التعليقات مغلقة لهذا المنشور
دولي
عباس: مستعدون لعقد صفقة سلام تاريخية مع إسرائيل في إطار تحرك ترامب
نشر في: 3 يوليو 2017
أكد الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، استعداده لعقد "صفقة سلام تاريخية" مع إسرائيل استنادا إلى مبدأ حل الدولتين وفي إطار المبادرة التي يتقدم بها الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب.
وقال عباس، في كلمة ألقاها اليوم الاثنين أمام قمة الاتحاد الإفريقي في دورته الـ29 المنعقدة في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا: "تلوح بارقة أمل جديدة لصنع السلام مع التحرك المبكر لفخامة الرئيس ترامب وإدارته، من أجل صنع السلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين، وإن هذا التحرك قد جاء في وقته".
وأضاف عباس، حسب ما نقلت عنه وكالة "وفا" الفلسطينية الرسمية: "لقد أكدنا للرئيس ترامب، خلال لقاءاتنا معه في البيت الأبيض وبيت لحم، استعدادنا التام للعمل معه من أجل عقد صفقة سلام تاريخية بيننا وبين الإسرائيليين، وفق حل الدولتين، ونحن في انتظار أن تستجيب إسرائيل لهذه المبادرة".
وتابع الرئيس الفلسطيني: "وقد أكدنا كذلك للرئيس ترامب استمرار شراكتنا الكاملة معه لمحاربة الإرهاب في منطقتنا والعالم".
وكان ترامب قد اعتبر في تصريحات أدلى بها سابقا أن اتفاق السلام، الذي يقول إنه يعمل من أجل أن يتوصل إليه طرفا الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، سيكون "نهائيا"، وحدد هذا الهدف كإحدى أولوياته في السياسة الخارجية منذ أن تولى رئاسة الولايات المتحدة، فيما أكد مرارا دعمه لإسرائيل، متعهدا في هذا السياق نقل سفارة بلاده من تل أبيب إلى القدس.
وقد استقبل ترامب كلا من نتنياهو وعباس في البيت الأبيض، كما أجرى محادثات معهما خلال زيارته إلى الشرق الأوسط الشهر الماضي.
وكانت الولايات المتحدة، العضو في رباعية الوسطاء الدوليين التي تضم أيضا روسيا والأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي، قد أصرت على مدى العقدين الماضيين، على ضرورة إنشاء دولة فلسطينية مستقلة وقابلة للحياة كشرط لتسوية الصراع في إطار مبدأ "حل الدولتين".
لكن ترامب أعلن، خلال استقباله نتنياهو في البيت الأبيض شهر فبراير/شباط الماضي، إنه لا يعتبر هذا المبدأ(حل الدولتين) سبيلا وحيدا لتسوية الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، قائلا: "أدرس كلا من حل الدولتين، والحل الذي ينص على وجود دولة واحدة، وسيعجبني الاتفاق الذي ينال رضى الطرفين".
وكان مبدأ حل الدولتين يعتبر على مدى ربع القرن الماضي سبيلا لا بديل له لتحقيق السلام في المنطقة، حيث تمت الموافقة عليه من قبل الطرفين المتنازعين، وشكل أساسا لجميع المبادرات الدبلوماسية في إطار حل القضية الفلسطينية.
بدوره، كان نتنياهو قد منح دعما مشروطا لتحقيق حل الدولتين، لكنه قبل فوزه الانتخابي عام 2015 تعهد بألا ترى الدولة الفلسطينية النور في عهده.
وأضاف عباس، حسب ما نقلت عنه وكالة "وفا" الفلسطينية الرسمية: "لقد أكدنا للرئيس ترامب، خلال لقاءاتنا معه في البيت الأبيض وبيت لحم، استعدادنا التام للعمل معه من أجل عقد صفقة سلام تاريخية بيننا وبين الإسرائيليين، وفق حل الدولتين، ونحن في انتظار أن تستجيب إسرائيل لهذه المبادرة".
وتابع الرئيس الفلسطيني: "وقد أكدنا كذلك للرئيس ترامب استمرار شراكتنا الكاملة معه لمحاربة الإرهاب في منطقتنا والعالم".
وكان ترامب قد اعتبر في تصريحات أدلى بها سابقا أن اتفاق السلام، الذي يقول إنه يعمل من أجل أن يتوصل إليه طرفا الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، سيكون "نهائيا"، وحدد هذا الهدف كإحدى أولوياته في السياسة الخارجية منذ أن تولى رئاسة الولايات المتحدة، فيما أكد مرارا دعمه لإسرائيل، متعهدا في هذا السياق نقل سفارة بلاده من تل أبيب إلى القدس.
وقد استقبل ترامب كلا من نتنياهو وعباس في البيت الأبيض، كما أجرى محادثات معهما خلال زيارته إلى الشرق الأوسط الشهر الماضي.
وكانت الولايات المتحدة، العضو في رباعية الوسطاء الدوليين التي تضم أيضا روسيا والأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي، قد أصرت على مدى العقدين الماضيين، على ضرورة إنشاء دولة فلسطينية مستقلة وقابلة للحياة كشرط لتسوية الصراع في إطار مبدأ "حل الدولتين".
لكن ترامب أعلن، خلال استقباله نتنياهو في البيت الأبيض شهر فبراير/شباط الماضي، إنه لا يعتبر هذا المبدأ(حل الدولتين) سبيلا وحيدا لتسوية الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، قائلا: "أدرس كلا من حل الدولتين، والحل الذي ينص على وجود دولة واحدة، وسيعجبني الاتفاق الذي ينال رضى الطرفين".
وكان مبدأ حل الدولتين يعتبر على مدى ربع القرن الماضي سبيلا لا بديل له لتحقيق السلام في المنطقة، حيث تمت الموافقة عليه من قبل الطرفين المتنازعين، وشكل أساسا لجميع المبادرات الدبلوماسية في إطار حل القضية الفلسطينية.
بدوره، كان نتنياهو قد منح دعما مشروطا لتحقيق حل الدولتين، لكنه قبل فوزه الانتخابي عام 2015 تعهد بألا ترى الدولة الفلسطينية النور في عهده.
أكد الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، استعداده لعقد "صفقة سلام تاريخية" مع إسرائيل استنادا إلى مبدأ حل الدولتين وفي إطار المبادرة التي يتقدم بها الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب.
وقال عباس، في كلمة ألقاها اليوم الاثنين أمام قمة الاتحاد الإفريقي في دورته الـ29 المنعقدة في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا: "تلوح بارقة أمل جديدة لصنع السلام مع التحرك المبكر لفخامة الرئيس ترامب وإدارته، من أجل صنع السلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين، وإن هذا التحرك قد جاء في وقته".
وأضاف عباس، حسب ما نقلت عنه وكالة "وفا" الفلسطينية الرسمية: "لقد أكدنا للرئيس ترامب، خلال لقاءاتنا معه في البيت الأبيض وبيت لحم، استعدادنا التام للعمل معه من أجل عقد صفقة سلام تاريخية بيننا وبين الإسرائيليين، وفق حل الدولتين، ونحن في انتظار أن تستجيب إسرائيل لهذه المبادرة".
وتابع الرئيس الفلسطيني: "وقد أكدنا كذلك للرئيس ترامب استمرار شراكتنا الكاملة معه لمحاربة الإرهاب في منطقتنا والعالم".
وكان ترامب قد اعتبر في تصريحات أدلى بها سابقا أن اتفاق السلام، الذي يقول إنه يعمل من أجل أن يتوصل إليه طرفا الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، سيكون "نهائيا"، وحدد هذا الهدف كإحدى أولوياته في السياسة الخارجية منذ أن تولى رئاسة الولايات المتحدة، فيما أكد مرارا دعمه لإسرائيل، متعهدا في هذا السياق نقل سفارة بلاده من تل أبيب إلى القدس.
وقد استقبل ترامب كلا من نتنياهو وعباس في البيت الأبيض، كما أجرى محادثات معهما خلال زيارته إلى الشرق الأوسط الشهر الماضي.
وكانت الولايات المتحدة، العضو في رباعية الوسطاء الدوليين التي تضم أيضا روسيا والأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي، قد أصرت على مدى العقدين الماضيين، على ضرورة إنشاء دولة فلسطينية مستقلة وقابلة للحياة كشرط لتسوية الصراع في إطار مبدأ "حل الدولتين".
لكن ترامب أعلن، خلال استقباله نتنياهو في البيت الأبيض شهر فبراير/شباط الماضي، إنه لا يعتبر هذا المبدأ(حل الدولتين) سبيلا وحيدا لتسوية الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، قائلا: "أدرس كلا من حل الدولتين، والحل الذي ينص على وجود دولة واحدة، وسيعجبني الاتفاق الذي ينال رضى الطرفين".
وكان مبدأ حل الدولتين يعتبر على مدى ربع القرن الماضي سبيلا لا بديل له لتحقيق السلام في المنطقة، حيث تمت الموافقة عليه من قبل الطرفين المتنازعين، وشكل أساسا لجميع المبادرات الدبلوماسية في إطار حل القضية الفلسطينية.
بدوره، كان نتنياهو قد منح دعما مشروطا لتحقيق حل الدولتين، لكنه قبل فوزه الانتخابي عام 2015 تعهد بألا ترى الدولة الفلسطينية النور في عهده.
وأضاف عباس، حسب ما نقلت عنه وكالة "وفا" الفلسطينية الرسمية: "لقد أكدنا للرئيس ترامب، خلال لقاءاتنا معه في البيت الأبيض وبيت لحم، استعدادنا التام للعمل معه من أجل عقد صفقة سلام تاريخية بيننا وبين الإسرائيليين، وفق حل الدولتين، ونحن في انتظار أن تستجيب إسرائيل لهذه المبادرة".
وتابع الرئيس الفلسطيني: "وقد أكدنا كذلك للرئيس ترامب استمرار شراكتنا الكاملة معه لمحاربة الإرهاب في منطقتنا والعالم".
وكان ترامب قد اعتبر في تصريحات أدلى بها سابقا أن اتفاق السلام، الذي يقول إنه يعمل من أجل أن يتوصل إليه طرفا الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، سيكون "نهائيا"، وحدد هذا الهدف كإحدى أولوياته في السياسة الخارجية منذ أن تولى رئاسة الولايات المتحدة، فيما أكد مرارا دعمه لإسرائيل، متعهدا في هذا السياق نقل سفارة بلاده من تل أبيب إلى القدس.
وقد استقبل ترامب كلا من نتنياهو وعباس في البيت الأبيض، كما أجرى محادثات معهما خلال زيارته إلى الشرق الأوسط الشهر الماضي.
وكانت الولايات المتحدة، العضو في رباعية الوسطاء الدوليين التي تضم أيضا روسيا والأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي، قد أصرت على مدى العقدين الماضيين، على ضرورة إنشاء دولة فلسطينية مستقلة وقابلة للحياة كشرط لتسوية الصراع في إطار مبدأ "حل الدولتين".
لكن ترامب أعلن، خلال استقباله نتنياهو في البيت الأبيض شهر فبراير/شباط الماضي، إنه لا يعتبر هذا المبدأ(حل الدولتين) سبيلا وحيدا لتسوية الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، قائلا: "أدرس كلا من حل الدولتين، والحل الذي ينص على وجود دولة واحدة، وسيعجبني الاتفاق الذي ينال رضى الطرفين".
وكان مبدأ حل الدولتين يعتبر على مدى ربع القرن الماضي سبيلا لا بديل له لتحقيق السلام في المنطقة، حيث تمت الموافقة عليه من قبل الطرفين المتنازعين، وشكل أساسا لجميع المبادرات الدبلوماسية في إطار حل القضية الفلسطينية.
بدوره، كان نتنياهو قد منح دعما مشروطا لتحقيق حل الدولتين، لكنه قبل فوزه الانتخابي عام 2015 تعهد بألا ترى الدولة الفلسطينية النور في عهده.
ملصقات
اقرأ أيضاً
الشرطة الألمانية تداهم منازل متضامنين مع فلسطين
دولي
دولي
مقتل 9 عناصر من حركة «الشباب» في عمليات عسكرية بالصومال
دولي
دولي
8 مرشحين يخوضون سباق الانتخابات الرئاسية الموريتانية
دولي
دولي
عباس: طوفان الأقصى كان خطوة منفردة وغير مسؤولة
دولي
دولي
عصابة “رجل المُنتصف”.. السلطات الإسبانية توقف 30 مغربيا
دولي
دولي
السعودية تطلق هوية رقمية للقادمين بتأشيرة الحج
دولي
دولي
صيف 2023 كان الأكثر سخونة منذ 2000 عام
دولي
دولي