التعليقات مغلقة لهذا المنشور
وطني
اعتقالات جديدة في صفوف نشطاء حراك الريف
نشر في: 11 يونيو 2017
أوقفت الشرطة المغربية عدة اشخاص في بلدة امزورين باقليم الحسيمة، الذي يشكل مركز احتجاجات شعبية تهز منذ سبعة أشهر منطقة الريف في شمال المغرب، بحسب ما قال مسؤولون.
وأفاد مصدر في المجلس التنفيذي المحلي وكالة فرانس برس عن "حصول ثلاثة توقيفات خلال الـ24 ساعة الماضية".
وأكد مسؤول محلي آخر من جانبه توقيف 6 أشخاص الجمعة "3 في مدينة الحسيمة و3 في مناطق مجاورة".
وتشهد مدينة الحسيمة (شمال) منذ سبعة أشهر حركة احتجاجية تطالب بالتنمية في الريف الذي يعتبر المحتجون انه "مهمش".
وتم توقيف زعيم الحراك ناصر الزفزافي الذي يقود منذ تشرين الاول/اكتوبر 2016 الاحتجاج الشعبي في منطقة الريف بعد مقاطعة خطبة رسمية في مسجد، مطلع الاسبوع الماضي بتهمة "المساس بسلامة الدولة الداخلية".
وبحسب الأرقام الرسمية، قدم 86 شخصا حتى اليوم للقضاء، بينهم 30 شخصا محبوسين احتياطيا بتهم كبيرة خصوصا "المساس بالأمن الداخلي".
ودان حقوقيون حالات تعذيب وإساءة معاملة للموقوفين.
وأكدت الحكومة، بناء على تعليمات "ملكية حازمة"، أن الملك سيتصرف "بكل حزم" إذا ما جرى اثبات هذه الحالات بواسطة الخبراء الطبيين.
وبحسب الصحافة المغربية، فأن أسر الموقوفين ستشكل تجمع للمتابعة، يهدف بشكل أساسي "للنضال" من أجل إخلاء سبيلهم.
ومساء الجمعة، تجمع ألف شخص على الأقل في شوارع حي سيدي عبيد الشعبي، بحسب صحافيين في فرانس برس في المكان.
لكن مسؤولا محليا قال إن عددهم لم يتجاوز 400 شخص.
وشهد ليل الجمعة السبت مواجهات بين محتجين والشرطة في المنطقة ذاتها.
وبدأت المواجهات نحو منتصف الليل في حي ناء من امزورين الواقعة عند سفح جبل وذلك بعد ان انتشرت قوات الامن في وسط المدينة ومنعت المحتجين من التجمع، بحسب ناشطين محليين.
وتحت جنح الظلام قذف عشرات الشبان المقنعين قوات مكافحة الشغب بالحجارة، وردت القوات مستخدمة الغاز المسيل للدموع.
وانتهت المواجهات التي لم تعرف حصيلتها، نحو الساعة الثانية صباحا في حين تم نشر خمسين عربة للشرطة في البلدة.
وكانت البلدة ذاتها الواقعة على بعد 15 كلم جنوب شرق الحسيمة، شهدت قبل اسبوع اعمال عنف بين شرطيين ومتظاهرين.
وأفاد مصدر في المجلس التنفيذي المحلي وكالة فرانس برس عن "حصول ثلاثة توقيفات خلال الـ24 ساعة الماضية".
وأكد مسؤول محلي آخر من جانبه توقيف 6 أشخاص الجمعة "3 في مدينة الحسيمة و3 في مناطق مجاورة".
وتشهد مدينة الحسيمة (شمال) منذ سبعة أشهر حركة احتجاجية تطالب بالتنمية في الريف الذي يعتبر المحتجون انه "مهمش".
وتم توقيف زعيم الحراك ناصر الزفزافي الذي يقود منذ تشرين الاول/اكتوبر 2016 الاحتجاج الشعبي في منطقة الريف بعد مقاطعة خطبة رسمية في مسجد، مطلع الاسبوع الماضي بتهمة "المساس بسلامة الدولة الداخلية".
وبحسب الأرقام الرسمية، قدم 86 شخصا حتى اليوم للقضاء، بينهم 30 شخصا محبوسين احتياطيا بتهم كبيرة خصوصا "المساس بالأمن الداخلي".
ودان حقوقيون حالات تعذيب وإساءة معاملة للموقوفين.
وأكدت الحكومة، بناء على تعليمات "ملكية حازمة"، أن الملك سيتصرف "بكل حزم" إذا ما جرى اثبات هذه الحالات بواسطة الخبراء الطبيين.
وبحسب الصحافة المغربية، فأن أسر الموقوفين ستشكل تجمع للمتابعة، يهدف بشكل أساسي "للنضال" من أجل إخلاء سبيلهم.
ومساء الجمعة، تجمع ألف شخص على الأقل في شوارع حي سيدي عبيد الشعبي، بحسب صحافيين في فرانس برس في المكان.
لكن مسؤولا محليا قال إن عددهم لم يتجاوز 400 شخص.
وشهد ليل الجمعة السبت مواجهات بين محتجين والشرطة في المنطقة ذاتها.
وبدأت المواجهات نحو منتصف الليل في حي ناء من امزورين الواقعة عند سفح جبل وذلك بعد ان انتشرت قوات الامن في وسط المدينة ومنعت المحتجين من التجمع، بحسب ناشطين محليين.
وتحت جنح الظلام قذف عشرات الشبان المقنعين قوات مكافحة الشغب بالحجارة، وردت القوات مستخدمة الغاز المسيل للدموع.
وانتهت المواجهات التي لم تعرف حصيلتها، نحو الساعة الثانية صباحا في حين تم نشر خمسين عربة للشرطة في البلدة.
وكانت البلدة ذاتها الواقعة على بعد 15 كلم جنوب شرق الحسيمة، شهدت قبل اسبوع اعمال عنف بين شرطيين ومتظاهرين.
أوقفت الشرطة المغربية عدة اشخاص في بلدة امزورين باقليم الحسيمة، الذي يشكل مركز احتجاجات شعبية تهز منذ سبعة أشهر منطقة الريف في شمال المغرب، بحسب ما قال مسؤولون.
وأفاد مصدر في المجلس التنفيذي المحلي وكالة فرانس برس عن "حصول ثلاثة توقيفات خلال الـ24 ساعة الماضية".
وأكد مسؤول محلي آخر من جانبه توقيف 6 أشخاص الجمعة "3 في مدينة الحسيمة و3 في مناطق مجاورة".
وتشهد مدينة الحسيمة (شمال) منذ سبعة أشهر حركة احتجاجية تطالب بالتنمية في الريف الذي يعتبر المحتجون انه "مهمش".
وتم توقيف زعيم الحراك ناصر الزفزافي الذي يقود منذ تشرين الاول/اكتوبر 2016 الاحتجاج الشعبي في منطقة الريف بعد مقاطعة خطبة رسمية في مسجد، مطلع الاسبوع الماضي بتهمة "المساس بسلامة الدولة الداخلية".
وبحسب الأرقام الرسمية، قدم 86 شخصا حتى اليوم للقضاء، بينهم 30 شخصا محبوسين احتياطيا بتهم كبيرة خصوصا "المساس بالأمن الداخلي".
ودان حقوقيون حالات تعذيب وإساءة معاملة للموقوفين.
وأكدت الحكومة، بناء على تعليمات "ملكية حازمة"، أن الملك سيتصرف "بكل حزم" إذا ما جرى اثبات هذه الحالات بواسطة الخبراء الطبيين.
وبحسب الصحافة المغربية، فأن أسر الموقوفين ستشكل تجمع للمتابعة، يهدف بشكل أساسي "للنضال" من أجل إخلاء سبيلهم.
ومساء الجمعة، تجمع ألف شخص على الأقل في شوارع حي سيدي عبيد الشعبي، بحسب صحافيين في فرانس برس في المكان.
لكن مسؤولا محليا قال إن عددهم لم يتجاوز 400 شخص.
وشهد ليل الجمعة السبت مواجهات بين محتجين والشرطة في المنطقة ذاتها.
وبدأت المواجهات نحو منتصف الليل في حي ناء من امزورين الواقعة عند سفح جبل وذلك بعد ان انتشرت قوات الامن في وسط المدينة ومنعت المحتجين من التجمع، بحسب ناشطين محليين.
وتحت جنح الظلام قذف عشرات الشبان المقنعين قوات مكافحة الشغب بالحجارة، وردت القوات مستخدمة الغاز المسيل للدموع.
وانتهت المواجهات التي لم تعرف حصيلتها، نحو الساعة الثانية صباحا في حين تم نشر خمسين عربة للشرطة في البلدة.
وكانت البلدة ذاتها الواقعة على بعد 15 كلم جنوب شرق الحسيمة، شهدت قبل اسبوع اعمال عنف بين شرطيين ومتظاهرين.
وأفاد مصدر في المجلس التنفيذي المحلي وكالة فرانس برس عن "حصول ثلاثة توقيفات خلال الـ24 ساعة الماضية".
وأكد مسؤول محلي آخر من جانبه توقيف 6 أشخاص الجمعة "3 في مدينة الحسيمة و3 في مناطق مجاورة".
وتشهد مدينة الحسيمة (شمال) منذ سبعة أشهر حركة احتجاجية تطالب بالتنمية في الريف الذي يعتبر المحتجون انه "مهمش".
وتم توقيف زعيم الحراك ناصر الزفزافي الذي يقود منذ تشرين الاول/اكتوبر 2016 الاحتجاج الشعبي في منطقة الريف بعد مقاطعة خطبة رسمية في مسجد، مطلع الاسبوع الماضي بتهمة "المساس بسلامة الدولة الداخلية".
وبحسب الأرقام الرسمية، قدم 86 شخصا حتى اليوم للقضاء، بينهم 30 شخصا محبوسين احتياطيا بتهم كبيرة خصوصا "المساس بالأمن الداخلي".
ودان حقوقيون حالات تعذيب وإساءة معاملة للموقوفين.
وأكدت الحكومة، بناء على تعليمات "ملكية حازمة"، أن الملك سيتصرف "بكل حزم" إذا ما جرى اثبات هذه الحالات بواسطة الخبراء الطبيين.
وبحسب الصحافة المغربية، فأن أسر الموقوفين ستشكل تجمع للمتابعة، يهدف بشكل أساسي "للنضال" من أجل إخلاء سبيلهم.
ومساء الجمعة، تجمع ألف شخص على الأقل في شوارع حي سيدي عبيد الشعبي، بحسب صحافيين في فرانس برس في المكان.
لكن مسؤولا محليا قال إن عددهم لم يتجاوز 400 شخص.
وشهد ليل الجمعة السبت مواجهات بين محتجين والشرطة في المنطقة ذاتها.
وبدأت المواجهات نحو منتصف الليل في حي ناء من امزورين الواقعة عند سفح جبل وذلك بعد ان انتشرت قوات الامن في وسط المدينة ومنعت المحتجين من التجمع، بحسب ناشطين محليين.
وتحت جنح الظلام قذف عشرات الشبان المقنعين قوات مكافحة الشغب بالحجارة، وردت القوات مستخدمة الغاز المسيل للدموع.
وانتهت المواجهات التي لم تعرف حصيلتها، نحو الساعة الثانية صباحا في حين تم نشر خمسين عربة للشرطة في البلدة.
وكانت البلدة ذاتها الواقعة على بعد 15 كلم جنوب شرق الحسيمة، شهدت قبل اسبوع اعمال عنف بين شرطيين ومتظاهرين.
ملصقات
اقرأ أيضاً
إصلاح المنظومة التربوية يحظى باهتمام أزيد من 50 سفيرا معتمدا بالمغرب
وطني
وطني
اعتبروها غير قانونية .. العدول الجدد يشتكون من مبلغ الانخراط السنوي
وطني
وطني
المشاركون في مناظرة البرلمان المغربي يدعون إلى تعزيز التعاون الدولي
وطني
وطني
وكالة بيت مال القدس تعرض حصيلة عملها ضمن فعاليات القمة الإسلامية بغامبيا
وطني
وطني
استعدادا لتنظيم كأس العالم بالمغرب.. لفتيت يترأس اجتماعا هاما
وطني
وطني
المكتب الوطني للمطارات يطلق طلب عروض لبناء مقره الاجتماعي الجديد
وطني
وطني
أكبر منصة نقل في العالم تصدم الجزائر وتعتمد خريطة المغرب كاملة
وطني
وطني