
إقتصاد
بعد إعطاء جلالة الملك انطلاقة أشغاله.. تعرف على الجدولة الزمنية لإنجاز “TGV” القنيطرة – مراكش
بعد إعطاء الملك محمد السادس انطلاقة أشغال تمديد خط القطار فائق السرعة ليصل مراكش، نشر المكتب الوطني للسكك الحديدية، الجدول الزمني لمراحل إنجاز هذا المشروع الذي سيربط شمال المملكة بجنوبها.
ووفق الجدولة الزمنية، فإن أولى الخطوات المتعلقة بهذا المشروع، كانت في غشت 2022 السنة التي عرفت إطلاق الدراسات الاولى لهذا الورش الاستراتيجي.
في شهر نونبر من سنة 2023 حظي المشروع بإعلان المنفعة العامة، في خطوة إدارية أساسية تمثل لحظة التحول من التصور إلى الفعل، قبل أن يحصل بعد ذلك على الموافقة البيئية بعد استكمال دراسات التأثير على المحيط الطبيعي والمجتمعي، في يوليوز 2024.
ومع بداية أبريل 2025، سمحت الهندسة المدنية لتمهيد الخطوات الميدانية لمرور الخط الجديد. جسور، أنفاق، منشآت فنية، وينتظر مع نهاية ماي 2025، الإعلان عن تحرير العقار بنسبة 100%.
وبحسب الجدولة ينتظر مع أكتوبر 2027، أن تُطوى صفحة أعمال الهندسة المدنية، بعد إنجاز كل القواعد والتجهيزات الأرضية التي ستحمل قطارات بسرعة 350 كلم في الساعة، فيما ينتظر مع نهاية دجنبر 2027 الانتهاء من بناء النفق الرئيسي والمحطات السككية الثلاث الكبرى في الرباط، الدار البيضاء، ومراكش.
وينتظر أن يدخل المشروع في دجنبر من سنة 2028 مرحلته الأخيرة، عبر وضع التجهيزات التقنية، تمديد الأسلاك، أنظمة الإشارة، اختبارات السلامة، إلى جانب تهيئة مراكز الصيانة والتكوين في مراكش ، هي مرحلة دقيقة تتطلب أعلى درجات التنسيق، لضمان جاهزية المشروع بنسبة 100%.
وبحلول نهاية سنة 2029، من المنتظر أن يُدشن الخط فائق السرعة القنيطرة – مراكش رسميًا، فاتحًا آفاقًا جديدة أمام حركة المسافرين، وتحقيق قفزة نوعية في الربط بين الشمال والجنوب.
يشار إلى أن هذا المشروع، يضم إنشاء خط سككي جديد بسرعة تصل إلى 350 كلم في الساعة، مع تهيئة محطات رئيسية في الرباط والدار البيضاء ومراكش، وبناء محطات جديدة للقطارات فائقة السرعة، فضلا عن محطة صيانة كبرى بمراكش، بتكلفة إجمالية تبلغ حوالي 53 مليار درهم (دون احتساب المعدات المتحركة).
ويراهن هذا المشروع على مدة سفر بين طنجة والرباط في ساعة واحدة، وبين طنجة والدار البيضاء في ساعة و40 دقيقة، وبين طنجة ومراكش في ساعتين و40 دقيقة.
بعد إعطاء الملك محمد السادس انطلاقة أشغال تمديد خط القطار فائق السرعة ليصل مراكش، نشر المكتب الوطني للسكك الحديدية، الجدول الزمني لمراحل إنجاز هذا المشروع الذي سيربط شمال المملكة بجنوبها.
ووفق الجدولة الزمنية، فإن أولى الخطوات المتعلقة بهذا المشروع، كانت في غشت 2022 السنة التي عرفت إطلاق الدراسات الاولى لهذا الورش الاستراتيجي.
في شهر نونبر من سنة 2023 حظي المشروع بإعلان المنفعة العامة، في خطوة إدارية أساسية تمثل لحظة التحول من التصور إلى الفعل، قبل أن يحصل بعد ذلك على الموافقة البيئية بعد استكمال دراسات التأثير على المحيط الطبيعي والمجتمعي، في يوليوز 2024.
ومع بداية أبريل 2025، سمحت الهندسة المدنية لتمهيد الخطوات الميدانية لمرور الخط الجديد. جسور، أنفاق، منشآت فنية، وينتظر مع نهاية ماي 2025، الإعلان عن تحرير العقار بنسبة 100%.
وبحسب الجدولة ينتظر مع أكتوبر 2027، أن تُطوى صفحة أعمال الهندسة المدنية، بعد إنجاز كل القواعد والتجهيزات الأرضية التي ستحمل قطارات بسرعة 350 كلم في الساعة، فيما ينتظر مع نهاية دجنبر 2027 الانتهاء من بناء النفق الرئيسي والمحطات السككية الثلاث الكبرى في الرباط، الدار البيضاء، ومراكش.
وينتظر أن يدخل المشروع في دجنبر من سنة 2028 مرحلته الأخيرة، عبر وضع التجهيزات التقنية، تمديد الأسلاك، أنظمة الإشارة، اختبارات السلامة، إلى جانب تهيئة مراكز الصيانة والتكوين في مراكش ، هي مرحلة دقيقة تتطلب أعلى درجات التنسيق، لضمان جاهزية المشروع بنسبة 100%.
وبحلول نهاية سنة 2029، من المنتظر أن يُدشن الخط فائق السرعة القنيطرة – مراكش رسميًا، فاتحًا آفاقًا جديدة أمام حركة المسافرين، وتحقيق قفزة نوعية في الربط بين الشمال والجنوب.
يشار إلى أن هذا المشروع، يضم إنشاء خط سككي جديد بسرعة تصل إلى 350 كلم في الساعة، مع تهيئة محطات رئيسية في الرباط والدار البيضاء ومراكش، وبناء محطات جديدة للقطارات فائقة السرعة، فضلا عن محطة صيانة كبرى بمراكش، بتكلفة إجمالية تبلغ حوالي 53 مليار درهم (دون احتساب المعدات المتحركة).
ويراهن هذا المشروع على مدة سفر بين طنجة والرباط في ساعة واحدة، وبين طنجة والدار البيضاء في ساعة و40 دقيقة، وبين طنجة ومراكش في ساعتين و40 دقيقة.
ملصقات