

وطني
المزود الرئيسي لمراكش بالمخدرات الصلبة في قبضة الدرك وكشـ24 تكشف تفاصيل حصرية
تمكنت عناصر الدرك الملكي بالمركز الترابي حد السوالم، بتنسيق مع قائد درك سرية برشيد، بقيادة القائد الجهوي للدرك الملكي بجهوية سطات، من توقيف واحد من أكبر بارونات المخدرات والمخدرات الصلبة والقوية ذات التأتير المرتفع، على المستوى الإقليمي والجهوي والوطني، و الذي يعتبر المزود الرئيس لمراكش بالمخدرات الصلبة، وذلك في عملية أمنية محكمة ووازنة، وصفتها مصادر الصحيفة الإلكترونية كشـ24 بالنوعية والغير مسبوقة.
البارون الشهير والأكثر شهرة وإثارة للجدل، من مواليد 1971، ينحدر من دوار الحراحرة، عمالة إقليم آسفي، ومقيم بالجماعة الحضرية حد السوالم، عمالة إقليم برشيد، سجله العدلي حافل بالسوابق القضائية، له 14 سابقة عدلية و 17 مذكرة بحث وطنية، لدى مراكز درك آسفي وسبت ݣزولة تم ثلاثاء بوݣدرة، ومخافر الشرطة بكل من آسفي والصويرة تم مراكش.
المعني بالأمر قضى آخر عقوبة سجنية مدتها 5 سنوات، دخل على إثرها المؤسسة السجنية سنة 2017، وغادر أسوارها سنة 2022، جاء توقيفه وإعتقاله على مستوى تجزئة الفضل، الجماعة الحضرية حد السوالم، بناء على معلومات دقيقة قادت العناصر الدركية نفسها، إلى كبح جماحه وشل حركته وتحركاته، حينما كان يتبضع بإحدى المحلات التجارية، رفقة أحد الأشخاص المقيمين بجنبات ومحيط سكنه، وذلك بعدما شكل موضوع عشرات مذكرات البحث على الصعيد الوطني، في قضايا جنحية تتعلق أساسا بالإتجار ونقل المخدرات الصلبة والقوية ذات التأتير المرتفع، وترويجها وتوزيعها على الراغبين في إعادة بيعها بالجملة والتقسيط.
وأوردت المصادر ذاتها لـ كشـ24، أن الفرقة الدركية المشرفة على عملية البحث والتحقيق، قامت بإجراءات البحث والتفتيش، بمنزل الموقوف الخمسيني مباشرة بعد توقيفه، قبل أن تقوم بنقله إلى مقر المركز الترابي حد السوالم، قصد إخضاعه للحراسة النظرية، تنفيذا لتعليمات النيابة العامة المختصة، لدى الدائرة القضائية سطات.
التحريات و الأبحاث الأولية، التي باشرتها عناصر الدرك الملكي، كشفت أن البارون الموقوف والمحروس نظريا، من المحتمل وبشكل كبير، أن يكون هو نفسه مذبر عملية شحنة المخدرات المهمة، التي تم حجزها لما يقارب الشهر، على مستوى الطريق الرابطة، بين آسفي والصويرة، حيث أتمرت الأبحاث المنجزة على ضوء هذه القضية، إلى تحديد المخبأ الذي جعل منه منزلا، بتجزئة الفضل الجماعة الحضرية حد السوالم، والذي كان نقطة إنطلاق أنشطته الإجرامية الممنوعة.
وخلال مختلف مراحل التحقيق معه، تأكد للمحققين أن البارون الموقوف، له سيارة من نوع " أودي أ 3 " ذات ترقيم أجنبي، كان يستعملها في تحركاته وتنقلاته اليومية، كما أنه جند بعض من أبناء منطقة السوالم، تم توقيف أحدهم متلبسا بنقل شحنة من المؤتراث العقلية، بعد وضع كمين محكم نصبته له مصالح أمن مراكش وآسفي، الشيء الذي أسفر عن حجز الكمية المذكورة سالفا، في حين تقول بعض المؤشرات أن المعني بالأمر، نجح في النجاة من السلطات الأمنية حينذاك.
مصادر كشـ24 أفادت، أنه قبيل تطويق الحي الكائن بتجزئة الفضل، بالجماعة الحضرية حد السوالم، تمكن أحد معاونيه ومساعديه، من الفرار بالسيارة موضوع الحجز، لدى مصالح درك حد السوالم، وبعد ضرب حراسة أمنية مشددة، وتطويق المكان من طرف دورية دركية، تم توقيف وإعتقال البارون الشهير المدعو " م ، ل " والملقب ب " الحرحور ".
عناصر الدرك الملكي وبأمر من النيابة العامة المختصة، باشرت عملية التحقيق مع الموقوف، الذي نفا في بادئ الأمر أية علاقة له بأي عمل أو نشاط مشبوه، قبل أن تسفر عملية الخبرة التي أنجزت على هاتفه النقال، بوجود محادثات عبارة عن مقاطع صوتية، تجمعه بموردين وزبناء ومروجين، تدور حول شحنات من المؤتراث العقلية ومعاملات بالملايين، لتتم مواجهته بمضمون المحادتاث، فما كان له سوى أن يعترف بالمنسوب إليه، ليسدل الستار على ملف واحد من أكبر بارونات المخدرات على المستوى الوطني سبق أن حير مختلف الأجهزة والمصالح الأمنية.
المعني بالأمر نجح في الفرار من قبضة السلطات الأمنية عشرات المرات، ليسقط أخيرا في قبضتها، بعد أن توهج إسمه بالساحة الوطنية في عالم الحيازة والإتجار في الممنوعات، قبل أن تلتحق كل المصالح الأمنية والدركية، بكل من آسفي ومراكش تم الصويرة، بمقر مركز درك حد السوالم، التابع نفوذيا لدرك سرية برشيد جهوية سطات، قصد الإستماع إليه في محاضر رسمية، حول المنسوب إليه، قبل إيداعه مساء يوم أمس الثلاثاء، الموافق ل 16 يوليوز الجاري، بالسجن المحلي برشيد، وتحديد ثاني جلسات محاكمته الثلاثاء المقبل.
تمكنت عناصر الدرك الملكي بالمركز الترابي حد السوالم، بتنسيق مع قائد درك سرية برشيد، بقيادة القائد الجهوي للدرك الملكي بجهوية سطات، من توقيف واحد من أكبر بارونات المخدرات والمخدرات الصلبة والقوية ذات التأتير المرتفع، على المستوى الإقليمي والجهوي والوطني، و الذي يعتبر المزود الرئيس لمراكش بالمخدرات الصلبة، وذلك في عملية أمنية محكمة ووازنة، وصفتها مصادر الصحيفة الإلكترونية كشـ24 بالنوعية والغير مسبوقة.
البارون الشهير والأكثر شهرة وإثارة للجدل، من مواليد 1971، ينحدر من دوار الحراحرة، عمالة إقليم آسفي، ومقيم بالجماعة الحضرية حد السوالم، عمالة إقليم برشيد، سجله العدلي حافل بالسوابق القضائية، له 14 سابقة عدلية و 17 مذكرة بحث وطنية، لدى مراكز درك آسفي وسبت ݣزولة تم ثلاثاء بوݣدرة، ومخافر الشرطة بكل من آسفي والصويرة تم مراكش.
المعني بالأمر قضى آخر عقوبة سجنية مدتها 5 سنوات، دخل على إثرها المؤسسة السجنية سنة 2017، وغادر أسوارها سنة 2022، جاء توقيفه وإعتقاله على مستوى تجزئة الفضل، الجماعة الحضرية حد السوالم، بناء على معلومات دقيقة قادت العناصر الدركية نفسها، إلى كبح جماحه وشل حركته وتحركاته، حينما كان يتبضع بإحدى المحلات التجارية، رفقة أحد الأشخاص المقيمين بجنبات ومحيط سكنه، وذلك بعدما شكل موضوع عشرات مذكرات البحث على الصعيد الوطني، في قضايا جنحية تتعلق أساسا بالإتجار ونقل المخدرات الصلبة والقوية ذات التأتير المرتفع، وترويجها وتوزيعها على الراغبين في إعادة بيعها بالجملة والتقسيط.
وأوردت المصادر ذاتها لـ كشـ24، أن الفرقة الدركية المشرفة على عملية البحث والتحقيق، قامت بإجراءات البحث والتفتيش، بمنزل الموقوف الخمسيني مباشرة بعد توقيفه، قبل أن تقوم بنقله إلى مقر المركز الترابي حد السوالم، قصد إخضاعه للحراسة النظرية، تنفيذا لتعليمات النيابة العامة المختصة، لدى الدائرة القضائية سطات.
التحريات و الأبحاث الأولية، التي باشرتها عناصر الدرك الملكي، كشفت أن البارون الموقوف والمحروس نظريا، من المحتمل وبشكل كبير، أن يكون هو نفسه مذبر عملية شحنة المخدرات المهمة، التي تم حجزها لما يقارب الشهر، على مستوى الطريق الرابطة، بين آسفي والصويرة، حيث أتمرت الأبحاث المنجزة على ضوء هذه القضية، إلى تحديد المخبأ الذي جعل منه منزلا، بتجزئة الفضل الجماعة الحضرية حد السوالم، والذي كان نقطة إنطلاق أنشطته الإجرامية الممنوعة.
وخلال مختلف مراحل التحقيق معه، تأكد للمحققين أن البارون الموقوف، له سيارة من نوع " أودي أ 3 " ذات ترقيم أجنبي، كان يستعملها في تحركاته وتنقلاته اليومية، كما أنه جند بعض من أبناء منطقة السوالم، تم توقيف أحدهم متلبسا بنقل شحنة من المؤتراث العقلية، بعد وضع كمين محكم نصبته له مصالح أمن مراكش وآسفي، الشيء الذي أسفر عن حجز الكمية المذكورة سالفا، في حين تقول بعض المؤشرات أن المعني بالأمر، نجح في النجاة من السلطات الأمنية حينذاك.
مصادر كشـ24 أفادت، أنه قبيل تطويق الحي الكائن بتجزئة الفضل، بالجماعة الحضرية حد السوالم، تمكن أحد معاونيه ومساعديه، من الفرار بالسيارة موضوع الحجز، لدى مصالح درك حد السوالم، وبعد ضرب حراسة أمنية مشددة، وتطويق المكان من طرف دورية دركية، تم توقيف وإعتقال البارون الشهير المدعو " م ، ل " والملقب ب " الحرحور ".
عناصر الدرك الملكي وبأمر من النيابة العامة المختصة، باشرت عملية التحقيق مع الموقوف، الذي نفا في بادئ الأمر أية علاقة له بأي عمل أو نشاط مشبوه، قبل أن تسفر عملية الخبرة التي أنجزت على هاتفه النقال، بوجود محادثات عبارة عن مقاطع صوتية، تجمعه بموردين وزبناء ومروجين، تدور حول شحنات من المؤتراث العقلية ومعاملات بالملايين، لتتم مواجهته بمضمون المحادتاث، فما كان له سوى أن يعترف بالمنسوب إليه، ليسدل الستار على ملف واحد من أكبر بارونات المخدرات على المستوى الوطني سبق أن حير مختلف الأجهزة والمصالح الأمنية.
المعني بالأمر نجح في الفرار من قبضة السلطات الأمنية عشرات المرات، ليسقط أخيرا في قبضتها، بعد أن توهج إسمه بالساحة الوطنية في عالم الحيازة والإتجار في الممنوعات، قبل أن تلتحق كل المصالح الأمنية والدركية، بكل من آسفي ومراكش تم الصويرة، بمقر مركز درك حد السوالم، التابع نفوذيا لدرك سرية برشيد جهوية سطات، قصد الإستماع إليه في محاضر رسمية، حول المنسوب إليه، قبل إيداعه مساء يوم أمس الثلاثاء، الموافق ل 16 يوليوز الجاري، بالسجن المحلي برشيد، وتحديد ثاني جلسات محاكمته الثلاثاء المقبل.
ملصقات
