التعليقات مغلقة لهذا المنشور
دولي
فرنسا ترشح ابنة مستشار الملك محمد السادس لرئاسة اليونسكو
نشر في: 18 أبريل 2017
قام الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند ساعات فقط قبل إغلاق باب الترشح لرئاسة منظمة اليونسكو بترشيح وزيرة الثقافة الفرنسية السابقة أودري أزولاي، وهي من أصل مغربي ابنة مستشار محمد السادس أندري أزولاي، وهذا بعد أن كانت فرنسا، وهي دولة المقر قد وعدت بعدم طرح أي مرشح.
وألمحت فرنسا إلى أن الرئاسة هذه المرة ستكون "للعرب" حسب ما أفادت به مصادر دبلوماسية عربية من أروقة المنظمة، وفي الوقت الذي التزمت فيه الحكومات العربية الصمت خاصة البلدان التي قدمت مرشحين، وصفت عضوة مجلس الشيوخ الفرنسي، جويل غاربو مايلام خطوة الرئيس هولاند بأنها إهانة للعرب والمنظمة معا، وشددت على أن هذا المنصب يجب أن يعود إلى أحد المرشحين العرب، وقالت المرشحة المصرية مشيرة خطاب إن ترشح الوزيرة الفرنسية/المغربية مفاجأة كبيرة، لأنه جرى العرف أن المُضيف لا يرشح أحدا في إشارة إلى فرنسا.
وكشفت خطاب أن المرشحة الفرنسية/المغربية كانت داعمة لها، وسبق وأن استقبلتها في مكتبها، واعتبرت مصادر دبلوماسية من داخل المنظمة وفقا لتصريحات نقلتها الأحد الصحافة العربية أن ترشيح فرنسا لوزيرة الثقافة أودري أزولاي والتي تعد من أصل مغربي، يضمن لها 16 صوتاً في الدول الأوروبية وبعض الدول الآسيوية في المجلس التنفيذي لليونسكو، والذي يبلغ عدد أعضائه 58 دولة، كما أنها ستضمن عدداً كبيراً من الدول الإفريقية الفرانكفونية، والتي تتلقى دعماً كبيراً من باريس، فضلاً عن دعم المغرب مما يجعل المنافسة شرسة بينها وبين العرب الآخرين.
المرشحة الفرنسية أودري أزولاي هي وزيرة الثقافة والاتصالات السابقة في فرنسا، رشحها المراقبون لتخطي المصرية "مشيرة خطاب"، حيث لا يتجاوز عمرها 45 عاماً، لتكون بذلك الأصغر بين جميع المرشحين، إلى جانب كونها يهودية الديانة، ومن أصول مغربية، وهي ابنة اندريه ازولاي، مستشار العاهل المغربي، مما يضمن لها دعم المغرب ومجموع الدول الفرانكفونية والإفريقية الواقعة تحت تأثير فرنسا.
وكان العرب يعولون على نجاح أحد مرشحيهم الأربعة في حلافة ايرينا بوكوفا لتعزيز موقفها في ملف التراث والثقافة، وإعادة تعمير الآثار العربية والإسلامية المدمرة في سوريا واليمن والعراق وليبيا جراء الحروب وهجمات التنظيمات الإرهابية.
وألمحت فرنسا إلى أن الرئاسة هذه المرة ستكون "للعرب" حسب ما أفادت به مصادر دبلوماسية عربية من أروقة المنظمة، وفي الوقت الذي التزمت فيه الحكومات العربية الصمت خاصة البلدان التي قدمت مرشحين، وصفت عضوة مجلس الشيوخ الفرنسي، جويل غاربو مايلام خطوة الرئيس هولاند بأنها إهانة للعرب والمنظمة معا، وشددت على أن هذا المنصب يجب أن يعود إلى أحد المرشحين العرب، وقالت المرشحة المصرية مشيرة خطاب إن ترشح الوزيرة الفرنسية/المغربية مفاجأة كبيرة، لأنه جرى العرف أن المُضيف لا يرشح أحدا في إشارة إلى فرنسا.
وكشفت خطاب أن المرشحة الفرنسية/المغربية كانت داعمة لها، وسبق وأن استقبلتها في مكتبها، واعتبرت مصادر دبلوماسية من داخل المنظمة وفقا لتصريحات نقلتها الأحد الصحافة العربية أن ترشيح فرنسا لوزيرة الثقافة أودري أزولاي والتي تعد من أصل مغربي، يضمن لها 16 صوتاً في الدول الأوروبية وبعض الدول الآسيوية في المجلس التنفيذي لليونسكو، والذي يبلغ عدد أعضائه 58 دولة، كما أنها ستضمن عدداً كبيراً من الدول الإفريقية الفرانكفونية، والتي تتلقى دعماً كبيراً من باريس، فضلاً عن دعم المغرب مما يجعل المنافسة شرسة بينها وبين العرب الآخرين.
المرشحة الفرنسية أودري أزولاي هي وزيرة الثقافة والاتصالات السابقة في فرنسا، رشحها المراقبون لتخطي المصرية "مشيرة خطاب"، حيث لا يتجاوز عمرها 45 عاماً، لتكون بذلك الأصغر بين جميع المرشحين، إلى جانب كونها يهودية الديانة، ومن أصول مغربية، وهي ابنة اندريه ازولاي، مستشار العاهل المغربي، مما يضمن لها دعم المغرب ومجموع الدول الفرانكفونية والإفريقية الواقعة تحت تأثير فرنسا.
وكان العرب يعولون على نجاح أحد مرشحيهم الأربعة في حلافة ايرينا بوكوفا لتعزيز موقفها في ملف التراث والثقافة، وإعادة تعمير الآثار العربية والإسلامية المدمرة في سوريا واليمن والعراق وليبيا جراء الحروب وهجمات التنظيمات الإرهابية.
قام الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند ساعات فقط قبل إغلاق باب الترشح لرئاسة منظمة اليونسكو بترشيح وزيرة الثقافة الفرنسية السابقة أودري أزولاي، وهي من أصل مغربي ابنة مستشار محمد السادس أندري أزولاي، وهذا بعد أن كانت فرنسا، وهي دولة المقر قد وعدت بعدم طرح أي مرشح.
وألمحت فرنسا إلى أن الرئاسة هذه المرة ستكون "للعرب" حسب ما أفادت به مصادر دبلوماسية عربية من أروقة المنظمة، وفي الوقت الذي التزمت فيه الحكومات العربية الصمت خاصة البلدان التي قدمت مرشحين، وصفت عضوة مجلس الشيوخ الفرنسي، جويل غاربو مايلام خطوة الرئيس هولاند بأنها إهانة للعرب والمنظمة معا، وشددت على أن هذا المنصب يجب أن يعود إلى أحد المرشحين العرب، وقالت المرشحة المصرية مشيرة خطاب إن ترشح الوزيرة الفرنسية/المغربية مفاجأة كبيرة، لأنه جرى العرف أن المُضيف لا يرشح أحدا في إشارة إلى فرنسا.
وكشفت خطاب أن المرشحة الفرنسية/المغربية كانت داعمة لها، وسبق وأن استقبلتها في مكتبها، واعتبرت مصادر دبلوماسية من داخل المنظمة وفقا لتصريحات نقلتها الأحد الصحافة العربية أن ترشيح فرنسا لوزيرة الثقافة أودري أزولاي والتي تعد من أصل مغربي، يضمن لها 16 صوتاً في الدول الأوروبية وبعض الدول الآسيوية في المجلس التنفيذي لليونسكو، والذي يبلغ عدد أعضائه 58 دولة، كما أنها ستضمن عدداً كبيراً من الدول الإفريقية الفرانكفونية، والتي تتلقى دعماً كبيراً من باريس، فضلاً عن دعم المغرب مما يجعل المنافسة شرسة بينها وبين العرب الآخرين.
المرشحة الفرنسية أودري أزولاي هي وزيرة الثقافة والاتصالات السابقة في فرنسا، رشحها المراقبون لتخطي المصرية "مشيرة خطاب"، حيث لا يتجاوز عمرها 45 عاماً، لتكون بذلك الأصغر بين جميع المرشحين، إلى جانب كونها يهودية الديانة، ومن أصول مغربية، وهي ابنة اندريه ازولاي، مستشار العاهل المغربي، مما يضمن لها دعم المغرب ومجموع الدول الفرانكفونية والإفريقية الواقعة تحت تأثير فرنسا.
وكان العرب يعولون على نجاح أحد مرشحيهم الأربعة في حلافة ايرينا بوكوفا لتعزيز موقفها في ملف التراث والثقافة، وإعادة تعمير الآثار العربية والإسلامية المدمرة في سوريا واليمن والعراق وليبيا جراء الحروب وهجمات التنظيمات الإرهابية.
وألمحت فرنسا إلى أن الرئاسة هذه المرة ستكون "للعرب" حسب ما أفادت به مصادر دبلوماسية عربية من أروقة المنظمة، وفي الوقت الذي التزمت فيه الحكومات العربية الصمت خاصة البلدان التي قدمت مرشحين، وصفت عضوة مجلس الشيوخ الفرنسي، جويل غاربو مايلام خطوة الرئيس هولاند بأنها إهانة للعرب والمنظمة معا، وشددت على أن هذا المنصب يجب أن يعود إلى أحد المرشحين العرب، وقالت المرشحة المصرية مشيرة خطاب إن ترشح الوزيرة الفرنسية/المغربية مفاجأة كبيرة، لأنه جرى العرف أن المُضيف لا يرشح أحدا في إشارة إلى فرنسا.
وكشفت خطاب أن المرشحة الفرنسية/المغربية كانت داعمة لها، وسبق وأن استقبلتها في مكتبها، واعتبرت مصادر دبلوماسية من داخل المنظمة وفقا لتصريحات نقلتها الأحد الصحافة العربية أن ترشيح فرنسا لوزيرة الثقافة أودري أزولاي والتي تعد من أصل مغربي، يضمن لها 16 صوتاً في الدول الأوروبية وبعض الدول الآسيوية في المجلس التنفيذي لليونسكو، والذي يبلغ عدد أعضائه 58 دولة، كما أنها ستضمن عدداً كبيراً من الدول الإفريقية الفرانكفونية، والتي تتلقى دعماً كبيراً من باريس، فضلاً عن دعم المغرب مما يجعل المنافسة شرسة بينها وبين العرب الآخرين.
المرشحة الفرنسية أودري أزولاي هي وزيرة الثقافة والاتصالات السابقة في فرنسا، رشحها المراقبون لتخطي المصرية "مشيرة خطاب"، حيث لا يتجاوز عمرها 45 عاماً، لتكون بذلك الأصغر بين جميع المرشحين، إلى جانب كونها يهودية الديانة، ومن أصول مغربية، وهي ابنة اندريه ازولاي، مستشار العاهل المغربي، مما يضمن لها دعم المغرب ومجموع الدول الفرانكفونية والإفريقية الواقعة تحت تأثير فرنسا.
وكان العرب يعولون على نجاح أحد مرشحيهم الأربعة في حلافة ايرينا بوكوفا لتعزيز موقفها في ملف التراث والثقافة، وإعادة تعمير الآثار العربية والإسلامية المدمرة في سوريا واليمن والعراق وليبيا جراء الحروب وهجمات التنظيمات الإرهابية.
ملصقات
اقرأ أيضاً
فرنسا تعزز الإجراءات الأمنية أمام أماكن العبادة المسيحية
دولي
دولي
إحباط محاولة تنفيذ هجوم إرهابي بالقنابل بتركيا
دولي
دولي
حمزة يوسف يستقيل من رئاسة حكومة اسكتلندا
دولي
دولي
دراسة حديثة تحدد موعد انقراض البشرية
دولي
دولي
انتخاب وسيط المملكة في مكتب مجلس المعهد الدولي للأمبودسمان لأول مرة منذ تأسيسه
دولي
دولي
تنظيم مظاهرة لدعم فلسطين أمام جامعة سوربون بفرنسا
دولي
دولي
كان قادما من المغرب ..ضبط 2300 كيلوغرام من الحشيش من طرف الأمن الاسباني
دولي
دولي