

وطني
ضحايا تجميد الترقيات يخوضون اعتصاما مفتوحا أمام “وزارة بنموسى”
أعلنت التنسيقية الوطنية للأستاذات والأساتذة ضحايا تجميد الترقيات، عن خوض اعتصام مفتوح مع إضراب عن الطعام أمام مدرية الموارد البشرية لوزارة التربية الوطنية والتعليم الأولى والرياضة وذلك ابتداء من 18 يوليوز 2024، إلى غاية صرف المستحقات المتأخرة برسم ترقيات 2022.
وأبرزت التنسيقية الوطنية للأستاذات والأساتذة ضحايا تجميد الترقيات، في بيان صادر عنها، أن هذه الخطوة تأتي بعد استنفاذها لجميع الحلول الممكنة لصرف مستحقاتها المتأخرة منذ أزيد من 31 شهرا، من خلال مراسلات، زيارات، وأسئلة برلمانية كتابية، ووقفات، ومتابعات نقابية…”.
وأكدت التنسيقية الوطنية للأستاذات والأساتذة ضحايا تجميد الترقيات أن هذا الاعتصام يأتي أيضا “بعد أن اتضح جليا أن الوزارة تموه من خلال إعطاء تواريخ لا تلتزم بها إطلاقا مع استمرارها في التسويف دون نية للحل”.
وأضافت التنسيقية أن “الوزارة تسعى لتصريف المبالغ المرصودة لترقيات 2022 في حل ملفات أخرى دونا عن مستحقيها الحقيقيين، وذلك للمرة الثانية، بعد المرة الأولى في النصف الأول من السنة المالية 2024″، مؤكدة أن “التحجج بغياب السيولة المالية لم يكن إلا ذريعة واهية لتبرير تأخر صرف المستحقات خاصة بعد ضخ السيولة منذ مدة طويلة وكافية للصرف”.
أعلنت التنسيقية الوطنية للأستاذات والأساتذة ضحايا تجميد الترقيات، عن خوض اعتصام مفتوح مع إضراب عن الطعام أمام مدرية الموارد البشرية لوزارة التربية الوطنية والتعليم الأولى والرياضة وذلك ابتداء من 18 يوليوز 2024، إلى غاية صرف المستحقات المتأخرة برسم ترقيات 2022.
وأبرزت التنسيقية الوطنية للأستاذات والأساتذة ضحايا تجميد الترقيات، في بيان صادر عنها، أن هذه الخطوة تأتي بعد استنفاذها لجميع الحلول الممكنة لصرف مستحقاتها المتأخرة منذ أزيد من 31 شهرا، من خلال مراسلات، زيارات، وأسئلة برلمانية كتابية، ووقفات، ومتابعات نقابية…”.
وأكدت التنسيقية الوطنية للأستاذات والأساتذة ضحايا تجميد الترقيات أن هذا الاعتصام يأتي أيضا “بعد أن اتضح جليا أن الوزارة تموه من خلال إعطاء تواريخ لا تلتزم بها إطلاقا مع استمرارها في التسويف دون نية للحل”.
وأضافت التنسيقية أن “الوزارة تسعى لتصريف المبالغ المرصودة لترقيات 2022 في حل ملفات أخرى دونا عن مستحقيها الحقيقيين، وذلك للمرة الثانية، بعد المرة الأولى في النصف الأول من السنة المالية 2024″، مؤكدة أن “التحجج بغياب السيولة المالية لم يكن إلا ذريعة واهية لتبرير تأخر صرف المستحقات خاصة بعد ضخ السيولة منذ مدة طويلة وكافية للصرف”.
ملصقات
وطني

وطني

وطني

وطني

