إطلاق برنامج بقيمة 28 مليار درهم لتأهيل مطارات المملكة – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
الثلاثاء 22 أبريل 2025, 21:35

إقتصاد

إطلاق برنامج بقيمة 28 مليار درهم لتأهيل مطارات المملكة


نزهة بن عبو نشر في: 22 أبريل 2025

كشف وزير النقل واللوجستيك، عبد الصمد قيوح، أمس الاثنين، أنه تم إطلاق برنامج بقيمة تقارب 28 مليار درهم في إطار رؤية “مطارات 2030”.

وأوضح قيوح، في معرض رده على ثلاثة أسئلة حول “تأهيل المطارات” خلال جلسة للأسئلة الشفوية بمجلس النواب، أن هذا البرنامج يتمثل أساسا في بناء مطار جديد بالدار البيضاء، ليشكل صلة وصل بين المغرب وباقي دول العالم، خاصة الوجهات البعيدة.

وأشار الوزير إلى أنه سيتم، أيضا، توسعة مطارات أخرى مثل مطار الرباط ـ سلا ليستقبل 4 ملايين مسافر، ومطار فاس الذي سترتفع طاقته إلى 5 ملايين، ومطار سانية الرمل الذي سيصل إلى طاقة بمليوني مسافر، إلى جانب مطارات أخرى.

وذكر أن الرؤية تتمحور حول توسيع عدد من المطارات، خصوصا بناء مطار جديد بحلة حديثة بمطار محمد الخامس، بالإضافة إلى المطارات الأخرى التي ستشهد مضاعفة طاقتها.

وشدد المتحدث على أن هذه المطارات تشمل المدن التي ستحتضن مباريات كأس العالم، مثل الدار البيضاء، والرباط، وطنجة، ومراكش، وأكادير، مبرزا أن توسيع هذه المطارات لن يقتصر على المدن المحتضنة للمباريات، بل سيشمل أيضا المدن المجاورة، بهدف تحقيق تنمية اقتصادية وترابط اقتصادي واجتماعي.

كشف وزير النقل واللوجستيك، عبد الصمد قيوح، أمس الاثنين، أنه تم إطلاق برنامج بقيمة تقارب 28 مليار درهم في إطار رؤية “مطارات 2030”.

وأوضح قيوح، في معرض رده على ثلاثة أسئلة حول “تأهيل المطارات” خلال جلسة للأسئلة الشفوية بمجلس النواب، أن هذا البرنامج يتمثل أساسا في بناء مطار جديد بالدار البيضاء، ليشكل صلة وصل بين المغرب وباقي دول العالم، خاصة الوجهات البعيدة.

وأشار الوزير إلى أنه سيتم، أيضا، توسعة مطارات أخرى مثل مطار الرباط ـ سلا ليستقبل 4 ملايين مسافر، ومطار فاس الذي سترتفع طاقته إلى 5 ملايين، ومطار سانية الرمل الذي سيصل إلى طاقة بمليوني مسافر، إلى جانب مطارات أخرى.

وذكر أن الرؤية تتمحور حول توسيع عدد من المطارات، خصوصا بناء مطار جديد بحلة حديثة بمطار محمد الخامس، بالإضافة إلى المطارات الأخرى التي ستشهد مضاعفة طاقتها.

وشدد المتحدث على أن هذه المطارات تشمل المدن التي ستحتضن مباريات كأس العالم، مثل الدار البيضاء، والرباط، وطنجة، ومراكش، وأكادير، مبرزا أن توسيع هذه المطارات لن يقتصر على المدن المحتضنة للمباريات، بل سيشمل أيضا المدن المجاورة، بهدف تحقيق تنمية اقتصادية وترابط اقتصادي واجتماعي.



اقرأ أيضاً
خبير اقتصادي لـ”كشـ24″: استثناء المغرب من الرسوم الأمريكية لا يلغي مخاطر القرار
وصف الخبير الاقتصادي عبد النبي أبو العرب قرار الإدارة الأمريكية الجديدة برفع الرسوم الجمركية بنسبة 10% على واردات من عدة دول، منها المغرب، بأنه قرار سلبي ومقلق، حتى وإن شمل استثناء جزئيا للمملكة. وفي تصريح خص به موقع "كشـ24"، اعتبر أبو العرب أن استثناء المغرب من الحزمة الكاملة للرسوم يعود لكونه ضمن عدد محدود من الدول التي لا يعاني معها الميزان التجاري الأمريكي من عجز كبير، وهو ما ينطبق على العلاقات التجارية بين المغرب والولايات المتحدة، حيث يحقق الأمريكيون فائضا واضحا. وأكد المتحدث أن هذا الاستثناء منطقي في ظل واقع التبادل الحالي، إذ أن السلع الأمريكية تدخل السوق المغربية وتحقق أرباحا مهمة. لكن رغم ذلك، فإن القرار يطرح تساؤلات مقلقة من جهتين: أولا، يتساءل أبو العرب: لو كان المغرب يحقق فائضا تجاريا، فهل كانت الرسوم سترفع بنسبة أكبر؟ هل المقصود هو الإبقاء على المغرب في حالة عجز دائم؟، ما يثير الشكوك حول نوايا السياسة التجارية الأمريكية تجاه شركائها من الجنوب. ثانيا، يشير الخبير إلى أن العلاقات الاقتصادية بين البلدين مؤطرة باتفاقية للتبادل الحر، هي الوحيدة من نوعها التي تجمع الولايات المتحدة بدولة إفريقية، وينص هذا الاتفاق على تخفيض الرسوم الجمركية وإزالتها تدريجيا، باستثناء حالات استثنائية كالإجراءات المضادة للدعم الحكومي، كما حدث سابقا في ملف صادرات الفوسفاط المغربي. ويرى أبو العرب أن الرسوم الجديدة تمثل ضربة رمزية قوية لهذه الاتفاقية، التي لم يمر على تفعيلها سوى سنوات قليلة، وكان ينتظر توسيعها وتعزيزها بدل تقييدها، مضيفا بدلا من توجيه رسائل إيجابية تشجع على الاستمرار، تبعث واشنطن الآن بإشارة سلبية إلى المغرب وشركائه الاقتصاديين. واعتبر المتحدث أن الأثر الأهم لا يكمن فقط في الإجراءات الجمركية المباشرة، بل في الرسائل التي تهز ثقة المستثمرين الأجانب، خاصة أولئك الذين راهنوا على المغرب كمحطة لوجستية وتجارية بين أسواق آسيا، أوروبا، وأمريكا، وأوضح أن المغرب اجتذب في السنتين الأخيرتين استثمارات نوعية من الصين في قطاعات السيارات والبطاريات الكهربائية، وهو ما يعزز موقع المملكة كمنصة مستقبلية لسلاسل القيمة العالمية. واختتم أبو العرب تصريحه بالتشديد على أن القرار الأمريكي يمسّ بصورة المغرب كمركز منفتح وجاذب في محيط مضطرب، قائلا :الرسوم في حد ذاتها قد لا تكون ثقيلة، لكن دلالاتها السياسية والاقتصادية تثير مخاوف حول مستقبل الاتفاقيات، وثبات التزامات الشركاء الكبار مع المغرب.
إقتصاد

المغرب يعتزم رفع سعة مطاراته إلى 80 مليون مسافر
يعتزم المغرب رفع سعة مطاراته إلى 80 مليون مسافر بحلول عام 2030، وذلك في إطار تعزيز السياحة وبالموازاة مع تنظيم المغرب المشترك لكأس العالم 2030 مع كل من إسبانيا والبرتغال. ووفق ما أفاد به وزير النقل واللوجيستيك عبد‭ ‬الصمد قيوح، فإن المغرب يستعد لبناء مطار جديد بمدينة الدار البيضاء خصص له 28 مليار درهم، سيساهم في ربط المغرب بباقي دول العالم خاصة البعيدة. وأوضح قيوح، أن هذا المطار سيُشيَّد "على مساحة 800 هكتار ويرتقب أن يستقبل لوحده 40 مليون مسافر"، مشيرا إلى أنه سيتم ربطه "بالقطار فائق السرعة مع مدينتي مراكش، قصد تمكين المسافرين من التنقل بين مراكش والمطار في حوالي 50 دقيقة، وبين المطار وطنجة في نحو ساعة ونصف. وذكر المسؤول الحكومي أن المطار الجديد للدار البيضاء سيكون محطة لربط المغرب مع الوجهات البعيدة، التي تتطلب أكثر من 8 ساعات للطيران، في سياق الاستعداد لرفع حظيرة طائرات الخطوط الملكية المغربية من 50 حاليا إلى 100 طائرة في أفق 2030. ويتوقع المغرب استقبال 26 مليون سائح بحلول 2030 بالتزامن مع استضافته مباريات كأس العالم بالاشتراك مع إسبانيا والبرتغال.
إقتصاد

تقارير إسبانية تُحذر من تنافسية قطاع صناعة السيارات بالمملكة
شهد قطاع تصنيع السيارات في المغرب نمواً ملحوظاً في السنوات الأخيرة، مع زيادة كبيرة في إنتاج المركبات ومكوناتها، حسب جريدة "أونداباسكا" الباسكية. وحسب المصدر ذته، فمن بين كل البلدان، يبرز المغرب، الذي أصبح وجهة جذابة للشركات، كما يتضح من تواجد شركتي رينو وستيلانتس في البلاد. ويكمن سر النجاح في قرب المملكة من سلاسل التوريد الأوروبية، واتفاقيات التجارة مع الأسواق الاستراتيجية مثل الاتحاد الأوروبي نفسه، وتركيا ، والعديد من الدول العربية، وانخفاض تكاليف الإنتاج، وسياسات التحفيز الحكومية. قد جذب هذا النظام البيئي أيضًا انتباه الشركات المصنعة الصينية، التي زادت من حضورها واستثماراتها في المغرب، حسب تقرير جريدة جريدة "أونداباسكا". وفي مواجهة سوق يمكن أن تصبح تنافسية بشكل متزايد، وهو ما يخشاه القطاع بعد فرض الولايات المتحدة رسوم جمركية بنسبة 25٪، هل تشكل صناعة السيارات المغربية تحديًا أم فرصة؟. ومن وجهة نظر مصنعي مكونات السيارات بإقليم الباسك، يُمثل المغرب بلا شك تحديًا، كونه سوقًا ناشئة ستتنافس مع المصانع الأوروبية على توريد منتجاتها إلى السوق الأوروبية. ومع ذلك، يُمكن اعتباره أيضًا فرصةً واعدةً، وفقًا لتحليل وكالة الباسك الدولية (التجارة والاستثمار الباسكية)، التي نشرت هذا الشهر تحليلًا شاملًا لصناعة السيارات في المغرب. ويضيف التقرير أن "القطاع في المغرب مدفوع في المقام الأول من قبل الشركات المصنعة للمعدات الأصلية الفرنسية، وبالتالي يتعين على الشركات الباسكية تقييم موقعها في أي استراتيجية تريد تطويرها في هذا السوق".
إقتصاد

رصد 220 مليار درهم للاستثمار في قطاعي المياه والكهرباء
كشف المكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب، أنه اعتمد مخطط يمتد على 5 سنوات يهدف للاستثمار في قطاعي الكهرباء والمياه، بقيمة تصل إلى 220 مليار درهم. ووفق المعطيات التي أفادت بها منصة "بلومبرغ الشرق"، فإن الأموال ستقسم إلى استثمارات بـ177 مليار درهم للكهرباء، و43 مليار درهم للمياه، إذ أن القطاع الخاص سيتولى تمويل البرنامج بنسبة 72%. ويتمكن هذا المخطط من تطوير قدرات إنتاجية للطاقة المتجددة بنحو 100 مليار درهم بطاقة 12.5 جيغاواط. كما يهدف المخطط لضمان توفير المياه الصالح للشرب، وتقوية الإمدادات في القرى، إضافة إلى تنفيذ مشاريع تحلية مياه البحر. ووفق المصدر ذاته، فقد أكدت نادية فتاح العلوي، وزيرة الاقتصاد والمالية، أن المغرب يواجه تحديات كبيرة مرتبطة بالتحول الطاقي والإجهاد المائي، مبرزة أن القدرة الكهربائية المركبة تبلغ حالياً نحو 12 جيغاواط، منها 45.4% من الطاقة المتجددة. وأبرز طارق حمان المدير العام للمكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب، أن المشاريع المبرمجة للفترة المقبلة تسعى لتسريع الانتقال الطاقي عبر إدماج أكبر للطاقات المتجددة وتطوير مشاريع للتخزين، وهو ما سيمكن من بلوغ نسبة الطاقات المتجددة نحو 56% بحلول عام 2027.
إقتصاد

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 22 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة