التعليقات مغلقة لهذا المنشور
دولي
الجزائر تنهي بناء أعلى مئذنة في العالم
نشر في: 13 مارس 2017
انتهت الأشغال الكبرى لمئذنة جامع الجزائر التي يصل علوها إلى 250 مترا، السبت 11 مارس/آذار، فيما ينتظر أن تفتح قاعة الصلاة أمام المصلين في ديسمبر/كانون الأول المقبل.
وقال وزير السكن والعمران والمدينة، وزير التجارة بالنيابة، عبد المجيد تبون: "نعيش يوما تاريخيا وهو إتمام انجاز المئذنة لثالث أكبر مسجد في العالم بعد الحرمين الشريفين. هذا فخر للجزائر ولشريكنا الاستراتيجي الصين".
وأضاف: "هذا الإنجاز يكذب كل الذين شككوا في مقدرة الجزائر على بناء هذا الصرح الديني وأطلقوا إشاعات مغرضة تتعلق بعدم مطابقة الانجاز للمقاييس التقنية نؤكد أن أشغال الجامع جارية بوتيرة حسنة".
وجرت عملية إتمام الأشغال بحضور والي العاصمة، عبد القادر زوخ، والسفير الصيني بالجزائر، يانغ غوانغ يو.
ويبلغ علو المئذنة التي صممت على الطراز المغاربي 250.150 متر، بينما يبلغ عمق أوتاد الأساسات 45 مترا حسب الشروحات التي قدمت للوزير. وتشرف على مشروع الجامع، الذي أطلق مطلع العام 2012، مؤسسة الإنشاءات الصينية العمومية "سي اس سي او سي".
ويضم المشروع، علاوة على قاعة للصلاة تسع 120 ألف مصل والمئذنة المشرفة على خليج العاصمة، ساحة خارجية ومكتبة ومركزا ثقافيا ودار القرآن، فضلا عن حدائق وحظيرة للسيارات ومباني الإدارة والحماية المدنية والأمن وفضاءات للتجارة والإطعام.
وسيضم الجامع كذلك متحفا للفنون والتاريخ الإسلامي مع مركز دراسات في تاريخ الجزائر.
وفي جنوب هذا المعلم، سينجز مركز ثقافي يشمل مكتبة ضخمة وقاعات عرض سينمائي وقاعة مؤتمرات يمكنها استقبال 1500 مشارك.
وقال وزير السكن والعمران والمدينة، وزير التجارة بالنيابة، عبد المجيد تبون: "نعيش يوما تاريخيا وهو إتمام انجاز المئذنة لثالث أكبر مسجد في العالم بعد الحرمين الشريفين. هذا فخر للجزائر ولشريكنا الاستراتيجي الصين".
وأضاف: "هذا الإنجاز يكذب كل الذين شككوا في مقدرة الجزائر على بناء هذا الصرح الديني وأطلقوا إشاعات مغرضة تتعلق بعدم مطابقة الانجاز للمقاييس التقنية نؤكد أن أشغال الجامع جارية بوتيرة حسنة".
وجرت عملية إتمام الأشغال بحضور والي العاصمة، عبد القادر زوخ، والسفير الصيني بالجزائر، يانغ غوانغ يو.
ويبلغ علو المئذنة التي صممت على الطراز المغاربي 250.150 متر، بينما يبلغ عمق أوتاد الأساسات 45 مترا حسب الشروحات التي قدمت للوزير. وتشرف على مشروع الجامع، الذي أطلق مطلع العام 2012، مؤسسة الإنشاءات الصينية العمومية "سي اس سي او سي".
ويضم المشروع، علاوة على قاعة للصلاة تسع 120 ألف مصل والمئذنة المشرفة على خليج العاصمة، ساحة خارجية ومكتبة ومركزا ثقافيا ودار القرآن، فضلا عن حدائق وحظيرة للسيارات ومباني الإدارة والحماية المدنية والأمن وفضاءات للتجارة والإطعام.
وسيضم الجامع كذلك متحفا للفنون والتاريخ الإسلامي مع مركز دراسات في تاريخ الجزائر.
وفي جنوب هذا المعلم، سينجز مركز ثقافي يشمل مكتبة ضخمة وقاعات عرض سينمائي وقاعة مؤتمرات يمكنها استقبال 1500 مشارك.
انتهت الأشغال الكبرى لمئذنة جامع الجزائر التي يصل علوها إلى 250 مترا، السبت 11 مارس/آذار، فيما ينتظر أن تفتح قاعة الصلاة أمام المصلين في ديسمبر/كانون الأول المقبل.
وقال وزير السكن والعمران والمدينة، وزير التجارة بالنيابة، عبد المجيد تبون: "نعيش يوما تاريخيا وهو إتمام انجاز المئذنة لثالث أكبر مسجد في العالم بعد الحرمين الشريفين. هذا فخر للجزائر ولشريكنا الاستراتيجي الصين".
وأضاف: "هذا الإنجاز يكذب كل الذين شككوا في مقدرة الجزائر على بناء هذا الصرح الديني وأطلقوا إشاعات مغرضة تتعلق بعدم مطابقة الانجاز للمقاييس التقنية نؤكد أن أشغال الجامع جارية بوتيرة حسنة".
وجرت عملية إتمام الأشغال بحضور والي العاصمة، عبد القادر زوخ، والسفير الصيني بالجزائر، يانغ غوانغ يو.
ويبلغ علو المئذنة التي صممت على الطراز المغاربي 250.150 متر، بينما يبلغ عمق أوتاد الأساسات 45 مترا حسب الشروحات التي قدمت للوزير. وتشرف على مشروع الجامع، الذي أطلق مطلع العام 2012، مؤسسة الإنشاءات الصينية العمومية "سي اس سي او سي".
ويضم المشروع، علاوة على قاعة للصلاة تسع 120 ألف مصل والمئذنة المشرفة على خليج العاصمة، ساحة خارجية ومكتبة ومركزا ثقافيا ودار القرآن، فضلا عن حدائق وحظيرة للسيارات ومباني الإدارة والحماية المدنية والأمن وفضاءات للتجارة والإطعام.
وسيضم الجامع كذلك متحفا للفنون والتاريخ الإسلامي مع مركز دراسات في تاريخ الجزائر.
وفي جنوب هذا المعلم، سينجز مركز ثقافي يشمل مكتبة ضخمة وقاعات عرض سينمائي وقاعة مؤتمرات يمكنها استقبال 1500 مشارك.
وقال وزير السكن والعمران والمدينة، وزير التجارة بالنيابة، عبد المجيد تبون: "نعيش يوما تاريخيا وهو إتمام انجاز المئذنة لثالث أكبر مسجد في العالم بعد الحرمين الشريفين. هذا فخر للجزائر ولشريكنا الاستراتيجي الصين".
وأضاف: "هذا الإنجاز يكذب كل الذين شككوا في مقدرة الجزائر على بناء هذا الصرح الديني وأطلقوا إشاعات مغرضة تتعلق بعدم مطابقة الانجاز للمقاييس التقنية نؤكد أن أشغال الجامع جارية بوتيرة حسنة".
وجرت عملية إتمام الأشغال بحضور والي العاصمة، عبد القادر زوخ، والسفير الصيني بالجزائر، يانغ غوانغ يو.
ويبلغ علو المئذنة التي صممت على الطراز المغاربي 250.150 متر، بينما يبلغ عمق أوتاد الأساسات 45 مترا حسب الشروحات التي قدمت للوزير. وتشرف على مشروع الجامع، الذي أطلق مطلع العام 2012، مؤسسة الإنشاءات الصينية العمومية "سي اس سي او سي".
ويضم المشروع، علاوة على قاعة للصلاة تسع 120 ألف مصل والمئذنة المشرفة على خليج العاصمة، ساحة خارجية ومكتبة ومركزا ثقافيا ودار القرآن، فضلا عن حدائق وحظيرة للسيارات ومباني الإدارة والحماية المدنية والأمن وفضاءات للتجارة والإطعام.
وسيضم الجامع كذلك متحفا للفنون والتاريخ الإسلامي مع مركز دراسات في تاريخ الجزائر.
وفي جنوب هذا المعلم، سينجز مركز ثقافي يشمل مكتبة ضخمة وقاعات عرض سينمائي وقاعة مؤتمرات يمكنها استقبال 1500 مشارك.
ملصقات
اقرأ أيضاً
بسبب إحاطة عاجلة عن رئيس إيران.. بايدن يقطع إجازته
دولي
دولي
سوء الأحوال الجوية يعقد عملية البحث عن طائرة الرئيس الإيراني المفقودة
دولي
دولي
مسؤول إيراني: حياة الرئيس ووزير الخارجية “في خطر”
دولي
دولي
الهلال الأحمر: لم يتم العثور على أي أثر لمروحية الرئيس رئيسي حتى الآن
دولي
دولي
مروحية رئيس إيران تتعرض لحادث غامض
دولي
دولي
السعودية.. وزارة التعليم تتوعد الطلاب “المتحرشين والمبتزين” بعقوبات صارمة
دولي
دولي
الديوان الملكي السعودي يعلن تعرض الملك سلمان لوعكة صحيفة
دولي
دولي