التعليقات مغلقة لهذا المنشور
جهوي
هكذا ووري جثمان محمد المعتمد المقتول في اوكرانيا الثرى ليلا بالمقبرة الجماعية بمجي في الصويرة
نشر في: 2 يوليو 2017
في جو مهيب انطلقت جنازة المغدور محمد المعتمد ليلة امس السبت، حيث شيع مئات المواطنين الراحل إلى مثواه الأخير بالمقبرة الجماعية بمجي بالصويرة.
ودفن الفقيد في مسقط رأسه بمدينة الصويرة، حيث تم نقله جثمانه من مطار الصويرة الى مقبرة مجي محمولا على أكثاف مصحوبة بالتهليل والدعاء للراحل بالرحمة حيث تم دفنه بعد صلاة المغرب
وقدعرفت الجنازة حضورا كبيرا لاقارب الضحية و المتعاطفين من ابناء المدينة، كما عرفت الجنازة حضور عدد من الشخصيات التي قدمت الدعم المعنوي لابوي الراحل .
وكانت ليلة عيد الفطر، قد شهدت وقوع جريمة نكراء راح ضحيتها الشاب محمد المعتمد الذي يدرس بالسنة الثانية بكلية الطب في مدينة خاركوف، إثر طعنات غادرة وجهها إليه مجهولون، ليلفظ أنفاسه الأخيرة بسبب إهمال طاله من لدن السلطات الأوكرانية.
وأظهر شريط فيديو تم نشره على موقع “يوتوب”، والذي تم تداوله في مواقع التواصل الاجتماعي جسد الشاب وهو ممدد على الأرض وسط بركة من الدماء اثر جريمة القتل التي وقعت حوالي الساعة الرابعة صباحاً قرب مقهى بوسط المدينة، بعدما كان الضحية إلى جانب أصدقائه في أحد المقاهي.
وكان السبب الحقيقي للجريمة ذا نزعة عنصرية محضا، إذ أن تكسير كأس فقط هو الذي فجر غضب أحد الأوكرانيين ووجه إليه ضربة سكين أسقطته أرضاً، رغم تدخل أصدقائه لأداء غرامة بسيطة لقاء الكأس الذي تسبب في كسره.
ودفن الفقيد في مسقط رأسه بمدينة الصويرة، حيث تم نقله جثمانه من مطار الصويرة الى مقبرة مجي محمولا على أكثاف مصحوبة بالتهليل والدعاء للراحل بالرحمة حيث تم دفنه بعد صلاة المغرب
وقدعرفت الجنازة حضورا كبيرا لاقارب الضحية و المتعاطفين من ابناء المدينة، كما عرفت الجنازة حضور عدد من الشخصيات التي قدمت الدعم المعنوي لابوي الراحل .
وكانت ليلة عيد الفطر، قد شهدت وقوع جريمة نكراء راح ضحيتها الشاب محمد المعتمد الذي يدرس بالسنة الثانية بكلية الطب في مدينة خاركوف، إثر طعنات غادرة وجهها إليه مجهولون، ليلفظ أنفاسه الأخيرة بسبب إهمال طاله من لدن السلطات الأوكرانية.
وأظهر شريط فيديو تم نشره على موقع “يوتوب”، والذي تم تداوله في مواقع التواصل الاجتماعي جسد الشاب وهو ممدد على الأرض وسط بركة من الدماء اثر جريمة القتل التي وقعت حوالي الساعة الرابعة صباحاً قرب مقهى بوسط المدينة، بعدما كان الضحية إلى جانب أصدقائه في أحد المقاهي.
وكان السبب الحقيقي للجريمة ذا نزعة عنصرية محضا، إذ أن تكسير كأس فقط هو الذي فجر غضب أحد الأوكرانيين ووجه إليه ضربة سكين أسقطته أرضاً، رغم تدخل أصدقائه لأداء غرامة بسيطة لقاء الكأس الذي تسبب في كسره.
في جو مهيب انطلقت جنازة المغدور محمد المعتمد ليلة امس السبت، حيث شيع مئات المواطنين الراحل إلى مثواه الأخير بالمقبرة الجماعية بمجي بالصويرة.
ودفن الفقيد في مسقط رأسه بمدينة الصويرة، حيث تم نقله جثمانه من مطار الصويرة الى مقبرة مجي محمولا على أكثاف مصحوبة بالتهليل والدعاء للراحل بالرحمة حيث تم دفنه بعد صلاة المغرب
وقدعرفت الجنازة حضورا كبيرا لاقارب الضحية و المتعاطفين من ابناء المدينة، كما عرفت الجنازة حضور عدد من الشخصيات التي قدمت الدعم المعنوي لابوي الراحل .
وكانت ليلة عيد الفطر، قد شهدت وقوع جريمة نكراء راح ضحيتها الشاب محمد المعتمد الذي يدرس بالسنة الثانية بكلية الطب في مدينة خاركوف، إثر طعنات غادرة وجهها إليه مجهولون، ليلفظ أنفاسه الأخيرة بسبب إهمال طاله من لدن السلطات الأوكرانية.
وأظهر شريط فيديو تم نشره على موقع “يوتوب”، والذي تم تداوله في مواقع التواصل الاجتماعي جسد الشاب وهو ممدد على الأرض وسط بركة من الدماء اثر جريمة القتل التي وقعت حوالي الساعة الرابعة صباحاً قرب مقهى بوسط المدينة، بعدما كان الضحية إلى جانب أصدقائه في أحد المقاهي.
وكان السبب الحقيقي للجريمة ذا نزعة عنصرية محضا، إذ أن تكسير كأس فقط هو الذي فجر غضب أحد الأوكرانيين ووجه إليه ضربة سكين أسقطته أرضاً، رغم تدخل أصدقائه لأداء غرامة بسيطة لقاء الكأس الذي تسبب في كسره.
ودفن الفقيد في مسقط رأسه بمدينة الصويرة، حيث تم نقله جثمانه من مطار الصويرة الى مقبرة مجي محمولا على أكثاف مصحوبة بالتهليل والدعاء للراحل بالرحمة حيث تم دفنه بعد صلاة المغرب
وقدعرفت الجنازة حضورا كبيرا لاقارب الضحية و المتعاطفين من ابناء المدينة، كما عرفت الجنازة حضور عدد من الشخصيات التي قدمت الدعم المعنوي لابوي الراحل .
وكانت ليلة عيد الفطر، قد شهدت وقوع جريمة نكراء راح ضحيتها الشاب محمد المعتمد الذي يدرس بالسنة الثانية بكلية الطب في مدينة خاركوف، إثر طعنات غادرة وجهها إليه مجهولون، ليلفظ أنفاسه الأخيرة بسبب إهمال طاله من لدن السلطات الأوكرانية.
وأظهر شريط فيديو تم نشره على موقع “يوتوب”، والذي تم تداوله في مواقع التواصل الاجتماعي جسد الشاب وهو ممدد على الأرض وسط بركة من الدماء اثر جريمة القتل التي وقعت حوالي الساعة الرابعة صباحاً قرب مقهى بوسط المدينة، بعدما كان الضحية إلى جانب أصدقائه في أحد المقاهي.
وكان السبب الحقيقي للجريمة ذا نزعة عنصرية محضا، إذ أن تكسير كأس فقط هو الذي فجر غضب أحد الأوكرانيين ووجه إليه ضربة سكين أسقطته أرضاً، رغم تدخل أصدقائه لأداء غرامة بسيطة لقاء الكأس الذي تسبب في كسره.
ملصقات
