

وطني
أسبوع المغرب في الشيلي.. وكالة بيت مال القدس تُبرز الدعم المتواصل للقدس وفلسطين
تشارك وكالة بيت مال القدس الشريف في فعاليات أسبوع المملكة المغربية في الشيلي، الذي افتتح يوم الخميس المنصرم بالمركز الثقافي "لا مونيدا" بالعاصمة سانتياغو، ويستمر إلى غاية 8 دجنبر الجاري، بمبادرة من سفارة المملكة لدى جمهورية الشيلي.
وقالت الوكالة إن مشاركتها في هذا الأسبوع تشكل فرصة للتعريف بالدعم الكبير والمؤثر الذي تخصصه المملكة المغربية، وذلك تزامنا مع إحياء اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني الذي، يُقام في 29 نوفمبر من كل عام.
ويضم رواق الوكالة في المعرض صورا ولوحات تقدم نماذج من البرامج والمشاريع الاجتماعية، إلى جانب جناح للوثائق والإصدارات، وآخر للمنتجات المجالية التي تدعمها الوكالة لفائدة جمعيات وهيئات فلسطينية بالقدس في إطار مشاريع التنمية البشرية، وبرامج تمكين المرأة المقدسية، والمبادرات الأهلية لشباب القدس، فضلا عن الحلي والألبسة والمنسوجات، التي تعكس الهُوية والتراث الفلسطيني.
وأشار محمد الشرقاوي، المدير المكلف بتسيير وكالة بيت مال القدس الشريف، إن المغاربة الذين تحتضن عاصمة مملكتهم المقر الرئيس للوكالة "يعدون أنفسهم جزءا من فلسطين، يملكون حضورا تاريخا مشرفا في مدينة القدس، بواسطة حي المغاربة المحاذي للباب الذي لا يزال يحمل اسم المغاربة إلى اليوم".
وأكد أن المغرب مستمر في دعم القضية الفلسطينية عن طريق المهام التي تضطلع بها لجنة القدس، سواء على المستوى السياسي والقانوني، عبر جهود الدبلوماسية المغربية، أم على المستوى الإنساني بواسطة المشاريع التي تنفذها وكالة بيت مال القدس في مجالات الرعاية الصحية والتعليم والإسكان والتنمية الاجتماعية والبشرية.
تشارك وكالة بيت مال القدس الشريف في فعاليات أسبوع المملكة المغربية في الشيلي، الذي افتتح يوم الخميس المنصرم بالمركز الثقافي "لا مونيدا" بالعاصمة سانتياغو، ويستمر إلى غاية 8 دجنبر الجاري، بمبادرة من سفارة المملكة لدى جمهورية الشيلي.
وقالت الوكالة إن مشاركتها في هذا الأسبوع تشكل فرصة للتعريف بالدعم الكبير والمؤثر الذي تخصصه المملكة المغربية، وذلك تزامنا مع إحياء اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني الذي، يُقام في 29 نوفمبر من كل عام.
ويضم رواق الوكالة في المعرض صورا ولوحات تقدم نماذج من البرامج والمشاريع الاجتماعية، إلى جانب جناح للوثائق والإصدارات، وآخر للمنتجات المجالية التي تدعمها الوكالة لفائدة جمعيات وهيئات فلسطينية بالقدس في إطار مشاريع التنمية البشرية، وبرامج تمكين المرأة المقدسية، والمبادرات الأهلية لشباب القدس، فضلا عن الحلي والألبسة والمنسوجات، التي تعكس الهُوية والتراث الفلسطيني.
وأشار محمد الشرقاوي، المدير المكلف بتسيير وكالة بيت مال القدس الشريف، إن المغاربة الذين تحتضن عاصمة مملكتهم المقر الرئيس للوكالة "يعدون أنفسهم جزءا من فلسطين، يملكون حضورا تاريخا مشرفا في مدينة القدس، بواسطة حي المغاربة المحاذي للباب الذي لا يزال يحمل اسم المغاربة إلى اليوم".
وأكد أن المغرب مستمر في دعم القضية الفلسطينية عن طريق المهام التي تضطلع بها لجنة القدس، سواء على المستوى السياسي والقانوني، عبر جهود الدبلوماسية المغربية، أم على المستوى الإنساني بواسطة المشاريع التي تنفذها وكالة بيت مال القدس في مجالات الرعاية الصحية والتعليم والإسكان والتنمية الاجتماعية والبشرية.
ملصقات
