مراكش

هذا تاريخ أول جلسة لبدء محاكمة شرطية بمصلحة الإستعلامات العامة بولاية أمن مراكش


كشـ24 نشر في: 13 أبريل 2017

علمت "كشـ24" أن النيابة العامة لدى المحكمة الإبتدائية بمراكش حددت الثاني من شهر ماي المقبل لبدء أول جلسات محاكمة شرطية بمصلحة الإستعلامات العامة بولاية أمن مراكش وذلك على خلفية شكاية مواطن يتهمها من خلالها بالنصب عليه في مبلغ مالي مهم قدر بـ 23 مليون سنتيم بعد فسخ خطوبتها منه والإرتباط بشخص آخر. 

وكانت شعبة التأديب بالمصلحة الإدارية بولاية أمن مراكش استمعت أول أمس الثلاثاء إلى الشرطية المذكورة بخصوص الشكاية المقدمة ضدها، فيما تم الإستماع للمشتكي من طرف عناصر شعبة التأديب في الوقت الذي رفض الأخير مقابلته مع خطيبته السابقة لحين جلسة المحاكمة.
 
ويشار إلى أن النيابة العامة بالمحكمة الإبتدائية بمراكش استمعت للمشتكي بخصوص شكايته التي يتهم فيها خطيبته السابقة التي تعمل بسلك الأمن وشقيقها الشرطي بالنصب عليه في مبلغ مالي مهم قدر بـ 23 مليون سنتيم بعد فسخ خطوبتها منه والإرتباط بشخص آخر. 

وأكد المتضرر أن شكايته التي تقدم إلى وكيل الملك لدى المحكمة الإبتدائية بمراكش بشأن تعرضه للنصب والإحتيال والتهديد من طرف المشتكا بهما، تم حفظها بدعوى عدم التوصل إلى عنوان المشتكي الذي ظل يتردد لأسابيع على ولاية الأمن مراكش من أجل الإستماع اليه بعدما أمرت النيابة العامة بفتح تحقيق في شأنها.

واستغرب المشتكي حينها كيف عجزت مصالح الأمن بولاية أمن مراكش في الوصول إلى عنوانه الشخصي من أجل استدعائه للإستماع اليه في الوقت الذي وصلت إليه بكل سهولة من أجل إبلاغه بحفظ شكايته.

وكان المشتكي اضطر إلى سلك مسطرة التقاضي بشأن تعرضه للنصب والإحتيال والتهديد من طرف خطيبته التي تعمل بسلك الأمن وشقيقها الشرطي في مبلغ مالي مهم قدر بـ 23 مليون سنتيم بعد فسخ خطوبتها منه والإرتباط بشخص آخر. 

فبعد فشله في التوصل إلى حل ودي مع الشرطية التي تعمل بولاية أمن مراكش ورفضها التعاطي مع مضمون الإشعار الذي وجهه لها عن طريق مفوض قضائي قبل اللجوء إلى القضاء، لم يجد هذا المواطن بدا من التوجه بشكاية إلى وكيل الملك لدى المحكمة الإبتدائية بشأن النصب والإحتيال والتهديد. 

و وفق الشكاية التي توصلت "كشـ24" بنسخة منها، فإن المشتكي وبعد "تطليقه قام بخطبة المشتكى بها التي تعمل بسلك الأمن، وبعد موافقتها وافقة والديها، وبعد اتفاقهما على الزواج شرع في تجهيزها استعدادا لحفل الزفاف وفي هذا الإطار اقتنى لها مجموعة من  الحلي الذهبية من ساعات يدوية - كولي -  دملج -  خاتم -  حلاقات- وسلسلة ذهبية لدى محل للمجوهرات والتي وصل مبلغها الى 47400.00 درهم". 

كما شملت "المصاريف ملابس خاصة بتجهيز العروس بمبلغ 25000.00 درهم  بالإضافة لأدائه تسبيق لاقتنائها سيارة بمبلغ 85000 درهم مفصلة 3000.00 درهم نقدا من طرف المشتكي  و55560.00 درهم موضوع الشيك بعدما قدمت المعنية بالأمر الشيك للشركة ورجع بسبب عدم وجود مؤونة وتكفل المتضرر بأداء المبلغ شخصيا للشركة، وله شاهد في هذه القضية وهو المسؤل التجاري للشركة، كما كان قد اقتنى هواتف نقالة بمبلغ 14151.00 درهم، واقتنى ايضا أواني منزلية بمبلغ 15000 درهم والكل من أجل توفير جميع الحاجيات في أفق الزواج".   

وبحسب شكاية المتضرر، فإن "كل ذلك ذهب سدى حيث بعد مدة من الزمن أصبحت العلاقة بينهما منقطعة الأمر الذي لم يفهمه حتى فوجئ بأن المعنية بالأمر التي تنحدر من مدينة أيت أورير مخطوبة من شخص آخر وتأكد بأنه  تعرض للنصب والإحتيال مضيفا أنه تكفل بجميع مصاريف العلاج لوالدها الذي كان مريضا وقتئد لأنه كان يعتقد أن المعنية بالأمر لها حسن نية". 

وأضاف المشتكي أنه "قام بمحاولات حبية لاسترجاع ما أنفقه على خطيبته غير أن المشتكية تمتنع عن ارجاع ما توصلت به من المشتكي كما تمتنع عن اتمام الزواج، ناهيك عن أنه بعد الخطوبة وبعد اطلاع المشتكية على أحوال المشتكي أخبرته أنه بحكم منصبها لا يمكنه الزواج بها إلا بعد تسوية وضعيته القانونية لكونه له سوابق عدلية وذلك بإعادة اعتباره ووعدته بأنها ستتكفل بتسوية وضعيته وإزالة كل الشوائب من ملفه لدى الإدارة العامة للأمن الوطني بالرباط مع حذفه من أرشيف ولاية مراكش بمساعدة أخيها المشتكي به الثاني بعد حصولها على عطلتها الصيفية كي تقوم بنفسها بالمهام مقابل مبلغ 30.0000 درهم  من أجل دفع الغرامات المحكوم بها عليه وبعض المصاريف ممكنة إياه من ورقة ارشادات أصلية مكتوبة بخط يدها والتي أرفق نسخة منها بشكايته لوكيل الملك رغم أنه لا يمكن أن تسلم الى المواطن مباشرة حتى تثبت لها حسن نيتها وقدرتها على مساعدته من خلال منصبها".
 
وفي الأيام الأولى من عطلتها الصيفية بالضبط بتاريخ 2015/05/08 طالبته بمبلغ 3000درهم لاستضافة بعض المسؤولين بالإدارة العامة للأمن الوطني بالرباط الذين سيساعدونها على تسوية سوابقه العدلية فأرسلها لها عبر وكالة (وفا كاش) صورة من وصل الإرسال رفقة شكايته". 

وبعد ذلك اتضح للمشتكي أنه" كان ضحية المخادعة والتضليل من طرف المشتكي بهما والدين استعانا بمنصبيهما كشرطيين للإحتيال عليه ونصب أمواله، كما أن المشتكي به الثاني  سبق له أن استغل حسن نية المشتكي وكلفه بالسهر على اصلاح شقته المتواجدة بالإمام الشافعي المحاميد 7 الشيء الذي كلفه أزيد من 6000 درهم فأمتنع عن أدائه له ما أنفقه على شقته مهددا إياه بالزج به في السجن بطريقته، والمشتكي له وصول السلع كما يتوفر على شهود على الواقعة" بحسب الشكاية. 

وطالب المشتكي بإحالة شكايته على الضابطة القضائية المختصة للإستماع إلى الأطراف وإلى كل من له إفادة في الموضوع، ومتابعة المشتكى بهما من أجل التهديد والنصب والإحتيال مع تقديمهما في حالة اعتقال.

وفي سياق متصل، أشار المشتكي إلى أن الشرطية المذكورة تتوفر على بطاقتين للتعريف الوطنية احدها تحمل عنوان أيت أوير بإقليم الحوز والثانية بها عنوانه الشخصي بحي عين إيطي بمراكش، مؤكدا أن شقيقها الذي يعمل بمصلحة البطاقة الوطنية من سهل عملية حصولها على بطاقة تعريف ثانية.

علمت "كشـ24" أن النيابة العامة لدى المحكمة الإبتدائية بمراكش حددت الثاني من شهر ماي المقبل لبدء أول جلسات محاكمة شرطية بمصلحة الإستعلامات العامة بولاية أمن مراكش وذلك على خلفية شكاية مواطن يتهمها من خلالها بالنصب عليه في مبلغ مالي مهم قدر بـ 23 مليون سنتيم بعد فسخ خطوبتها منه والإرتباط بشخص آخر. 

وكانت شعبة التأديب بالمصلحة الإدارية بولاية أمن مراكش استمعت أول أمس الثلاثاء إلى الشرطية المذكورة بخصوص الشكاية المقدمة ضدها، فيما تم الإستماع للمشتكي من طرف عناصر شعبة التأديب في الوقت الذي رفض الأخير مقابلته مع خطيبته السابقة لحين جلسة المحاكمة.
 
ويشار إلى أن النيابة العامة بالمحكمة الإبتدائية بمراكش استمعت للمشتكي بخصوص شكايته التي يتهم فيها خطيبته السابقة التي تعمل بسلك الأمن وشقيقها الشرطي بالنصب عليه في مبلغ مالي مهم قدر بـ 23 مليون سنتيم بعد فسخ خطوبتها منه والإرتباط بشخص آخر. 

وأكد المتضرر أن شكايته التي تقدم إلى وكيل الملك لدى المحكمة الإبتدائية بمراكش بشأن تعرضه للنصب والإحتيال والتهديد من طرف المشتكا بهما، تم حفظها بدعوى عدم التوصل إلى عنوان المشتكي الذي ظل يتردد لأسابيع على ولاية الأمن مراكش من أجل الإستماع اليه بعدما أمرت النيابة العامة بفتح تحقيق في شأنها.

واستغرب المشتكي حينها كيف عجزت مصالح الأمن بولاية أمن مراكش في الوصول إلى عنوانه الشخصي من أجل استدعائه للإستماع اليه في الوقت الذي وصلت إليه بكل سهولة من أجل إبلاغه بحفظ شكايته.

وكان المشتكي اضطر إلى سلك مسطرة التقاضي بشأن تعرضه للنصب والإحتيال والتهديد من طرف خطيبته التي تعمل بسلك الأمن وشقيقها الشرطي في مبلغ مالي مهم قدر بـ 23 مليون سنتيم بعد فسخ خطوبتها منه والإرتباط بشخص آخر. 

فبعد فشله في التوصل إلى حل ودي مع الشرطية التي تعمل بولاية أمن مراكش ورفضها التعاطي مع مضمون الإشعار الذي وجهه لها عن طريق مفوض قضائي قبل اللجوء إلى القضاء، لم يجد هذا المواطن بدا من التوجه بشكاية إلى وكيل الملك لدى المحكمة الإبتدائية بشأن النصب والإحتيال والتهديد. 

و وفق الشكاية التي توصلت "كشـ24" بنسخة منها، فإن المشتكي وبعد "تطليقه قام بخطبة المشتكى بها التي تعمل بسلك الأمن، وبعد موافقتها وافقة والديها، وبعد اتفاقهما على الزواج شرع في تجهيزها استعدادا لحفل الزفاف وفي هذا الإطار اقتنى لها مجموعة من  الحلي الذهبية من ساعات يدوية - كولي -  دملج -  خاتم -  حلاقات- وسلسلة ذهبية لدى محل للمجوهرات والتي وصل مبلغها الى 47400.00 درهم". 

كما شملت "المصاريف ملابس خاصة بتجهيز العروس بمبلغ 25000.00 درهم  بالإضافة لأدائه تسبيق لاقتنائها سيارة بمبلغ 85000 درهم مفصلة 3000.00 درهم نقدا من طرف المشتكي  و55560.00 درهم موضوع الشيك بعدما قدمت المعنية بالأمر الشيك للشركة ورجع بسبب عدم وجود مؤونة وتكفل المتضرر بأداء المبلغ شخصيا للشركة، وله شاهد في هذه القضية وهو المسؤل التجاري للشركة، كما كان قد اقتنى هواتف نقالة بمبلغ 14151.00 درهم، واقتنى ايضا أواني منزلية بمبلغ 15000 درهم والكل من أجل توفير جميع الحاجيات في أفق الزواج".   

وبحسب شكاية المتضرر، فإن "كل ذلك ذهب سدى حيث بعد مدة من الزمن أصبحت العلاقة بينهما منقطعة الأمر الذي لم يفهمه حتى فوجئ بأن المعنية بالأمر التي تنحدر من مدينة أيت أورير مخطوبة من شخص آخر وتأكد بأنه  تعرض للنصب والإحتيال مضيفا أنه تكفل بجميع مصاريف العلاج لوالدها الذي كان مريضا وقتئد لأنه كان يعتقد أن المعنية بالأمر لها حسن نية". 

وأضاف المشتكي أنه "قام بمحاولات حبية لاسترجاع ما أنفقه على خطيبته غير أن المشتكية تمتنع عن ارجاع ما توصلت به من المشتكي كما تمتنع عن اتمام الزواج، ناهيك عن أنه بعد الخطوبة وبعد اطلاع المشتكية على أحوال المشتكي أخبرته أنه بحكم منصبها لا يمكنه الزواج بها إلا بعد تسوية وضعيته القانونية لكونه له سوابق عدلية وذلك بإعادة اعتباره ووعدته بأنها ستتكفل بتسوية وضعيته وإزالة كل الشوائب من ملفه لدى الإدارة العامة للأمن الوطني بالرباط مع حذفه من أرشيف ولاية مراكش بمساعدة أخيها المشتكي به الثاني بعد حصولها على عطلتها الصيفية كي تقوم بنفسها بالمهام مقابل مبلغ 30.0000 درهم  من أجل دفع الغرامات المحكوم بها عليه وبعض المصاريف ممكنة إياه من ورقة ارشادات أصلية مكتوبة بخط يدها والتي أرفق نسخة منها بشكايته لوكيل الملك رغم أنه لا يمكن أن تسلم الى المواطن مباشرة حتى تثبت لها حسن نيتها وقدرتها على مساعدته من خلال منصبها".
 
وفي الأيام الأولى من عطلتها الصيفية بالضبط بتاريخ 2015/05/08 طالبته بمبلغ 3000درهم لاستضافة بعض المسؤولين بالإدارة العامة للأمن الوطني بالرباط الذين سيساعدونها على تسوية سوابقه العدلية فأرسلها لها عبر وكالة (وفا كاش) صورة من وصل الإرسال رفقة شكايته". 

وبعد ذلك اتضح للمشتكي أنه" كان ضحية المخادعة والتضليل من طرف المشتكي بهما والدين استعانا بمنصبيهما كشرطيين للإحتيال عليه ونصب أمواله، كما أن المشتكي به الثاني  سبق له أن استغل حسن نية المشتكي وكلفه بالسهر على اصلاح شقته المتواجدة بالإمام الشافعي المحاميد 7 الشيء الذي كلفه أزيد من 6000 درهم فأمتنع عن أدائه له ما أنفقه على شقته مهددا إياه بالزج به في السجن بطريقته، والمشتكي له وصول السلع كما يتوفر على شهود على الواقعة" بحسب الشكاية. 

وطالب المشتكي بإحالة شكايته على الضابطة القضائية المختصة للإستماع إلى الأطراف وإلى كل من له إفادة في الموضوع، ومتابعة المشتكى بهما من أجل التهديد والنصب والإحتيال مع تقديمهما في حالة اعتقال.

وفي سياق متصل، أشار المشتكي إلى أن الشرطية المذكورة تتوفر على بطاقتين للتعريف الوطنية احدها تحمل عنوان أيت أوير بإقليم الحوز والثانية بها عنوانه الشخصي بحي عين إيطي بمراكش، مؤكدا أن شقيقها الذي يعمل بمصلحة البطاقة الوطنية من سهل عملية حصولها على بطاقة تعريف ثانية.


ملصقات


اقرأ أيضاً
تمت الاستعانة به مؤقتا.. تواصل استعمال زقاق يلحق الضرر بمواطنين بمراكش
تتواصل معاناة ساكنة حي بوشارب تاركة بمراكش، بسبب تواصل استعمال طريق فرعية عبارة زقاق يمر من حيهم بعد الاستعانة به خلال الاشغال التي خضعت لها الطريق الرئيسة لتاركة، علما ان هذه الاشغال انتهت دون ان يتوقف استعمال الطريق الفرعية المذكورة. وحسب اتصالات مواطنين متضررين بـ كشـ24 فإن تواصل استعمال هذه الطريق صارت مفتوحة بشكل متواصل امام مخلف اصناف الاليات بما فيها الشاحنات الكبيرة، بالرغم من عودة العمل بالطريق الرئيسية التي كانت الاشغال فيها، سببا في اعتماد هذه الطريق الفرعية، والتي صارت طريقا مختصرة مفضلة لدى فئة واسعة من مستعملي الطريق لحدود الساعة.وسبق للساكنة المتضررة ان راسلت رئيسة المجلس الجماعي لمدينة مراكش مطالبة برفع الضرر عنهم بعد فتح زنقة ضيقة مسدودة أصلا والتي توصل إلى فندق براندا تاركة وذلك دون سابق دراسة ولا إشراك أهل الحي ولا توفير الشروط الأدنى اللازمة للإقبال على مثل هذا الإجراء .وأشارت المراسلة ان أهل الحي صاروا يعيشون في خطر داهم في كل وقت وحين من جراء جيش العرمرم من السيارات الخاصة والشاحنات المخيفة والدراجات النارية السريعة التي صبت في زقاقهم الذي كان لا يعرف مرور إلا بعض السيارات في اليوم فصارت تغمره أسراب لا تنقطع من السيارات صباح مساء حتى لم تعد الساكنة نقوى على الخروج من منازلها نظرا للخطر الداهم بحيها.واشارت الساكنة ان زقاقها الضيق لم يكن معدا أبدا لاستقبال هذا الكم الهائل من المركبات مما  تسبب في حوادث سير لا مناص منها. وذلك فضلا عن كون الزقاق غير مجهز لا بالرصيف العادي ولا بعلامات تشوير. علاوة على وجود منعرج خطير يقع وسطه مما يستدعي إعادة النظر في دمج هذا الزقاق من النوع الضيق الصغير لتصب فيه حركة مرورية لشارع عريض جدا من الشوارع الرئيسية.وقد تجاوبت جماعة مراكش نسبيا مع مطالب الساكنة بعد مراسلة العمدة حيث تقرر في إطار تنظيم السير والجولان  تشوير حي بوشارب من خلال نصب علامة منع مرور الشاحنات ذات الوزن الثقيل على مستوى تقاطع الطريق القديم لتاركة مع طريق بوشارب قدوما من جهة الطريق الرئيسية ، ونصب علامة منع المرور على مستوى مدارة "خلدون".كما تم نصب علامات "قف على مستوى الأزقة المتفرعة على المحور الرابط بين مدارة أوريدة ومدارة خلدون، وتهيئة مخفض للسرعة على مستوى المنعطف الخطير بجوار إقامتي الكنسوسي والعجمي بصفة مؤقتة إلى حين انتهاء الأشغال الجارية على مستوى الطريق الرابط بين مدارة المصمودي ومدارة أوريدة، الا ان كل هذه الاجراءات لم تكن سوى تمهيدا لاعتماد هذه الطريق بشكل دائم رغم انتهاء الاشغال المذكورة التي كانت سببا بالاستعانة بزقاق ضيق ومضايقة ساكنته. 
مراكش

مراحيض ملعب مراكش على موعد مع تجديد شامل
أطلقت الوكالة الوطنية للتجهيزات العامة (ANEP) طلب عروض يروم استبدال التجهيزات الصحية في أربعة من أبرز الملاعب الرياضية بالمغرب، وهي: ملعب طنجة، ملعب أكادير، الملعب الكبير بمراكش، والمركب الرياضي محمد الخامس بالدار البيضاء. وتُقدّر الكلفة الإجمالية لهذه العملية. وتهدف هذه العملية، إلى استبدال شامل لجميع التجهيزات الصحية بهذه المنشآت الرياضية، والتي تعتبر من بين الأهم على الصعيد الوطني، سواء من حيث البنية أو من حيث استضافة المباريات الكبرى، سواء الوطنية أو الدولية. ووفق المعطيات المتوفرة، فإن الكلفة التقديرية التي حددها صاحب المشروع المنتدب بلغت بالضبط 16.183.944 درهماً، في حين حُدد مبلغ الضمان المؤقت الواجب على الشركات تقديمه في 250.000 درهم. وتندرج الأشغال المرتقبة ضمن فئة "أشغال السباكة الصحية عالية التقنية"، وهي مخصصة فقط للشركات المتوفرة على شهادة التأهيل M2، من الدرجة 1، في قطاع "السباكة - التدفئة - التكييف". وحددت الوكالة مواعيد زيارات ميدانية إلزامية إلى الملاعب المعنية بين 14 و16 يوليوز 2025، بهدف تمكين الشركات المهتمة من الوقوف على حالة المرافق الصحية وتقييم حجم الأشغال المطلوبة، فيما من المنتظر عقد جلسة فتح الأظرفة يوم الأربعاء 23 يوليوز بمقر ANEP في العاصمة الرباط.  
مراكش

مراكش أمام اختبار فوضى الطاكسيات.. فهل تتبع نموذج الرباط؟
بعد الإجراءات الأخيرة التي اتخذتها السلطات في الرباط بسحب 525 رخصة ثقة من سائقي الطاكسيات المخالفين، صارت الأنظار متجهة إلى مراكش، عاصمة السياحة في المغرب، للتساؤل حول إمكانية نهج نفس الحزم في مواجهة الفوضى التي يعاني منها قطاع الطاكسيات في المدينة. وقد اصبحت مراكش، التي تستقطب ملايين السياح سنويًا، تحت وطأة شكاوى متزايدة من ممارسات غير قانونية لبعض سائقي الطاكسيات، مثل رفع الأسعار بشكل مبالغ فيه والانتقائية بين الركاب. وتنتشر فيديوهات على منصات التواصل الاجتماعي تظهر بعض هذه التصرفات، مما يهدد صورة المدينة ويضعها في مرمى الانتقادات. بينما نجحت الرباط في فرض رقابة صارمة على القطاع، يظل التساؤل قائمًا حول مدى قدرة مراكش على تطبيق نفس التدابير. هل ستتخذ السلطات المحلية، بقيادة الوالي بالنيابة رشيد بنشيخي، خطوات مشابهة لضبط الوضع قبل تنظيم تظاهرة كبرى مثل كأس أفريقيا للأمم؟ و يرى متتبعون للشان المحلي ان الخطوات القادمة في مراكش، قد تكون حاسمة في تحديد مصير قطاع الطاكسيات بالمدينة، وأثرها على سمعتها كوجهة سياحية رائدة.
مراكش

علامات استفهام تلاحق استمرار إغلاق المركز الصحي القاضي عياض بمراكش
ما تزال ساكنة حي الداوديات بمدينة مراكش تعاني من تبعات الإغلاق المستمر للمركز الصحي القاضي عياض، الذي توقف عن تقديم خدماته منذ أزيد من ست سنوات، دون توضيحات رسمية أو مؤشرات على قرب إعادة تشغيله، رغم المطالب المتكررة من المواطنين وفعاليات المجتمع المدني. وفي هذا السياق، أعلن المنتدى المغربي لحقوق الإنسان عن عزمه تنظيم وقفة احتجاجية أمام المركز في قادم الأيام، من أجل المطالبة بإعادة فتح هذا المرفق الحيوي، الذي كان يُعد من أبرز المؤسسات الصحية الأساسية في المنطقة. وجاء في بلاغ للمنتدى أن هذه المبادرة تأتي استجابةً لحالة "الاحتقان المتصاعد وسط المرتفقين"، الذين يجدون أنفسهم مضطرين للتنقل إلى مراكز صحية بعيدة، بحثًا عن الرعاية الطبية الأولية، التي كان يوفرها مركز القاضي عياض لسنوات عديدة. وحمّل المنتدى المسؤولية إلى المجلس الجماعي لمراكش والمديرية الإقليمية لوزارة الصحة والحماية الاجتماعية، مستنكرًا ما وصفه بـ"الصمت غير المبرر" حيال هذا الوضع، الذي وصفه بـ"اللا إنساني"، خاصة في ظل التوسع العمراني الذي تعرفه المنطقة وارتفاع الكثافة السكانية. وأضاف البلاغ أن "الحق في الصحة مكفول بموجب الدستور المغربي"، داعيًا كافة مكونات المجتمع المدني والفاعلين المحليين إلى الانخراط في الوقفة الاحتجاجية المزمع تنظيمها، كخطوة رمزية للتعبير عن رفض التهميش الذي يطال ساكنة الحي، والمطالبة العاجلة بإيجاد حل لهذا الملف العالق.
مراكش

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 03 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة