مراكش

رسميا.. توقيع اتفاقية شراكة لإنجاز وتمويل مشاريع للسلامة الطرقية بمراكش


أسماء ايت السعيد نشر في: 17 فبراير 2025

جرى صباح يومه الاثنين 17 فبراير الجاري، التوقيع على اتفاقية شراكة لإنجاز وتمويل مشاريع للسلامة الطرقية بمدينة مراكش ومداخلها.

الإتفاقية تم توقيعها بين عدة أطراف حكومية ومجالس منتخبة، يتعلق الأمر بكل من وزارة الداخلية؛ وزارة النقل واللوجستيك؛ وزارة التجهيز والماء؛ ولاية جهة مراكش آسفي؛ مجلس جهة مراكش آسفي؛ المجلس الجماعي لمراكش؛ المجلس الجماعي لمشور القصبة؛ الوكالة الوطنية للسلامة الطرقية؛ والشركة المحلية للتنمية "مراكش موبيليتي MOBILITY MARRAKECH.

وتهدف هذه الإتفاقية، إلى وضــع إطار شــراكة لإنجاز وتمويل مشــاريع ذات قيمة مضــافة في مجال السلامة الطرقية بمدينة مراكش ومداخلها بجهة مراكش-آسفي، من أجل تحسين السلامـة الطرقيـة بهـذه المجالات الترابيـة، من خلال إعـداد وتنزيـل برنـامج عمل يمتد من 2025 إلى 2028 يحدد الإجراءات والأهداف والاعتمادات اللازمة لتنفيذه.

وتروم الاتفاقية كذلك تعزيز التعاون بين الأطراف الموقعة على الاتفاقية في مجال السلامة الطرقية، إلى جانب العمل على جعل مدينة مراكش والمجالات الترابية المعنية، نموذجا يحتذى به في مجال السلامة الطرقية، من خلال إنجاز مجموعة من مشاريع التهيئة وتقوية التشوير ووضع الحواجز الواقية بالإضافة إلى عمليات تحسيسية وتوعوية.

وستمكن هذه الاتفاقية من معالجة بعض النقط السوداء التي تعرف تراكما لحوادث السير؛ تقوية التشوير الطرقي؛ إنجاز ممرات للراجلين وتشويرها وتجهيزها بمعدات الإشارات الضوئية اللازمة وبحواجز واقية، فضلا عن إنجاز بعض مخفضات للسرعة على مستوى ممرات الراجلين بالمدينة.

كما ستتيح هذه الاتفاقية إنجاز أو تقوية التشوير بالمسالك الخاصة بالدراجات بمحرك وإصلاح أو إعادة تهيئتها ووضع حواجز وقائية أمام بعض المؤسسات التعليمية في إطار برنامج المدرسة الآمنة بجهة مراكش آسفي؛ وتعزيز المراقبة من خلال اقتناء وتوزيع معدات مراقبة الدراجات (Speedomètres) وفحص مراكز بيع الدراجات وفحص مراكز المراقبة التقنية ووضع الرادارات الثابتة والمتحركة؛ وتعزيز عمليات القرب بشراكة مع جمعيات المجتمع المدني هذا إلى جانب اقتناء وتوزيع الخودات الواقية على مستعملي الدراجات النارية والأطفال المتمدرسين؛ وإنشاء نوادي خاصة بالسلامة الطرقية بالمؤسسات التعليمية؛ وتعميم الشواهد المدرسية المتعلقة بالسلامة الطرقية لفائدة التلاميذ في مستوى الثالثة إعدادي؛ وإنشاء مراكز متنقلة للتدخل السريع على مستوى النقط التي تعرف تراكما في حوادث السير وتعزيزها بأسطول لسيارات الإسعاف.

وتقدر الكلفة الاجمالية لإنجاز هذا البرنامج بـ 215,3 مليون درهم مع احتساب الضرائب وواجبات تدخل صاحب المشروع المنتدب المشار إليه في المادة 8، ممتدة خلال الفترة الزمنية 2028-2025، وتخصص هذه الكلفة لإنجاز برنامج العمل موزع على شقين، حيث ستخصص 133 مليون درهم لإنجاز مشاريع تتعلق بالبنيات التحتية الطرقية؛ بينما ستخصص 82,3 مليون درهم لمشاريع أخرى تتكلف الوكالة الوطنية للسلامة الطرقية بتمويلها وبإنجازها.

وتبعا لهذه الاتفاقية المتعلقة بإنجاز وتمويل البرنامج، فإن صاحب المشروع هو جماعة مراكش وجماعة مشور القصبة ووزارة التجهيز والماء ممثلة في المديرية الإقليمية لمراكش، كل في دائرة نفوذه الترابي.

وتعتبر الوكالة الوطنية للسلامة الطرقية صاحبة المشروع بالنسبة لبرنامج المدرسة الآمنة بجهة مراكش-آسفي؛ اقتناء معدات مراقبة الدراجات؛ وضع الرادارات الثابتة والمتحركة؛ اقتناء الخودات الواقية؛ وإنشاء مراكز متنقلة للتدخل السريع على مستوى النقط التي تعرف تراكما في حوادث السير وتعزيزها بأسطول لسيارات الإسعاف، وذلك بكلفة مالية تبلغ 82,3 مليون درهم.

وجرى تعيين شركة التنمية المحلية Mobility Marrakech كصاحب المشروع المنتدب، حيث تلتزم بضمان إنجاز جميع العمليات التي تدخل في إطار هذا البرنامج طبقا للقوانين والضوابط الجاري بها العمل، وكذا باقي المعايير الفنية، باستثناء المكونات المتعلقة بمساهمة وزارة التجهيز والماء والتي ستتكلف بإنجاز الدراسات والأشغال المتعلقة بمشاريعها وكذا المشاريع الممولة بشكل مباشر من طرف الوكالة الوطنية للسلامة الطرقية.

 

جرى صباح يومه الاثنين 17 فبراير الجاري، التوقيع على اتفاقية شراكة لإنجاز وتمويل مشاريع للسلامة الطرقية بمدينة مراكش ومداخلها.

الإتفاقية تم توقيعها بين عدة أطراف حكومية ومجالس منتخبة، يتعلق الأمر بكل من وزارة الداخلية؛ وزارة النقل واللوجستيك؛ وزارة التجهيز والماء؛ ولاية جهة مراكش آسفي؛ مجلس جهة مراكش آسفي؛ المجلس الجماعي لمراكش؛ المجلس الجماعي لمشور القصبة؛ الوكالة الوطنية للسلامة الطرقية؛ والشركة المحلية للتنمية "مراكش موبيليتي MOBILITY MARRAKECH.

وتهدف هذه الإتفاقية، إلى وضــع إطار شــراكة لإنجاز وتمويل مشــاريع ذات قيمة مضــافة في مجال السلامة الطرقية بمدينة مراكش ومداخلها بجهة مراكش-آسفي، من أجل تحسين السلامـة الطرقيـة بهـذه المجالات الترابيـة، من خلال إعـداد وتنزيـل برنـامج عمل يمتد من 2025 إلى 2028 يحدد الإجراءات والأهداف والاعتمادات اللازمة لتنفيذه.

وتروم الاتفاقية كذلك تعزيز التعاون بين الأطراف الموقعة على الاتفاقية في مجال السلامة الطرقية، إلى جانب العمل على جعل مدينة مراكش والمجالات الترابية المعنية، نموذجا يحتذى به في مجال السلامة الطرقية، من خلال إنجاز مجموعة من مشاريع التهيئة وتقوية التشوير ووضع الحواجز الواقية بالإضافة إلى عمليات تحسيسية وتوعوية.

وستمكن هذه الاتفاقية من معالجة بعض النقط السوداء التي تعرف تراكما لحوادث السير؛ تقوية التشوير الطرقي؛ إنجاز ممرات للراجلين وتشويرها وتجهيزها بمعدات الإشارات الضوئية اللازمة وبحواجز واقية، فضلا عن إنجاز بعض مخفضات للسرعة على مستوى ممرات الراجلين بالمدينة.

كما ستتيح هذه الاتفاقية إنجاز أو تقوية التشوير بالمسالك الخاصة بالدراجات بمحرك وإصلاح أو إعادة تهيئتها ووضع حواجز وقائية أمام بعض المؤسسات التعليمية في إطار برنامج المدرسة الآمنة بجهة مراكش آسفي؛ وتعزيز المراقبة من خلال اقتناء وتوزيع معدات مراقبة الدراجات (Speedomètres) وفحص مراكز بيع الدراجات وفحص مراكز المراقبة التقنية ووضع الرادارات الثابتة والمتحركة؛ وتعزيز عمليات القرب بشراكة مع جمعيات المجتمع المدني هذا إلى جانب اقتناء وتوزيع الخودات الواقية على مستعملي الدراجات النارية والأطفال المتمدرسين؛ وإنشاء نوادي خاصة بالسلامة الطرقية بالمؤسسات التعليمية؛ وتعميم الشواهد المدرسية المتعلقة بالسلامة الطرقية لفائدة التلاميذ في مستوى الثالثة إعدادي؛ وإنشاء مراكز متنقلة للتدخل السريع على مستوى النقط التي تعرف تراكما في حوادث السير وتعزيزها بأسطول لسيارات الإسعاف.

وتقدر الكلفة الاجمالية لإنجاز هذا البرنامج بـ 215,3 مليون درهم مع احتساب الضرائب وواجبات تدخل صاحب المشروع المنتدب المشار إليه في المادة 8، ممتدة خلال الفترة الزمنية 2028-2025، وتخصص هذه الكلفة لإنجاز برنامج العمل موزع على شقين، حيث ستخصص 133 مليون درهم لإنجاز مشاريع تتعلق بالبنيات التحتية الطرقية؛ بينما ستخصص 82,3 مليون درهم لمشاريع أخرى تتكلف الوكالة الوطنية للسلامة الطرقية بتمويلها وبإنجازها.

وتبعا لهذه الاتفاقية المتعلقة بإنجاز وتمويل البرنامج، فإن صاحب المشروع هو جماعة مراكش وجماعة مشور القصبة ووزارة التجهيز والماء ممثلة في المديرية الإقليمية لمراكش، كل في دائرة نفوذه الترابي.

وتعتبر الوكالة الوطنية للسلامة الطرقية صاحبة المشروع بالنسبة لبرنامج المدرسة الآمنة بجهة مراكش-آسفي؛ اقتناء معدات مراقبة الدراجات؛ وضع الرادارات الثابتة والمتحركة؛ اقتناء الخودات الواقية؛ وإنشاء مراكز متنقلة للتدخل السريع على مستوى النقط التي تعرف تراكما في حوادث السير وتعزيزها بأسطول لسيارات الإسعاف، وذلك بكلفة مالية تبلغ 82,3 مليون درهم.

وجرى تعيين شركة التنمية المحلية Mobility Marrakech كصاحب المشروع المنتدب، حيث تلتزم بضمان إنجاز جميع العمليات التي تدخل في إطار هذا البرنامج طبقا للقوانين والضوابط الجاري بها العمل، وكذا باقي المعايير الفنية، باستثناء المكونات المتعلقة بمساهمة وزارة التجهيز والماء والتي ستتكلف بإنجاز الدراسات والأشغال المتعلقة بمشاريعها وكذا المشاريع الممولة بشكل مباشر من طرف الوكالة الوطنية للسلامة الطرقية.

 



اقرأ أيضاً
محيط مقابر مراكش يتحول الى أسواق شعبية بمناسبة عاشوراء
تحول محيط مختلف المقابر بمدينة مراكش، صباح يومه الأحد 6 يوليوز ليوم عاشوراء، الى أسواق شعبية يعرض فيها كل ما يرتبط بهذه المناسبة, وشهد محيط المقابر انتشارا لبيع كل ما يتعلق بتزيين القبور من مياه معطرة وجريد النخيل واغصان وكذا التين المجفف (الشريحة)، والخبز، والحليب والماء، والفواكه الجافة المخصصة لاخرجها كزكاة بالموازاة مع زيارة الموتى، فضلا عن عدد كبير من السلع المختلفة كالملابس والعطور والاعشاب الطبية والاخرى المخصصة لطقوس الشعودة، وكل ما يمكن شرائه في هذه المناسبة. وتشهد مقبرة باب اغمات بتراب مقاطعة سيدي يوسف بن علي، أكبر تجمع للمواطنين الراغبين في زيارة ذويهم الراحلين عن الحياة، حيث تحولت المقبرة ومحيطها لمركز شعبي كبير وسوق ضخم تعرض فيه جميع انواع السلع في الشارع العام، ما يشكل مناسبة للتسوق لآلاف المواطنين.
مراكش

المختلون عقليا.. ثغرة في صورة مراكش + ڤيديو
في ظل سباق محموم نحو التجميل والمشاريع الكبرى استعدادًا لتظاهرات رياضية عالمية، وعلى رأسها كأس العالم 2030، تتواصل في مدينة مراكش، وبشكل مثير للقلق، ظاهرة انتشار المختلين عقليًا في الشوارع والأحياء، أمام غياب تام لأي استراتيجية واضحة المعالم من طرف الجهات المعنية. المدينة التي تُسوَّق للعالم كواجهة حضارية وسياحية، لا زالت عاجزة عن تأمين أبسط مقومات الكرامة لفئة من أكثر الفئات هشاشة؛ ألا وهي فئة المختلين عقليا التي يبدو أنها لم تجد بعد مكانا لها ضمن الأجندات الرسمية. ففي مشهد بات يتكرر يوميًا، تشهد مجموعة من الشوارع والأحياء بالمدينة الحمراء، من قبيل حي اطلس الشريفية على سبيل المثال لا الحصر، انتشارًا كبيرا للمختلين عقليًا، بشكل يبعث على القلق والخجل في آنٍ واحد؛ بعضهم يتجول عاريًا، وآخرون يعبّرون عن اضطراباتهم بسلوكيات عنيفة أو مزعجة، في صورة تمسّ كرامة الإنسان، وتخلق شعورًا بعدم الأمان بين السكان والزوار على حد سواء.ورغم أن هذه الظاهرة ليست بالجديدة، إلا أنها في تفاقم مستمر، دون أن تلوح في الأفق أي بوادر حل حقيقي؛ لا مراكز إيواء كافية، ولا برامج للعلاج أو الإدماج، ولا مقاربة شمولية تحفظ للإنسان كرامته وللمجتمع أمنه، وكل ما نراه على الأرض لا يتعدى بعض الحملات المحدودة التي لا تلبث أن تختفي نتائجها. وفي هذا الإطار، أكد مواطنون أن استمرار هذا الوضع يسيء إلى صورة مراكش كمدينة عالمية، ويطرح تساؤلات جدية حول أولويات المسؤولين، سيما وأن المدينة تستقبل سنويا ملايين السياح وتراهن على صورتها لاستقبال المزيد. وشدد مهتمون بالشأن المحلي، على أن إهمال "الرأس المال البشري"، وخاصة الفئات الأكثر ضعفا وهشاشة، يُعد إحدى علامات الفشل لأي سياسات تنموية؛ فالاستثمار في المشاريع فقط دون تمكين الإنسان وتحسين ظروف حياته سواء من خلال التعليم، الصحة، أو الرعاية الاجتماعية، يفضي إلى نتائج عكسية، حيث تصبح المدن والمجتمعات مصابة بخلل في التوازن بين النمو الاقتصادي والاجتماعي. وأكد مواطنون، أن المحافظة على صورة المدينة وسمعتها لا تقتصر على البنية التحتية أو الفعاليات الكبرى، بل تتطلب رعاية إنسانية حقيقية ترتكز على حماية حقوق أضعف الفئات وتعزيز كرامتهم، داعين الجهات المعنية إلى تحمل مسؤولياتها، من خلال تبني استراتيجيات شاملة ترمي إلى توفير الدعم والرعاية الطبية والاجتماعية لهذه الفئة.  
مراكش

هل تخلت مراكش عن ذاكرتها؟.. سور باب دكالة إرث تاريخي يئن تحت وطاة الإهمال
لا تزال الحالة الكارثية التي آل إليها السور التاريخي لمدينة مراكش، وخاصة الجزء المتواجد بمدخل باب دكالة، تتفاقم دون أي مؤشرات على تحرّك جاد، لإنقاذ هذه المعلمة التاريخية التي أصبحت رمزًا للإهمال والعبث بقيمة التراث. وحسب نشطاء من المنطقة، فإن هذا المكان الذي من المفترض أن يُجسّد هوية المدينة وتراثها العمراني، يعرف بشكل يومي مظاهر متعددة للفوضى، من بينها التبول والتغوط في العراء، وانتشار الروائح الكريهة، إضافة إلى وجود أشخاص في وضعية الشارع وكلاب ضالة تستقر بالمكان، ما يتسبب في حالة من الانزعاج والقلق لدى المارة، خصوصًا القادمين من وإلى المحطة الطرقية لباب دكالة. المثير للانتباه، وفق هؤلاء، أن هذه المشاهد غير اللائقة تحيط بـ "رواق الفنون"، والذي يفترض أن يكون واجهة ثقافية تعرض أعمالًا فنية، لكن محيطه المتدهور يعيق بشكل كبير أي محاولة لتنشيط الفضاء ثقافيًا أو جذب الزوار إليه. ورغم محاولات تنظيف المكان أسبوعيًا، -يقول مواطنون- إلا أن غياب المرافق الصحية الأساسية، وانعدام المراقبة، وغياب ثقافة المواطنة، كلها عوامل تجعل من هذه الجهود مجرد ترقيع بلا أفق، مشددين على أن المشكل لا يُمكن حلّه بالخرطوم والمعقمات، بل يحتاج إلى قرارات حقيقية تبدأ بإنشاء مراحيض عمومية، تنظيم الفضاء، وتكثيف المراقبة بهذه المنطقة. هذا الوضع يطرح تساؤلات حول دور الجهات المختصة، ومدى التزامها بالحفاظ على القيمة التاريخية والمعمارية لسور مراكش، الذي يُعد من أهم معالم المدينة، وإنقاذه من هذا الإهمال الذي يُفقده روحه التاريخية، ويشوه سمعة المدينة ككل.  
مراكش

قاصرون يهاجمون عناصر القوات المساعدة خلال تدخل لإخماد “شعالة” بمراكش
أقدم مجموعة من القاصرين في الوحدتين الأولى والخامسة بحي الداوديات بمراكش، قبل قليل من ليلة السبت/الأحد، على رشق سيارة القوات المساعدة بالمفرقعات والأحجار ومواد قابلة للإشتعال، وذلك أثناء تدخل لإخماد "شعالة" بالمنطقة. ووفق المعطيات التي توصلت بها "كشـ24"، فإن أحد عناصر القوات المساعدة تعرض لإصابة على مستوى الكتف، نتيجة للهجوم الذي تعرضت له القوات أثناء محاولتها تفريق المتجمهرين وإخماد النيران. وبعد التدخل، تم اعتقال 5 أشخاص قاصرين متورطين في رشق القوات المساعدة بالأحجار والمفرقعات، وتم اقتيادهم إلى الدائرة السابعة للتحقيق معهم بشأن الحادث. 
مراكش

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 06 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة