قضاة الودادية الحسنية بمراكش يدينون حملات التشويش التي تستهدف إطارهم
كشـ24
نشر في: 14 مارس 2017 كشـ24
أثارت بعض الحملات المسعورة على الودادية الحسنية للقضاء إستياء المهتمين بالشان القضائي، وأدخلت قضاة الودادية الحسنية بمراكش في حالة تعبئة شاملة من خلال مشاورات بين أعضائها بمختلف محاكم جهة مراكش آسفي.
وحسب مهتمين بالشأن القضائي بالمغرب، فإنه ومنذ صدور التوصيات المنبثقة عن الحوار الوطني الذي نظمته وزارة العدل والحريات، والذي استغرق ازيد من سنتين، تعالت بعض الأصوات المعروفة بمواقفها العدائية للقضاة وللقضاء المستقل من خلال معارضتها لكل إصلاح يستهدف السمو بالسلطة القضائية، لأن ذلك حسب المهتمين يضرب مصالحها الفئوية الضيقة .
ووفق مصادر مقربة من الودادية الحسنية للقضاة، فإن حملات التشويش التي تتعرض لها الودادية لن تزيد سوى من تقوية صفوفها، خاصة بعدما أخد استقلال القضاء يتجسد من خلال المجلس الأعلى للسلطة القضائية بعد انتخاب أعضائه في جو من المنافسة الشريفة تحت إشراف قضاة من محكمة النقض، ومراقبة وزارة العدل والحريات، والتي شهد الجميع بنزاهتها في اختيار القضاة لممثليهم.
ووصف قضاة من الودادية الحسنية بمراكش مايتعرضون له ب"الهجمة المسعورة" واعتبر هؤلاء أن مصداقية ومكانة الودادية الحسنية للقضاة كانت دوما سببا في محاولة النيل منها، ومن مصداقيتها ودعوا القضاة الالتفاف حول وداديتهم و الاستمرار في العمل من أجل المساهمة في تحقيق استقلالية للقضاء تخدم العدل و الحريات و الديموقراطية في المملكة
أثارت بعض الحملات المسعورة على الودادية الحسنية للقضاء إستياء المهتمين بالشان القضائي، وأدخلت قضاة الودادية الحسنية بمراكش في حالة تعبئة شاملة من خلال مشاورات بين أعضائها بمختلف محاكم جهة مراكش آسفي.
وحسب مهتمين بالشأن القضائي بالمغرب، فإنه ومنذ صدور التوصيات المنبثقة عن الحوار الوطني الذي نظمته وزارة العدل والحريات، والذي استغرق ازيد من سنتين، تعالت بعض الأصوات المعروفة بمواقفها العدائية للقضاة وللقضاء المستقل من خلال معارضتها لكل إصلاح يستهدف السمو بالسلطة القضائية، لأن ذلك حسب المهتمين يضرب مصالحها الفئوية الضيقة .
ووفق مصادر مقربة من الودادية الحسنية للقضاة، فإن حملات التشويش التي تتعرض لها الودادية لن تزيد سوى من تقوية صفوفها، خاصة بعدما أخد استقلال القضاء يتجسد من خلال المجلس الأعلى للسلطة القضائية بعد انتخاب أعضائه في جو من المنافسة الشريفة تحت إشراف قضاة من محكمة النقض، ومراقبة وزارة العدل والحريات، والتي شهد الجميع بنزاهتها في اختيار القضاة لممثليهم.
ووصف قضاة من الودادية الحسنية بمراكش مايتعرضون له ب"الهجمة المسعورة" واعتبر هؤلاء أن مصداقية ومكانة الودادية الحسنية للقضاة كانت دوما سببا في محاولة النيل منها، ومن مصداقيتها ودعوا القضاة الالتفاف حول وداديتهم و الاستمرار في العمل من أجل المساهمة في تحقيق استقلالية للقضاء تخدم العدل و الحريات و الديموقراطية في المملكة