التعليقات مغلقة لهذا المنشور
دولي
موقع فرنسي يكشف أسباب عدم انحياز المغرب للسعودية والإمارات ضد قطر
نشر في: 3 يوليو 2017
قال موقع " مغرب انتيليجونس” الفرنسي، نقلا عن مسؤول فرنسي وصفه بترفيع المستوى، إن السلطات المغربية، وقبل نشر بلاغ وزير لخارجية المغربي الذي يوضح فيه موقف الرباط من أزمة الخليج، كانت قد أخبرت القادة الرئيسين في الخليج بموقفها من هذه الأزمة. مضيفا أن لا أحد تفاجأ بحياد المغرب.
والمفاجأة، يقول موقع ” نقلا عن مصدره الرفيع، كانت بعد إعلان بلاغ الخارجية المغربية، اقتراح وساطة مغربية في الأزمة “بعد الطلب الملح للكويت” على الوساطة. ملفات أخرى تفسر برود العلاقة الحالية بين الرباط، من جهة، والرياض وأبو ظبي والمنامة، من جهة أخرى، يقول الموقع الفرنسي، أولها الحرب العبثية والدموية في اليمن، واستفراد الدول الثلاث بالقرار فيها بطريقة شبيهة بما حدث في اتفاقية الطائف المتعلقة بلبنان في 1989، وكذا طريقة تدبير الرجل القوي في الرياض محمد بن سلمان، الذي يتحدث ولا يستمع.
ويتابع الموقع الفرنسي أن المغرب بقي وفيا لموقف الحسن الثاني الذي أعلن في 1995 أمام الملأ رفضه الانقلاب الذي قاده الأمير حمد بن خليفة ضد والده، حيث رفضت الرباط كل أشكال تغيير النظام في الدوحة بالقوة.
والمفاجأة، يقول موقع ” نقلا عن مصدره الرفيع، كانت بعد إعلان بلاغ الخارجية المغربية، اقتراح وساطة مغربية في الأزمة “بعد الطلب الملح للكويت” على الوساطة.
ويتابع الموقع الفرنسي أن المغرب بقي وفيا لموقف الحسن الثاني الذي أعلن في 1995 أمام الملأ رفضه الانقلاب الذي قاده الأمير حمد بن خليفة ضد والده، حيث رفضت الرباط كل أشكال تغيير النظام في الدوحة بالقوة.
قال موقع " مغرب انتيليجونس” الفرنسي، نقلا عن مسؤول فرنسي وصفه بترفيع المستوى، إن السلطات المغربية، وقبل نشر بلاغ وزير لخارجية المغربي الذي يوضح فيه موقف الرباط من أزمة الخليج، كانت قد أخبرت القادة الرئيسين في الخليج بموقفها من هذه الأزمة. مضيفا أن لا أحد تفاجأ بحياد المغرب.
والمفاجأة، يقول موقع ” نقلا عن مصدره الرفيع، كانت بعد إعلان بلاغ الخارجية المغربية، اقتراح وساطة مغربية في الأزمة “بعد الطلب الملح للكويت” على الوساطة. ملفات أخرى تفسر برود العلاقة الحالية بين الرباط، من جهة، والرياض وأبو ظبي والمنامة، من جهة أخرى، يقول الموقع الفرنسي، أولها الحرب العبثية والدموية في اليمن، واستفراد الدول الثلاث بالقرار فيها بطريقة شبيهة بما حدث في اتفاقية الطائف المتعلقة بلبنان في 1989، وكذا طريقة تدبير الرجل القوي في الرياض محمد بن سلمان، الذي يتحدث ولا يستمع.
ويتابع الموقع الفرنسي أن المغرب بقي وفيا لموقف الحسن الثاني الذي أعلن في 1995 أمام الملأ رفضه الانقلاب الذي قاده الأمير حمد بن خليفة ضد والده، حيث رفضت الرباط كل أشكال تغيير النظام في الدوحة بالقوة.
والمفاجأة، يقول موقع ” نقلا عن مصدره الرفيع، كانت بعد إعلان بلاغ الخارجية المغربية، اقتراح وساطة مغربية في الأزمة “بعد الطلب الملح للكويت” على الوساطة.
ويتابع الموقع الفرنسي أن المغرب بقي وفيا لموقف الحسن الثاني الذي أعلن في 1995 أمام الملأ رفضه الانقلاب الذي قاده الأمير حمد بن خليفة ضد والده، حيث رفضت الرباط كل أشكال تغيير النظام في الدوحة بالقوة.
ملصقات
اقرأ أيضاً
الشرطة الألمانية تداهم منازل متضامنين مع فلسطين
دولي
دولي
مقتل 9 عناصر من حركة «الشباب» في عمليات عسكرية بالصومال
دولي
دولي
8 مرشحين يخوضون سباق الانتخابات الرئاسية الموريتانية
دولي
دولي
عباس: طوفان الأقصى كان خطوة منفردة وغير مسؤولة
دولي
دولي
عصابة “رجل المُنتصف”.. السلطات الإسبانية توقف 30 مغربيا
دولي
دولي
السعودية تطلق هوية رقمية للقادمين بتأشيرة الحج
دولي
دولي
صيف 2023 كان الأكثر سخونة منذ 2000 عام
دولي
دولي