد مسيرة فنية امتدت لسنوات، شاركت خلالها في عدد من أبرز الأعمال الدرامية والسينمائية. بدأت شروق مشوارها الفني في ثمانينيات القرن الماضي بعد تخرجها من كلية الزراعة، عرفت بتقديم الأدوار الثانوية المؤثرة، خاصة في السينما، قبل أن تتحول إلى التلفزيون في منتصف التسعينيات، حيث تركت بصمتها في العديد من الأعمال الجماهيرية. من أشهر مشاركاتها مسلسل "يوميات ونيس"، و"قضية رأي عام"، وكذلك "راجل وست ستات"، وكانت آخر أعمالها الفنية فيلم "نص يوم" عام 2021، لتختتم به مشوارا فنيا طويلا، تميز بالحضور الهادئ والصدق في الأداء.
دولي

الاتحاد الأوروبي يأسف للعقوبات الأمريكية على مقررة أممية
أعرب الاتحاد الأوروبي عن «أسفه العميق» للعقوبات الأمريكية المفروضة على فرانشيسكا ألبانيزي، المقررة الخاصة للأمم المتحدة التي انتقدت سياسة واشنطن إزاء الحرب في غزة واتهمت إسرائيل بارتكاب «إبادة جماعية».وقال المتحدث باسم المفوضية الأوروبية أنوار العوني الجمعة: «يؤيد الاتحاد الأوروبي بقوة منظومة حقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة، ونبدي أسفنا العميق لقرار فرض عقوبات على فرانشيسكا ألبانيزي، المقررة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بحقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة».
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 11 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة