التعليقات مغلقة لهذا المنشور
وطني
هذا ما أوصت به وزارة الصحة الحجاج المغاربة بسبب وباء الكوليرا
نشر في: 20 يوليو 2017
أكدت وزارة الصحة، أنها اتخذت جميع التدابير والإجراءات اللازمة، وعملت على تعبئة أعضاء البعثة الصحية المغربية المرافقة للحجاج من أجل مواجهة أي طارئ صحي حماية لصحة وسلامة الحجاج الميامين.
وأوضحت الوزارة في بلاغ لها اليوم الخميس، أن بعض الدول تعرف تفشيا لوباء الكوليرا، وقد تزامنت هذه الحالة الوبائية مع اقتراب موسم الحج إلى الديار المقدسة، مع احتمال توافد بعض الحجاج المصابين بداء الكوليرا من الدول الموبوءة خلال هذا الموسم.
وفي هذا الصدد، يضيف المصدر، ورغم أن احتمال الإصابة بهذا الداء خلال موسم الحج يبقى ضئيلا جدا نظرا للإجراءات الاحترازية والفعالة المتخذة من طرف السلطات السعودية لتفادي ظهور وانتشار هذا المرض، إلا أنه، ومن باب المزيد من الحيطة والحذر، فإن وزارة الصحة بالمملكة المغربية تنصح الحجاج الميامين المغاربة بالالتزام أساسا بالاهتمام بالنظافة الشخصية، مثل غسل اليدين بالماء والصابون قبل وبعد إعداد الطعام وتناوله وكذلك بعد استعمال المرحاض، واستهلاك المياه الصالحة للشرب من الأماكن المراقبة من طرف السلطات المحلية المختصة أو تناول المياه المعبأة صناعيا.
وينصح أيضا بغسل الخضر والفواكه بشكل جيد قبل استهلاكها، والتخلص من الفضلات والنفايات على نحو آمن ووضعها في الأماكن المخصصة لذلك، فضلا عن الامتناع عن تناول الطعام المكشوف والمشكوك في مصدره أو الذي لا يحترم الشروط الصحية.
كما تهيب وزارة الصحة الحجاج الميامين بزيارة إحدى نقط البعثة الصحية المغربية عند ظهور أية أعراض مرضية، خاصة في حالة الإسهال الحاد، التقيؤ، آلام البطن أو الاجتفاف.
وأشار المصدر إلى أن داء الكوليرا هو مرض بكتيري معد، ينتقل عن طريق الأيدي والمياه والأطعمة الملوثة، ويصيب الجهاز الهضمي، وبصفة خاصة الأمعاء الدقيقة، حيث يجعلها تفرز السوائل والأملاح بكميات كبيرة جدا، مما قد يتسبب بسرعة في الاجتفاف. ويعتمد العلاج أساسا على شرب محاليل الإمهاء الفموي وتناول المضادات الحيوية الموصوفة من قبل الطبيب.
وأوضحت الوزارة في بلاغ لها اليوم الخميس، أن بعض الدول تعرف تفشيا لوباء الكوليرا، وقد تزامنت هذه الحالة الوبائية مع اقتراب موسم الحج إلى الديار المقدسة، مع احتمال توافد بعض الحجاج المصابين بداء الكوليرا من الدول الموبوءة خلال هذا الموسم.
وفي هذا الصدد، يضيف المصدر، ورغم أن احتمال الإصابة بهذا الداء خلال موسم الحج يبقى ضئيلا جدا نظرا للإجراءات الاحترازية والفعالة المتخذة من طرف السلطات السعودية لتفادي ظهور وانتشار هذا المرض، إلا أنه، ومن باب المزيد من الحيطة والحذر، فإن وزارة الصحة بالمملكة المغربية تنصح الحجاج الميامين المغاربة بالالتزام أساسا بالاهتمام بالنظافة الشخصية، مثل غسل اليدين بالماء والصابون قبل وبعد إعداد الطعام وتناوله وكذلك بعد استعمال المرحاض، واستهلاك المياه الصالحة للشرب من الأماكن المراقبة من طرف السلطات المحلية المختصة أو تناول المياه المعبأة صناعيا.
وينصح أيضا بغسل الخضر والفواكه بشكل جيد قبل استهلاكها، والتخلص من الفضلات والنفايات على نحو آمن ووضعها في الأماكن المخصصة لذلك، فضلا عن الامتناع عن تناول الطعام المكشوف والمشكوك في مصدره أو الذي لا يحترم الشروط الصحية.
كما تهيب وزارة الصحة الحجاج الميامين بزيارة إحدى نقط البعثة الصحية المغربية عند ظهور أية أعراض مرضية، خاصة في حالة الإسهال الحاد، التقيؤ، آلام البطن أو الاجتفاف.
وأشار المصدر إلى أن داء الكوليرا هو مرض بكتيري معد، ينتقل عن طريق الأيدي والمياه والأطعمة الملوثة، ويصيب الجهاز الهضمي، وبصفة خاصة الأمعاء الدقيقة، حيث يجعلها تفرز السوائل والأملاح بكميات كبيرة جدا، مما قد يتسبب بسرعة في الاجتفاف. ويعتمد العلاج أساسا على شرب محاليل الإمهاء الفموي وتناول المضادات الحيوية الموصوفة من قبل الطبيب.
أكدت وزارة الصحة، أنها اتخذت جميع التدابير والإجراءات اللازمة، وعملت على تعبئة أعضاء البعثة الصحية المغربية المرافقة للحجاج من أجل مواجهة أي طارئ صحي حماية لصحة وسلامة الحجاج الميامين.
وأوضحت الوزارة في بلاغ لها اليوم الخميس، أن بعض الدول تعرف تفشيا لوباء الكوليرا، وقد تزامنت هذه الحالة الوبائية مع اقتراب موسم الحج إلى الديار المقدسة، مع احتمال توافد بعض الحجاج المصابين بداء الكوليرا من الدول الموبوءة خلال هذا الموسم.
وفي هذا الصدد، يضيف المصدر، ورغم أن احتمال الإصابة بهذا الداء خلال موسم الحج يبقى ضئيلا جدا نظرا للإجراءات الاحترازية والفعالة المتخذة من طرف السلطات السعودية لتفادي ظهور وانتشار هذا المرض، إلا أنه، ومن باب المزيد من الحيطة والحذر، فإن وزارة الصحة بالمملكة المغربية تنصح الحجاج الميامين المغاربة بالالتزام أساسا بالاهتمام بالنظافة الشخصية، مثل غسل اليدين بالماء والصابون قبل وبعد إعداد الطعام وتناوله وكذلك بعد استعمال المرحاض، واستهلاك المياه الصالحة للشرب من الأماكن المراقبة من طرف السلطات المحلية المختصة أو تناول المياه المعبأة صناعيا.
وينصح أيضا بغسل الخضر والفواكه بشكل جيد قبل استهلاكها، والتخلص من الفضلات والنفايات على نحو آمن ووضعها في الأماكن المخصصة لذلك، فضلا عن الامتناع عن تناول الطعام المكشوف والمشكوك في مصدره أو الذي لا يحترم الشروط الصحية.
كما تهيب وزارة الصحة الحجاج الميامين بزيارة إحدى نقط البعثة الصحية المغربية عند ظهور أية أعراض مرضية، خاصة في حالة الإسهال الحاد، التقيؤ، آلام البطن أو الاجتفاف.
وأشار المصدر إلى أن داء الكوليرا هو مرض بكتيري معد، ينتقل عن طريق الأيدي والمياه والأطعمة الملوثة، ويصيب الجهاز الهضمي، وبصفة خاصة الأمعاء الدقيقة، حيث يجعلها تفرز السوائل والأملاح بكميات كبيرة جدا، مما قد يتسبب بسرعة في الاجتفاف. ويعتمد العلاج أساسا على شرب محاليل الإمهاء الفموي وتناول المضادات الحيوية الموصوفة من قبل الطبيب.
وأوضحت الوزارة في بلاغ لها اليوم الخميس، أن بعض الدول تعرف تفشيا لوباء الكوليرا، وقد تزامنت هذه الحالة الوبائية مع اقتراب موسم الحج إلى الديار المقدسة، مع احتمال توافد بعض الحجاج المصابين بداء الكوليرا من الدول الموبوءة خلال هذا الموسم.
وفي هذا الصدد، يضيف المصدر، ورغم أن احتمال الإصابة بهذا الداء خلال موسم الحج يبقى ضئيلا جدا نظرا للإجراءات الاحترازية والفعالة المتخذة من طرف السلطات السعودية لتفادي ظهور وانتشار هذا المرض، إلا أنه، ومن باب المزيد من الحيطة والحذر، فإن وزارة الصحة بالمملكة المغربية تنصح الحجاج الميامين المغاربة بالالتزام أساسا بالاهتمام بالنظافة الشخصية، مثل غسل اليدين بالماء والصابون قبل وبعد إعداد الطعام وتناوله وكذلك بعد استعمال المرحاض، واستهلاك المياه الصالحة للشرب من الأماكن المراقبة من طرف السلطات المحلية المختصة أو تناول المياه المعبأة صناعيا.
وينصح أيضا بغسل الخضر والفواكه بشكل جيد قبل استهلاكها، والتخلص من الفضلات والنفايات على نحو آمن ووضعها في الأماكن المخصصة لذلك، فضلا عن الامتناع عن تناول الطعام المكشوف والمشكوك في مصدره أو الذي لا يحترم الشروط الصحية.
كما تهيب وزارة الصحة الحجاج الميامين بزيارة إحدى نقط البعثة الصحية المغربية عند ظهور أية أعراض مرضية، خاصة في حالة الإسهال الحاد، التقيؤ، آلام البطن أو الاجتفاف.
وأشار المصدر إلى أن داء الكوليرا هو مرض بكتيري معد، ينتقل عن طريق الأيدي والمياه والأطعمة الملوثة، ويصيب الجهاز الهضمي، وبصفة خاصة الأمعاء الدقيقة، حيث يجعلها تفرز السوائل والأملاح بكميات كبيرة جدا، مما قد يتسبب بسرعة في الاجتفاف. ويعتمد العلاج أساسا على شرب محاليل الإمهاء الفموي وتناول المضادات الحيوية الموصوفة من قبل الطبيب.
ملصقات
اقرأ أيضاً
الأمن المغربي يوظف الذكاء الاصطناعي للحد من الجريمة
وطني
وطني
قنصلية متنقلة تخدم مغاربة مدينة انماس الفرنسية
وطني
وطني
انطلاق خدمات 15 مركزا صحيا بجهة العيون – الساقية الحمراء
وطني
وطني
مهنيو النقل الطرقي للبضائع يرفضون مرسوما حكوميا لولوج المهنة
وطني
وطني
إيطاليا تصادر أزيد من 130 سيارة مغربية الصنع لهذا السبب
وطني
وطني
جماعة البيضاء تعتزم إطلاق خدمة النقل نحو مطار محمد الخامس
وطني
وطني
أطفال من ضحايا زلزال الحوز يزورون فضاءات أيام الأبواب المفتوحة للأمن الوطني بأكادير
وطني
وطني