مراكش

خمسة مشاهير تركوا بلدانهم واستقروا بمراكش


كشـ24 نشر في: 9 يونيو 2017

استهوتهم سكينة المدينة وتاريخها، فاختاروها مأوى دائما أو أحيانا لفترات متقطعة من السنة. إنها مدينة مراكش المغربية، التي أضحت واحدة من المدن المغاربية الأكثر جذبا للمشاهير والسياح عموما.

وهذه لائحة لأبرز المشاهير الذين اختاروا الإقامة بالمدينة الحمراء:

1. دومينيك ستراوس كان

وزير المالية الفرنسي ورئيس صندوق النقد الدولي السابق. اقتنى رياضا بدرب سيدي ميمون، بالمدينة العتيقة على مقربة من الإقامة الملكية، سنة 2000. اسمه "رياض الشريفة لالة عائشة" كان في ملكية القاضي مولاي المصطفى صهر السلطان مولاي الحسن الأول. يقع على مقربة من ضريح مؤسس مراكش يوسف بن تاشفين. استقبل في رياضه عددا من قادة الحزب الاشتراكي الفرنسي ومن بينهم "مارتين دوبري"، "رولان فابيوس" و"جاك لانغ".

2. ألان دولون

ممثل فرنسي عالمي. أول شخصية تقتني رياضا بمراكش سنة 1980 واسمه رياض "الزاهية". بدرب سيدي ميمون تفصله بضع دقائق عن ساحة جامع الفنا. كان زائرا وفيا لفندق "المامونية"، فقرر أن تكون مراكش أول وجهة يشتري فيها بعد إقامتين في باريس. منح الرياض لزوجته هدية لفراقهما، وحينما لم تستطع البقاء فيه لوحدها فوتته لصديق العائلة "هنري ليفي".

3. هنري ليفي

الكاتب والفيلسوف الفرنسي بيرنارد هنري ليفي. اقتنى رياضه بمراكش سنة 1996 وبعدها اشترى عددا من الدور المحيطة به بهدف توسيعه بعدما أصبح يضيق بزواره من السياسيين الفرنسيين. كانت تتردد عليه أيضا "كارلا بروني" رفقة الناشر "دون بول انتوفين" قبل أن تصبح زوجة لساركوزي.

احتضن هنري ليفي، المتعاطف مع الحزب الشيوعي الفرنسي، في رياضه مسؤولين عن نقابة الكونفدرالية العامة للشغل الفرنسية "سي جي تي" وزعماء تنظيمات يسارية أخرى. 4. نعومي كامبل

عارضة الأزياء البريطانية من أصل أفريقي، وزوجة الملياردير الروسي "فلاديسلوف دورونين". ترددت كثيرا على مراكش قبل أن تغرم بها وتشتري فيلا بالحي الأرستقراطي "النخيل" وسط المدينة.

5. جاد المالح

الكوميدي جاد المالح الحاصل على الجنسية المغربية والفرنسية والكندية قرر هو الآخر سنة 2011 تملّك فيلا خاصة به بمراكش، إذ أشرف بنفسه على مراحل بنائها.

جاد المالح أحد الوجوه المعروفة بترددها على مراكش وخصوصا أثناء مهرجان مراكش للضحك.

استهوتهم سكينة المدينة وتاريخها، فاختاروها مأوى دائما أو أحيانا لفترات متقطعة من السنة. إنها مدينة مراكش المغربية، التي أضحت واحدة من المدن المغاربية الأكثر جذبا للمشاهير والسياح عموما.

وهذه لائحة لأبرز المشاهير الذين اختاروا الإقامة بالمدينة الحمراء:

1. دومينيك ستراوس كان

وزير المالية الفرنسي ورئيس صندوق النقد الدولي السابق. اقتنى رياضا بدرب سيدي ميمون، بالمدينة العتيقة على مقربة من الإقامة الملكية، سنة 2000. اسمه "رياض الشريفة لالة عائشة" كان في ملكية القاضي مولاي المصطفى صهر السلطان مولاي الحسن الأول. يقع على مقربة من ضريح مؤسس مراكش يوسف بن تاشفين. استقبل في رياضه عددا من قادة الحزب الاشتراكي الفرنسي ومن بينهم "مارتين دوبري"، "رولان فابيوس" و"جاك لانغ".

2. ألان دولون

ممثل فرنسي عالمي. أول شخصية تقتني رياضا بمراكش سنة 1980 واسمه رياض "الزاهية". بدرب سيدي ميمون تفصله بضع دقائق عن ساحة جامع الفنا. كان زائرا وفيا لفندق "المامونية"، فقرر أن تكون مراكش أول وجهة يشتري فيها بعد إقامتين في باريس. منح الرياض لزوجته هدية لفراقهما، وحينما لم تستطع البقاء فيه لوحدها فوتته لصديق العائلة "هنري ليفي".

3. هنري ليفي

الكاتب والفيلسوف الفرنسي بيرنارد هنري ليفي. اقتنى رياضه بمراكش سنة 1996 وبعدها اشترى عددا من الدور المحيطة به بهدف توسيعه بعدما أصبح يضيق بزواره من السياسيين الفرنسيين. كانت تتردد عليه أيضا "كارلا بروني" رفقة الناشر "دون بول انتوفين" قبل أن تصبح زوجة لساركوزي.

احتضن هنري ليفي، المتعاطف مع الحزب الشيوعي الفرنسي، في رياضه مسؤولين عن نقابة الكونفدرالية العامة للشغل الفرنسية "سي جي تي" وزعماء تنظيمات يسارية أخرى. 4. نعومي كامبل

عارضة الأزياء البريطانية من أصل أفريقي، وزوجة الملياردير الروسي "فلاديسلوف دورونين". ترددت كثيرا على مراكش قبل أن تغرم بها وتشتري فيلا بالحي الأرستقراطي "النخيل" وسط المدينة.

5. جاد المالح

الكوميدي جاد المالح الحاصل على الجنسية المغربية والفرنسية والكندية قرر هو الآخر سنة 2011 تملّك فيلا خاصة به بمراكش، إذ أشرف بنفسه على مراحل بنائها.

جاد المالح أحد الوجوه المعروفة بترددها على مراكش وخصوصا أثناء مهرجان مراكش للضحك.


ملصقات


اقرأ أيضاً
بالصور.. مراهقون يتحدون قرار منع “الشعالة” بمراكش
رغم الحملات الأمنية والسلطات الاستباقية لمنع المظاهر الخطرة المرتبطة باحتفالات ليلة عاشوراء، أقدم عدد من الشبان والمراهقين والأطفال، على إضرام النار بالعديد من المناطق، على غرار تابحيرت، بحي الموقف وباب أيلان بالمدينة العتيقة لمراكش.وقام الشبان بهذه المناطق بالاحتفال بمفرقعات عاشوراء وإشعال "الشعالة"، في تحدٍّ صريح للإجراءات المشددة التي باشرتها السلطات المحلية بمراكش، منذ أيام، لمواجهة سلوكيات قد تُهدد السلامة العامة أو تتسبب في اضطرابات أمنية، خصوصًا مع انتشار ظاهرة "الشعالة" في عدد من الأحياء الشعبية.وعلى مستوى منطقة باب أيلان، تدخلت عناصر الدائرة الأمنية الثالثة تحت إشراف رئيس الدائرة، مدعومة بفرقة الدراجات، والوقاية المدنية والقوات المساعدة، وتمكنت من إخماد "الشعالة" ومنع المراهقين من إكمال الاحتفال بعاشوراء، وهو الشيئ نفسه بالنسبة لمنطقة تابحيرت التي عرفت بدورها تدخلا للسلطات أنهى فوضى "الشعالة"، وهو الأمر الذي لم يستسغه مجموعة من المراهقين الذين انهالوا بالسب والشتم على المصالح المتدخلة.وتواصل السلطات الأمنية والمحلية، مدعومة بعناصر الوقاية المدنية، عملياتها الميدانية والدوريات المتحركة في عدد من مناطق المدينة، في محاولة لتطويق الظاهرة، والتعامل السريع مع أي تجاوزات قد تمسّ بالأمن أو تُعرّض الممتلكات وسلامة المواطنين للخطر. 
مراكش

بالصور.. تدخل لإخماد “شعالة” بالعودة السعدية
شرعت السلطات المحلية بمراكش، مدعومة بمصالح الأمن والوقاية المدنية، في حملاتها العاجلة لمنع الاحتفالات الخارجة عن القانون بمناسبة ليلة عاشوراء.وفي هذا الإطار، تدخلت قبل قليل من ليلة يومه السبت 05 يوليوز الجاري عناصر الإطفاء التابعة للوقاية المدنية بمراكش، لاخماد نيران "شعالة" قام شبان مراهقون بإضرامها في منطقة العودة السعدية مستعينين بأغصان الأشجار. واستنفرت "الشعالة" السلطة المحلية بالملحقة الإدارية باب اغمات في شخص قائدة الملحقة، التي حلت بعين المكان إلى جانب عناصر الدائرة الأمنية الثالثة تحت إشراف رئيس الدائرة ورئيس منطقة المدينة.وجرى خلال هذه العملية، حجز كمية كبيرة من اغصان الأشجار والأخشاب والمواد القابلة للاشتعال التي كان يجمعها الشبان والمراهقون في وقت سابق استعدادا لهذه الليلة.
مراكش

بالصور.. تدخلات استباقية لمنع “شعالة عاشوراء” بمراكش
تشهد منطقة باب أيلان بمراكش، في هذه الأثناء من ليلة السبت 05 يوليوز الجاري، تواجد مكثف للعناصر الأمنية والسلطة المحلية، وذلك لمنع إقامة ما يُعرف بـ"الشعالة"، في إطار طقوس الاحتفال بعاشوراء. ووفق ما عاينته جريدة "كشـ24" من عين المكان، فقد حلت عناصر الأمن إلى جانب السلطة المحلية، بجنان بالقاضي حيث يخطط مراهقون لإقامة "الشعالة"، وذلك بغاية منع هذه الأخيرة والحد من أي مظهر من مظاهر الفوضى أو السلوكات المتهورة المرتبطة بهذه المناسبة، التي كثيرًا ما تشهد استغلالها من طرف بعض القاصرين لإحداث الفوضى.وتقوم العناصر الأمنية في هذه الأثناء، بتأمين المنطقة تحت إشراف رئيس الدائرة الأمنية 25، إلى جانب عناصر الوقاية المدنية، وأعوان السلطة، وقائدة الملحقة الإدارية باب أغمات، وقائدة الملحقة الإدارية الفخارة، وقائدة الملحقة الإدارية النخيل الجنوبي. ويأتي هذا التحرك الأمني في سياق تعليمات صارمة صادرة عن والي أمن مراكش، لمنع تحول الأحياء إلى ساحات للشغب بسبب "الشعالة" وما يرافقها من استخدام للمفرقعات والمواد القابلة للاشتعال، مما يشكل تهديدًا حقيقًا لسلامة المواطنين والممتلكات العامة والخاصة.  
مراكش

اكتشاف مخزن سري للمخدرات بقلعة السراغنة في امتداد لعملية مراكش
في إطار متابعتها لعملية إحباط محاولة كبيرة لتسليم المخدرات بمراكش اليوم السبت 05 يوليوز الجاري، علمت "كشـ24" من مصدر مطلع، أنه جرى ضبط وحجز كمية إضافية من المخدرات بدوار ولاد علي بحماعة زمران إقليم قلعة السراغنة، وذلك خلال عملية تفتيش تمت على مستوى منزل بالدوار المذكور يعود لأحد المشتبه بهم. ووفقًا لمعطيات حصلت عليها جريدة "كشـ24"، فقد تم في إطار استكمال التحقيقات الجارية، الانتقال إلى المنزل المعني رفقة أحد الموقوفين الذي يعمل كبائع للخضر والفواكه بسيدي يوسف بن علي بمراكش والذي يشتبه في كونه العقل المدبر، وجرى حجز كمية ضخمة من المخدرات، قدرت بحوالي 500 كيلوغرام من مادة الكيف و114 كيلوغرامًا من مادة "الطابة". وبحسب المعطيات ذاتها، فإن عملية التفتيش جرى تنفيذها بتنسيق دقيق بين ولاية أمن مراكش والقيادة الإقليمية للدرك الملكي بقلعة السراغنة، حيث نفذتها عناصر الدرك الملكي وعناصر فرقة مكافحة المخدرات التابعة للولاية. وكانت فرقة مكافحة المخدرات وفرقة محاربة العصابات التابعتين لولاية أمن مراكش، تمكنتا بناء على معلومات دقيقة لمصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني (الديستي)، من إحباط محاولة كبيرة لتسليم المخدرات، أسفرت عن حجز كميات ضخمة من المواد الممنوعة وتوقيف ثلاثة أشخاص يُشتبه في ارتباطهم بشبكة إجرامية تنشط في مجال الاتجار الدولي في المخدرات. وحسب المعطيات الحصرية التي حصلت عليها كشـ24، فإن هذه العملية الأمنية جاءت بعد ترصد وتتبع طويل لتحركات المتورطين في هذه القضية، على مستوى طريق فاس عند مدخل مدينة مراكش، أسفر عن توقيف شخص قادم من شمال المملكة على متن سيارة من الحجم الكبير من نوع "ترانزيت"، كانت محملة بـ 15 رزمة من مخدر "الكيف" تزن حوالي 100 كيلوغرام، بالإضافة إلى 40 كيلوغراماً من الحشيش، وكمية مهمة من المخدرات الصلبة وحبوب الهلوسة. التحريات الأولية أفضت إلى توقيف شخصين آخرين، أحدهما ينحدر من حي سيدي يوسف بن علي بمراكش والآخر من دوار الكدية يُشتبه في أنهما كانا سيتسلمان الشحنة المهربة، وهما في الثلاثينيات من العمر. وقد وُضع الموقوفون الثلاثة تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث القضائي الذي تشرف عليه النيابة العامة المختصة، من أجل تحديد باقي الامتدادات المحتملة لهذا النشاط الإجرامي محلياً ووطنياً، وكذا توقيف جميع المتورطين المفترضين فيه. وتندرج هذه العملية في إطار الجهود المستمرة التي تبذلها المصالح الأمنية لمكافحة شبكات تهريب وترويج المخدرات وضرب مصادر تمويل الجريمة المنظمة.
مراكش

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 06 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة