رفاق الغلوسي يطالبون بالتحقيق في حكم صادر عن جنايات مراكش في ملف سوق الحرية بإنزكان – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
الخميس 24 أبريل 2025, 04:34

وطني

رفاق الغلوسي يطالبون بالتحقيق في حكم صادر عن جنايات مراكش في ملف سوق الحرية بإنزكان


كشـ24 نشر في: 7 يونيو 2017

عبر الفرع  الجهوي  للجمعية المغربية لحماية المال العام  لجهة مراكش أسفي عن "أسفه العميق وقلقه الشديد بخصوص تأييد الحكم الابتدائي الصادر في ملف سوق الحرية بإنزكان من طرف  غرفة الجنايات الاستئنافية بمراكش  القاضي ببراءة المتابعين و يعتبره  صدمة كبيرة للرأي العام المحلي والجهوي والوطني نظرا لما عرفه هذا الملف من اختلالات  ومن تبديد لأموال  عمومية".

وكانت غرفة الجنايات الإستئنافية بمراكش يوم الأربعاء  31 ماي  2017 قضت ببراءة منتخبين ومقاولين متابعين في  ملف ما يعرف بقضية سوق الحرية بإنزكان، و المتابعين  كل حسب المنسوب إليه  من أجل جنايتي تبديد أموال عامة موضوعة تحت يده بمقتضى  وظيفته وتلقي فائدة في مؤسسة عمومية يتولى إدارتها والاتفاق على أعمال مخالفة للقانون والمشاركة في تبديد أموال عامة وضعت تحت يده بمقتضى وظيفته والمشاركة في تلقي فائدة من  مؤسسة عمومية يتولى إدارة شؤونها .

واعتبر الفرع في بيان له توصلت "كشـ24" بنسخة منه، أن "ملف سوق الحرية بإنزكان الذي قضت غرفة الجنايات الاستئنافية بمراكش بتأييد الحكم الجنائي الابتدائي سيشكل عنوانا لمعاناة حقيقية لشريحة واسعة من تجار المنطقة و هو الملف الذي تؤكد كل المعطيات و الادلة المتوفرة وجود جريمة تبديد المال العام والحصول على فائدة من مؤسسة يتولى بعض المتهمين تسييرها ". 

وأضاف البيان أن "غرفة الجنايات الاستئنافية لما قضت ببراءة المتهمين فإن ذلك يبقى بعيدا عن القانون و قواعد العدالة، و تتسائل الجمعية ومعها الرأي العام عن الخلفيات الحقيقية التي تقف وراء تبرئة المتهمين في هذا الملف الذي يشكل فضيحة بكل المقاييس ويتطلب تحقيقا مستعجلا و فوريا من اجل تصحيح هذه الوضعية الشاذة، معبرا عن  تخوف الجمعية من أن "يكون لمكانة المتهمين ونفوذهم وعلاقتهم الاخطبوطية خيط ناظم مع حصولهم على البراءة".

وأعلن البيان أنه في "إطار تتبع الجمعية لملف سوق الحرية بإنزكان منذ سنوات قد سبق و أن راسل بتاريخ 5/10/2015  كلا من وزير العدل والحريات مصطفى الرميد والرئيس الأول للمجلس الأعلى للقضاء  والرئيس  الأول  لمحكمة الاستئناف  بمراكش والوكيل  العام لدى محكمة الاستئناف بمراكش على إثر صدور حكم  قضائي مخالف  للقانون عن غرفة الجنايات الابتدائية بمحكمة الاستئناف بمراكش بخصوص  هذا الملف  من أجل فتح تحقيق في هذا الحكم كما كان موضوع لقاء مع وزير العدل والحريات مع المكتب الوطني للجمعية بتاريخ  15 أبريل 2016".

وطالب البيان "الدولة ومختلف المؤسسات بإيقاف هذا العبث ونزيف الفساد ونهب المال العام و الإفلات من العقاب الذي يشكل كل الأزمات  الاقتصادية والاجتماعية ويساهم في مصادرة كل إمكانات التنمية ويهدد التماسك الاجتماعي ويمس بالمقاولة والمقاولين والاستثمار المنتج   والشغل  والثروة".  

وذكر رفاق الغلوسي في بيانهم بأن "القضاء  يجب أن يكون  مستقلا وآلية ناجعة وفعالة في التصدي للفساد ونهب المال العام والرشوة والغش والإفلات من العقاب، وأن يكون  ملاذا لإنصاف كل الذين انتهكت حقوقهم وأن يمارس دوره كاملا في ظل  دستور  2011 الذي  جعله سلطة مستقلة وخاصة الفصلين 109 و 110  منه".
   
وسجل  البيان "مرة أخر و بكل اسف غياب إرادة سياسية واضحة المعالم  والأهداف من أجل التصدي للفساد ونهب العام والافلات من العقاب والرشوة واقتصاد الريع  وربط  المسؤولية بالمحاسبة مما يجعل البلاد تعيش أزمات اجتماعية  وتخلف عل مستوى التنمية وحراك اجتماعي ينتشر بسرعة على المستوى الوطني".

واعتبرت الجمعية المغربية لحماية المال العام أن "التوترات الاجتماعية الحاصلة في العديد من المناطق المغربية وفي مقدمتها إقليم الحسيمة والمناطق المجاورة لها تجد جذورها في الفساد ونهب المال العام والافلات من العقاب و سيادة الرشوة واقتصاد الريع ومراكمة الثروة بطرق غير مشروعة مما يساهم في فقدان الثقة في  مؤسسات الدولة ومختلف الفاعلين ويعمق التفاوت الاجتماعي والمجالي".  

وطالب البيان "وزير العدل فتح تحقيق في ملابسات هذا الحكم تحقيقا للعدالة وصونا للقضاء"، معلنا استمرار فرع الجمعية  في "التصدي لمظاهر الفساد ونهب المال العام والإفلات من العقاب  كيفما كانت الظروف والإكراهات  مساهمة منه في تخليق الحياة العامة وربط المسؤولية بالمحاسبة".
 
واعتبر فرع الجمعية أن "تحقيق الأمن و الاستقرار  لا يقل أهمية عن محاربة الفساد والافلات من العقاب واقتصاد الريع ومحاربة الرشوة والمحسوبية والزبونية وربط المسؤولية بالمحاسبة بما يقتضيه ذلك من توفير كل الشروط القانونية والسياسية لتخليق الحياة العامة و بناء دولة الحق والقانون".

عبر الفرع  الجهوي  للجمعية المغربية لحماية المال العام  لجهة مراكش أسفي عن "أسفه العميق وقلقه الشديد بخصوص تأييد الحكم الابتدائي الصادر في ملف سوق الحرية بإنزكان من طرف  غرفة الجنايات الاستئنافية بمراكش  القاضي ببراءة المتابعين و يعتبره  صدمة كبيرة للرأي العام المحلي والجهوي والوطني نظرا لما عرفه هذا الملف من اختلالات  ومن تبديد لأموال  عمومية".

وكانت غرفة الجنايات الإستئنافية بمراكش يوم الأربعاء  31 ماي  2017 قضت ببراءة منتخبين ومقاولين متابعين في  ملف ما يعرف بقضية سوق الحرية بإنزكان، و المتابعين  كل حسب المنسوب إليه  من أجل جنايتي تبديد أموال عامة موضوعة تحت يده بمقتضى  وظيفته وتلقي فائدة في مؤسسة عمومية يتولى إدارتها والاتفاق على أعمال مخالفة للقانون والمشاركة في تبديد أموال عامة وضعت تحت يده بمقتضى وظيفته والمشاركة في تلقي فائدة من  مؤسسة عمومية يتولى إدارة شؤونها .

واعتبر الفرع في بيان له توصلت "كشـ24" بنسخة منه، أن "ملف سوق الحرية بإنزكان الذي قضت غرفة الجنايات الاستئنافية بمراكش بتأييد الحكم الجنائي الابتدائي سيشكل عنوانا لمعاناة حقيقية لشريحة واسعة من تجار المنطقة و هو الملف الذي تؤكد كل المعطيات و الادلة المتوفرة وجود جريمة تبديد المال العام والحصول على فائدة من مؤسسة يتولى بعض المتهمين تسييرها ". 

وأضاف البيان أن "غرفة الجنايات الاستئنافية لما قضت ببراءة المتهمين فإن ذلك يبقى بعيدا عن القانون و قواعد العدالة، و تتسائل الجمعية ومعها الرأي العام عن الخلفيات الحقيقية التي تقف وراء تبرئة المتهمين في هذا الملف الذي يشكل فضيحة بكل المقاييس ويتطلب تحقيقا مستعجلا و فوريا من اجل تصحيح هذه الوضعية الشاذة، معبرا عن  تخوف الجمعية من أن "يكون لمكانة المتهمين ونفوذهم وعلاقتهم الاخطبوطية خيط ناظم مع حصولهم على البراءة".

وأعلن البيان أنه في "إطار تتبع الجمعية لملف سوق الحرية بإنزكان منذ سنوات قد سبق و أن راسل بتاريخ 5/10/2015  كلا من وزير العدل والحريات مصطفى الرميد والرئيس الأول للمجلس الأعلى للقضاء  والرئيس  الأول  لمحكمة الاستئناف  بمراكش والوكيل  العام لدى محكمة الاستئناف بمراكش على إثر صدور حكم  قضائي مخالف  للقانون عن غرفة الجنايات الابتدائية بمحكمة الاستئناف بمراكش بخصوص  هذا الملف  من أجل فتح تحقيق في هذا الحكم كما كان موضوع لقاء مع وزير العدل والحريات مع المكتب الوطني للجمعية بتاريخ  15 أبريل 2016".

وطالب البيان "الدولة ومختلف المؤسسات بإيقاف هذا العبث ونزيف الفساد ونهب المال العام و الإفلات من العقاب الذي يشكل كل الأزمات  الاقتصادية والاجتماعية ويساهم في مصادرة كل إمكانات التنمية ويهدد التماسك الاجتماعي ويمس بالمقاولة والمقاولين والاستثمار المنتج   والشغل  والثروة".  

وذكر رفاق الغلوسي في بيانهم بأن "القضاء  يجب أن يكون  مستقلا وآلية ناجعة وفعالة في التصدي للفساد ونهب المال العام والرشوة والغش والإفلات من العقاب، وأن يكون  ملاذا لإنصاف كل الذين انتهكت حقوقهم وأن يمارس دوره كاملا في ظل  دستور  2011 الذي  جعله سلطة مستقلة وخاصة الفصلين 109 و 110  منه".
   
وسجل  البيان "مرة أخر و بكل اسف غياب إرادة سياسية واضحة المعالم  والأهداف من أجل التصدي للفساد ونهب العام والافلات من العقاب والرشوة واقتصاد الريع  وربط  المسؤولية بالمحاسبة مما يجعل البلاد تعيش أزمات اجتماعية  وتخلف عل مستوى التنمية وحراك اجتماعي ينتشر بسرعة على المستوى الوطني".

واعتبرت الجمعية المغربية لحماية المال العام أن "التوترات الاجتماعية الحاصلة في العديد من المناطق المغربية وفي مقدمتها إقليم الحسيمة والمناطق المجاورة لها تجد جذورها في الفساد ونهب المال العام والافلات من العقاب و سيادة الرشوة واقتصاد الريع ومراكمة الثروة بطرق غير مشروعة مما يساهم في فقدان الثقة في  مؤسسات الدولة ومختلف الفاعلين ويعمق التفاوت الاجتماعي والمجالي".  

وطالب البيان "وزير العدل فتح تحقيق في ملابسات هذا الحكم تحقيقا للعدالة وصونا للقضاء"، معلنا استمرار فرع الجمعية  في "التصدي لمظاهر الفساد ونهب المال العام والإفلات من العقاب  كيفما كانت الظروف والإكراهات  مساهمة منه في تخليق الحياة العامة وربط المسؤولية بالمحاسبة".
 
واعتبر فرع الجمعية أن "تحقيق الأمن و الاستقرار  لا يقل أهمية عن محاربة الفساد والافلات من العقاب واقتصاد الريع ومحاربة الرشوة والمحسوبية والزبونية وربط المسؤولية بالمحاسبة بما يقتضيه ذلك من توفير كل الشروط القانونية والسياسية لتخليق الحياة العامة و بناء دولة الحق والقانون".


ملصقات


اقرأ أيضاً
بالڤيديو.. إطلاق بوابة إلكترونية خاصة بالمعلومة القانونية والقضائية وكشـ24 تواكب الحدث
شهد رواق المجلس ‏الاعلى للسلطة القضائية بالمعرض الدولي للنشر والكتاب بالرباط. ظهر يومه الاربعاء 23 ابريل حفل إطلاق بوابة إلكترونية خاصة بالمعلومة القانونية والقضائية، تحت اسم *"المكتبة القانونية والقضائية"*، ويضم الموقع الجديد وفق ما استقته كشـ24 خلال الحفل، من قلب المعرض الدولي للكتاب، عدة نوافذ، خاصة بنشر النصوص القانونية، والدراسات ‏والمؤلفات، وتقارير المجلس، وإصدارات المجلس، ومجلة السلطة القضائية.‏ 
وطني

مصدر لـ”كشـ24″: الاقتطاعات المباغتة من حسابات السائقين تشعل غضب المهنيين وتنذر بشلل القطاع
عبر عدد من السائقين المهنيين بمختلف ربوع المملكة عن استيائهم الشديد من قرار وزارة النقل واللوجستيك القاضي بإقرار مساهمة شهرية إجبارية بقيمة 180 درهما لفائدة الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي، تخص جميع الحاصلين على البطاقة المهنية، سواء كانوا في وضعية شغل أم لا، وقد أثار هذا القرار موجة غضب عارمة في صفوف المهنيين الذين فوجئوا باقتطاعات مباغتة من حساباتهم البنكية دون إشعار مسبق.وفي تصريح خص به موقع كشـ24، قال مصدر رفض الكشف عن هويته، إن السائقين المهنيين يعتزمون تنظيم وقفات احتجاجية للتنديد بهذا القرار، الذي وصفه بغير العادل، مشيرا إلى أن الاقتطاعات بلغت لدى بعض المهنيين ما بين 10 آلاف و15 ألف درهم، رغم أن بعضهم لا يزاول أي نشاط حاليا.وأوضح المتحدث أن كل من يتوفر على رخصة السياقة المهنية، سواء كان سائق شاحنة، حافلة أو غيرها، أصبح مطالبا بالتوفر على تكوين مهني كلف البعض مبالغ تتراوح بين 5 آلاف و8 آلاف درهم، ليفاجأ اليوم بإلزامه بأداء 180 درهما شهريا، دون مراعاة لوضعيته المهنية أو المادية.وأضاف مصرحنا، أن هذه الخصومات تتعلق بالتأمين الإجباري عن المرض "أمو"، دون تقديم أي تبرير رسمي أو توضيح من الجهات الوصية، رغم ان بعضهم منخرط لدى الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي ويؤدي مساهماته للصندوق بشكل شهري.وعبر المتحدث ذاته، عن استغرابه من طريقة إخراج القرار، معتبرا أن وزارة النقل أصدرت هذا الإجراء في غياب بلاغ رسمي واضح يشرح حيثياته وشروطه، مما جعل المهنيين يشعرون بأنهم مستهدفون بشكل عشوائي، مشيرا إلى أن بعض المهنيين اكتشفوا الأمر صدفة عند ولوجهم إلى حساباتهم البنكية.وأكد المصدر ذاته، بصفته مستشارا قانونيا للنقابة الوطنية المغربية لنقل المسافرين، أن النقابة بصدد متابعة الموضوع قانونيا، وتطالب وزارة النقل والجهات المعنية بفتح حوار جاد ومسؤول، يأخذ بعين الاعتبار الظروف الاجتماعية والاقتصادية الصعبة التي يمر بها السائق المهني، خاصة في ظل تراجع الطلب على النقل وتزايد تكاليف أسعار المحروقات.وختم تصريحه بالتأكيد على أن هذا القرار، الذي يفتقد إلى الشفافية والعدالة، قد تكون له تداعيات اجتماعية خطيرة، ولن يمر دون رد فعل نضالي من قبل المهنيين في الأيام القادمة.
وطني

الذكاء الاصطناعي في مجال الدفاع..المغرب يستضيف منتدى مديري الكليات الحربية الإفريقية
استضافت الكلية الملكية للدراسات العسكرية العليا بالقنيطرة، يوم أمس الثلاثاء، 22 أبريل، النسخة الثانية من منتدى مديري الكليات الحربية الإفريقية. وقال بلاغ صحفي صادر عن القوات المسلحة الملكية إن هذه النسخة تنظم بتعليمات سامية من صاحب الجلالة الملك محمد السادس، القائد الأعلى ورئيس أركان الحرب العامة للقوات المسلحة الملكية، وفي إطار تعزيز علاقات التعاون العسكري وتبادل الخبرات بين القوات المسلحة الملكية ونظيراتها في الدول الإفريقية الشقيقة. وشهد هذا الملتقى مشاركة لضباط كبار يمثلون كلاً من السنغال، مالي، ساحل العاج، الكاميرون، نيجيريا، موريتانيا، جمهورية الكونغو الديمقراطية، مالاوي، كينيا، غانا، إثيوبيا، أنغولا وزامبيا. وشكل هذا المنتدى منصة استراتيجية هامة لتبادل الرؤى والتجارب في مجال التكوين العسكري، حيث تمحورت أشغال هذا اللقاء حول موضوع "الذكاء الاصطناعي في مجال الدفاع"، باعتباره أحد مرتكزات الحرب الحديثة، لما يوفره من أدوات وتقنيات متطورة تساهم في الرفع من كفاءة وفعالية الأسلحة التقليدية، وتحقيق التفوق العملياتي في ميدان المعركة. وعرف هذا الحدث تقديم مجموعة من العروض والمحاضرات العلمية، ألقاها خبراء وأكاديميون في مجال الذكاء الاصطناعي والدفاع السيبراني، حيث تطرقوا إلى مناقشة التحديات والفرص التي يتيحها هذا المجال، وكذا آفاق دمجه داخل المؤسسة العسكرية.  
وطني

مهمة استطلاعية برلمانية تنتظر الضوء الأخضر لتقييم تجربة “مدارس الريادة”
تقدم رشيد حموني رئيس الفريق النيابي لحزب “التقدم والاشتراكية” بمجلس النواب، بطلب إلى رئيس لجنة التعليم والثقافة والاتصال، من أجل تشكيل مهمة استطلاعية مؤقتة، حول “الأداء المرحلي لتجربة مؤسسات الريادة”. وأشار حموني في الطلب ذاته أنه بناء على المادة 142 من النظام الداخلي لمجلس النواب، فإنه يتقدم بطلب لرئيس اللجنة السالفة الذكر، لتشكيل مهمة استطلاعية مؤقتة حول: ” أداء مؤسسات الريادة”. وتروم هذه المهمة الاستطلاعية المؤقتة، حسب الحموني، لحصول على أجوبة عن مجموعة من الأسئلة والاستفسارات، الخاصة بتجربة مدراس الريادة. وسبق للمجلس الأعلى للتربية والتعليم أن انتقد في آخر تقاريره تجربة مدارس الريادة، مؤكدا أنها تعاني من عدة إكراهات على رأسها الفروقات والتفاوتات بين المدارس التي تم دمجها في المشروع وتلك التي لم تستهدف، وضعف التأطير التربوي للأساتذة الذين يشرفون على هذه التجربة، إلى جانب الضعف في عدد الموارد المادية خاصة في مؤسسادة الريادة المتواجدة في المناطق النائية.
وطني

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 24 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة