دولي

نتانياهو يعلن اغتيال قائد حركة حماس في غزة محمد السنوار


كشـ24 - وكالات نشر في: 28 مايو 2025

قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو إن الجيش الإسرائيلي اغتال قائد حركة المقاومة الإسلامية -حماس- في قطاع غزة محمد السنوار.

وأضاف نتانياهو في الجلسة العامة للكنيست، يوم الأربعاء 28 ماي 2025، “لقد قضينا على محمد السنوار”.

وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن السنوار استهدف بغارة جوية إسرائيلية في وقت سابق من الشهر الجاري.

وكان الجيش الإسرائيلي قد أعلن، السنة الماضية، أن إسرائيل تضع محمد السنوار، شقيق زعيم حركة حماس يحيى السنوار الذي استشهد في أكتوبر الماضي، هدفا لها إلى جانب القادة العسكريين للحركة، بحسب ما ذكرت صحف إسرائيلية حينها.

وفي السياق، أعلن الجيش وجهاز الشاباك الإسرائيليان مساء يوم الخميس 17 أكتوبر 2024، تأكيدهما اغتيال يحيى السنوار رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية- حماس ، “بعد عام كامل من مطاردته”.

ومن جانبها أعلنت حركة المقاومة الإسلامية “حماس” يوم الجمعة 18 أكتوبر 2024 استشهاد يحيى السنوار، رئيس مكتبها السياسي.

وقال خليل حية، رئيس الحركة في قطاع غزة، في كلمة له اليوم الجمعة، إن السنوار استشهد وهو في الخطوط الدفاعية الأولةى في مواجهة الجيش الإسرائيلي.

وأكد حية، أن استشهاد السنوار، لن يغير من روح طوفان الأقصى، مؤكدا على أن الحركة لن تطلق سراح الأسرى الإسرائيليين الذين لا زالوا بين يديها، إلا باستجابة إسرائيل لشروطها.

ويأتي إعلان إسرائيل استشهاد السنوار بعد ما يزيد قليلا عن شهرين لاختياره زعيما للمكتب السياسي لحركة حماس.

ففي 6 غشت الماضي، أعلنت حماس اختيار السنوار رئيسا لمكتبها السياسي، خلفا لإسماعيل هنية، الذي اغتيل بالعاصمة الإيرانية طهران، في 31 يوليوز، بهجوم ألقيت مسؤوليته على تل أبيب، رغم عدم إقرار الأخيرة بذلك.

وتعتبر إسرائيل السنوار، مهندس عملية “طوفان الأقصى” التي نفذتها فصائل فلسطينية بغزة، بينها حماس و”الجهاد الإسلامي”، ضد مستوطنات وقواعد عسكرية إسرائيلية محاذية للقطاع في 7 أكتوبر 2023، ما تسبب في خسائر بشرية وعسكرية كبيرة لتل أبيب، وأثر سلبا على سمعة أجهزتها الأمنية والاستخبارية على المستوى الدولي.

نتيجة لذلك، أعلنت إسرائيل أن القضاء عليه يعد أحد أبرز أهداف حرب الإبادة الجماعية الحالية على غزة.

فيما كشفت القناة “12” الإسرائيلية، في وقت سابق، أن “الشاباك” شكّل وحدة خاصة لاغتيال السنوار.

قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو إن الجيش الإسرائيلي اغتال قائد حركة المقاومة الإسلامية -حماس- في قطاع غزة محمد السنوار.

وأضاف نتانياهو في الجلسة العامة للكنيست، يوم الأربعاء 28 ماي 2025، “لقد قضينا على محمد السنوار”.

وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن السنوار استهدف بغارة جوية إسرائيلية في وقت سابق من الشهر الجاري.

وكان الجيش الإسرائيلي قد أعلن، السنة الماضية، أن إسرائيل تضع محمد السنوار، شقيق زعيم حركة حماس يحيى السنوار الذي استشهد في أكتوبر الماضي، هدفا لها إلى جانب القادة العسكريين للحركة، بحسب ما ذكرت صحف إسرائيلية حينها.

وفي السياق، أعلن الجيش وجهاز الشاباك الإسرائيليان مساء يوم الخميس 17 أكتوبر 2024، تأكيدهما اغتيال يحيى السنوار رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية- حماس ، “بعد عام كامل من مطاردته”.

ومن جانبها أعلنت حركة المقاومة الإسلامية “حماس” يوم الجمعة 18 أكتوبر 2024 استشهاد يحيى السنوار، رئيس مكتبها السياسي.

وقال خليل حية، رئيس الحركة في قطاع غزة، في كلمة له اليوم الجمعة، إن السنوار استشهد وهو في الخطوط الدفاعية الأولةى في مواجهة الجيش الإسرائيلي.

وأكد حية، أن استشهاد السنوار، لن يغير من روح طوفان الأقصى، مؤكدا على أن الحركة لن تطلق سراح الأسرى الإسرائيليين الذين لا زالوا بين يديها، إلا باستجابة إسرائيل لشروطها.

ويأتي إعلان إسرائيل استشهاد السنوار بعد ما يزيد قليلا عن شهرين لاختياره زعيما للمكتب السياسي لحركة حماس.

ففي 6 غشت الماضي، أعلنت حماس اختيار السنوار رئيسا لمكتبها السياسي، خلفا لإسماعيل هنية، الذي اغتيل بالعاصمة الإيرانية طهران، في 31 يوليوز، بهجوم ألقيت مسؤوليته على تل أبيب، رغم عدم إقرار الأخيرة بذلك.

وتعتبر إسرائيل السنوار، مهندس عملية “طوفان الأقصى” التي نفذتها فصائل فلسطينية بغزة، بينها حماس و”الجهاد الإسلامي”، ضد مستوطنات وقواعد عسكرية إسرائيلية محاذية للقطاع في 7 أكتوبر 2023، ما تسبب في خسائر بشرية وعسكرية كبيرة لتل أبيب، وأثر سلبا على سمعة أجهزتها الأمنية والاستخبارية على المستوى الدولي.

نتيجة لذلك، أعلنت إسرائيل أن القضاء عليه يعد أحد أبرز أهداف حرب الإبادة الجماعية الحالية على غزة.

فيما كشفت القناة “12” الإسرائيلية، في وقت سابق، أن “الشاباك” شكّل وحدة خاصة لاغتيال السنوار.



اقرأ أيضاً
وفاة 11 مهاجرًا سودانيًا في حادث سير بصحراء ليبيا
قالت السلطات الليبية إن 11 مهاجرا سودانيا، وسائقا ليبيا، لقوا حتفهم صباح اليوم الجمعة، في حادث تصادم بصحراء ليبيا، في أحدث مأساة تشمل سودانيين فارين من الحرب الأهلية في بلادهم. وقال جهاز الإسعاف والطوارئ بالكُفرة، في بيان، إن حادث التصادم بين سيارة المهاجرين وشاحنة كبيرة وقع على الطريق العام على مسافة 90 كيلومترا من شمال الكفرة. وقال مدير جهاز الإسعاف والطوارئ، إبراهيم أبو الحسن، لوكالة أسوشيتد برس (أ. ب)، إن ثلاثة نساء وطفلين بين الضحايا. وأضاف أن رجلا (65 عاما) وابنه (10 أعوام) أصيبا أيضا في الحادث. وهذه هي أحدث واقعة تشمل مهاجرين سودانيين في صحراء ليبيا. وأوائل الشهر الجاري، جرى العثور على سبعة سودانيين وقد فارقوا الحياة بعدما تعطلت سيارتهم في قلب الصحراء، قرب مكان يستخدمه المهربون بين تشاد وليبيا، مما أسفر عن تقطع السبل بـ34 سائحا كانوا على متنها لأيام عدة في الصحراء.
دولي

ماسك: لا أتفق مع كل ما تفعله إدارة ترامب
قال إيلون ماسك إنه يوجد لديه "اختلافات في الرأي" مع إدارة الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، وإنه لا "يتفق تماما" مع بعض إجراءاتها - في أحدث تصريحاته بعد مغادرته الإدارة. وأضاف ماسك لبرنامج "صباح الأحد" : "لا يبدو الأمر كما لو أنني أتفق مع كل ما تفعله الإدارة. لذا، يبدو أنني أتفق مع الكثير مما تفعله الإدارة، ولكن لدينا اختلافات في الرأي". وأوضح إيلون ماسك: "هناك أمور لا أتفق معها تماما. لكن من الصعب عليّ الإعلان عن ذلك في مقابلة لأنه سيسبب جدلا. أنا أواجه مأزق، حيث أقول لنفسي: حسنا، لا أريد أن أتحدث ضد الإدارة، ولكنني لا أريد أن أتحمل مسؤولية كل ما تفعله الإدارة". وأعلن ملياردير التكنولوجيا، الأربعاء، انتهاء فترة عمله في إدارة ترامب. وأشرف إيلون ماسك على وزارة كفاءة الحكومة، التي أجرت تخفيضات كبيرة في عدد القوى العاملة الفيدرالية كجزي من الجهود الرامية لخفض الإنفاق الفيدرالي. كما أعرب ماسك عن مخاوفه بشانبشأن حزمة التخفيضات الضريبية والإنفاق الشاملة التي أعلنها الرئيس دونالد ترامب، وقال إنه يعتقد أنها ستزيد من عجز الميزانية الأمريكية وتقوض الجهود التي تبذلها وزارة الاقتصاد والمالية.
دولي

رئيس ليبيريا ينجو من الموت
ذكرت وسائل إعلام في ليبريا أن طائرة خاصة تقل الرئيس الليبيري جوزيف نيوما بواكاي تعرضت لحادث انفجار إطار أثناء هبوطها في مطار روبرتس الدولي الخميس.   وأضافت أن الحادث أدى إلى توقف الطائرة على المدرج وتعطيل حركة الطيران، حيث تم إلغاء جميع الرحلات المجدولة لمساء الخميس.وأكدت سلطات المطار أن جميع الركاب، بمن فيهم الرئيس بواكاي، تم إجلاؤهم بأمان دون وقوع أي إصابات. وأعلنت أن الحادث نجم عن عطل ميكانيكي في إطار الطائرة وليس بسبب أي خلل في حالة المدرج، الذي لا يزال سليماً ومتوافقاً مع معايير السلامة الجوية الدولية، بحسب ما ذكرت.
دولي

بن غفير يطالب باستخدم “القوة الكاملة” في غزة
بعد إعلان البيت الأبيض، الخميس، أن إسرائيل وافقت على مقترح أمريكي لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، خرج وزير الأمن القومي الإسرائيلي اليميني المتطرف إيتمار بن غفير، الجمعة، بتصريحات، قال فيها إنه ينبغي استخدام «القوة الكاملة» في غزة، بعد رفض حماس صيغة الاتفاق الجديد. وكتب بن غفير، على منصة تيلغرام: «بعد أن رفضت حماس مرة أخرى اقتراح الاتفاق، لم تعد هناك أي أعذار». وأضاف: «يجب أن ينتهي الارتباك والتخبّط والضعف. أضعنا حتى الآن الكثير من الفرص. حان الوقت للدخول بكامل القوة، من دون تردد، لتدمير وقتل حماس حتى آخر عنصر فيها». وقال البيت الأبيض إن إسرائيل وافقت على مقترح أمريكي لوقف إطلاق النار، لكن حماس عبرت عن رفضها لصيغة المقترح الحالية، معتبرة أن بنوده لا تلبي مطالبها. ومع توسع منظومة مدعومة من الولايات المتحدة لتوزيع المساعدات الغذائية في القطاع المحاصر، ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو أبلغ عائلات الرهائن بقبول إسرائيل اقتراح وقف إطلاق النار الجديد في غزة والذي قدمه مبعوث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف. ولم يؤكد مكتب نتنياهو هذه التقارير، لكن المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت، قالت للصحفيين في واشنطن إن إسرائيل وافقت على الاقتراح. تفاصيل المقترح تقترح وثيقة خطة أمريكية بشأن غزة وقف إطلاق النار لمدة 60 يوماً وإطلاق سراح 28 من الرهائن الإسرائيليين (10 أحياء و18 متوفين) خلال الأسبوع الأول، وذلك مقابل الإفراج عن 125 سجيناً فلسطينياً محكومين بالمؤبد وتسليم رفات 180 من الفلسطينيين. وتتضمن الوثيقة، التي تشير إلى أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والوسيطين مصر وقطر، سيضمنون تنفيذها، إرسال مساعدات إلى غزة فور توقيع حركة حماس على اتفاق وقف إطلاق النار. ويجري تسليم المساعدات «ﻋﺒﺮ ﻗﻨﻮات ﻣﺘﻔﻖ ﻋﻠﯿﮭﺎ، ﺑﻤﺎ ﻓﻲ ذﻟﻚ اﻷﻣﻢ اﻟﻤﺘﺤﺪة واﻟﮭﻼل اﻷﺣﻤﺮ». وتنص الخطة الأمريكية على أن تطلق حماس سراح آخر 30 من 58 من الرهائن الإسرائيليين الباقين لديها بمجرد إعلان وقف دائم لإطلاق النار. وستوقف إسرائيل أيضاً جميع العمليات العسكرية في غزة بمجرد سريان الهدنة. وسيعيد الجيش الإسرائيلي أيضاً نشر قواته على مراحل. نزع سلاح حماس وتصر إسرائيل على نزع سلاح حماس بالكامل وتفكيك قوتها العسكرية وإنهاء إدارتها في غزة، إضافة إلى ضرورة إطلاح سراح جميع الرهائن المتبقين في القطاع، وعددهم 58 رهينة، قبل أن توافق على إنهاء الحرب. وترفض حماس التخلي عن سلاحها وتقول إن على إسرائيل سحب قواتها من غزة والالتزام بإنهاء الحرب. وإضافة إلى بن غفير، فقد عبر وزير المالية الإسرائيلية بتسلئيل سموتريتش، أيضاً عن معارضته لوقف الحرب. وقال الوزير الإسرائيلي، الأربعاء، إن قبول إسرائيل بصفقة جزئية لإطلاق سراح رهائن يعد «جنوناً محضاً».
دولي

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 31 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة