التعليقات مغلقة لهذا المنشور
وطني
المخطط المديري للتهيئة العمرانية لتارودانت الكبرى يمكن من فتح مناطق جديدة للتعمير
نشر في: 10 يوليو 2017
أعلن عامل إقليم تارودانت ، السيد الحسين أمزال، أن المخطط المديري للتهيئة العمرانية لتارودانت الكبرى ، والذي يشمل 20 جماعة بالإقليم، سيمكن من فتح مناطق جديدة للتعمير ، وتنسيق التدبير العمراني بهذه الجماعات المتواجدة بالمناطق المحيطة بمدينتي تارودانت وأولاد تايمة .
وأبرز في كلمة افتتح بها اليوم الاثنين، أشغال الدورة الرابعة للمجلس الإداري للوكالة الحضرية لتارودانت ، الأهمية الكبرى التي تتمتع بها وثائق التعمير في إطار منظومة التنمية الاقتصادية والاجتماعية، وذلك على اعتبار أن قطاع التعمير يرتبط ارتباطا وثيقا بالقطاعات الأخرى، مما سيمكن من تنفيذ البرامج والأوراش التي من شأنها تشجيع الاستثمار ، والرقي بجاذبية المجالات الحضرية والقروية.
وبعدما سجل الإكراهات المالية التي تحول دون توفير وثائق التعمير ، أشار السيد أمزال إلى أن عددا من الجماعات الترابية بالإقليم بادرت بتوقيع اتفاقيات للشراكة مع الوكالة الحضرية لتارودانت قصد تمويل عمليات إنجاز هذه الوثائق، الشيء الذي مكن لحد الآن من الشروع في إعداد 22 وثيقة تعميرية تنفيذا لهذه الاتفاقيات.
وأضاف أنه في إطار السعي نحو تغطية كافة المراكز الصاعدة بوثائق التعمير على مستوى إقليم تارودانت، فإنه يجري حاليا إعداد اتفاقية إضافية تهم 34 جماعة ترابية ، تهدف إلى تمويل وثائق التعمير في إطار شراكة بين وزارة إعداد التراب الوطني والتعمير والإسكان وسياسة المدينة، ومجلس جهة سوس ماسة، والجماعات الترابية المعنية.
وسيمكن تفعيل هذه الاتفاقية الإضافية من رفع نسبة التغطية بوثائق التعمير على صعيد إقليم تارودانت إلى أكثر من 60 في المائة، خلال السنوات الثلاث القادمة.
وخلص عامل إقليم تارودانت إلى التشديد على ضرورة العمل من أجل إخراج وثائق التعمير التي توجد قيد الدراسة إلى حيز الوجود ، مع تسريع مسطرة المصادقة عليها، إضافة إلى الاستمرار في تغطية الجماعات بتصاميم إعادة الهيكلة قصد إعداد وثائق مرجعية للتدبير الحضري، وتشجيع البناء القانوني، فضلا عن فتح مناطق صناعية وخدماتية جديدة لتحفيز الاستثمار في الإقليم.
وأبرز في كلمة افتتح بها اليوم الاثنين، أشغال الدورة الرابعة للمجلس الإداري للوكالة الحضرية لتارودانت ، الأهمية الكبرى التي تتمتع بها وثائق التعمير في إطار منظومة التنمية الاقتصادية والاجتماعية، وذلك على اعتبار أن قطاع التعمير يرتبط ارتباطا وثيقا بالقطاعات الأخرى، مما سيمكن من تنفيذ البرامج والأوراش التي من شأنها تشجيع الاستثمار ، والرقي بجاذبية المجالات الحضرية والقروية.
وبعدما سجل الإكراهات المالية التي تحول دون توفير وثائق التعمير ، أشار السيد أمزال إلى أن عددا من الجماعات الترابية بالإقليم بادرت بتوقيع اتفاقيات للشراكة مع الوكالة الحضرية لتارودانت قصد تمويل عمليات إنجاز هذه الوثائق، الشيء الذي مكن لحد الآن من الشروع في إعداد 22 وثيقة تعميرية تنفيذا لهذه الاتفاقيات.
وأضاف أنه في إطار السعي نحو تغطية كافة المراكز الصاعدة بوثائق التعمير على مستوى إقليم تارودانت، فإنه يجري حاليا إعداد اتفاقية إضافية تهم 34 جماعة ترابية ، تهدف إلى تمويل وثائق التعمير في إطار شراكة بين وزارة إعداد التراب الوطني والتعمير والإسكان وسياسة المدينة، ومجلس جهة سوس ماسة، والجماعات الترابية المعنية.
وسيمكن تفعيل هذه الاتفاقية الإضافية من رفع نسبة التغطية بوثائق التعمير على صعيد إقليم تارودانت إلى أكثر من 60 في المائة، خلال السنوات الثلاث القادمة.
وخلص عامل إقليم تارودانت إلى التشديد على ضرورة العمل من أجل إخراج وثائق التعمير التي توجد قيد الدراسة إلى حيز الوجود ، مع تسريع مسطرة المصادقة عليها، إضافة إلى الاستمرار في تغطية الجماعات بتصاميم إعادة الهيكلة قصد إعداد وثائق مرجعية للتدبير الحضري، وتشجيع البناء القانوني، فضلا عن فتح مناطق صناعية وخدماتية جديدة لتحفيز الاستثمار في الإقليم.
أعلن عامل إقليم تارودانت ، السيد الحسين أمزال، أن المخطط المديري للتهيئة العمرانية لتارودانت الكبرى ، والذي يشمل 20 جماعة بالإقليم، سيمكن من فتح مناطق جديدة للتعمير ، وتنسيق التدبير العمراني بهذه الجماعات المتواجدة بالمناطق المحيطة بمدينتي تارودانت وأولاد تايمة .
وأبرز في كلمة افتتح بها اليوم الاثنين، أشغال الدورة الرابعة للمجلس الإداري للوكالة الحضرية لتارودانت ، الأهمية الكبرى التي تتمتع بها وثائق التعمير في إطار منظومة التنمية الاقتصادية والاجتماعية، وذلك على اعتبار أن قطاع التعمير يرتبط ارتباطا وثيقا بالقطاعات الأخرى، مما سيمكن من تنفيذ البرامج والأوراش التي من شأنها تشجيع الاستثمار ، والرقي بجاذبية المجالات الحضرية والقروية.
وبعدما سجل الإكراهات المالية التي تحول دون توفير وثائق التعمير ، أشار السيد أمزال إلى أن عددا من الجماعات الترابية بالإقليم بادرت بتوقيع اتفاقيات للشراكة مع الوكالة الحضرية لتارودانت قصد تمويل عمليات إنجاز هذه الوثائق، الشيء الذي مكن لحد الآن من الشروع في إعداد 22 وثيقة تعميرية تنفيذا لهذه الاتفاقيات.
وأضاف أنه في إطار السعي نحو تغطية كافة المراكز الصاعدة بوثائق التعمير على مستوى إقليم تارودانت، فإنه يجري حاليا إعداد اتفاقية إضافية تهم 34 جماعة ترابية ، تهدف إلى تمويل وثائق التعمير في إطار شراكة بين وزارة إعداد التراب الوطني والتعمير والإسكان وسياسة المدينة، ومجلس جهة سوس ماسة، والجماعات الترابية المعنية.
وسيمكن تفعيل هذه الاتفاقية الإضافية من رفع نسبة التغطية بوثائق التعمير على صعيد إقليم تارودانت إلى أكثر من 60 في المائة، خلال السنوات الثلاث القادمة.
وخلص عامل إقليم تارودانت إلى التشديد على ضرورة العمل من أجل إخراج وثائق التعمير التي توجد قيد الدراسة إلى حيز الوجود ، مع تسريع مسطرة المصادقة عليها، إضافة إلى الاستمرار في تغطية الجماعات بتصاميم إعادة الهيكلة قصد إعداد وثائق مرجعية للتدبير الحضري، وتشجيع البناء القانوني، فضلا عن فتح مناطق صناعية وخدماتية جديدة لتحفيز الاستثمار في الإقليم.
وأبرز في كلمة افتتح بها اليوم الاثنين، أشغال الدورة الرابعة للمجلس الإداري للوكالة الحضرية لتارودانت ، الأهمية الكبرى التي تتمتع بها وثائق التعمير في إطار منظومة التنمية الاقتصادية والاجتماعية، وذلك على اعتبار أن قطاع التعمير يرتبط ارتباطا وثيقا بالقطاعات الأخرى، مما سيمكن من تنفيذ البرامج والأوراش التي من شأنها تشجيع الاستثمار ، والرقي بجاذبية المجالات الحضرية والقروية.
وبعدما سجل الإكراهات المالية التي تحول دون توفير وثائق التعمير ، أشار السيد أمزال إلى أن عددا من الجماعات الترابية بالإقليم بادرت بتوقيع اتفاقيات للشراكة مع الوكالة الحضرية لتارودانت قصد تمويل عمليات إنجاز هذه الوثائق، الشيء الذي مكن لحد الآن من الشروع في إعداد 22 وثيقة تعميرية تنفيذا لهذه الاتفاقيات.
وأضاف أنه في إطار السعي نحو تغطية كافة المراكز الصاعدة بوثائق التعمير على مستوى إقليم تارودانت، فإنه يجري حاليا إعداد اتفاقية إضافية تهم 34 جماعة ترابية ، تهدف إلى تمويل وثائق التعمير في إطار شراكة بين وزارة إعداد التراب الوطني والتعمير والإسكان وسياسة المدينة، ومجلس جهة سوس ماسة، والجماعات الترابية المعنية.
وسيمكن تفعيل هذه الاتفاقية الإضافية من رفع نسبة التغطية بوثائق التعمير على صعيد إقليم تارودانت إلى أكثر من 60 في المائة، خلال السنوات الثلاث القادمة.
وخلص عامل إقليم تارودانت إلى التشديد على ضرورة العمل من أجل إخراج وثائق التعمير التي توجد قيد الدراسة إلى حيز الوجود ، مع تسريع مسطرة المصادقة عليها، إضافة إلى الاستمرار في تغطية الجماعات بتصاميم إعادة الهيكلة قصد إعداد وثائق مرجعية للتدبير الحضري، وتشجيع البناء القانوني، فضلا عن فتح مناطق صناعية وخدماتية جديدة لتحفيز الاستثمار في الإقليم.
ملصقات
