التعليقات مغلقة لهذا المنشور
صحة
كيف تشجيعين سيدتي طفلك على تناول الطعام
نشر في: 22 أبريل 2017
تعاني الكثير من الأمهات من رفض الطفل تناول الطعام خاصة الطفل العنيد فالكثير من المحاولات تبوء بالفشل ، احذري عزيزتي الأم من الضغط وغصب الطفل على تناول طعامه ، فبذلك سوف تزيدي من المشكلة ، فإذا كنتِ تعانين من رفض طفلك للطعام هذا المقال نقدم لكِ فيه الحل فإنها مشكلة يمكن مواجهتها وحلها من خلال السطور التالية .
تجديد الطعام
ينصح الأطباء الأم بتنويع الطعام للرضيع ، ولكن هذا يأتي على حساب القيمة الغذائية ، لابد أن تراعي القيمة الغذائية لما تقدمينه لطفلك أكثر من الألوان ، منذ مرحلة الفطام وحتى خلال سن دخول المدرسة لتكوين بنية صحية وقوية للطفل .
جربي التنويع بشكل تدريجي وببطء ، ومن دون إجبار. قدمي له مثلاً، قطعة لحم مفروم صغيرة جدا لاتتعدى ملء ملعقة كبيرة ،ولاحظي إن أحبها أم لا. فإن عافها أو تأفف فلاتنزعجي، ثم أعيدي التجربة بعد بضعة أيام. وجربي بنفس الطريقة الخضار المختلفة، والسمك والدجاج والجبن والزبد والبيض المسلوق والفواكه، إلخ، على أن تكون كلها مفرومة فرماً ناعماً جداً أو مهروسة، لكي يتسنى له أكلها.
إتبعي تعليمات الطبيب بالتدريج ، ولاتقدمي الأطعمة كلها مرة واحدة ، مع مراعاة تمام النضج حتى لايصاب طفلك بالإسهال أو التلبك المعوي ، وبالتالي يرفض نفس نوع الطعام الذي تسبب في ألمه .
أهمية تجديد روتين الحياة
يجب القيام بتنظيم نزهة للطعام خارج جدران المنزل (في متنزه أو حديقة، أو في الريف). فتلك وسيلة تجعله يتعرف على مكان جديد، مختلف عن بيئة البيت، وهذا من شأنه يفتح شهيته ويعينه على تقبل الأكل أكثر. وفي الأحوال كلها، يجب إعطاؤه أغذية مناسبة لسنه، ومقطعة قطعاً صغيرة، مع الحرص على تفادي المكسرات (فستق أو بندق أو لوز وجوز، وما إلى ذلك) للصغار جداً، لما تنطوي عليه من خطر الإختناق. إن تنظيم مثل تلك المناسبات والنزهات، من وقت إلى آخر، تساعد كثيراً على أن يستعيد طفلك شهيته ، دون الإخلال بنظام الأسرة ، بل إن النزهات من وقت لآخر تعين أفراد الأسرة كلها على تجديد نشاطهم.
تزيين الطعام
قدمي لطفلك الطعام بطريقة مناسبة وبوجه باسم ، واحرصي على أن يكون الصحن جميلا ، ثم بعد ذلك قدمي الخضروات والفاكهة بألوانها الزاهية وبأشكال مختلفة ، مع وضع كميات صغيرة تناسب عمر طفلك، حتى إذا أكل من الممكن أن يطلب المزيد، ولاتعيريه إهتماما أو تركزي نظرك على صحنه ، إمنحيه مساحة من الحرية ، ووفري له وقتا للطعام يكون هادئا بغير تشنج أو عصبية، إضحكي والعبي معه وأعطيه من وقتك ، حتى يكون وقت تناول الطعام ممتعا.
ابتعدي عن تعنيف الطفل
مهما كان لاداعي للصراخ والعصبية والضرب لإكراه الطفل على تناول الطعام، إمنعي الحلوى والسكاكر قبل وقت الطعام بفترة ، واجعليه يتناول الطعام مع الأسرة ومع إخوته ، واجعلي جو الطعام مرحا، واجعلي هناك جائزة بسيطة مثل الخروج للنادي أو للجدة، أو جائزة من والده أو إخوته وهكذا إلى أن يرغب بالطعام بعد ذلك ويتعود شيئا فشيئا .
ملحوظة :
إذا استمر رفض طفلك للطعام بشكل ملفت للنظر، يجب إستشارة الطبيب.
إستمعي لشكوي طفلك
حتى لو كان صغيرا لايتكلم ، تعلمي كيف تفهمين طفلك ، لربما يكون السبب من الإمساك أو الإسهال وطبيعي في الحالتين يفقد صغيرك شهيته ، وربما تتابع وقرب مواعيد الوجبات دون أن يتم هضم ماقبلها ، وبالتالي يفقد صغيرك أيضا شهيته، لو كان يتكلم تعرفي منه بلطف عن سبب عزوفه عن الطعام .
تجديد الطعام
ينصح الأطباء الأم بتنويع الطعام للرضيع ، ولكن هذا يأتي على حساب القيمة الغذائية ، لابد أن تراعي القيمة الغذائية لما تقدمينه لطفلك أكثر من الألوان ، منذ مرحلة الفطام وحتى خلال سن دخول المدرسة لتكوين بنية صحية وقوية للطفل .
جربي التنويع بشكل تدريجي وببطء ، ومن دون إجبار. قدمي له مثلاً، قطعة لحم مفروم صغيرة جدا لاتتعدى ملء ملعقة كبيرة ،ولاحظي إن أحبها أم لا. فإن عافها أو تأفف فلاتنزعجي، ثم أعيدي التجربة بعد بضعة أيام. وجربي بنفس الطريقة الخضار المختلفة، والسمك والدجاج والجبن والزبد والبيض المسلوق والفواكه، إلخ، على أن تكون كلها مفرومة فرماً ناعماً جداً أو مهروسة، لكي يتسنى له أكلها.
إتبعي تعليمات الطبيب بالتدريج ، ولاتقدمي الأطعمة كلها مرة واحدة ، مع مراعاة تمام النضج حتى لايصاب طفلك بالإسهال أو التلبك المعوي ، وبالتالي يرفض نفس نوع الطعام الذي تسبب في ألمه .
أهمية تجديد روتين الحياة
يجب القيام بتنظيم نزهة للطعام خارج جدران المنزل (في متنزه أو حديقة، أو في الريف). فتلك وسيلة تجعله يتعرف على مكان جديد، مختلف عن بيئة البيت، وهذا من شأنه يفتح شهيته ويعينه على تقبل الأكل أكثر. وفي الأحوال كلها، يجب إعطاؤه أغذية مناسبة لسنه، ومقطعة قطعاً صغيرة، مع الحرص على تفادي المكسرات (فستق أو بندق أو لوز وجوز، وما إلى ذلك) للصغار جداً، لما تنطوي عليه من خطر الإختناق. إن تنظيم مثل تلك المناسبات والنزهات، من وقت إلى آخر، تساعد كثيراً على أن يستعيد طفلك شهيته ، دون الإخلال بنظام الأسرة ، بل إن النزهات من وقت لآخر تعين أفراد الأسرة كلها على تجديد نشاطهم.
تزيين الطعام
قدمي لطفلك الطعام بطريقة مناسبة وبوجه باسم ، واحرصي على أن يكون الصحن جميلا ، ثم بعد ذلك قدمي الخضروات والفاكهة بألوانها الزاهية وبأشكال مختلفة ، مع وضع كميات صغيرة تناسب عمر طفلك، حتى إذا أكل من الممكن أن يطلب المزيد، ولاتعيريه إهتماما أو تركزي نظرك على صحنه ، إمنحيه مساحة من الحرية ، ووفري له وقتا للطعام يكون هادئا بغير تشنج أو عصبية، إضحكي والعبي معه وأعطيه من وقتك ، حتى يكون وقت تناول الطعام ممتعا.
ابتعدي عن تعنيف الطفل
مهما كان لاداعي للصراخ والعصبية والضرب لإكراه الطفل على تناول الطعام، إمنعي الحلوى والسكاكر قبل وقت الطعام بفترة ، واجعليه يتناول الطعام مع الأسرة ومع إخوته ، واجعلي جو الطعام مرحا، واجعلي هناك جائزة بسيطة مثل الخروج للنادي أو للجدة، أو جائزة من والده أو إخوته وهكذا إلى أن يرغب بالطعام بعد ذلك ويتعود شيئا فشيئا .
ملحوظة :
إذا استمر رفض طفلك للطعام بشكل ملفت للنظر، يجب إستشارة الطبيب.
إستمعي لشكوي طفلك
حتى لو كان صغيرا لايتكلم ، تعلمي كيف تفهمين طفلك ، لربما يكون السبب من الإمساك أو الإسهال وطبيعي في الحالتين يفقد صغيرك شهيته ، وربما تتابع وقرب مواعيد الوجبات دون أن يتم هضم ماقبلها ، وبالتالي يفقد صغيرك أيضا شهيته، لو كان يتكلم تعرفي منه بلطف عن سبب عزوفه عن الطعام .
تعاني الكثير من الأمهات من رفض الطفل تناول الطعام خاصة الطفل العنيد فالكثير من المحاولات تبوء بالفشل ، احذري عزيزتي الأم من الضغط وغصب الطفل على تناول طعامه ، فبذلك سوف تزيدي من المشكلة ، فإذا كنتِ تعانين من رفض طفلك للطعام هذا المقال نقدم لكِ فيه الحل فإنها مشكلة يمكن مواجهتها وحلها من خلال السطور التالية .
تجديد الطعام
ينصح الأطباء الأم بتنويع الطعام للرضيع ، ولكن هذا يأتي على حساب القيمة الغذائية ، لابد أن تراعي القيمة الغذائية لما تقدمينه لطفلك أكثر من الألوان ، منذ مرحلة الفطام وحتى خلال سن دخول المدرسة لتكوين بنية صحية وقوية للطفل .
جربي التنويع بشكل تدريجي وببطء ، ومن دون إجبار. قدمي له مثلاً، قطعة لحم مفروم صغيرة جدا لاتتعدى ملء ملعقة كبيرة ،ولاحظي إن أحبها أم لا. فإن عافها أو تأفف فلاتنزعجي، ثم أعيدي التجربة بعد بضعة أيام. وجربي بنفس الطريقة الخضار المختلفة، والسمك والدجاج والجبن والزبد والبيض المسلوق والفواكه، إلخ، على أن تكون كلها مفرومة فرماً ناعماً جداً أو مهروسة، لكي يتسنى له أكلها.
إتبعي تعليمات الطبيب بالتدريج ، ولاتقدمي الأطعمة كلها مرة واحدة ، مع مراعاة تمام النضج حتى لايصاب طفلك بالإسهال أو التلبك المعوي ، وبالتالي يرفض نفس نوع الطعام الذي تسبب في ألمه .
أهمية تجديد روتين الحياة
يجب القيام بتنظيم نزهة للطعام خارج جدران المنزل (في متنزه أو حديقة، أو في الريف). فتلك وسيلة تجعله يتعرف على مكان جديد، مختلف عن بيئة البيت، وهذا من شأنه يفتح شهيته ويعينه على تقبل الأكل أكثر. وفي الأحوال كلها، يجب إعطاؤه أغذية مناسبة لسنه، ومقطعة قطعاً صغيرة، مع الحرص على تفادي المكسرات (فستق أو بندق أو لوز وجوز، وما إلى ذلك) للصغار جداً، لما تنطوي عليه من خطر الإختناق. إن تنظيم مثل تلك المناسبات والنزهات، من وقت إلى آخر، تساعد كثيراً على أن يستعيد طفلك شهيته ، دون الإخلال بنظام الأسرة ، بل إن النزهات من وقت لآخر تعين أفراد الأسرة كلها على تجديد نشاطهم.
تزيين الطعام
قدمي لطفلك الطعام بطريقة مناسبة وبوجه باسم ، واحرصي على أن يكون الصحن جميلا ، ثم بعد ذلك قدمي الخضروات والفاكهة بألوانها الزاهية وبأشكال مختلفة ، مع وضع كميات صغيرة تناسب عمر طفلك، حتى إذا أكل من الممكن أن يطلب المزيد، ولاتعيريه إهتماما أو تركزي نظرك على صحنه ، إمنحيه مساحة من الحرية ، ووفري له وقتا للطعام يكون هادئا بغير تشنج أو عصبية، إضحكي والعبي معه وأعطيه من وقتك ، حتى يكون وقت تناول الطعام ممتعا.
ابتعدي عن تعنيف الطفل
مهما كان لاداعي للصراخ والعصبية والضرب لإكراه الطفل على تناول الطعام، إمنعي الحلوى والسكاكر قبل وقت الطعام بفترة ، واجعليه يتناول الطعام مع الأسرة ومع إخوته ، واجعلي جو الطعام مرحا، واجعلي هناك جائزة بسيطة مثل الخروج للنادي أو للجدة، أو جائزة من والده أو إخوته وهكذا إلى أن يرغب بالطعام بعد ذلك ويتعود شيئا فشيئا .
ملحوظة :
إذا استمر رفض طفلك للطعام بشكل ملفت للنظر، يجب إستشارة الطبيب.
إستمعي لشكوي طفلك
حتى لو كان صغيرا لايتكلم ، تعلمي كيف تفهمين طفلك ، لربما يكون السبب من الإمساك أو الإسهال وطبيعي في الحالتين يفقد صغيرك شهيته ، وربما تتابع وقرب مواعيد الوجبات دون أن يتم هضم ماقبلها ، وبالتالي يفقد صغيرك أيضا شهيته، لو كان يتكلم تعرفي منه بلطف عن سبب عزوفه عن الطعام .
تجديد الطعام
ينصح الأطباء الأم بتنويع الطعام للرضيع ، ولكن هذا يأتي على حساب القيمة الغذائية ، لابد أن تراعي القيمة الغذائية لما تقدمينه لطفلك أكثر من الألوان ، منذ مرحلة الفطام وحتى خلال سن دخول المدرسة لتكوين بنية صحية وقوية للطفل .
جربي التنويع بشكل تدريجي وببطء ، ومن دون إجبار. قدمي له مثلاً، قطعة لحم مفروم صغيرة جدا لاتتعدى ملء ملعقة كبيرة ،ولاحظي إن أحبها أم لا. فإن عافها أو تأفف فلاتنزعجي، ثم أعيدي التجربة بعد بضعة أيام. وجربي بنفس الطريقة الخضار المختلفة، والسمك والدجاج والجبن والزبد والبيض المسلوق والفواكه، إلخ، على أن تكون كلها مفرومة فرماً ناعماً جداً أو مهروسة، لكي يتسنى له أكلها.
إتبعي تعليمات الطبيب بالتدريج ، ولاتقدمي الأطعمة كلها مرة واحدة ، مع مراعاة تمام النضج حتى لايصاب طفلك بالإسهال أو التلبك المعوي ، وبالتالي يرفض نفس نوع الطعام الذي تسبب في ألمه .
أهمية تجديد روتين الحياة
يجب القيام بتنظيم نزهة للطعام خارج جدران المنزل (في متنزه أو حديقة، أو في الريف). فتلك وسيلة تجعله يتعرف على مكان جديد، مختلف عن بيئة البيت، وهذا من شأنه يفتح شهيته ويعينه على تقبل الأكل أكثر. وفي الأحوال كلها، يجب إعطاؤه أغذية مناسبة لسنه، ومقطعة قطعاً صغيرة، مع الحرص على تفادي المكسرات (فستق أو بندق أو لوز وجوز، وما إلى ذلك) للصغار جداً، لما تنطوي عليه من خطر الإختناق. إن تنظيم مثل تلك المناسبات والنزهات، من وقت إلى آخر، تساعد كثيراً على أن يستعيد طفلك شهيته ، دون الإخلال بنظام الأسرة ، بل إن النزهات من وقت لآخر تعين أفراد الأسرة كلها على تجديد نشاطهم.
تزيين الطعام
قدمي لطفلك الطعام بطريقة مناسبة وبوجه باسم ، واحرصي على أن يكون الصحن جميلا ، ثم بعد ذلك قدمي الخضروات والفاكهة بألوانها الزاهية وبأشكال مختلفة ، مع وضع كميات صغيرة تناسب عمر طفلك، حتى إذا أكل من الممكن أن يطلب المزيد، ولاتعيريه إهتماما أو تركزي نظرك على صحنه ، إمنحيه مساحة من الحرية ، ووفري له وقتا للطعام يكون هادئا بغير تشنج أو عصبية، إضحكي والعبي معه وأعطيه من وقتك ، حتى يكون وقت تناول الطعام ممتعا.
ابتعدي عن تعنيف الطفل
مهما كان لاداعي للصراخ والعصبية والضرب لإكراه الطفل على تناول الطعام، إمنعي الحلوى والسكاكر قبل وقت الطعام بفترة ، واجعليه يتناول الطعام مع الأسرة ومع إخوته ، واجعلي جو الطعام مرحا، واجعلي هناك جائزة بسيطة مثل الخروج للنادي أو للجدة، أو جائزة من والده أو إخوته وهكذا إلى أن يرغب بالطعام بعد ذلك ويتعود شيئا فشيئا .
ملحوظة :
إذا استمر رفض طفلك للطعام بشكل ملفت للنظر، يجب إستشارة الطبيب.
إستمعي لشكوي طفلك
حتى لو كان صغيرا لايتكلم ، تعلمي كيف تفهمين طفلك ، لربما يكون السبب من الإمساك أو الإسهال وطبيعي في الحالتين يفقد صغيرك شهيته ، وربما تتابع وقرب مواعيد الوجبات دون أن يتم هضم ماقبلها ، وبالتالي يفقد صغيرك أيضا شهيته، لو كان يتكلم تعرفي منه بلطف عن سبب عزوفه عن الطعام .
ملصقات
اقرأ أيضاً
الأحلام قد تنذر بخطر الإصابة بالخرف وباركنسون قبل 15 عاما من ظهور الأعراض
صحة
صحة
أبرزها البرتقال.. فواكه تحافظ على نظافة الشرايين وتمنع انسدادها
صحة
صحة
تحذير.. “وباء قصر النظر” قد يجتاح العالم!
صحة
صحة
عدم تناول الوجبة الصباحية يزيد من خطر الإصابة بالجلطة الدماغية
صحة
صحة
عدو جديد ينضم لجيش «أسباب الإصابة بالسكري»
صحة
صحة
هل الشوكولاتة الداكنة مفيدة لصحتك حقا؟
صحة
صحة
مشروبات تساعد في تقليل آلام المفاصل والعضلات
صحة
صحة