التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مراكش
“كشـ24” تنشر تفاصيل الكمين الذي أطاح بالمثلي الذي يعمل راقصة بجامع الفنا بمراكش بعد قتل عشيقه
نشر في: 4 مايو 2017
في إطار متابعتها لخبر اعتقال المثلي المتهم بقتل "عشيقه" المسن، كشفت مصادر لـ"كشـ24" عن تفاصيل الكمين الذي أطاح بالمتهم في ظرف قياسي من طرف عناصر الشرطة القضائية بمراكش.
وأوضحت مصادرنا، أن عناصر الشرطة القضائية أمسكت بأولى الخيوط للوصول إلى المتهم من خلال التوجه إلى بعض أصدقائه الذين كانوا على علاقة مع المتهم والضحية، وتم اقناعهم بالإنخراط في عملية البحث.
وأضافت المصادر ذاتها، أن أصدقاء المتهم ربطوا به الإتصال في هاتف شقيقه النقال بدعوى الإطمئنان عن أحواله غير أن الأخير كان يختلق الأعذار في كل مرة لتبرير عدم إجابة شقيقه عنهم قبل أن يهتدوا إلى حيلة لاستدراجه بعد ايهامه بأنهم قاموا بجمع بعض التبرعات المادية لإعانته في محنته.
لم تنفع جميع المحاولات التي قام بها زملاء المتهم من أجل استدراجه لغاية مكان تواجدهم، فأتفقوا على الإلتقاء بمدينة الجديدة على أن يسبقهم إلى المحطة الطرقية بالجديدة، استقل إثنين من زملائه سيارة أجرة بمعية أربعة عناصر من الشرطة القضائية صباح أمس الأربعاء ثالث ماي وتوجهوا نحو عاصمة دكالة.
وصلت سيارة الأجرة مدينة الجديدة وتوجهت نحو المحطة وقبل بلوغها بعشرات الأمتار نزل عناصر الشرطة القضائية ليكمل زميلي المتهم المسير، وما إن نزل المشاركان في الكمين بالمحطة حتى تقدم إليهما شخص غير ذلك الذي تعودا على رؤيته يرتدي لباسا نسائيا ويحاكي رقص الغواني بساحة جامع الفنا بمراكش كل مساء، فالمتهم كان حريصا على التخفي وراء قبعة رياضية، لم يتعرفا عليه إلا بعد أن ألقى عليهما التحية.
وأكدت مصادرنا، أن الثلاثة تجادبا أطراف الحديث للحظات قليلة قبل أن يطوقهم رجال الأمن الأربعة والذين انقضوا على المتهم المشهور بلقب "حكيمة" وقاموا بتصفيده واقتياده إلى مفوضية الأمن بالجديدة لتحرير محضر بإيقافه قبل اقتياده إلى مدينة مراكش وإحالته عشية أمس الأربعاء على المصلحة الولائية للشرطة القضائية.
وتعود تفاصيل الجريمة إلى ليلة 29 من شهر أبريل المنصرم حينما انتقلت عناصر الأمن بناء على إخبارية من مواطنين بحي بوعكاز بالمحاميد، حيث تم العثور على رجل مسن يمتهن التسول داخل منزل مكترى وهو مشنوق وقد فارق الحياة.
وأشارت المصادر ذاتها، إلى أن الهالك الذي تجاوز عقده السابع والمعروف بسلوكاته الجنسية الشاذة كانت تجمعه بالمتهم المعروف في حلقة الرقص باسم "حكيمة"، علاقة مشبوهة، وسبق له أن طلق زوجته لأجل سواد عيون المتهم الذي يرتدي ملابس نسائية أثناء عمله بالساحة.
وأوضحت مصادرنا، أن عناصر الشرطة القضائية أمسكت بأولى الخيوط للوصول إلى المتهم من خلال التوجه إلى بعض أصدقائه الذين كانوا على علاقة مع المتهم والضحية، وتم اقناعهم بالإنخراط في عملية البحث.
وأضافت المصادر ذاتها، أن أصدقاء المتهم ربطوا به الإتصال في هاتف شقيقه النقال بدعوى الإطمئنان عن أحواله غير أن الأخير كان يختلق الأعذار في كل مرة لتبرير عدم إجابة شقيقه عنهم قبل أن يهتدوا إلى حيلة لاستدراجه بعد ايهامه بأنهم قاموا بجمع بعض التبرعات المادية لإعانته في محنته.
لم تنفع جميع المحاولات التي قام بها زملاء المتهم من أجل استدراجه لغاية مكان تواجدهم، فأتفقوا على الإلتقاء بمدينة الجديدة على أن يسبقهم إلى المحطة الطرقية بالجديدة، استقل إثنين من زملائه سيارة أجرة بمعية أربعة عناصر من الشرطة القضائية صباح أمس الأربعاء ثالث ماي وتوجهوا نحو عاصمة دكالة.
وصلت سيارة الأجرة مدينة الجديدة وتوجهت نحو المحطة وقبل بلوغها بعشرات الأمتار نزل عناصر الشرطة القضائية ليكمل زميلي المتهم المسير، وما إن نزل المشاركان في الكمين بالمحطة حتى تقدم إليهما شخص غير ذلك الذي تعودا على رؤيته يرتدي لباسا نسائيا ويحاكي رقص الغواني بساحة جامع الفنا بمراكش كل مساء، فالمتهم كان حريصا على التخفي وراء قبعة رياضية، لم يتعرفا عليه إلا بعد أن ألقى عليهما التحية.
وأكدت مصادرنا، أن الثلاثة تجادبا أطراف الحديث للحظات قليلة قبل أن يطوقهم رجال الأمن الأربعة والذين انقضوا على المتهم المشهور بلقب "حكيمة" وقاموا بتصفيده واقتياده إلى مفوضية الأمن بالجديدة لتحرير محضر بإيقافه قبل اقتياده إلى مدينة مراكش وإحالته عشية أمس الأربعاء على المصلحة الولائية للشرطة القضائية.
وتعود تفاصيل الجريمة إلى ليلة 29 من شهر أبريل المنصرم حينما انتقلت عناصر الأمن بناء على إخبارية من مواطنين بحي بوعكاز بالمحاميد، حيث تم العثور على رجل مسن يمتهن التسول داخل منزل مكترى وهو مشنوق وقد فارق الحياة.
وأشارت المصادر ذاتها، إلى أن الهالك الذي تجاوز عقده السابع والمعروف بسلوكاته الجنسية الشاذة كانت تجمعه بالمتهم المعروف في حلقة الرقص باسم "حكيمة"، علاقة مشبوهة، وسبق له أن طلق زوجته لأجل سواد عيون المتهم الذي يرتدي ملابس نسائية أثناء عمله بالساحة.
في إطار متابعتها لخبر اعتقال المثلي المتهم بقتل "عشيقه" المسن، كشفت مصادر لـ"كشـ24" عن تفاصيل الكمين الذي أطاح بالمتهم في ظرف قياسي من طرف عناصر الشرطة القضائية بمراكش.
وأوضحت مصادرنا، أن عناصر الشرطة القضائية أمسكت بأولى الخيوط للوصول إلى المتهم من خلال التوجه إلى بعض أصدقائه الذين كانوا على علاقة مع المتهم والضحية، وتم اقناعهم بالإنخراط في عملية البحث.
وأضافت المصادر ذاتها، أن أصدقاء المتهم ربطوا به الإتصال في هاتف شقيقه النقال بدعوى الإطمئنان عن أحواله غير أن الأخير كان يختلق الأعذار في كل مرة لتبرير عدم إجابة شقيقه عنهم قبل أن يهتدوا إلى حيلة لاستدراجه بعد ايهامه بأنهم قاموا بجمع بعض التبرعات المادية لإعانته في محنته.
لم تنفع جميع المحاولات التي قام بها زملاء المتهم من أجل استدراجه لغاية مكان تواجدهم، فأتفقوا على الإلتقاء بمدينة الجديدة على أن يسبقهم إلى المحطة الطرقية بالجديدة، استقل إثنين من زملائه سيارة أجرة بمعية أربعة عناصر من الشرطة القضائية صباح أمس الأربعاء ثالث ماي وتوجهوا نحو عاصمة دكالة.
وصلت سيارة الأجرة مدينة الجديدة وتوجهت نحو المحطة وقبل بلوغها بعشرات الأمتار نزل عناصر الشرطة القضائية ليكمل زميلي المتهم المسير، وما إن نزل المشاركان في الكمين بالمحطة حتى تقدم إليهما شخص غير ذلك الذي تعودا على رؤيته يرتدي لباسا نسائيا ويحاكي رقص الغواني بساحة جامع الفنا بمراكش كل مساء، فالمتهم كان حريصا على التخفي وراء قبعة رياضية، لم يتعرفا عليه إلا بعد أن ألقى عليهما التحية.
وأكدت مصادرنا، أن الثلاثة تجادبا أطراف الحديث للحظات قليلة قبل أن يطوقهم رجال الأمن الأربعة والذين انقضوا على المتهم المشهور بلقب "حكيمة" وقاموا بتصفيده واقتياده إلى مفوضية الأمن بالجديدة لتحرير محضر بإيقافه قبل اقتياده إلى مدينة مراكش وإحالته عشية أمس الأربعاء على المصلحة الولائية للشرطة القضائية.
وتعود تفاصيل الجريمة إلى ليلة 29 من شهر أبريل المنصرم حينما انتقلت عناصر الأمن بناء على إخبارية من مواطنين بحي بوعكاز بالمحاميد، حيث تم العثور على رجل مسن يمتهن التسول داخل منزل مكترى وهو مشنوق وقد فارق الحياة.
وأشارت المصادر ذاتها، إلى أن الهالك الذي تجاوز عقده السابع والمعروف بسلوكاته الجنسية الشاذة كانت تجمعه بالمتهم المعروف في حلقة الرقص باسم "حكيمة"، علاقة مشبوهة، وسبق له أن طلق زوجته لأجل سواد عيون المتهم الذي يرتدي ملابس نسائية أثناء عمله بالساحة.
وأوضحت مصادرنا، أن عناصر الشرطة القضائية أمسكت بأولى الخيوط للوصول إلى المتهم من خلال التوجه إلى بعض أصدقائه الذين كانوا على علاقة مع المتهم والضحية، وتم اقناعهم بالإنخراط في عملية البحث.
وأضافت المصادر ذاتها، أن أصدقاء المتهم ربطوا به الإتصال في هاتف شقيقه النقال بدعوى الإطمئنان عن أحواله غير أن الأخير كان يختلق الأعذار في كل مرة لتبرير عدم إجابة شقيقه عنهم قبل أن يهتدوا إلى حيلة لاستدراجه بعد ايهامه بأنهم قاموا بجمع بعض التبرعات المادية لإعانته في محنته.
لم تنفع جميع المحاولات التي قام بها زملاء المتهم من أجل استدراجه لغاية مكان تواجدهم، فأتفقوا على الإلتقاء بمدينة الجديدة على أن يسبقهم إلى المحطة الطرقية بالجديدة، استقل إثنين من زملائه سيارة أجرة بمعية أربعة عناصر من الشرطة القضائية صباح أمس الأربعاء ثالث ماي وتوجهوا نحو عاصمة دكالة.
وصلت سيارة الأجرة مدينة الجديدة وتوجهت نحو المحطة وقبل بلوغها بعشرات الأمتار نزل عناصر الشرطة القضائية ليكمل زميلي المتهم المسير، وما إن نزل المشاركان في الكمين بالمحطة حتى تقدم إليهما شخص غير ذلك الذي تعودا على رؤيته يرتدي لباسا نسائيا ويحاكي رقص الغواني بساحة جامع الفنا بمراكش كل مساء، فالمتهم كان حريصا على التخفي وراء قبعة رياضية، لم يتعرفا عليه إلا بعد أن ألقى عليهما التحية.
وأكدت مصادرنا، أن الثلاثة تجادبا أطراف الحديث للحظات قليلة قبل أن يطوقهم رجال الأمن الأربعة والذين انقضوا على المتهم المشهور بلقب "حكيمة" وقاموا بتصفيده واقتياده إلى مفوضية الأمن بالجديدة لتحرير محضر بإيقافه قبل اقتياده إلى مدينة مراكش وإحالته عشية أمس الأربعاء على المصلحة الولائية للشرطة القضائية.
وتعود تفاصيل الجريمة إلى ليلة 29 من شهر أبريل المنصرم حينما انتقلت عناصر الأمن بناء على إخبارية من مواطنين بحي بوعكاز بالمحاميد، حيث تم العثور على رجل مسن يمتهن التسول داخل منزل مكترى وهو مشنوق وقد فارق الحياة.
وأشارت المصادر ذاتها، إلى أن الهالك الذي تجاوز عقده السابع والمعروف بسلوكاته الجنسية الشاذة كانت تجمعه بالمتهم المعروف في حلقة الرقص باسم "حكيمة"، علاقة مشبوهة، وسبق له أن طلق زوجته لأجل سواد عيون المتهم الذي يرتدي ملابس نسائية أثناء عمله بالساحة.
ملصقات
