رفع الطاقة الاستيعابية لمطارات المملكة إلى 80 مليون مسافر في أفق سنة 2030 – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
الخميس 10 أبريل 2025, 06:56

إقتصاد

رفع الطاقة الاستيعابية لمطارات المملكة إلى 80 مليون مسافر في أفق سنة 2030


نزهة بن عبو نشر في: 3 أبريل 2025

كشف عبد الصمد قيوح، وزير النقل واللوجستيك، أن وزارته اعتمدت على على برنامج "طموح جدا" يهدف إلى رفع الطاقة الاستيعابية لمطارات المملكة من 30 مليون إلى 80 مليون مسافر في أفق سنة 2030 .

 وأفاد قيوح، في تصريح صحفي على هامش انعقاد المجلس الإداري للمكتب الوطني للمطارات الذي ترأس أشغاله، أمس الأربعاء بالدار البيضاء، بأنه تمت المصادقة على برنامج استثماري "جد طموح" لإنجاز عدة مشاريع تهم توسيع وتحديث مطارات المدن التي ستحتضن مباريات كأس العالم لكرة القدم 2030، وذلك في إطار استراتيجية "مطارات 2030" للمكتب الوطني للمطارات.

وأضاف " إننا اليوم أمام استحقاقات كبرى، أبرزها التحضير لكأس العالم 2030، من أجل دعم نمو النقل الجوي، وتحسين جودة الخدمات وتلبية تطلعات الزوار، مع تعزيز القدرة التنافسية لوجهة المغرب".

وقال الوزير : " هذا البرنامج الاستراتيجي والطموح يهدف إلى دعم الدينامية التي يشهدها قطاع النقل الجوي في بلادنا، مما سيمكننا من الانتقال من طاقة نقل جوي تبلغ 30 مليون مسافر إلى 80 مليون مسافر في أفق سنة 2030".

وفي إطار الاستراتيجية الوطنية في مجال النقل الجوي، أبرز قيوح أنه تم وضع مخطط لتطوير شركة الخطوط الملكية المغربية كناقل وطني من خلال عقد برنامج مع الدولة، يروم رفع أسطولها من الطائرات من 50 إلى 200 طائرة في أفق 2037، الشيء الذي يؤسس لمرحلة تحول هيكلي يضطلع فيها المكتب الوطني للمطارات بدور أساسي، عبر ضمان جاهزية المنظومة التشغيلية واللوجستيكية، خاصة في ما يتعلق بتعزيز مكانة مطار محمد الخامس بالدار البيضاء حاليا وفي حلته المستقبلية كمركز جوي دولي قادر على مواكبة طموح الخطوط الملكية المغربية في التحول إلى رابط جوي للقارات الأربع.

وأكد المسؤول الحكومي على أهمية المشروع الهام والمتكامل المتعلق بربط مطار الدار البيضاء بالخط السككي فائق السرعة عبر إنشاء محطة سككية جديدة بمواصفات ومعايير دولية، تشكل نقطة التقاء بين جميع أنواع النقل الطرقي والسككي فائق السرعة والنقل السككي الجهوي.

وأشار إلى أن هذا المشروع سيمكن من ربط سككي فعال لهذا القطب الجوي الدولي بمجموعة من الأقطاب الحضرية والاقتصادية والسياحية الوطنية كطنجة في أقل من ساعتين، والرباط في أقل من ثلاثين دقيقة، ومراكش في أقل من 55 دقيقة، بالإضافة إلى ربط المطار بشبكة النقل السككي الجهوي على مستوى جهة الدار البيضاء الكبرى سيمكن من توفير قطار على رأس كل 15 دقيقة مما سيساهم في تسهيل الولوج إليه وتثمين دوره كمحطة محورية وطنيا ودوليا.

ولفت إلى أن مطارات جنوب وشرق المملكة تشكل أهمية استراتيجية كبيرة، حيث تسهم في تحفيز وإنعاش حركة النقل الجوي الداخلي، لتعزيز ثقافة السفر لدى المواطنين عبر الطائرة وتقوية الإشعاع السياحي لمدن مثل بني ملال، ورزازات، وزاكورة وتارودانت وطاطا والسمارة وبوعرفة.

ودعا قيوح جميع أعضاء المجلس الإداري إلى التتبع المستمر والدقيق لمختلف القرارات والمشاريع المصادق عليها عبر وضع مخططات مضبوطة تضمن التحضير الأمثل والتنفيذ الدقيق في إطار التعاون والانسجام بين مختلف المتدخلين.

وجدير بالذكر أن أشغال المجلس الإداري للمكتب الوطني للمطارات، انعقدت بحضور وزير الصناعة والتجارة، رياض مزور، والمدير العام للوكالة الوطنية للتدبير الاستراتيجي لمساهمات الدولة وتتبع نجاعة أداء المؤسسات والمقاولات العمومية، عبد اللطيف زغنون، والمدير العام للمكتب الوطني للمطارات، عادل الفقير.

كشف عبد الصمد قيوح، وزير النقل واللوجستيك، أن وزارته اعتمدت على على برنامج "طموح جدا" يهدف إلى رفع الطاقة الاستيعابية لمطارات المملكة من 30 مليون إلى 80 مليون مسافر في أفق سنة 2030 .

 وأفاد قيوح، في تصريح صحفي على هامش انعقاد المجلس الإداري للمكتب الوطني للمطارات الذي ترأس أشغاله، أمس الأربعاء بالدار البيضاء، بأنه تمت المصادقة على برنامج استثماري "جد طموح" لإنجاز عدة مشاريع تهم توسيع وتحديث مطارات المدن التي ستحتضن مباريات كأس العالم لكرة القدم 2030، وذلك في إطار استراتيجية "مطارات 2030" للمكتب الوطني للمطارات.

وأضاف " إننا اليوم أمام استحقاقات كبرى، أبرزها التحضير لكأس العالم 2030، من أجل دعم نمو النقل الجوي، وتحسين جودة الخدمات وتلبية تطلعات الزوار، مع تعزيز القدرة التنافسية لوجهة المغرب".

وقال الوزير : " هذا البرنامج الاستراتيجي والطموح يهدف إلى دعم الدينامية التي يشهدها قطاع النقل الجوي في بلادنا، مما سيمكننا من الانتقال من طاقة نقل جوي تبلغ 30 مليون مسافر إلى 80 مليون مسافر في أفق سنة 2030".

وفي إطار الاستراتيجية الوطنية في مجال النقل الجوي، أبرز قيوح أنه تم وضع مخطط لتطوير شركة الخطوط الملكية المغربية كناقل وطني من خلال عقد برنامج مع الدولة، يروم رفع أسطولها من الطائرات من 50 إلى 200 طائرة في أفق 2037، الشيء الذي يؤسس لمرحلة تحول هيكلي يضطلع فيها المكتب الوطني للمطارات بدور أساسي، عبر ضمان جاهزية المنظومة التشغيلية واللوجستيكية، خاصة في ما يتعلق بتعزيز مكانة مطار محمد الخامس بالدار البيضاء حاليا وفي حلته المستقبلية كمركز جوي دولي قادر على مواكبة طموح الخطوط الملكية المغربية في التحول إلى رابط جوي للقارات الأربع.

وأكد المسؤول الحكومي على أهمية المشروع الهام والمتكامل المتعلق بربط مطار الدار البيضاء بالخط السككي فائق السرعة عبر إنشاء محطة سككية جديدة بمواصفات ومعايير دولية، تشكل نقطة التقاء بين جميع أنواع النقل الطرقي والسككي فائق السرعة والنقل السككي الجهوي.

وأشار إلى أن هذا المشروع سيمكن من ربط سككي فعال لهذا القطب الجوي الدولي بمجموعة من الأقطاب الحضرية والاقتصادية والسياحية الوطنية كطنجة في أقل من ساعتين، والرباط في أقل من ثلاثين دقيقة، ومراكش في أقل من 55 دقيقة، بالإضافة إلى ربط المطار بشبكة النقل السككي الجهوي على مستوى جهة الدار البيضاء الكبرى سيمكن من توفير قطار على رأس كل 15 دقيقة مما سيساهم في تسهيل الولوج إليه وتثمين دوره كمحطة محورية وطنيا ودوليا.

ولفت إلى أن مطارات جنوب وشرق المملكة تشكل أهمية استراتيجية كبيرة، حيث تسهم في تحفيز وإنعاش حركة النقل الجوي الداخلي، لتعزيز ثقافة السفر لدى المواطنين عبر الطائرة وتقوية الإشعاع السياحي لمدن مثل بني ملال، ورزازات، وزاكورة وتارودانت وطاطا والسمارة وبوعرفة.

ودعا قيوح جميع أعضاء المجلس الإداري إلى التتبع المستمر والدقيق لمختلف القرارات والمشاريع المصادق عليها عبر وضع مخططات مضبوطة تضمن التحضير الأمثل والتنفيذ الدقيق في إطار التعاون والانسجام بين مختلف المتدخلين.

وجدير بالذكر أن أشغال المجلس الإداري للمكتب الوطني للمطارات، انعقدت بحضور وزير الصناعة والتجارة، رياض مزور، والمدير العام للوكالة الوطنية للتدبير الاستراتيجي لمساهمات الدولة وتتبع نجاعة أداء المؤسسات والمقاولات العمومية، عبد اللطيف زغنون، والمدير العام للمكتب الوطني للمطارات، عادل الفقير.



اقرأ أيضاً
قرض أوروبي بـ23.5 مليون يورو لدعم المقاولات المغربية وإعادة الإعمار بالحوز
يواصل البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية التزامه بتطوير الشبكة المغربية لريادة الأعمال من خلال منح قرض يصل إلى 23.5 مليون يورو لشركة فينيا Finéa، وهي شركة تابعة لمجموعة صندوق الإيداع والتدبيبر مخصصة لتمويل الشركات الصغيرة جدًا والصغيرة والمتوسطة. وسيتم أيضًا إرفاق هذا القرض بضمان الخسارة الأولى الذي يقدمه الاتحاد الأوروبي، من خلال الصندوق الأوروبي للتنمية المستدامة (EFSD+). بفضل هذا التمويل، ستتمكن شركة Finéa من تعزيز دعمها للشركات الصغيرة والمتوسطة المغربية من خلال تسهيل وصولها إلى طلبات العروض العامة والخاصة، وخاصة في القطاعات الاستراتيجية مثل الإضاءة، وتزويد المدارس والمستشفيات، وتطوير البنية التحتية. وفي إطار آلية الاستجابة التي وضعها البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية في أعقاب زلزال الحوز في شتنبر 2023، يهدف هذا القرض إلى المساهمة في إعادة بناء الاقتصاد المغربي ودعم المناطق الأكثر تضررا. ورغم أن هذا النظام يستهدف في المقام الأول الشركات المتواجدة في مناطق الكوارث، فإنه سيفيد أيضا الشركات الصغيرة والمتوسطة التي تعمل خارج المحور الاقتصادي الرئيسي الدار البيضاء-الرباط. بالإضافة إلى هذا الدعم المالي، من المقرر تنفيذ برنامج تعاون فني لدعم تطوير منصة رقمية مخصصة لمنتجات Finéa الجديدة في مجال التمويل التجاري وسلسلة التوريد. وتهدف هذه المنصة، التي تم دمجها في الأنظمة البنكية للشركة، إلى تلبية الاحتياجات التمويلية المحددة للشركات الصغيرة والمتوسطة بشكل أفضل وتعزيز قدرتها التنافسية.
إقتصاد

أكادير على موعد مع المنتدى الدولي للصناعة والخدمات
تحتضن مدينة أكادير، النسخة الأولى من المنتدى الدولي للصناعة والخدمات يومي 5 و6 ماي 2025، تحت شعار “أكادير سوس ماسة: قطب استراتيجي للصناعة والخدمات في المغرب. وينظم هذا الحدث من طرف مجلة صناعة المغرب بشراكة مع المركز الجهوي للاستثمار سوس ماسة (CRI)، والاتحاد العام لمقاولات المغرب – فرع سوس ماسة، وغرفة التجارة والصناعة والخدمات سوس ماسة.  ويعد هذا المنتدى البارز رافعة استراتيجية لدعم مكانة أكادير كمركز للإبداع والصناعة والاستدامة في المغرب. ومن المرتقب أن يسلط المنتدى الضوء على مزايا المنطقة التي تبرز كملتقى جذاب للاستثمار في قطاعات الصناعة الغذائية والطاقات المتجددة وتكنولوجيا المعلومات. وسيجمع هذا الحدث الفاعلين المؤسساتيين والاقتصاديين والصناعيين لاستكشاف فرص وتحديات المنطقة ومناقشة أفضل الحلول لتعزيز دورها كمركز للاستثمار. كما سيشكل المنتدى فضاءً مميزًا لتشجيع الشراكات بين القطاعين العام والخاص، وتعزيز ريادة الأعمال، ودعم المبادرات المستدامة في سياق التحول الطاقي. وخلال هذا الحدث، سيتم تخصيص ثلاثة أجنحة لتسليط الضوء على الحلول المبتكرة والقطاعات الرئيسية في المنطقة، حيث سيكون جناح ” منصة انطلاق الأعمال” فضاءً مخصصًا للابتكار وريادة الأعمال، كما سيمثل منصة انطلاق للشركات الناشئة والطلاب وحاملي المشاريع، عبر جلسات لعرض الأفكار ولقاءات ثنائية وورشات تفاعلية حول تحديات الصناعة. وبالنسبة لجناح الصناعة، فسيعرض مساهمة القطاع الصناعي في تنمية المنطقة والبلاد. كمحور للشركات الصناعية، حيث سيبرز هذا الجناح الخبرات والتقنيات والمساهمات في التحول الاقتصادي والصناعي للمغرب. وسيكون جناح الخدمات مخصصًا بالكامل للشركات والمؤسسات التي تدعم وترفع من كفاءة الأنشطة الاقتصادية والصناعية، مع تركيز خاص على الخدمات ذات القيمة المضافة العالية. سيقدم هذا الجناح حلولاً في مجالات استراتيجية مثل الخدمات اللوجستية وتكنولوجيا المعلومات والاستشارات والخدمات المالية وغيرها.
إقتصاد

المغرب يرفع سعة توليد الكهرباء من الطاقة المتجددة للعام الخامس
ارتفعت سعة توليد الكهرباء من الطاقة المتجددة في المغرب بمقدار 270 ميغاواط إلى 4.37 غيغاواط خلال 2024، مقابل 4.1 غيغاواط في عام 2023، لتواصل بذلك النمو للعام الخامس على التوالي بقيادة طاقة الرياح والطاقة الكهرومائية. ويسير المغرب نحو تحقيق أهدافه بزيادة حصة الطاقة المتجددة في مزيج توليد الكهرباء إلى 52% بحلول عام 2030، مقابل 21.7% في الوقت الراهن، حيث تخطط المملكة لبلوغ سعة الطاقة الشمسية 2.97 غيغاواط في السيناريو المتوسط بحلول عام 2028، ضمن مخطط يستهدف توليد 4 غيغاواط من المصدر الشمسي بحلول 2030. وحسب معطيات نشرتها وحدة أبحاث منصة الصاقة، واصلت سعة توليد الكهرباء المتجددة في المغرب نموها المستمر منذ العقد الماضي، لتصعد بمقدار 2.068 غيغاواط خلال المدة (2015-2024)، باستثناء عام 2019، كما قفزت من 3.52 غيغاواط سنة 2020 إلى 4.37 غيغاواط سنة 2024. ومنذ عام 2023، أصبحت طاقة الرياح أكبر المصادر المتجددة المولدة للكهرباء في البلاد متخطية الطاقة الكهرومائية لأول مرة في تاريخ المغرب. ومن المتوقع أن تسجّل الطاقة الشمسية نموًا مطردًا في السعة التراكمية خلال السنوات المقبلة، بحسب سيناريوهات وضعتها مؤسسة سولار باور يورو، وجاء التوقع المتوسط كالآتي: 2025: 1.22 غيغاواط. 2026: 1.67 غيغاواط. 2027: 2.27 غيغاواط. 2028: 2.97 غيغاواط.
إقتصاد

المغرب يسجل ركودا في إنتاج النسيج والجلد
أفاد بنك المغرب بأن النشاط الصناعي في المغرب سجل، خلال شهر فبراير المنصرم، ركودا في الإنتاج وارتفاعا في المبيعات. وأشار البنك المركزي، في استقصائه الشهري للظرفية الصناعية، إلى أن نسبة استخدام الطاقات استقرت عند 78 في المائة. كما أكد المصدر ذاته أن الإنتاج قد سجل ارتفاعا في “الصناعة الغذائية” و”الميكانيك والتعدين”، وركودا في “النسيج والجلد”؛ فيما عرف انخفاضا في “الصناعة الكيماوية وشبه الكيماوية”. وفيما يتعلق بالمبيعات، فقد تنامت في جميع الفروع، باستثناء “النسيج والجلد”، حيث سجلت تراجعا. وحسب الوجهة، شهدت المبيعات ارتفاعا في السوق الخارجية؛ بينما عرفت ركودا في السوق المحلية. وبخصوص الطلبيات، فقد سجلت ارتفاعا في “الصناعة الغذائية” و”الصناعة الكيماوية وشبه الكيماوية” و”الميكانيك والتعدين”؛ فيما عرفت انخفاضا في “النسيج والجلد”. أما دفاتر الطلبيات، فقد بلغت مستوى أعلى من المعتاد في جميع الفروع باستثناء “النسيج والجلد”، الذي ظل عند مستوى أقل من العادي. وبالنسبة للأشهر الثلاثة المقبلة، يتوقع أرباب المقاولات الصناعية ارتفاعا في الإنتاج؛ غير أن مقاولة من أصل أربع عبّرت عن عدم وضوح الرؤية فيما يخص تطوره. وحسب الفرع، يتوقع تسجيل تحسن في “الصناعة الكيماوية وشبه الكيماوية” وفي “الميكانيك والمعادن”؛ بينما يرتقب تسجيل ركود في “الصناعة الغذائية” و”النسيج والجلد”. وفيما يتعلق بالمبيعات، من المنتظر أن تشهد ارتفاعا في جميع الفروع، باستثناء “النسيج والجلد” حيث يتوقع أن تعرف انخفاضا.
إقتصاد

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 10 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة