تراجع الجيش المغربي في تصنيف أقوى جيوش العالم – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
الجمعة 18 أبريل 2025, 21:37

وطني

تراجع الجيش المغربي في تصنيف أقوى جيوش العالم


كشـ24 نشر في: 8 يونيو 2017

رغم تسلمه مؤخراً لأسلحة أمريكية ثقيلة عبر دفعات من بينها دبابات “الأبرامز”، تراجع تصنيف الجيش المغربي في التصنيف العالمي لأقوى جيوش العالم ،و الذي نشره موقع “Global Firepower” أمس الأربعاء بمرتبة واحدة عن آخر تصنيف نشره ذات الموقع المتخصص.

و جاء الجيش المغربي في المرتبة 57 في لائحة ضمت 126 دولة، واحتل المرتبة الخامسة عربياً ،في الوقت الذي كان يحتل المركز الـ39 عالمياً العام الماضي.

ونشر المعهد على موقعه الإلكتروني جزءا من القدرات والإمكانيات العسكرية التي يتمتع بها الجيش المغربي، مشيرا إلى أن “المؤسسة العسكرية تتوفر على 17.000.000 شخصا قادرين على القتال، بينما يبلغ عدد الجنود المنتشرين 200 ألف، وجنود الاحتياط 150 ألف فرد”.

وبالنسبة للتجهيزات العسكرية المغربية، أبرزت الدراسة أن الجيش المغربي يمتلك 1276 دبابة بزيادة 61 دبابة وهي التي تسلمها مؤخراً و 2348 مركبة مدرعة، و448 مدفع ذاتي الحركة، و192 نظام متعدد لرمي القذائف.

وأشارت الدراسة إلى أن التجهيزات الموضوعة حيز الخدمة، تتمثل في 278 طائرة مقاتلة وهو الرقم الذي شهد تراجعاً حيث كانت تصل في آخر تصنيف لـ282، و 46 طائرة هجومية والتي انخفض عددها أيضاً حيث كانت 50، و 158 طائرة نقل وشحن ، و 80 طائرة تدريب، و 128 هيلوكبتر، و 121 سفينة عسكرية منها 3 فرقاطات.

وبلغت ميزانية الدفاع 3 ملايير و 400 مليون دولار في الوقت الذي كشف فيه تقرير صادر عن شركة “الاستخبارات الدفاعية الاستراتيجية”، أن ميزانية الدفاع في المغرب ستنتقل من 3.5 مليار دولار في عام 2018 إلى 3.9 مليار دولار في عام 2022، بزيادة قدرها 2.80 في المئة، عكس ما وقع عام 2017 مقارنة مع عام 2013 عندما تراجع الرقم من 3.80 مليار دولار إلى 3.4 مليار دولار، لأسباب تعود أساسا إلى التغيّر في قيمة صرف الدرهم مقارنة بالدولار.

رغم تسلمه مؤخراً لأسلحة أمريكية ثقيلة عبر دفعات من بينها دبابات “الأبرامز”، تراجع تصنيف الجيش المغربي في التصنيف العالمي لأقوى جيوش العالم ،و الذي نشره موقع “Global Firepower” أمس الأربعاء بمرتبة واحدة عن آخر تصنيف نشره ذات الموقع المتخصص.

و جاء الجيش المغربي في المرتبة 57 في لائحة ضمت 126 دولة، واحتل المرتبة الخامسة عربياً ،في الوقت الذي كان يحتل المركز الـ39 عالمياً العام الماضي.

ونشر المعهد على موقعه الإلكتروني جزءا من القدرات والإمكانيات العسكرية التي يتمتع بها الجيش المغربي، مشيرا إلى أن “المؤسسة العسكرية تتوفر على 17.000.000 شخصا قادرين على القتال، بينما يبلغ عدد الجنود المنتشرين 200 ألف، وجنود الاحتياط 150 ألف فرد”.

وبالنسبة للتجهيزات العسكرية المغربية، أبرزت الدراسة أن الجيش المغربي يمتلك 1276 دبابة بزيادة 61 دبابة وهي التي تسلمها مؤخراً و 2348 مركبة مدرعة، و448 مدفع ذاتي الحركة، و192 نظام متعدد لرمي القذائف.

وأشارت الدراسة إلى أن التجهيزات الموضوعة حيز الخدمة، تتمثل في 278 طائرة مقاتلة وهو الرقم الذي شهد تراجعاً حيث كانت تصل في آخر تصنيف لـ282، و 46 طائرة هجومية والتي انخفض عددها أيضاً حيث كانت 50، و 158 طائرة نقل وشحن ، و 80 طائرة تدريب، و 128 هيلوكبتر، و 121 سفينة عسكرية منها 3 فرقاطات.

وبلغت ميزانية الدفاع 3 ملايير و 400 مليون دولار في الوقت الذي كشف فيه تقرير صادر عن شركة “الاستخبارات الدفاعية الاستراتيجية”، أن ميزانية الدفاع في المغرب ستنتقل من 3.5 مليار دولار في عام 2018 إلى 3.9 مليار دولار في عام 2022، بزيادة قدرها 2.80 في المئة، عكس ما وقع عام 2017 مقارنة مع عام 2013 عندما تراجع الرقم من 3.80 مليار دولار إلى 3.4 مليار دولار، لأسباب تعود أساسا إلى التغيّر في قيمة صرف الدرهم مقارنة بالدولار.


ملصقات


اقرأ أيضاً
عكوري لـ”كشـ24″: نرفض تحويل المدرسة إلى ساحة عنف وندعو إلى تعبئة شاملة لحمايتها
عبر نور الدين عكوري، رئيس الفيدرالية الوطنية لجمعيات آباء وأمهات وأولياء التلامذة بالمغرب، في تصريح خص به "كشـ24"، عن بالغ قلقه إزاء تصاعد موجة العنف داخل المؤسسات التعليمية، مشيرا إلى أن الأسابيع الأخيرة شهدت حوادث مؤسفة في عدد من المدارس، حيث تزايدت الاعتداءات سواء من طرف التلاميذ تجاه الأساتذة أو بين التلاميذ أنفسهم.وأكد عكوري أن المدرسة يفترض أن تظل فضاء تربويا آمنا لبناء الأجيال، يقوم على قيم الحوار، والاحترام المتبادل، والانضباط، مشددا على أن الفيدرالية ترفض كل أشكال العنف الجسدي، واللفظي، والنفسي التي باتت تهدد الاستقرار داخل الوسط المدرسي.وأضاف أن الاعتداءات التي يتعرض لها نساء ورجال التعليم تعتبر إساءة بالغة ليس فقط في حقهم كأفراد، بل في حق الرسالة النبيلة التي يمثلونها داخل المجتمع، وأوضح أن المساس بكرامة المدرس هو في الحقيقة مساس بمكانة المدرسة، وبمستقبل التلاميذ، الذين يفترض أن يتلقوا تربية تقوم على الاحترام لا على العنف والتحدي، ولفت إلى أن الأستاذ ليس عدوا لأحد، بل هو شريك أساسي في عملية التربية والبناء، ومن غير المقبول أن يحول إلى هدف للاعتداءات اللفظية أو الجسدية.وفي السياق نفسه، عبر رئيس الفيدرالية عن استيائه من تنامي مظاهر العنف بين التلاميذ أنفسهم، سواء في شكل مشادات أو تنمر، وهي ممارسات من شأنها أن تدمر المناخ الدراسي السليم وتزرع الخوف بدل الثقة داخل نفوس التلاميذ، مما يؤثر بشكل مباشر على جودة التحصيل.وأكد عكوري أن هذا الواقع المقلق لا يمكن فهمه أو معالجته إلا من خلال إدراك أنه نتيجة لأزمة مركبة تشمل عدة مستويات، أبرزها غياب آليات فعالة للإنصات والتدخل داخل المؤسسات التعليمية، إلى جانب ضعف دور الأسرة في مواكبة سلوكيات الأبناء، وأخيرا التأثير السلبي للمحيط الخارجي وما يبثه من مظاهر العنف، سواء عبر الشارع أو عبر وسائل الإعلام.وفي ظل هذا الوضع، دعا عكوري إلى ضرورة إطلاق دينامية جديدة بين مختلف الفاعلين في المنظومة، تقوم على التعاون والتنسيق لمحاصرة الظاهرة والحد من تداعياتها، كما شدد على أهمية تعزيز جسور التواصل بين الأسر والمدرسة من خلال عقد لقاءات منتظمة تتيح العمل المشترك في تربية الأبناء، واعتبر أن تفعيل خلايا الإنصات داخل المؤسسات التعليمية بات أمرا ضروريا، كما أن تنظيم حملات تحسيسية داخل الوسط المدرسي حول مخاطر العنف يمكن أن يساهم في الوقاية من هذه الظواهر.وختم عكوري تصريحه بتجديد التضامن المطلق للفيدرالية مع جميع ضحايا العنف المدرسي، مؤكدا التزام جمعيات الآباء بالعمل جنبا إلى جنب مع المؤسسات التربوية والجهات المعنية لوقف هذا النزيف، وختم بقوله: "نحن نؤمن أن المدرسة يجب أن تظل معبدا للعلم والتنشئة، لا ساحة للصراعات والمواجهات".
وطني

النيابة العامة بفاس تحيل القاضية المعزولة المتهمة في قضية نصب وتزوير على سجن بوركايز
قررت النيابة العامة بمحكمة الاستئناف بفاس، اليوم الجمعة، متابعة القاضية المعزولة التي تم توقيفها في حالة تلبس في ملفا ارتشاء، في حالة اعتقال، وأمرت بإحالتها على السجن المحلي بوركايز. وشمل قرار الاعتقال أيضا زوجها.ووجهت للمعنية تهما لها علاقة بالنصب وادعاء صفة ينظمها القانون، والتزوير في محررات رسمية. في حين وجهت لزوجها تهما لها علاقة بالمشاركة في التزوير والنصب وادعاء صفة ينظمها القانون. وتم تحديد يوم 28 أبريل الجاري موعدا لأولى جلسات المحاكمة أمام غرفة الجنايات الابتدائية.وجرى توقيف القاضية المعزولة، مساء يوم الثلاثاء. وقررت النيابة العامة تمديد فترة الحراسة النظرية في حقها لتعميق الأبحاث في هذه القضية التي فجرها مقاول تحدث على أن المعنية وعدته بالتدخل لفائدته في ملف معروض على القضاء، مقابل مبلغ مالي مهم. وتم الاتفاق على أن يمنحها في الوهلة الأولى مبلغا محددا في 10 ملايين سنتيم، على أن يؤدي ما تبقى من المبلغ المتفق عليه لاحقا.وذكرت المصادر بأن التحقيقات كشفت عن وجود مقاول آخر قد يكون بدوره تعرض لعملية نصب، حيث طلبت منه أداء مبلغ مالي مهم مقابل التدخل لفائدته في ملف قضائي.وسبق أن صدر قرار عزل في حق هذه القاضية بعدما واجهت عددا من الملفات، ومنها ملف يتعلق بالشيكات، وملف آخر يتعلق بكراء منزل وكراء سيارة.
وطني

اغتصاب طفلة بتيزنيت يثير استنكار حقوقيين
كشفت مصادر حقوقية أن مدينة تيزنيت شهدت جريمة اغتصاب طفلة في العاشرة من عمرها من طرف خالها الخمسيني. وأوضحت المنظمة الوطنية لحقوق الطفل بإقليم تيزنيت، أن هذه الجريمة “ليست شأناً عائلياً يُطوى بالتنازلات، ولا مسألة خاصة يُعالجها الصمت، بل انتهاك صارخ للطفولة وكرامة الإنسان، يجب أن يواجه بأقصى درجات الحزم والوضوح”. وحذرت المنظمة من أي محاولة للتستر أو الالتفاف على القضية بدعوى “الستر” أو “المصالحة الأسرية”، مبرزة أن الطفولة ليست مجالاً للمساومة.وأكدت المنظمة الحقوقية أن تكرار الإفلات من العقاب، سواء بسبب تنازل أولياء الأمور، أو بفعل ثغرات قانونية، أو استغلال النفوذ والمال، يجعل من هذه الجرائم سلسلة عنف متواصلة، تعيد إنتاج الألم والضرر في أجيال كاملة، وتنتج إنساناً مأزوماً يحمل ندوب الطفولة طوال حياته. ودعت المنظمة إلى تقديم الجاني للعدالة مع ضمان شروط محاكمة عادلة وشفافة، وضمان عدم تأثير أي تنازل على مجريات المتابعة القضائية، ومرافقة الضحية وأسرتها نفسياً وقانونياً، ومتابعة مدى التزام المؤسسات المختصة. وعبرت عن رفضها لكل أشكال الضغط على الأسرة، أو محاولات شراء الصمت، أو طمس معالم الجريمة، مشددة على أن تحتاج حماية حقيقية، وليس شعارات مناسباتية. ولن نسمح أن يتحول الضعف الاجتماعي إلى غطاء للمجرمين.
وطني

الوزير برادة يراهن على الرابطة المحمدية للعلماء لمحاصرة “السلوكيات المشينة” في المؤسسات التعليمية
في سياق تنامي موجة الغضب جراء تنامي حوادث العنف في المؤسسات التعليمية ضد رجال ونساء التعليم، أعلنت وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة عن توقيع اتفاقية شراكة مع الرابطة المحمدية للعلماء من أجل تعزيز منظومة القيم البانية، والتمنيع من السلوكيات المشينة بالمؤسسات التعليمية وترسيخ الممارسات الإيجابية، سواء من خلال مضامين المنهاج الدراسي أو مختلف أنشطة الحياة المدرسية.وكان وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، محمد سعد برادة قد تٍاس، يوم أول أمس الأربعاء، بالمقر المركزي للوزارة، بمعية أحمد عبادي، الأمين العام للرابطة المحمدية للعلماء، وسلجي فيفانتي عن سفارة دولة النرويج بالمملكة والممثلة المقيمة لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي بالمغرب PNUD، اجتماع لجنة القيادة لبرنامج "دعم تعزيز التسامح والسلوك المدني والمواطنة والوقاية من السلوكات المشينة بالوسط المدرسي"APT2C.وقالت الوزارة إن هذا الاجتماع خصص لتقديم ومناقشة حصيلة إنجازات سنة 2024، وكذا استعراض والمصادقة على برنامج العمل برسم سنة .وأشاد الوزير برادة بدور الأندية التربوية بالمؤسسات التعليمية، وخاصة الأندية الخاصة بالمواطنة والسلوك المدني وبناء شخصية التلميذ على قيم التعايش والحفاظ على الهوية الوطنية في ظل الانفتاح على القيم الكونية، ودعا كافة المتدخلين والشركاء والأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين إلى مضاعفة الجهود، من أجل توسيع دائرة تنزيل هذا البرنامج وتوسيع قاعدة التلميذات والتلاميذ المستفيدين، مع الحرص على تنويع الأنشطة الثقافية والفنية المنجزة.
وطني

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 18 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة