التعليقات مغلقة لهذا المنشور
دولي
بسبب انتقادهم الهجوم على شمال سوريا.. تركيا تأمر باعتقال أطباء بارزين
نشر في: 31 يناير 2018
أمر الادعاء التركي باعتقال 11 عضوا بارزا في نقابة الأطباء يوم الثلاثاء بعد أن انتقدت النقابة العملية العسكرية التركية في شمال سوريا.
وقال الادعاء إن الشرطة في العاصمة أنقرة بدأت إجراءات قانونية صباح الثلاثاء كما تجري عمليات بحث واعتقال في عدة أقاليم. وذكرت تقارير إعلامية أن تسعة من الأطباء اعتقلوا فعلا.
وتقمع السلطات التركية أي إبداء للمعارضة للهجوم الجوي والبري ضد وحدات حماية الشعب الكردية في عفرين السورية. وتم اعتقال أكثر من 300 شخص بسبب تدوينات على وسائل التواصل الاجتماعي تنتقد الحملة العسكرية التي بدأت منذ عشرة أيام.
وقالت زينات أوزجليك محامية النقابة إنهم يواجهون اتهامات ”بنشر دعاية لدعم تنظيم إرهابي وإثارة الرأي العام“ وأضافت أن هذه هي المرة الأولى في تاريخ النقابة التي تصدر فيها أوامر باعتقال جميع الأعضاء التنفيذيين.
وشجبت النقابة العملية العسكرية في عفرين الأسبوع الماضي قائلة ”لا للحرب.. السلام فورا“. ودفع ذلك الرئيس رجب طيب إردوغان لاتهام النقابة بالخيانة.
وقال لأعضاء من حزب العدالة والتنمية يوم الأحد ”صدقوني.. ليسوا مثقفين على الإطلاق. إنهم عصابة من العبيد. إنهم خدام الإمبريالية“.
وأضاف ”صرخة ’لا للحرب’ من هؤلاء الغوغاء... ليست إلا تعبيرا عن الخيانة في نفوسهم ... هذه قذارة بحق، هذا هو الموقف المشين الذي يجب أن يقال ’لا’ له“.
ونقلت صحيفة حريت عن وزير الصحة التركي أحمد دميرجان قوله إن النقابة لا يحق لها الإدلاء بمثل هذه التصريحات وأضاف أن الوزارة رفعت دعوى قضائية لعزل إدارة النقابة.
ونقل عن ديمرجان قوله ”نقابة الأطباء ارتكبت خطأ كبيرا. الإجراءات اللازمة ستتخذ بما يتمشى مع القانون“.
* دعوة للإفراج الفوري
وأثارت الحملة على كبار الأطباء انتقادات بسرعة من الاتحاد الدولي للأطباء ومنظمة العفو الدولية اللذين طالبا بحماية أعضاء النقابة ووقف الإجراءات القانونية فورا.
وقال الاتحاد الدولي للأطباء إن رئيسه يوشيتاكي يوكوكورا أدان الاعتقالات والتهديدات بالعنف الموجهة للأطباء.
وقال الاتحاد الذي يمثل 111 نقابة للأطباء على مستوى العالم في بيان ”نطالب السلطات التركية بالإفراج فورا عن زعماء الأطباء وإنهاء حملة الترويع“.
وقالت منظمة العفو الدولية إن أعضاء نقابة الأطباء التركية ”تعرضوا للتهديد بالعنف“ ودعت الناس لتقديم التماسات لمكتب حاكم أنقرة لتعزيز الإجراءات الأمنية للنقابة وأعضائها.
ومن ناحية أخرى قال وقف الفرقان للتعليم والخدمات الإسلامية الذي يدير مدارس إسلامية إن عددا من أعضائه اعتقل. ومن بين المعتقلين رئيس الوقف الشيخ البرسلان قيتول الذي أدلى بتصريحات اعتبرت انتقادا للحملة العسكرية التركية.
وقال الادعاء إن الشرطة في العاصمة أنقرة بدأت إجراءات قانونية صباح الثلاثاء كما تجري عمليات بحث واعتقال في عدة أقاليم. وذكرت تقارير إعلامية أن تسعة من الأطباء اعتقلوا فعلا.
وتقمع السلطات التركية أي إبداء للمعارضة للهجوم الجوي والبري ضد وحدات حماية الشعب الكردية في عفرين السورية. وتم اعتقال أكثر من 300 شخص بسبب تدوينات على وسائل التواصل الاجتماعي تنتقد الحملة العسكرية التي بدأت منذ عشرة أيام.
وقالت زينات أوزجليك محامية النقابة إنهم يواجهون اتهامات ”بنشر دعاية لدعم تنظيم إرهابي وإثارة الرأي العام“ وأضافت أن هذه هي المرة الأولى في تاريخ النقابة التي تصدر فيها أوامر باعتقال جميع الأعضاء التنفيذيين.
وشجبت النقابة العملية العسكرية في عفرين الأسبوع الماضي قائلة ”لا للحرب.. السلام فورا“. ودفع ذلك الرئيس رجب طيب إردوغان لاتهام النقابة بالخيانة.
وقال لأعضاء من حزب العدالة والتنمية يوم الأحد ”صدقوني.. ليسوا مثقفين على الإطلاق. إنهم عصابة من العبيد. إنهم خدام الإمبريالية“.
وأضاف ”صرخة ’لا للحرب’ من هؤلاء الغوغاء... ليست إلا تعبيرا عن الخيانة في نفوسهم ... هذه قذارة بحق، هذا هو الموقف المشين الذي يجب أن يقال ’لا’ له“.
ونقلت صحيفة حريت عن وزير الصحة التركي أحمد دميرجان قوله إن النقابة لا يحق لها الإدلاء بمثل هذه التصريحات وأضاف أن الوزارة رفعت دعوى قضائية لعزل إدارة النقابة.
ونقل عن ديمرجان قوله ”نقابة الأطباء ارتكبت خطأ كبيرا. الإجراءات اللازمة ستتخذ بما يتمشى مع القانون“.
* دعوة للإفراج الفوري
وأثارت الحملة على كبار الأطباء انتقادات بسرعة من الاتحاد الدولي للأطباء ومنظمة العفو الدولية اللذين طالبا بحماية أعضاء النقابة ووقف الإجراءات القانونية فورا.
وقال الاتحاد الدولي للأطباء إن رئيسه يوشيتاكي يوكوكورا أدان الاعتقالات والتهديدات بالعنف الموجهة للأطباء.
وقال الاتحاد الذي يمثل 111 نقابة للأطباء على مستوى العالم في بيان ”نطالب السلطات التركية بالإفراج فورا عن زعماء الأطباء وإنهاء حملة الترويع“.
وقالت منظمة العفو الدولية إن أعضاء نقابة الأطباء التركية ”تعرضوا للتهديد بالعنف“ ودعت الناس لتقديم التماسات لمكتب حاكم أنقرة لتعزيز الإجراءات الأمنية للنقابة وأعضائها.
ومن ناحية أخرى قال وقف الفرقان للتعليم والخدمات الإسلامية الذي يدير مدارس إسلامية إن عددا من أعضائه اعتقل. ومن بين المعتقلين رئيس الوقف الشيخ البرسلان قيتول الذي أدلى بتصريحات اعتبرت انتقادا للحملة العسكرية التركية.
أمر الادعاء التركي باعتقال 11 عضوا بارزا في نقابة الأطباء يوم الثلاثاء بعد أن انتقدت النقابة العملية العسكرية التركية في شمال سوريا.
وقال الادعاء إن الشرطة في العاصمة أنقرة بدأت إجراءات قانونية صباح الثلاثاء كما تجري عمليات بحث واعتقال في عدة أقاليم. وذكرت تقارير إعلامية أن تسعة من الأطباء اعتقلوا فعلا.
وتقمع السلطات التركية أي إبداء للمعارضة للهجوم الجوي والبري ضد وحدات حماية الشعب الكردية في عفرين السورية. وتم اعتقال أكثر من 300 شخص بسبب تدوينات على وسائل التواصل الاجتماعي تنتقد الحملة العسكرية التي بدأت منذ عشرة أيام.
وقالت زينات أوزجليك محامية النقابة إنهم يواجهون اتهامات ”بنشر دعاية لدعم تنظيم إرهابي وإثارة الرأي العام“ وأضافت أن هذه هي المرة الأولى في تاريخ النقابة التي تصدر فيها أوامر باعتقال جميع الأعضاء التنفيذيين.
وشجبت النقابة العملية العسكرية في عفرين الأسبوع الماضي قائلة ”لا للحرب.. السلام فورا“. ودفع ذلك الرئيس رجب طيب إردوغان لاتهام النقابة بالخيانة.
وقال لأعضاء من حزب العدالة والتنمية يوم الأحد ”صدقوني.. ليسوا مثقفين على الإطلاق. إنهم عصابة من العبيد. إنهم خدام الإمبريالية“.
وأضاف ”صرخة ’لا للحرب’ من هؤلاء الغوغاء... ليست إلا تعبيرا عن الخيانة في نفوسهم ... هذه قذارة بحق، هذا هو الموقف المشين الذي يجب أن يقال ’لا’ له“.
ونقلت صحيفة حريت عن وزير الصحة التركي أحمد دميرجان قوله إن النقابة لا يحق لها الإدلاء بمثل هذه التصريحات وأضاف أن الوزارة رفعت دعوى قضائية لعزل إدارة النقابة.
ونقل عن ديمرجان قوله ”نقابة الأطباء ارتكبت خطأ كبيرا. الإجراءات اللازمة ستتخذ بما يتمشى مع القانون“.
* دعوة للإفراج الفوري
وأثارت الحملة على كبار الأطباء انتقادات بسرعة من الاتحاد الدولي للأطباء ومنظمة العفو الدولية اللذين طالبا بحماية أعضاء النقابة ووقف الإجراءات القانونية فورا.
وقال الاتحاد الدولي للأطباء إن رئيسه يوشيتاكي يوكوكورا أدان الاعتقالات والتهديدات بالعنف الموجهة للأطباء.
وقال الاتحاد الذي يمثل 111 نقابة للأطباء على مستوى العالم في بيان ”نطالب السلطات التركية بالإفراج فورا عن زعماء الأطباء وإنهاء حملة الترويع“.
وقالت منظمة العفو الدولية إن أعضاء نقابة الأطباء التركية ”تعرضوا للتهديد بالعنف“ ودعت الناس لتقديم التماسات لمكتب حاكم أنقرة لتعزيز الإجراءات الأمنية للنقابة وأعضائها.
ومن ناحية أخرى قال وقف الفرقان للتعليم والخدمات الإسلامية الذي يدير مدارس إسلامية إن عددا من أعضائه اعتقل. ومن بين المعتقلين رئيس الوقف الشيخ البرسلان قيتول الذي أدلى بتصريحات اعتبرت انتقادا للحملة العسكرية التركية.
وقال الادعاء إن الشرطة في العاصمة أنقرة بدأت إجراءات قانونية صباح الثلاثاء كما تجري عمليات بحث واعتقال في عدة أقاليم. وذكرت تقارير إعلامية أن تسعة من الأطباء اعتقلوا فعلا.
وتقمع السلطات التركية أي إبداء للمعارضة للهجوم الجوي والبري ضد وحدات حماية الشعب الكردية في عفرين السورية. وتم اعتقال أكثر من 300 شخص بسبب تدوينات على وسائل التواصل الاجتماعي تنتقد الحملة العسكرية التي بدأت منذ عشرة أيام.
وقالت زينات أوزجليك محامية النقابة إنهم يواجهون اتهامات ”بنشر دعاية لدعم تنظيم إرهابي وإثارة الرأي العام“ وأضافت أن هذه هي المرة الأولى في تاريخ النقابة التي تصدر فيها أوامر باعتقال جميع الأعضاء التنفيذيين.
وشجبت النقابة العملية العسكرية في عفرين الأسبوع الماضي قائلة ”لا للحرب.. السلام فورا“. ودفع ذلك الرئيس رجب طيب إردوغان لاتهام النقابة بالخيانة.
وقال لأعضاء من حزب العدالة والتنمية يوم الأحد ”صدقوني.. ليسوا مثقفين على الإطلاق. إنهم عصابة من العبيد. إنهم خدام الإمبريالية“.
وأضاف ”صرخة ’لا للحرب’ من هؤلاء الغوغاء... ليست إلا تعبيرا عن الخيانة في نفوسهم ... هذه قذارة بحق، هذا هو الموقف المشين الذي يجب أن يقال ’لا’ له“.
ونقلت صحيفة حريت عن وزير الصحة التركي أحمد دميرجان قوله إن النقابة لا يحق لها الإدلاء بمثل هذه التصريحات وأضاف أن الوزارة رفعت دعوى قضائية لعزل إدارة النقابة.
ونقل عن ديمرجان قوله ”نقابة الأطباء ارتكبت خطأ كبيرا. الإجراءات اللازمة ستتخذ بما يتمشى مع القانون“.
* دعوة للإفراج الفوري
وأثارت الحملة على كبار الأطباء انتقادات بسرعة من الاتحاد الدولي للأطباء ومنظمة العفو الدولية اللذين طالبا بحماية أعضاء النقابة ووقف الإجراءات القانونية فورا.
وقال الاتحاد الدولي للأطباء إن رئيسه يوشيتاكي يوكوكورا أدان الاعتقالات والتهديدات بالعنف الموجهة للأطباء.
وقال الاتحاد الذي يمثل 111 نقابة للأطباء على مستوى العالم في بيان ”نطالب السلطات التركية بالإفراج فورا عن زعماء الأطباء وإنهاء حملة الترويع“.
وقالت منظمة العفو الدولية إن أعضاء نقابة الأطباء التركية ”تعرضوا للتهديد بالعنف“ ودعت الناس لتقديم التماسات لمكتب حاكم أنقرة لتعزيز الإجراءات الأمنية للنقابة وأعضائها.
ومن ناحية أخرى قال وقف الفرقان للتعليم والخدمات الإسلامية الذي يدير مدارس إسلامية إن عددا من أعضائه اعتقل. ومن بين المعتقلين رئيس الوقف الشيخ البرسلان قيتول الذي أدلى بتصريحات اعتبرت انتقادا للحملة العسكرية التركية.
ملصقات
اقرأ أيضاً
بوتين يؤدي اليمين الدستورية لولاية رئاسية خامسة في روسيا
دولي
دولي
كان عائدا من المغرب.. توقيف هولندي بإسبانيا بسبب تفجير 17 صرافا آليا
دولي
دولي
إسرائيل تمنع الأمم المتحدة من دخول معبر رفح
دولي
دولي
عشرات الضحايا في هجوم على مستشفى بالصين
دولي
دولي
وصلت إلى الألبان..هل تنتقل أنفلونزا الطيور إلى البشر؟
دولي
دولي
خوفا من وقوعه في أخطاء.. حملة بايدن تقرر تقليل ظهور الرئيس
دولي
دولي
إطلاق أول متنزه ترفيهي مائي من نوعه في السعودية
دولي
دولي