صحة

عقاقير “الفياغرا” مفيدة في ثمانية أشياء أخرى غير الجنس


كشـ24 نشر في: 23 أبريل 2017

يرتبط اسم عقار الفياغرا بزيادة النشاط الجنسي، غير أن لـ”الحبة الزرقاء” استخدامات أخرى، وهي:

1- فيروس الملاريا: أثبتت بعض الأبحاث أن عقار الفياغرا، قد ينقذ حياة الملايين من المصابين بمرض الملاريا حول  العالم.

وقال موقع “هيلث إكسبريس” البريطاني إن الحبة الزرقاء قد تنجح في علاج المرضى، إذ تحتوي على عناصر منشطة للدورة الدموية، وتوقع أن تساهم الأبحاث حول الاستعمالات الأخرى للفياغرا في إنقاذ حياة الملايين.

2- اضطراب الرحلات الجوية الطويلة: خلال الرحلات الجوية الطويلة يصاب عدد من الناس باضطراب في النوم، نتيجة اختلاف “الساعة البيولوجية”.

وخلصت دراسة أنجزتها جامعة “كيلميس” في العاصمة الأرجنتينية بوينس آيرس إلى أن الفياغرا دواء فعال للاضطرابات التي تصيب الإنسان بعد ساعات السفر الطويلة.

وقالت الدراسة إن العقار يمكن المسافر من التأقلم مع محيطه الجديد في أقل مدة ممكنة.

3- مرض السكري: يقول الموقع إن عقار الفياغرا قد يمكن من السيطرة على مستويات الجلوكوز في الجسم، وبالتالي تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب، خاصة لدى الأشخاص المصابين بالصنف الثاني من السكري.

4- قصور القلب: بينت دراسة أعدها فريق من الباحثين في إيطاليا أن الفياغرا قادرة على علاج مرضى “قصور القلب”، حسب موقع “هيلث إكسبريس”.

وقالت الدراسة إن العقار يحمي جسم الإنسان من خطر الإصابة بأمراض القلب، وقد يستخدم كعلاج لمرض “قصور القلب”، لكونه يحتوي على عناصر منشطة للأكسجين ويقلل الضغط على الشرايين.

5- السكتة الدماغية: أظهرت دراسة أعدها خبراء في “ديترويت” بالولايات المتحدة الأميركية، أن الحبة الزرقاء تحوي على أنزيمات منشطة ومساعدة على تطوير وإنتاج المزيد من الخلايا في الدماغ.

6- حرق الدهون في الجسم: الفياغرا قد تستخدم أيضا لطرد الدهون من الجسم، خاصة الدهون البيضاء، بحسب ما ذكر جاليس ريهمان لموقع “كير2” الأميركي. وقال الموقع إن الدهون البيضاء هي المسؤولة عن السمنة.

7- سرطان البروستات: يوصي بعض الأطباء باستعمال الفياغرا في علاج سرطان البروستات، بحسب ما ذكر موقع “كير2”.

8- النباتات: ثبت أن عقار الفياغرا مفيد في الزراعة ويسرع عملية النمو للنباتات. ويكفي استخدام ست مليغرامات من العقار لإعادة الحياة لمدة أسبوع على الأقل لأزهارك.

يرتبط اسم عقار الفياغرا بزيادة النشاط الجنسي، غير أن لـ”الحبة الزرقاء” استخدامات أخرى، وهي:

1- فيروس الملاريا: أثبتت بعض الأبحاث أن عقار الفياغرا، قد ينقذ حياة الملايين من المصابين بمرض الملاريا حول  العالم.

وقال موقع “هيلث إكسبريس” البريطاني إن الحبة الزرقاء قد تنجح في علاج المرضى، إذ تحتوي على عناصر منشطة للدورة الدموية، وتوقع أن تساهم الأبحاث حول الاستعمالات الأخرى للفياغرا في إنقاذ حياة الملايين.

2- اضطراب الرحلات الجوية الطويلة: خلال الرحلات الجوية الطويلة يصاب عدد من الناس باضطراب في النوم، نتيجة اختلاف “الساعة البيولوجية”.

وخلصت دراسة أنجزتها جامعة “كيلميس” في العاصمة الأرجنتينية بوينس آيرس إلى أن الفياغرا دواء فعال للاضطرابات التي تصيب الإنسان بعد ساعات السفر الطويلة.

وقالت الدراسة إن العقار يمكن المسافر من التأقلم مع محيطه الجديد في أقل مدة ممكنة.

3- مرض السكري: يقول الموقع إن عقار الفياغرا قد يمكن من السيطرة على مستويات الجلوكوز في الجسم، وبالتالي تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب، خاصة لدى الأشخاص المصابين بالصنف الثاني من السكري.

4- قصور القلب: بينت دراسة أعدها فريق من الباحثين في إيطاليا أن الفياغرا قادرة على علاج مرضى “قصور القلب”، حسب موقع “هيلث إكسبريس”.

وقالت الدراسة إن العقار يحمي جسم الإنسان من خطر الإصابة بأمراض القلب، وقد يستخدم كعلاج لمرض “قصور القلب”، لكونه يحتوي على عناصر منشطة للأكسجين ويقلل الضغط على الشرايين.

5- السكتة الدماغية: أظهرت دراسة أعدها خبراء في “ديترويت” بالولايات المتحدة الأميركية، أن الحبة الزرقاء تحوي على أنزيمات منشطة ومساعدة على تطوير وإنتاج المزيد من الخلايا في الدماغ.

6- حرق الدهون في الجسم: الفياغرا قد تستخدم أيضا لطرد الدهون من الجسم، خاصة الدهون البيضاء، بحسب ما ذكر جاليس ريهمان لموقع “كير2” الأميركي. وقال الموقع إن الدهون البيضاء هي المسؤولة عن السمنة.

7- سرطان البروستات: يوصي بعض الأطباء باستعمال الفياغرا في علاج سرطان البروستات، بحسب ما ذكر موقع “كير2”.

8- النباتات: ثبت أن عقار الفياغرا مفيد في الزراعة ويسرع عملية النمو للنباتات. ويكفي استخدام ست مليغرامات من العقار لإعادة الحياة لمدة أسبوع على الأقل لأزهارك.


ملصقات


اقرأ أيضاً
في أي عمر تظهر آثار العادات السيئة على صحتك؟
تابع فريق بحثي دولي صحة مئات الأفراد منذ ولادتهم عام 1959 وحتى بلوغهم سن 61، بهدف دراسة تأثير العادات غير الصحية على المدى الطويل. وتناولت الدراسة عادات مثل التدخين والإفراط في شرب الكحول وقلة النشاط البدني، حيث رُصدت العلاقة بين هذه السلوكيات والاضطرابات الصحية الجسدية والنفسية. وأظهرت المتابعة أن أولى مؤشرات التدهور الصحي تبدأ في الظهور بوضوح عند سن السادسة والثلاثين، لدى الأشخاص الذين اعتادوا على تلك العادات في شبابهم، إذ كانوا أكثر عرضة للإصابة بالأمراض والاكتئاب، مقارنة بمن تبنوا نمط حياة صحي. وقالت الدكتورة تيا كيكالاينن، من جامعة لوريا في فنلندا، إن نتائج الدراسة تؤكد ضرورة معالجة السلوكيات الخطرة في وقت مبكر، موضحة: "تبرز نتائجنا أهمية التدخل المبكر لتقليل تراكم الأضرار الصحية بمرور الوقت". وكشف فريق البحث أن لكل عادة غير صحية آثارها الخاصة: فقد ارتبط التدخين بضعف الصحة النفسية، بينما ارتبط نقص النشاط البدني بتدهور اللياقة الجسدية، وكان الإفراط في تناول الكحول مرتبطا بتراجع شامل في الصحة العقلية والجسدية. وأشارت النتائج إلى أن تأثير هذه العادات يزداد كلما طال أمد ممارستها، إذ يساهم التدخين مثلا في الإصابة بسرطان الرئة وأمراض القلب، في حين تؤدي قلة الحركة وتناول الكحول المفرط إلى أمراض قاتلة كفشل الأعضاء والسكتة الدماغية والنوبات القلبية. وعلى الرغم من أن دراسات سابقة ركزت على تأثير هذه السلوكيات في منتصف العمر، فإن هذه الدراسة، المنشورة في مجلة Annals of Medicine، تناولت بدايات تشكّل هذه العادات، وأثرها منذ سن الشباب وحتى الكهولة. ولفت الباحثون إلى أن العلاقة بين العادات السيئة وسوء الصحة قد تكون متبادلة، حيث يمكن أن يؤدي الاكتئاب أو المشاكل الجسدية إلى تبنّي سلوكيات ضارة مثل التدخين أو قلة الحركة أو الإفراط في شرب الكحول. كما أوضحت الدراسة أن نتائجها تنطبق بدرجة أكبر على من وُلدوا في أواخر الخمسينيات وأوائل الستينيات، بينما قد تختلف أنماط الحياة ومصادر الخطر في الأجيال الجديدة، لا سيما مع ظهور سلوكيات مثل تدخين السجائر الإلكترونية. وأشارت الدراسة إلى أنها لم تتناول جميع جوانب نمط الحياة، مثل النظام الغذائي أو تعاطي المخدرات، ما يفتح المجال لأبحاث أوسع في المستقبل. المصدر: ديلي ميل
صحة

علامات تشير إلى سرطان الجلد
تظهر على الجلد بقع داكنة صغيرة يظنها البعض شامات أو تصبغات جلدية عادية، لكنها في الحقيقة قد تكون مؤشرا على نوع خبيث من سرطان الجلد. لذلك، يعد تجاهلها خطرا على الصحة. علق الدكتور كونيل بيريت، استشاري الأمراض الجلدية في مستشفى جامعة لندن، قائلا: "عادة ما يكتشف المرضى إصابتهم بسرطان الجلد مصادفة أثناء زيارتهم لعيادة الأمراض الجلدية، عندما يلاحظون ظهور بقع جلدية تشبه الشامات. وعند فحص هذه البقع من قبل الاختصاصي، يتم تشخيصها في بعض الحالات على أنها أورام جلدية خبيثة." وأضاف الدكتور بيريت: "هناك علامات تحذيرية تستدعي الفحص الفوري، منها: ظهور حكة أو ألم في المنطقة المصابة زيادة حساسية البقعة الجلدية خروج إفرازات دموية أو سوائل أخرى من الشامة هذه التغيرات قد تشير إلى تحولات خبيثة في الخلايا، مما يستلزم مراجعة طبية عاجلة دون أي تأخير."وأكّد الدكتور بيريت: "إذا تجاوز قطر الشامة 7 ملم، فلا بد من فحصها فورا من قبل طبيب الجلدية المختص. فكلما كَبُر حجم الشامة، ازداد خطر تحوّلها إلى ورم خبيث. كما شدّد على أهمية مراقبة الخصائص التالية للشامات: اللون: أي تغيّر من اللون البني إلى الأسود أو الأحمر أو الأبيض أو الأزرق يُعد إنذارا خطرا. الشكل: الحواف غير المنتظمة أو غير المتماثلة قد تدل على خباثة الشامة. التطوّر: أي زيادة سريعة في الحجم أو سماكة الشامة. ويجب عدم الاستهانة بأي من هذه العلامات، فسرطان الجلد من الأورام العدوانية التي قد تنتشر إلى الأعضاء الداخلية وتُهدّد الحياة إذا لم تُكتشف مبكراً." وأشار الطبيب إلى أن سرطان الجلد لا يظهر على جلد الوجه أو البطن والظهر أو الأطراف فقط، فقد يظهر أحيانا على مناطق أخرى من الجسم، مثل فروة الرس وعلى الأظافر وعلى باطن القدم وراحة اليدين، لذا يجب الانتباه لأية أعراض غير طبيعية قد تظهر على الجلد في أي منطقة من الجسم. المصدر: روسيا اليوم عن mail.ru
صحة

احذر من تناول بذور هذه الفاكهة!
لا شك أن العديد من الأشخاص حول العالم لاسيما الأطفال يفحبونن تكسير نواة بعض ثمار الفاكهة مثل المشمش أو الخوخ وغيرها، غير مدركين للخطر الذي تحتويه فرغم الفوائد الصحية المعروفة للفواكه، التي تعد مصدرًا غنيًّا بالفيتامينات والمعادن والألياف ومضادات الأكسدة، إلا أن بعض أنواع بذورها قد تشكل خطرًا على الصحة، بسبب احتوائها على مركبات كيميائية قد تكون سامة إذا تم تناولها بكميات كبيرة، بحسب موقع "تايمز أوف إنديا". بذور آمنة ومغذية وفي حين بعض البذور مثل الكتان والشيا مغذية وآمنة، إلا أن بذور بعض ثمار الفواكه قد تحتوي على مركبات تنتج مادة السيانيد؛ شديدة السمية. لذا يحذر الخبراء من تناولها نظرًا لاحتوائها على مادة تُعرف باسم "الأميغدالين"، التي تتحول داخل الجسم إلى سيانيد الهيدروجين. فعلى الرغم من أن تناول بضع بذور بالخطأ لا يشكل تهديدًا، لكن استهلاك كميات كبيرة منها، خاصة في حال تم طحنها أو مضغها، قد يكون خطرًا حقيقيًّا على الصحة. لا شك أن العديد من الأشخاص حول العالم لاسيما الأطفال يفحبونن تكسير نواة بعض ثمار الفاكهة مثل المشمش أو الخوخ وغيرها، غير مدركين للخطر الذي تحتويه فرغم الفوائد الصحية المعروفة للفواكه، التي تعد مصدرًا غنيًّا بالفيتامينات والمعادن والألياف ومضادات الأكسدة، إلا أن بعض أنواع بذورها قد تشكل خطرًا على الصحة، بسبب احتوائها على مركبات كيميائية قد تكون سامة إذا تم تناولها بكميات كبيرة، بحسب موقع "تايمز أوف إنديا". بذور آمنة ومغذية وفي حين بعض البذور مثل الكتان والشيا مغذية وآمنة، إلا أن بذور بعض ثمار الفواكه قد تحتوي على مركبات تنتج مادة السيانيد؛ شديدة السمية. لذا يحذر الخبراء من تناولها نظرًا لاحتوائها على مادة تُعرف باسم "الأميغدالين"، التي تتحول داخل الجسم إلى سيانيد الهيدروجين. فعلى الرغم من أن تناول بضع بذور بالخطأ لا يشكل تهديدًا، لكن استهلاك كميات كبيرة منها، خاصة في حال تم طحنها أو مضغها، قد يكون خطرًا حقيقيًّا على الصحة. بذور خطيرة إذ تحمل نوى فواكه مثل المشمش، الخوخ، الكرز، والبرقوق نفس المُركب الخطير، حيث تحتوي حباتها الداخلية على "الأميغدالين" أيضًا. وقد أوصت الهيئة الأوروبية لسلامة الأغذية بعدم تناول أكثر من ثلاث بذور مشمش صغيرة للبالغين في المرة الواحدة، لتفادي الآثار السامة المحتملة. بذور الليتشي ورغم طعمها الحلو وفوائدها الغنية بالألياف ومضادات الأكسدة، إلا أن بذور الليتشي تحتوي على مركب يُعرف بـ"هيبوغليسين-أ"، الذي قد يتسبب في خفض خطير لمستويات . هذا ورُصدت في حالات نادرة إصابات حادة لدى الأطفال نتيجة تناول كميات كبيرة من الفاكهة غير الناضجة أو بذورها، ما أدى إلى حالات من الغثيان، التشنجات وحتى الغيبوبة. يشار غلى أن خبراء التغذية ينصحون دوما بعدم استهلاك بذور أو نوى الفواكه غير المخصصة للأكل، وضرورة توخي الحذر خاصة عند إعطائها للأطفال، والاقتصار على البذور المعروفة بسلامتها وفوائدها الغذائية.
صحة

منها تعزيز الجهاز المناعي.. اليك فوائد تناول 5 حبات لوز منقوعة كل صباح
يعد اللوز من أسهل أنواع المكسرات توفراً وتنوعاً في الاستخدامات وأكثرها صحة. فتناول 5 حبات منقوعة فقط على معدة فارغة يقدم فوائد صحية متعددة. إذ يوفر اللوز، الغني بالعناصر الغذائية والفيتامينات والمعادن والدهون الصحية، التغذية والطاقة الأساسية عند تناوله في الصباح، ما يمكن أن يحدث فرقاً كبيراً في الصحة، خاصة إذا تم نقعه طوال الليل لأنه يؤدي إلى زيادة التوافر الغذائي وتعظيم الفوائد التالية: 1- تحفيز الجهاز الهضمي إذ يحتوي اللوز على ألياف غذائية مهمة تعزز الهضم الصحي عند تناوله على معدة فارغة. حيث يساعد ذلك على تحفيز الجهاز الهضمي ويضمن انتظام حركة الأمعاء. فالدهون والألياف الصحية الموجودة في اللوز تهيئ الجهاز الهضمي لامتصاص الفيتامينات والمعادن بشكل أفضل على مدار اليوم.، وفق ما نقلت صحيفة Times of India ويساعد هذا الامتصاص المحسن للعناصر الغذائية الجسم على الاستفادة القصوى من الوجبات الأخرى التي يتم تناولها لاحقاً. 2- طاقة مستمرة كما يتميز اللوز بمؤشر جلايسيمي منخفض، وهو غني بالدهون الصحية والبروتين والألياف. إذ يساعد تناوله صباحاً على استقرار مستويات السكر في الدم ويمنع ارتفاعها وانخفاضها المفاجئ. وعند تناوله على معدة فارغة، يوفر طاقة تدريجية ومستمرة. 3- إدارة الوزن وإذا كان الشخص يشعر بالجوع كثيراً، فإن تناول 5 حبات لوز صباحاً قبل وجبة الفطور سيمنحه طاقة مستدامة طوال اليوم دون الحاجة إلى تناول الوجبات السريعة. حيث يسهم تناوله صباحاً في إدارة الوزن عن طريق تقليل الجوع ومنع الإفراط في تناول الطعام لاحقاً. 4- دعم القلب وتنشيط الدماغ كذلك يحتوي اللوز على دهون أحادية غير مشبعة تدعم صحة القلب. حيث يمكن أن يساعد تناوله صباحاً على خفض مستويات الكولستيرول السيئ مع زيادة الكوليسترول الجيد. وإذا كان الشخص يشعر بالارتباك ويعاني من ضبابية في الدماغ، فيمكن تجربة تناول 5 حبات لوز منقوعة يومياً. وتعتبر هذه المكسرات مصادر ممتازة للعناصر الغذائية الأساسية لصحة الدماغ، بما يشمل فيتامين E والريبوفلافين وإل-كارنيتين. كما يمكن أن يعزز تناوله صباحاً الوظائف الإدراكية والذاكرة والتركيز. 5- عظام أقوى وفيما تميل العظام إلى فقدان الكالسيوم منها مع التقدم في السن، يساهم محتوى اللوز من الكالسيوم والمغنيسيوم والفوسفور في صحة العظام. كما تُمتص هذه العناصر الغذائية بشكل أفضل عند تناولها على معدة فارغة، مما يزيد من فوائدها في تقوية العظام. 6- تقليل علامات الشيخوخة إلى ذلك، يمكن لاتباع نظام غذائي صحي أن يؤخر الشيخوخة، لاسيما أن اللوز يحتوي على فيتامين E ومضادات الأكسدة التي تحمي البشرة من أضرار الجذور الحرة. كذلك يساعد تناوله في الصباح الباكر في تعزيز صحة البشرة ونضارتها من خلال تحسين الاحتفاظ بالرطوبة وتقليل علامات الشيخوخة. 7- تعزيز الجهاز المناعي هذا وتدعم الفيتامينات والمعادن ومضادات الأكسدة الموجودة في اللوز وظائف الجهاز المناعي. إذ أن تناوله على معدة فارغة يسمح بامتصاص أفضل لهذه العناصر الغذائية، مما يعزز الاستجابة المناعية ويساعد في الوقاية من العدوى والأمراض.
صحة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 28 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة