إقتصاد

المغرب يستعد لاستقبال أول مصنع أفريقي للذكاء الاصطناعي


كشـ24 - وكالات نشر في: 25 مارس 2025

أعلنت شركة “كاسافا تكنولوجيز” (Cassava Technologies)، التي أسسها قطب الاتصالات الزيمبابوي سترايف ماسييوا، عن تعاونها مع شركة “إنفيديا” لتأسيس أول مصنع للذكاء الاصطناعي في القارة، في خطوةٍ طموحة نحو تعزيز الابتكار التكنولوجي في أفريقيا.

و يهدف هذا المشروع إلى توفير بنية تحتية متطورة تسهم في تسريع تطور الذكاء الاصطناعي في أفريقيا، إذ بحلول يونيو 2025، ستقوم “كاسافا” بنقل البرمجيات المتقدمة للحوسبة والذكاء الاصطناعي من “إنفيديا” إلى مراكز بياناتها في جنوب أفريقيا، مع خطط لتوسيع المشروع ليشمل منشآتها في مصر وكينيا والمغرب ونيجيريا، حسب بيان رسمي نشرته الشركة.

وقال ماسييوا في تعليقه على هذه المبادرة: “إن إطلاق هذه البنية التحتية للذكاء الاصطناعي يمثل خطوة حاسمة إذا أرادت أفريقيا الاستفادة بشكل كامل من الثورة الصناعية الرابعة”.

وأضاف أن المصنع سيوفر الأدوات المتطورة التي تتيح للشركات الأفريقية، والشركات الناشئة، والباحثين الوصول إلى بنية تحتية متقدمة للذكاء الاصطناعي، مما يساعدهم على تحويل أفكارهم إلى ابتكارات عملية.

تسعى “كاسافا” لأن تكون السبّاقة في تقديم تقنيات الحوسبة المسرعة إلى أفريقيا بالشراكة مع “إنفيديا”، ما يشكل خطوة استراتيجية نحو دعم الابتكار في القارة.

وفي سياق تعزيز هذا التحول التكنولوجي، أبدت العديد من الشركات الكبرى، بما في ذلك “مايكروسوفت” و”جي 42″ الإماراتية المتخصصة في الذكاء الاصطناعي، اهتمامها ببناء مركز بيانات في كينيا يعمل بالطاقة الحرارية الأرضية بقيمة مليار دولار، وذلك ضمن خطة طويلة الأمد لتوسيع القدرات السحابية في منطقة شرق أفريقيا.

أعلنت شركة “كاسافا تكنولوجيز” (Cassava Technologies)، التي أسسها قطب الاتصالات الزيمبابوي سترايف ماسييوا، عن تعاونها مع شركة “إنفيديا” لتأسيس أول مصنع للذكاء الاصطناعي في القارة، في خطوةٍ طموحة نحو تعزيز الابتكار التكنولوجي في أفريقيا.

و يهدف هذا المشروع إلى توفير بنية تحتية متطورة تسهم في تسريع تطور الذكاء الاصطناعي في أفريقيا، إذ بحلول يونيو 2025، ستقوم “كاسافا” بنقل البرمجيات المتقدمة للحوسبة والذكاء الاصطناعي من “إنفيديا” إلى مراكز بياناتها في جنوب أفريقيا، مع خطط لتوسيع المشروع ليشمل منشآتها في مصر وكينيا والمغرب ونيجيريا، حسب بيان رسمي نشرته الشركة.

وقال ماسييوا في تعليقه على هذه المبادرة: “إن إطلاق هذه البنية التحتية للذكاء الاصطناعي يمثل خطوة حاسمة إذا أرادت أفريقيا الاستفادة بشكل كامل من الثورة الصناعية الرابعة”.

وأضاف أن المصنع سيوفر الأدوات المتطورة التي تتيح للشركات الأفريقية، والشركات الناشئة، والباحثين الوصول إلى بنية تحتية متقدمة للذكاء الاصطناعي، مما يساعدهم على تحويل أفكارهم إلى ابتكارات عملية.

تسعى “كاسافا” لأن تكون السبّاقة في تقديم تقنيات الحوسبة المسرعة إلى أفريقيا بالشراكة مع “إنفيديا”، ما يشكل خطوة استراتيجية نحو دعم الابتكار في القارة.

وفي سياق تعزيز هذا التحول التكنولوجي، أبدت العديد من الشركات الكبرى، بما في ذلك “مايكروسوفت” و”جي 42″ الإماراتية المتخصصة في الذكاء الاصطناعي، اهتمامها ببناء مركز بيانات في كينيا يعمل بالطاقة الحرارية الأرضية بقيمة مليار دولار، وذلك ضمن خطة طويلة الأمد لتوسيع القدرات السحابية في منطقة شرق أفريقيا.



اقرأ أيضاً
انخفاض تحويلات مغاربة العالم بـ 3.7%
انخفضت تحويلات المغاربة المقيمين بالخارج في الأربعة أشهر الأولى من العام الحالي بنسبة 3,7 في المائة. وأوضح مكتب الصرف في نشرته حول المؤشرات الشهرية للمبادلات الخارجية، الصادرة أمس الجمعة 30 ماي أن تلك التحويلات بلغت 35,9 مليار درهم، مقابل 37,2 مليار درهم في الفترة نفسها من العام الماضي.وكانت تلك التحويلات وصلت في العام الماضي إلى 117,71 مليار درهم في العام الماضي، مسجلة زيادة بنسبة 2,1 في المائة، مقارنة بعام 2023 الذي بلغت فيه 115,26 مليار درهم. وتعد تحويلات مغاربة العالم أول مصدر للعملة الصعبة التي أكد بنك المغرب أنها بلغت، بتاريخ 23 ماي 2025 حوالي 400,8 مليار درهم، مسجلة ارتفاعا بنسبة 11 في المائة من أسبوع لآخر، وبنسبة 8,3 في المائة على أساس سنوي.
إقتصاد

ضمانات حكومية وراء تأجيل مشروع الربط الطاقي بين المغرب وبريطانيا
قالت تقارير إخبارية، أن مشروع الكابل البحري الطاقي بين المغرب وبريطانيا سيتم تأجيله، حيث تنتظر شركة Xlinks تقديم ضمانات مالية حاسمة من الحكومة البريطانية. وتنتظر شركة Xlinks عمليا التوصل إلى "عقد الفروقات" (CfD)، وهو اتفاق يحدد سعرًا ثابتًا للكهرباء لمدة 25 عامًا وهو أمر ضروري لاستمرار المشروع. وتعتبر عقود (CfD) ضمانا ماليا للمشروع الذي يتطلب استثمارات تصل إلى 24 مليار جنيه إسترليني، ولذلك قررت الشركة تعليق إجراءات التصاريح المحلية حتى تتضح الصورة بشكل واضح. وكشفت مجموعة Xlinks، أن مشروع أطول كابل بحري طاقي في العالم سيكلف 21.9 مليار دولار، وسيغطي مسافة 3800 كيلومترا بقوة 10.5 جيگاوات من مزارع الطاقة الشمسية والريحية بمنطقة كلميم واد نون المغربية. وقبل أشهر أطلقت شركة Xlinks المسؤولة عن المشروع عرضا لاختيار الشركات التي ستقوم بالدراسات اللازمة لتنفيذ المشروع الذي يمتد طوله 3800 كيلومتر وبكلفة قد تصل إلى 16 مليار جنيه إسترليني. مشروع الكابل البحري سينقل الطاقة من 10.5 غيغاوات من مزارع الطاقة الشمسية والريحية في المغرب إلى المملكة المتحدة، وسيزود المشروع 7 ملايين منزل بريطاني بالطاقة، وسيتم تنفيذ مد الكابلات في عام 2025، وينتظر إنهاء النصف الأول من المشروع في عام 2027 بينما ينتهي الباقي في سنة 2029.
إقتصاد

المغرب ضمن أبرز مستوردي الأعلاف الروسية في قفزة قياسية
في ظل تنامي الدور الروسي في السوق الفلاحية الدولية وارتفاع الطلب العالمي على الأعلاف عالية الجودة، برز المغرب كوجهة رئيسية لاستيراد الأعلاف الحيوانية الروسية. وكشفت هيئة الرقابة الزراعية الروسية "روسيلخوزنادزور" أن المغرب يُعد من بين أبرز مستوردي الأعلاف المنتجة في روسيا خلال الفترة الممتدة من 1 يناير إلى 27 من الشهر الجاري، حيث شملت الصادرات عشر مناطق إنتاجية روسية مختلفة. وأفادت الهيئة أن صادرات الأعلاف الروسية شهدت ارتفاعاً قياسياً خلال هذه الفترة، إذ تجاوز حجمها 103 آلاف طن تم توجيهها إلى 11 دولة، من بينها المغرب، التشيك، وإستونيا، مقارنة بـ7 آلاف طن فقط خلال نفس الفترة من العام الماضي، وهو ما يمثل زيادة تفوق 14 ضعفاً. وأكدت الهيئة أن جميع الشحنات خضعت لمراقبة دقيقة في مختبرات معتمدة، وتم التأكد من مطابقتها للمعايير الصحية والبيطرية التي تشترطها الدول المستوردة، كما تم إصدار 282 شهادة بيطرية لتأطير عملية التصدير قانونياً. ويأتي هذا التوجه في سياق سعي المغرب إلى تنويع مصادر استيراد الأعلاف، استجابة للتحديات المرتبطة بتقلبات السوق العالمية وتداعيات التغير المناخي، ضمن رؤية أوسع لتعزيز الأمن الغذائي والبيطري الوطني، لاسيما مع توسع أنشطة الفلاحة وتربية المواشي داخل المملكة.
إقتصاد

التاكسي الطائر في أجواء المغرب وإسبانيا قريباً
اتخذت سلطات كوستا ديل سول خطوات عملية لتعزيز السياحة والسفر المتميز مع إطلاق رحلة بطائرة هليكوبتر بين ملقة والمغرب. وحسب جريدة إل فارو دي ثيوتا، فقد تم تصميم هذه الخدمة الجديدة والحصرية لفائدة السياح ورجال الأعمال المغاربة الذين يبحثون عن السرعة والراحة والتجارب الشخصية. وبحسب موقع "روندا ديريكتورو"، تعمل هذه المبادرة على تقليص وقت السفر بين كوستا ديل سول وشمال المغرب بشكل كبير، كبديل مميز لوسائل النقل التقليدية. وتُعزز هذه المبادرة من دور مالقة كوجهة استراتيجية للسياحة الفاخرة للمواطنين المغاربة. ولا تهدف الخدمة فقط إلى توفير عمليات نقل سريعة بين جانبي المضيق ، بل تقدم أيضًا خيارات مثل الرحلات البانورامية المصممة للراغبين في الاستمتاع بتجربة فريدة. وإلى جانب قيمته السياحية، فإن هذا الربط الجوي المميز يفتح فرصًا جديدة لتطوير الأعمال، كما يمكن تعميمه على الوجهات السياحية المغربية الرئيسية مثل طنجة والدار البيضاء ومراكش.
إقتصاد

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 01 يونيو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة