
إقتصاد
“لارام” تتراجع في تصنيف سكاي تراكس 2025
تراجعت الخطوط الملكية المغربية في تصنيف "سكاي تراكس" لعام 2025 لأفضل شركات الطيران في العالم، حيث احتلت هذا العام المرتبة 70 عالميًا، مقارنة بالمركز 55 الذي نالته خلال سنة 2024، مسجلة بذلك تراجعًا واضحًا في موقعها على سلم الترتيب العالمي.
ويضع هذا التراجع الناقلة المغربية في المركز السادس إفريقيا، خلف كل من الخطوط الإثيوبية التي حافظت على صدارتها كأفضل شركة طيران في القارة، تليها كل من الخطوط الجوية لموريشيوس، رواندا إير، الخطوط الجنوب إفريقية، والخطوط الجوية المصرية.
ويعتمد تصنيف "سكاي تراكس"، الذي يُعد من أبرز المؤشرات العالمية في قطاع الطيران، على استطلاعات رأي موسعة للمسافرين، حيث يُطلب منهم تقييم مختلف جوانب تجربة السفر، من جودة الخدمات داخل الطائرة، إلى مستوى النظافة، التعامل مع الزبناء، كفاءة الطاقم، الخدمات الأرضية، واحترام مواعيد الرحلات.
ويثير هذا التراجع في التصنيف، تساؤلات حول أداء الخطوط الملكية المغربية في مجالات تنافسية رئيسية، خاصة في ظل تعافي قطاع الطيران العالمي من تداعيات جائحة كوفيد-19، واشتداد المنافسة الإقليمية والدولية، فبينما تمكنت شركات إفريقية مثل رواندا إير من تحسين موقعها بفضل استثمارات استراتيجية وتجربة سفر متجددة، فإن الخطوط المغربية تبدو في حاجة إلى مراجعة خدمات الزبناء وتحديث الأسطول وتحسين تجربة المسافر.
تراجعت الخطوط الملكية المغربية في تصنيف "سكاي تراكس" لعام 2025 لأفضل شركات الطيران في العالم، حيث احتلت هذا العام المرتبة 70 عالميًا، مقارنة بالمركز 55 الذي نالته خلال سنة 2024، مسجلة بذلك تراجعًا واضحًا في موقعها على سلم الترتيب العالمي.
ويضع هذا التراجع الناقلة المغربية في المركز السادس إفريقيا، خلف كل من الخطوط الإثيوبية التي حافظت على صدارتها كأفضل شركة طيران في القارة، تليها كل من الخطوط الجوية لموريشيوس، رواندا إير، الخطوط الجنوب إفريقية، والخطوط الجوية المصرية.
ويعتمد تصنيف "سكاي تراكس"، الذي يُعد من أبرز المؤشرات العالمية في قطاع الطيران، على استطلاعات رأي موسعة للمسافرين، حيث يُطلب منهم تقييم مختلف جوانب تجربة السفر، من جودة الخدمات داخل الطائرة، إلى مستوى النظافة، التعامل مع الزبناء، كفاءة الطاقم، الخدمات الأرضية، واحترام مواعيد الرحلات.
ويثير هذا التراجع في التصنيف، تساؤلات حول أداء الخطوط الملكية المغربية في مجالات تنافسية رئيسية، خاصة في ظل تعافي قطاع الطيران العالمي من تداعيات جائحة كوفيد-19، واشتداد المنافسة الإقليمية والدولية، فبينما تمكنت شركات إفريقية مثل رواندا إير من تحسين موقعها بفضل استثمارات استراتيجية وتجربة سفر متجددة، فإن الخطوط المغربية تبدو في حاجة إلى مراجعة خدمات الزبناء وتحديث الأسطول وتحسين تجربة المسافر.
ملصقات