التعليقات مغلقة لهذا المنشور
وطني
الأزمة المالية تهدد استمرار القناة الثانية وأنباء عن إمكانية توقفها عن البث
نشر في: 1 مايو 2017
تعيش القناة الثانية "دوزيم" حالة من الترقب والخوف بعد أنباء عن وقف بث القناة وتهديد استمراريتها، بعدما رفضت الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة الاستثمار وإعادة تمويل القناة الثانية بعد الأزمة المالية الخانقة التي ضربت القناة.
وكشفت يومية المساء، أن قرار رفض إعادة تمويل القناة الثانية التي تتحكم الدولة في أغلبية رأسمالها، يرجع إلى التقرير الأخير الصادر عن المجلس الأعلى للحسابات الذي فضح الوضع المالي الكارثي الذي آلت إليها شركة "صورياد".
وأكدت مصادر اليومية أنه في حال تنفيذ قرار رفض إعادة تمويل القناة الثانية فإن ذلك يهدد مصير القناة الثانية بالإفلاس والتوقف عن بث برامجها، في وقت تعجز فيه القناة على تغطية تكاليفها العالية، كما أن صندوق الرأسمال المتداول للشركة يبقى "سلبيا" بشكل هيكلي، الأمر الذي نتج عنه رصيد سلبي لخزينة الشركة منذ 2008.
وكشفت يومية المساء، أن قرار رفض إعادة تمويل القناة الثانية التي تتحكم الدولة في أغلبية رأسمالها، يرجع إلى التقرير الأخير الصادر عن المجلس الأعلى للحسابات الذي فضح الوضع المالي الكارثي الذي آلت إليها شركة "صورياد".
وأكدت مصادر اليومية أنه في حال تنفيذ قرار رفض إعادة تمويل القناة الثانية فإن ذلك يهدد مصير القناة الثانية بالإفلاس والتوقف عن بث برامجها، في وقت تعجز فيه القناة على تغطية تكاليفها العالية، كما أن صندوق الرأسمال المتداول للشركة يبقى "سلبيا" بشكل هيكلي، الأمر الذي نتج عنه رصيد سلبي لخزينة الشركة منذ 2008.
تعيش القناة الثانية "دوزيم" حالة من الترقب والخوف بعد أنباء عن وقف بث القناة وتهديد استمراريتها، بعدما رفضت الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة الاستثمار وإعادة تمويل القناة الثانية بعد الأزمة المالية الخانقة التي ضربت القناة.
وكشفت يومية المساء، أن قرار رفض إعادة تمويل القناة الثانية التي تتحكم الدولة في أغلبية رأسمالها، يرجع إلى التقرير الأخير الصادر عن المجلس الأعلى للحسابات الذي فضح الوضع المالي الكارثي الذي آلت إليها شركة "صورياد".
وأكدت مصادر اليومية أنه في حال تنفيذ قرار رفض إعادة تمويل القناة الثانية فإن ذلك يهدد مصير القناة الثانية بالإفلاس والتوقف عن بث برامجها، في وقت تعجز فيه القناة على تغطية تكاليفها العالية، كما أن صندوق الرأسمال المتداول للشركة يبقى "سلبيا" بشكل هيكلي، الأمر الذي نتج عنه رصيد سلبي لخزينة الشركة منذ 2008.
وكشفت يومية المساء، أن قرار رفض إعادة تمويل القناة الثانية التي تتحكم الدولة في أغلبية رأسمالها، يرجع إلى التقرير الأخير الصادر عن المجلس الأعلى للحسابات الذي فضح الوضع المالي الكارثي الذي آلت إليها شركة "صورياد".
وأكدت مصادر اليومية أنه في حال تنفيذ قرار رفض إعادة تمويل القناة الثانية فإن ذلك يهدد مصير القناة الثانية بالإفلاس والتوقف عن بث برامجها، في وقت تعجز فيه القناة على تغطية تكاليفها العالية، كما أن صندوق الرأسمال المتداول للشركة يبقى "سلبيا" بشكل هيكلي، الأمر الذي نتج عنه رصيد سلبي لخزينة الشركة منذ 2008.
ملصقات
اقرأ أيضاً
الإذاعي عبد الصادق بن عيسى في ذمة الله
وطني
وطني
إقامة مستشفى طبي جراحي ميداني باقليم طاطا
وطني
وطني
وصول أولى رحلات “طريق مكة” إلى المدينة المنورة
وطني
وطني
الولايات المتحدة تعلن بدء تصنيع 24 طائرة إف-16 فايبر للمغرب
وطني
وطني
وزير الداخلية يكشف الخلفيات الحقيقية لحملة هدم المباني المطلة على البحر
وطني
وطني
تراجع مقلق في إنتاج الحبوب بالمغرب بسبب الظروف المناخية الصعبة
وطني
وطني
وزارة بنموسى تفرج عن نتائج الحركة الانتقالية لسنة 2024
وطني
وطني