التعليقات مغلقة لهذا المنشور
إقتصاد
مستقبل قطاع الدواجن في ظل الإكراهات المتعددة محور لقاء تحسيسي بمراكش
نشر في: 25 مارس 2017
نظمت الجمعية الوطنية لمنتجي لحوم الدواجن، مساء أمس الجمعة بمراكش، لقاء تواصليا وتحسيسيا جهويا لفائدة مربي الدواجن بالمنطقة تحت شعار “أي مستقبل لقطاع الدواجن بمراكش في ظل الإكراهات المتعددة”.
ويتوخى هذا اللقاء، الذي نظم بتعاون مع الفيدرالية البيمهنية لقطاع الدواجن بالمغرب بمساهمة من المكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية، مواكبة مربي الدواجن وتوعيتهم بمخاطر فيروس إنفلوانزا الطيور قليل الضراوة وكيفية الحد من انتشاره والتقليل من خطورته عبر تفعيل عملية التلقيح، وإطلاعهم على الحواجز الصحية اللازمة في ضيعات تربية الدواجن لتفادي انتشار هذا الفيروس والحفاظ على السلامة الصحية للحوم الدواجن والرفع من المردودية.
وناقش المشاركون في هذا اللقاء، الذي أطره خبراء في مجال السلامة الصحية للمنتجات الغذائية محاور همت “السلامة الصحية في ضيعات تربية الدواجن” و”حالة السوق” و”ظرفية قطاع الدواجن في المغرب”.
وأوضح رئيس الجمعية السيد عزيز العرابي أن الهدف من هذا اللقاء التحسيسي، الذي يأتي في سياق سلسلة من اللقاءات التحسيسية والتواصلية مع مربي الدواجن بمختلف ربوع المملكة، هو الوقوف على المستجدات التي يعرفها هذا القطاع على المستويين التنظيمي والعملي وتوعية المربين بالمنطقة بمخاطر فيروس إنفلوانزا الطيور الذي يؤثر بشكل سلبي على الإنتاجية والمردودية، مشيرا إلى أنه بفضل جهود الجمعية ومكتب السلامة الصحية للمنتجات الغذائية تمكن مربو الدواجن المنخرطين في التنظيمات المهنية من الحد من انتشاره.
وذكر السيد العرابي، في هذا الصدد، بالحواجز الصحية اللازم توفرها في ضيعة تربية الدواجن لتفادي انتشار هذا الفيروس والتي تهم بالخصوص تفعيل واحترام عقدة التأطير الصحي والمراقبة المخبرية ومعالجة الماء والتأكد من سلامة السياج المحيط بالضيعة، وكذا تطهير عجلات عربات النقل واستعمال مواد التطهير الجيدة وارتداء ملابس واقية ورمي جثث الطيور في حفر محكمة الإغلاق وتطهير المعدات والتجهيزات.
وسجل أن قطاع تربية الدواجن بالمغرب يساهم في توفير الأمن الغذائي للمستهلك بما مجموعه 1500 طن من اللحوم البيضاء يوميا، أي ما يقارب 600 ألف طن سنويا، منها 500 ألف طن من لحم الدجاج، و 100 ألف طن من لحم الديك الرومي باستثمار إجمالي قدره 8,6 مليار درهم، مشيرا إلى أن عدد مربي الدواجن يناهز 8300
.
وبعد أن نوه بالجهود التي تبذلها الفيدرالية البيمهنية لقطاع الدواجن في دعم الجمعية وتقوية قدرات مربي الدواجن في مواجهة الظروف المناخية والأوبئة، أبرز المتحدث أن هذا القطاع يوفر رقم معاملات يناهز 21,5 مليار درهم، وأزيد من 106 ألف منصب شغل مباشر و245 ألف منصب شغل غير مباشر حسب إحصائيات سنة 2016.
ويتوخى هذا اللقاء، الذي نظم بتعاون مع الفيدرالية البيمهنية لقطاع الدواجن بالمغرب بمساهمة من المكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية، مواكبة مربي الدواجن وتوعيتهم بمخاطر فيروس إنفلوانزا الطيور قليل الضراوة وكيفية الحد من انتشاره والتقليل من خطورته عبر تفعيل عملية التلقيح، وإطلاعهم على الحواجز الصحية اللازمة في ضيعات تربية الدواجن لتفادي انتشار هذا الفيروس والحفاظ على السلامة الصحية للحوم الدواجن والرفع من المردودية.
وناقش المشاركون في هذا اللقاء، الذي أطره خبراء في مجال السلامة الصحية للمنتجات الغذائية محاور همت “السلامة الصحية في ضيعات تربية الدواجن” و”حالة السوق” و”ظرفية قطاع الدواجن في المغرب”.
وأوضح رئيس الجمعية السيد عزيز العرابي أن الهدف من هذا اللقاء التحسيسي، الذي يأتي في سياق سلسلة من اللقاءات التحسيسية والتواصلية مع مربي الدواجن بمختلف ربوع المملكة، هو الوقوف على المستجدات التي يعرفها هذا القطاع على المستويين التنظيمي والعملي وتوعية المربين بالمنطقة بمخاطر فيروس إنفلوانزا الطيور الذي يؤثر بشكل سلبي على الإنتاجية والمردودية، مشيرا إلى أنه بفضل جهود الجمعية ومكتب السلامة الصحية للمنتجات الغذائية تمكن مربو الدواجن المنخرطين في التنظيمات المهنية من الحد من انتشاره.
وذكر السيد العرابي، في هذا الصدد، بالحواجز الصحية اللازم توفرها في ضيعة تربية الدواجن لتفادي انتشار هذا الفيروس والتي تهم بالخصوص تفعيل واحترام عقدة التأطير الصحي والمراقبة المخبرية ومعالجة الماء والتأكد من سلامة السياج المحيط بالضيعة، وكذا تطهير عجلات عربات النقل واستعمال مواد التطهير الجيدة وارتداء ملابس واقية ورمي جثث الطيور في حفر محكمة الإغلاق وتطهير المعدات والتجهيزات.
وسجل أن قطاع تربية الدواجن بالمغرب يساهم في توفير الأمن الغذائي للمستهلك بما مجموعه 1500 طن من اللحوم البيضاء يوميا، أي ما يقارب 600 ألف طن سنويا، منها 500 ألف طن من لحم الدجاج، و 100 ألف طن من لحم الديك الرومي باستثمار إجمالي قدره 8,6 مليار درهم، مشيرا إلى أن عدد مربي الدواجن يناهز 8300
.
وبعد أن نوه بالجهود التي تبذلها الفيدرالية البيمهنية لقطاع الدواجن في دعم الجمعية وتقوية قدرات مربي الدواجن في مواجهة الظروف المناخية والأوبئة، أبرز المتحدث أن هذا القطاع يوفر رقم معاملات يناهز 21,5 مليار درهم، وأزيد من 106 ألف منصب شغل مباشر و245 ألف منصب شغل غير مباشر حسب إحصائيات سنة 2016.
نظمت الجمعية الوطنية لمنتجي لحوم الدواجن، مساء أمس الجمعة بمراكش، لقاء تواصليا وتحسيسيا جهويا لفائدة مربي الدواجن بالمنطقة تحت شعار “أي مستقبل لقطاع الدواجن بمراكش في ظل الإكراهات المتعددة”.
ويتوخى هذا اللقاء، الذي نظم بتعاون مع الفيدرالية البيمهنية لقطاع الدواجن بالمغرب بمساهمة من المكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية، مواكبة مربي الدواجن وتوعيتهم بمخاطر فيروس إنفلوانزا الطيور قليل الضراوة وكيفية الحد من انتشاره والتقليل من خطورته عبر تفعيل عملية التلقيح، وإطلاعهم على الحواجز الصحية اللازمة في ضيعات تربية الدواجن لتفادي انتشار هذا الفيروس والحفاظ على السلامة الصحية للحوم الدواجن والرفع من المردودية.
وناقش المشاركون في هذا اللقاء، الذي أطره خبراء في مجال السلامة الصحية للمنتجات الغذائية محاور همت “السلامة الصحية في ضيعات تربية الدواجن” و”حالة السوق” و”ظرفية قطاع الدواجن في المغرب”.
وأوضح رئيس الجمعية السيد عزيز العرابي أن الهدف من هذا اللقاء التحسيسي، الذي يأتي في سياق سلسلة من اللقاءات التحسيسية والتواصلية مع مربي الدواجن بمختلف ربوع المملكة، هو الوقوف على المستجدات التي يعرفها هذا القطاع على المستويين التنظيمي والعملي وتوعية المربين بالمنطقة بمخاطر فيروس إنفلوانزا الطيور الذي يؤثر بشكل سلبي على الإنتاجية والمردودية، مشيرا إلى أنه بفضل جهود الجمعية ومكتب السلامة الصحية للمنتجات الغذائية تمكن مربو الدواجن المنخرطين في التنظيمات المهنية من الحد من انتشاره.
وذكر السيد العرابي، في هذا الصدد، بالحواجز الصحية اللازم توفرها في ضيعة تربية الدواجن لتفادي انتشار هذا الفيروس والتي تهم بالخصوص تفعيل واحترام عقدة التأطير الصحي والمراقبة المخبرية ومعالجة الماء والتأكد من سلامة السياج المحيط بالضيعة، وكذا تطهير عجلات عربات النقل واستعمال مواد التطهير الجيدة وارتداء ملابس واقية ورمي جثث الطيور في حفر محكمة الإغلاق وتطهير المعدات والتجهيزات.
وسجل أن قطاع تربية الدواجن بالمغرب يساهم في توفير الأمن الغذائي للمستهلك بما مجموعه 1500 طن من اللحوم البيضاء يوميا، أي ما يقارب 600 ألف طن سنويا، منها 500 ألف طن من لحم الدجاج، و 100 ألف طن من لحم الديك الرومي باستثمار إجمالي قدره 8,6 مليار درهم، مشيرا إلى أن عدد مربي الدواجن يناهز 8300
.
وبعد أن نوه بالجهود التي تبذلها الفيدرالية البيمهنية لقطاع الدواجن في دعم الجمعية وتقوية قدرات مربي الدواجن في مواجهة الظروف المناخية والأوبئة، أبرز المتحدث أن هذا القطاع يوفر رقم معاملات يناهز 21,5 مليار درهم، وأزيد من 106 ألف منصب شغل مباشر و245 ألف منصب شغل غير مباشر حسب إحصائيات سنة 2016.
ويتوخى هذا اللقاء، الذي نظم بتعاون مع الفيدرالية البيمهنية لقطاع الدواجن بالمغرب بمساهمة من المكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية، مواكبة مربي الدواجن وتوعيتهم بمخاطر فيروس إنفلوانزا الطيور قليل الضراوة وكيفية الحد من انتشاره والتقليل من خطورته عبر تفعيل عملية التلقيح، وإطلاعهم على الحواجز الصحية اللازمة في ضيعات تربية الدواجن لتفادي انتشار هذا الفيروس والحفاظ على السلامة الصحية للحوم الدواجن والرفع من المردودية.
وناقش المشاركون في هذا اللقاء، الذي أطره خبراء في مجال السلامة الصحية للمنتجات الغذائية محاور همت “السلامة الصحية في ضيعات تربية الدواجن” و”حالة السوق” و”ظرفية قطاع الدواجن في المغرب”.
وأوضح رئيس الجمعية السيد عزيز العرابي أن الهدف من هذا اللقاء التحسيسي، الذي يأتي في سياق سلسلة من اللقاءات التحسيسية والتواصلية مع مربي الدواجن بمختلف ربوع المملكة، هو الوقوف على المستجدات التي يعرفها هذا القطاع على المستويين التنظيمي والعملي وتوعية المربين بالمنطقة بمخاطر فيروس إنفلوانزا الطيور الذي يؤثر بشكل سلبي على الإنتاجية والمردودية، مشيرا إلى أنه بفضل جهود الجمعية ومكتب السلامة الصحية للمنتجات الغذائية تمكن مربو الدواجن المنخرطين في التنظيمات المهنية من الحد من انتشاره.
وذكر السيد العرابي، في هذا الصدد، بالحواجز الصحية اللازم توفرها في ضيعة تربية الدواجن لتفادي انتشار هذا الفيروس والتي تهم بالخصوص تفعيل واحترام عقدة التأطير الصحي والمراقبة المخبرية ومعالجة الماء والتأكد من سلامة السياج المحيط بالضيعة، وكذا تطهير عجلات عربات النقل واستعمال مواد التطهير الجيدة وارتداء ملابس واقية ورمي جثث الطيور في حفر محكمة الإغلاق وتطهير المعدات والتجهيزات.
وسجل أن قطاع تربية الدواجن بالمغرب يساهم في توفير الأمن الغذائي للمستهلك بما مجموعه 1500 طن من اللحوم البيضاء يوميا، أي ما يقارب 600 ألف طن سنويا، منها 500 ألف طن من لحم الدجاج، و 100 ألف طن من لحم الديك الرومي باستثمار إجمالي قدره 8,6 مليار درهم، مشيرا إلى أن عدد مربي الدواجن يناهز 8300
.
وبعد أن نوه بالجهود التي تبذلها الفيدرالية البيمهنية لقطاع الدواجن في دعم الجمعية وتقوية قدرات مربي الدواجن في مواجهة الظروف المناخية والأوبئة، أبرز المتحدث أن هذا القطاع يوفر رقم معاملات يناهز 21,5 مليار درهم، وأزيد من 106 ألف منصب شغل مباشر و245 ألف منصب شغل غير مباشر حسب إحصائيات سنة 2016.
ملصقات
