

مراكش
رياضات ومقاهي لـ”الشيشة” تعكر صفو عيش ساكنة وزوار المدينة العتيقة بمراكش
تواصل مقاهي الشيشة بالمدينة العتيقة مراكش، في خرق القوانين ومضايقة الساكنة والمواطنين والسياح كذلك بسبب الروائح المنبعثة التي تزكم الأنوف، بمجموعة من الرياضات والمقاهي بالمدينة العتيقة ، وذلك في تحد واضح وصارخ للجميع، بما فيهم السلطات المحلية والولائية التي تحرص على تطبيق القوانين ذات الصلة.
وحسب مصادرنا فإن معظم المقاهي والرياضات بالمدينة العتيقة وبمحيط ساحة جامع الفنا، أصبحت تقدم "الشيشة" لزبنائها، بل أصبحت هذه الظاهرة تتناسل بوثيرة سريعة ومرتفعة، مما يدعو السلطات المحلية لفرض قواعد صارمة وحازمة من اجل الحفاظ على القيمة الثقافية والسياحية سواء لمحيط الساحة او للمدينة العتيقة، خاصة وأن هذه المحلات تشكل إزعاجا للجوار، وللزوار أيضا.
ويشار إلى أن جل مقاهي الشيشة بمراكش لاتحترم القوانين المنظمة، وتساهم من خلال أنشطتها في انحراف جيل من المراهقين والتلاميذ والشباب، بعد تحول بعضها الى "بورديلات" توفر كل ما يلزم لجلسات المجون والانحراف.
تواصل مقاهي الشيشة بالمدينة العتيقة مراكش، في خرق القوانين ومضايقة الساكنة والمواطنين والسياح كذلك بسبب الروائح المنبعثة التي تزكم الأنوف، بمجموعة من الرياضات والمقاهي بالمدينة العتيقة ، وذلك في تحد واضح وصارخ للجميع، بما فيهم السلطات المحلية والولائية التي تحرص على تطبيق القوانين ذات الصلة.
وحسب مصادرنا فإن معظم المقاهي والرياضات بالمدينة العتيقة وبمحيط ساحة جامع الفنا، أصبحت تقدم "الشيشة" لزبنائها، بل أصبحت هذه الظاهرة تتناسل بوثيرة سريعة ومرتفعة، مما يدعو السلطات المحلية لفرض قواعد صارمة وحازمة من اجل الحفاظ على القيمة الثقافية والسياحية سواء لمحيط الساحة او للمدينة العتيقة، خاصة وأن هذه المحلات تشكل إزعاجا للجوار، وللزوار أيضا.
ويشار إلى أن جل مقاهي الشيشة بمراكش لاتحترم القوانين المنظمة، وتساهم من خلال أنشطتها في انحراف جيل من المراهقين والتلاميذ والشباب، بعد تحول بعضها الى "بورديلات" توفر كل ما يلزم لجلسات المجون والانحراف.
ملصقات
مراكش

مراكش

مراكش

مراكش

