التعليقات مغلقة لهذا المنشور
إقتصاد
بنك المغرب يشرح بالفيديو عملية تعويم سعر الدرهم
نشر في: 1 يوليو 2017
أنجز بنك المغرب شريطي فيديو تعليميين، هما جزء من سلسلة تسمى "اشرح ليا" مخصصة لشرح عملية إصلاح نظام الصرف.
ويبرز الفيديو الأول، الذي يشرح المبادئ الأساسية لأسعار الصرف ومفهوم نظام الصرف، مختلف أنواع الصرف، وذلك من خلال تسليط الضوء على نظام سعر الصرف الثابت الذي يعتمده المغرب حاليا.
كما يوضح هذا الفيديو أن المغرب انخرط، منذ سنوات، في نظام الصرف الثابت على أساس ترسيخ الدرهم بسلة عملات الأورو والدولار.
ويفيد هذا الفيديو بأن البنك المركزي يقدم، في إطار هذا النظام، جميع متطلبات العملة بأسعار أكثر أو أقل ثبوثا، بغض النظر عن مستوى احتياطيات العملة الأجنبية، مؤكدا أن هذه الاحتياطيات يجب أن تبقى في المستوى الذي يسمح للبلاد بتسوية معاملاتها بالعملات الأجنبية.
وفي هذا السياق فإن بعض الصدمات، لا سيما بسبب الانفتاح المتزايد للاقتصاد المغربي على الصعيد الدولي، يمكن أن تؤدي إلى نفاذ هذه الاحتياطيات.
أما الفيديو الثاني فيقدم توضيحات بشأن الانتقال إلى نظام صرف أكثر مرونة عبر إبراز مزايا هذا النظام بالنسبة للاقتصاد.
وتطرق أيضا إلى خيار توقيت هذا الإصلاح، الذي يعتمد على قوة اقتصادنا وتوفر مجموعة من الشروط، من قبيل الأسس الماكرواقتصادية الملائمة، والنظام البنكي القوي والمستوى الكافي من احتياطيات العملة.
وتتيح هذه الظروف إمكانية القيام بهذا الانتقال بطريقة تدريجية، خلافا لبعص الدول التي لجأت إلى هذا النظام في حالة الأزمة.
وأبرز الفيديو، من جهة أخرى، الفرق بين المرونة وقابيلة الدرهم للتحويل الكامل، مشيرا إلى أن الإصلاح لن يؤدي إلى التراجع الآني لقيمة العملة الوطنية.
وشدد الفيديو على دور البنك المركزي في الحفاظ على استقرار الأسعار كيفما كان نظام الصرف الذي تعتمده البلاد.
وسيتم تخصيص فيديو ثالث لتوضيح السياسة النقدية والمقاربة التي يرتقب أن ينهجها بنك المغرب لتوقع خطر ارتفاع السعر على المدى المتوسط، واتخاذ التدابير الملائمة على هذا المستوى.
ويبرز الفيديو الأول، الذي يشرح المبادئ الأساسية لأسعار الصرف ومفهوم نظام الصرف، مختلف أنواع الصرف، وذلك من خلال تسليط الضوء على نظام سعر الصرف الثابت الذي يعتمده المغرب حاليا.
كما يوضح هذا الفيديو أن المغرب انخرط، منذ سنوات، في نظام الصرف الثابت على أساس ترسيخ الدرهم بسلة عملات الأورو والدولار.
ويفيد هذا الفيديو بأن البنك المركزي يقدم، في إطار هذا النظام، جميع متطلبات العملة بأسعار أكثر أو أقل ثبوثا، بغض النظر عن مستوى احتياطيات العملة الأجنبية، مؤكدا أن هذه الاحتياطيات يجب أن تبقى في المستوى الذي يسمح للبلاد بتسوية معاملاتها بالعملات الأجنبية.
وفي هذا السياق فإن بعض الصدمات، لا سيما بسبب الانفتاح المتزايد للاقتصاد المغربي على الصعيد الدولي، يمكن أن تؤدي إلى نفاذ هذه الاحتياطيات.
أما الفيديو الثاني فيقدم توضيحات بشأن الانتقال إلى نظام صرف أكثر مرونة عبر إبراز مزايا هذا النظام بالنسبة للاقتصاد.
وتطرق أيضا إلى خيار توقيت هذا الإصلاح، الذي يعتمد على قوة اقتصادنا وتوفر مجموعة من الشروط، من قبيل الأسس الماكرواقتصادية الملائمة، والنظام البنكي القوي والمستوى الكافي من احتياطيات العملة.
وتتيح هذه الظروف إمكانية القيام بهذا الانتقال بطريقة تدريجية، خلافا لبعص الدول التي لجأت إلى هذا النظام في حالة الأزمة.
وأبرز الفيديو، من جهة أخرى، الفرق بين المرونة وقابيلة الدرهم للتحويل الكامل، مشيرا إلى أن الإصلاح لن يؤدي إلى التراجع الآني لقيمة العملة الوطنية.
وشدد الفيديو على دور البنك المركزي في الحفاظ على استقرار الأسعار كيفما كان نظام الصرف الذي تعتمده البلاد.
وسيتم تخصيص فيديو ثالث لتوضيح السياسة النقدية والمقاربة التي يرتقب أن ينهجها بنك المغرب لتوقع خطر ارتفاع السعر على المدى المتوسط، واتخاذ التدابير الملائمة على هذا المستوى.
أنجز بنك المغرب شريطي فيديو تعليميين، هما جزء من سلسلة تسمى "اشرح ليا" مخصصة لشرح عملية إصلاح نظام الصرف.
ويبرز الفيديو الأول، الذي يشرح المبادئ الأساسية لأسعار الصرف ومفهوم نظام الصرف، مختلف أنواع الصرف، وذلك من خلال تسليط الضوء على نظام سعر الصرف الثابت الذي يعتمده المغرب حاليا.
كما يوضح هذا الفيديو أن المغرب انخرط، منذ سنوات، في نظام الصرف الثابت على أساس ترسيخ الدرهم بسلة عملات الأورو والدولار.
ويفيد هذا الفيديو بأن البنك المركزي يقدم، في إطار هذا النظام، جميع متطلبات العملة بأسعار أكثر أو أقل ثبوثا، بغض النظر عن مستوى احتياطيات العملة الأجنبية، مؤكدا أن هذه الاحتياطيات يجب أن تبقى في المستوى الذي يسمح للبلاد بتسوية معاملاتها بالعملات الأجنبية.
وفي هذا السياق فإن بعض الصدمات، لا سيما بسبب الانفتاح المتزايد للاقتصاد المغربي على الصعيد الدولي، يمكن أن تؤدي إلى نفاذ هذه الاحتياطيات.
أما الفيديو الثاني فيقدم توضيحات بشأن الانتقال إلى نظام صرف أكثر مرونة عبر إبراز مزايا هذا النظام بالنسبة للاقتصاد.
وتطرق أيضا إلى خيار توقيت هذا الإصلاح، الذي يعتمد على قوة اقتصادنا وتوفر مجموعة من الشروط، من قبيل الأسس الماكرواقتصادية الملائمة، والنظام البنكي القوي والمستوى الكافي من احتياطيات العملة.
وتتيح هذه الظروف إمكانية القيام بهذا الانتقال بطريقة تدريجية، خلافا لبعص الدول التي لجأت إلى هذا النظام في حالة الأزمة.
وأبرز الفيديو، من جهة أخرى، الفرق بين المرونة وقابيلة الدرهم للتحويل الكامل، مشيرا إلى أن الإصلاح لن يؤدي إلى التراجع الآني لقيمة العملة الوطنية.
وشدد الفيديو على دور البنك المركزي في الحفاظ على استقرار الأسعار كيفما كان نظام الصرف الذي تعتمده البلاد.
وسيتم تخصيص فيديو ثالث لتوضيح السياسة النقدية والمقاربة التي يرتقب أن ينهجها بنك المغرب لتوقع خطر ارتفاع السعر على المدى المتوسط، واتخاذ التدابير الملائمة على هذا المستوى.
ويبرز الفيديو الأول، الذي يشرح المبادئ الأساسية لأسعار الصرف ومفهوم نظام الصرف، مختلف أنواع الصرف، وذلك من خلال تسليط الضوء على نظام سعر الصرف الثابت الذي يعتمده المغرب حاليا.
كما يوضح هذا الفيديو أن المغرب انخرط، منذ سنوات، في نظام الصرف الثابت على أساس ترسيخ الدرهم بسلة عملات الأورو والدولار.
ويفيد هذا الفيديو بأن البنك المركزي يقدم، في إطار هذا النظام، جميع متطلبات العملة بأسعار أكثر أو أقل ثبوثا، بغض النظر عن مستوى احتياطيات العملة الأجنبية، مؤكدا أن هذه الاحتياطيات يجب أن تبقى في المستوى الذي يسمح للبلاد بتسوية معاملاتها بالعملات الأجنبية.
وفي هذا السياق فإن بعض الصدمات، لا سيما بسبب الانفتاح المتزايد للاقتصاد المغربي على الصعيد الدولي، يمكن أن تؤدي إلى نفاذ هذه الاحتياطيات.
أما الفيديو الثاني فيقدم توضيحات بشأن الانتقال إلى نظام صرف أكثر مرونة عبر إبراز مزايا هذا النظام بالنسبة للاقتصاد.
وتطرق أيضا إلى خيار توقيت هذا الإصلاح، الذي يعتمد على قوة اقتصادنا وتوفر مجموعة من الشروط، من قبيل الأسس الماكرواقتصادية الملائمة، والنظام البنكي القوي والمستوى الكافي من احتياطيات العملة.
وتتيح هذه الظروف إمكانية القيام بهذا الانتقال بطريقة تدريجية، خلافا لبعص الدول التي لجأت إلى هذا النظام في حالة الأزمة.
وأبرز الفيديو، من جهة أخرى، الفرق بين المرونة وقابيلة الدرهم للتحويل الكامل، مشيرا إلى أن الإصلاح لن يؤدي إلى التراجع الآني لقيمة العملة الوطنية.
وشدد الفيديو على دور البنك المركزي في الحفاظ على استقرار الأسعار كيفما كان نظام الصرف الذي تعتمده البلاد.
وسيتم تخصيص فيديو ثالث لتوضيح السياسة النقدية والمقاربة التي يرتقب أن ينهجها بنك المغرب لتوقع خطر ارتفاع السعر على المدى المتوسط، واتخاذ التدابير الملائمة على هذا المستوى.
ملصقات
اقرأ أيضاً
المداخيل الجمركية تسجل ارتفاعا
إقتصاد
إقتصاد
أطلنطا سند للتأمين تطلق التأمين المتعدد “المخاطر برو + المكتب”
إقتصاد
إقتصاد
المغرب وإسبانيا.. هل من الممكن كسر العلاقة الاقتصادية؟
إقتصاد
إقتصاد
ارتفاع مبيعات الإسمنت بالمغرب
إقتصاد
إقتصاد
واردات المغرب من التمور السعودية ترتفع بنسبة 69%
إقتصاد
إقتصاد
المغرب يستورد ما يقارب 5 ملايين طن من الحبوب
إقتصاد
إقتصاد
وزيرة الانتقال الطاقي تكشف سبب إلغاء مشاريع ضخمة لإنتاج الكهرباء
إقتصاد
إقتصاد