التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مراكش
مراكش تحتضن لأول مرة مدرسة صيفية دولية للدراسات حول الفقر
نشر في: 27 يوليو 2017
بشراكة مع مركز مبادرة أوكسفورد للفقر والتنمية البشرية، نظمت المندوبية السامية للتخطيط لأول مرة بإفريقيا، الدورة العاشرة للمدرسة الصيفية الدولية على مدى 13 يوما، خلال شهر يوليوز الجاري، وذلك على هامش أشغال الدورة 61 للمؤتمر العالمي للإحصاء، الذي احتضنته مدينة مراكش.
وقد عرفت هذه الدورة التكوينية مشاركة 78 باحث ومهني وجامعي ينتمون إلى 35 دولة من مختلف القارات، مختصين في الدراسات السوسيو-اقتصادية والإحصائية حول ظاهرة الفقر.
وحسب المندوبية السامية، فقد ثمَّن المؤطرون والمشاركون التقدم المحرز في المغرب في مجالات قياس مؤشرات التنمية البشرية والعيش الكريم بشقيه الموضوعي والذاتي والفقر النقدي والفقر المتعدد الأبعاد، وذلك حسب مقاربتي مركز أوكسفورد والمندوبية السامية للتخطيط، وكذا حصيلة الأشغال المنجزة ومختلف المناهج التحليلية المعتمدة لتنزيل مقاربات وقياس وتحليل الفوارق الاجتماعية والترابية على جميع المستويات الجغرافية والبشرية.
ومكن برنامج التدريب من استيعاب المراجع المفاهيمية للعيش الكريم والمناهج القياسية للمؤشرات البسيطة والمركبة الخاصة بهذا الموضوع، وكذا مقاربة مركز أوكسفورد لقياس الفقر المتعدد الأبعاد.
وأفاد بلاغ المندوبية، أنه وفي ختام الدورة العاشرة لهذه المدرسة الصيفية الدولية، وعلى هامش أشغال المؤتمر العالمي للإحصاء، تباحث السيد أحمد الحليمي علمي، المندوب السامي للتخطيط، مع السيدة سابينا ألكيير، رئيسة مركز أوكسفورد، حول سبل دعم التعاون الثنائي بين المؤسستين في مجال دعم البحث حول مواضيع العيش الكريم وجودة الحياة والتقدم الاجتماعي. كما تم الاتفاق على بذل الجهود لخلق إطار بالمغرب لدعم قدرات البحث العلمي لفائدة دول إفريقيا خاصة في إطار التعاون جنوب-جنوب.
وقد عرفت هذه الدورة التكوينية مشاركة 78 باحث ومهني وجامعي ينتمون إلى 35 دولة من مختلف القارات، مختصين في الدراسات السوسيو-اقتصادية والإحصائية حول ظاهرة الفقر.
وحسب المندوبية السامية، فقد ثمَّن المؤطرون والمشاركون التقدم المحرز في المغرب في مجالات قياس مؤشرات التنمية البشرية والعيش الكريم بشقيه الموضوعي والذاتي والفقر النقدي والفقر المتعدد الأبعاد، وذلك حسب مقاربتي مركز أوكسفورد والمندوبية السامية للتخطيط، وكذا حصيلة الأشغال المنجزة ومختلف المناهج التحليلية المعتمدة لتنزيل مقاربات وقياس وتحليل الفوارق الاجتماعية والترابية على جميع المستويات الجغرافية والبشرية.
ومكن برنامج التدريب من استيعاب المراجع المفاهيمية للعيش الكريم والمناهج القياسية للمؤشرات البسيطة والمركبة الخاصة بهذا الموضوع، وكذا مقاربة مركز أوكسفورد لقياس الفقر المتعدد الأبعاد.
وأفاد بلاغ المندوبية، أنه وفي ختام الدورة العاشرة لهذه المدرسة الصيفية الدولية، وعلى هامش أشغال المؤتمر العالمي للإحصاء، تباحث السيد أحمد الحليمي علمي، المندوب السامي للتخطيط، مع السيدة سابينا ألكيير، رئيسة مركز أوكسفورد، حول سبل دعم التعاون الثنائي بين المؤسستين في مجال دعم البحث حول مواضيع العيش الكريم وجودة الحياة والتقدم الاجتماعي. كما تم الاتفاق على بذل الجهود لخلق إطار بالمغرب لدعم قدرات البحث العلمي لفائدة دول إفريقيا خاصة في إطار التعاون جنوب-جنوب.
بشراكة مع مركز مبادرة أوكسفورد للفقر والتنمية البشرية، نظمت المندوبية السامية للتخطيط لأول مرة بإفريقيا، الدورة العاشرة للمدرسة الصيفية الدولية على مدى 13 يوما، خلال شهر يوليوز الجاري، وذلك على هامش أشغال الدورة 61 للمؤتمر العالمي للإحصاء، الذي احتضنته مدينة مراكش.
وقد عرفت هذه الدورة التكوينية مشاركة 78 باحث ومهني وجامعي ينتمون إلى 35 دولة من مختلف القارات، مختصين في الدراسات السوسيو-اقتصادية والإحصائية حول ظاهرة الفقر.
وحسب المندوبية السامية، فقد ثمَّن المؤطرون والمشاركون التقدم المحرز في المغرب في مجالات قياس مؤشرات التنمية البشرية والعيش الكريم بشقيه الموضوعي والذاتي والفقر النقدي والفقر المتعدد الأبعاد، وذلك حسب مقاربتي مركز أوكسفورد والمندوبية السامية للتخطيط، وكذا حصيلة الأشغال المنجزة ومختلف المناهج التحليلية المعتمدة لتنزيل مقاربات وقياس وتحليل الفوارق الاجتماعية والترابية على جميع المستويات الجغرافية والبشرية.
ومكن برنامج التدريب من استيعاب المراجع المفاهيمية للعيش الكريم والمناهج القياسية للمؤشرات البسيطة والمركبة الخاصة بهذا الموضوع، وكذا مقاربة مركز أوكسفورد لقياس الفقر المتعدد الأبعاد.
وأفاد بلاغ المندوبية، أنه وفي ختام الدورة العاشرة لهذه المدرسة الصيفية الدولية، وعلى هامش أشغال المؤتمر العالمي للإحصاء، تباحث السيد أحمد الحليمي علمي، المندوب السامي للتخطيط، مع السيدة سابينا ألكيير، رئيسة مركز أوكسفورد، حول سبل دعم التعاون الثنائي بين المؤسستين في مجال دعم البحث حول مواضيع العيش الكريم وجودة الحياة والتقدم الاجتماعي. كما تم الاتفاق على بذل الجهود لخلق إطار بالمغرب لدعم قدرات البحث العلمي لفائدة دول إفريقيا خاصة في إطار التعاون جنوب-جنوب.
وقد عرفت هذه الدورة التكوينية مشاركة 78 باحث ومهني وجامعي ينتمون إلى 35 دولة من مختلف القارات، مختصين في الدراسات السوسيو-اقتصادية والإحصائية حول ظاهرة الفقر.
وحسب المندوبية السامية، فقد ثمَّن المؤطرون والمشاركون التقدم المحرز في المغرب في مجالات قياس مؤشرات التنمية البشرية والعيش الكريم بشقيه الموضوعي والذاتي والفقر النقدي والفقر المتعدد الأبعاد، وذلك حسب مقاربتي مركز أوكسفورد والمندوبية السامية للتخطيط، وكذا حصيلة الأشغال المنجزة ومختلف المناهج التحليلية المعتمدة لتنزيل مقاربات وقياس وتحليل الفوارق الاجتماعية والترابية على جميع المستويات الجغرافية والبشرية.
ومكن برنامج التدريب من استيعاب المراجع المفاهيمية للعيش الكريم والمناهج القياسية للمؤشرات البسيطة والمركبة الخاصة بهذا الموضوع، وكذا مقاربة مركز أوكسفورد لقياس الفقر المتعدد الأبعاد.
وأفاد بلاغ المندوبية، أنه وفي ختام الدورة العاشرة لهذه المدرسة الصيفية الدولية، وعلى هامش أشغال المؤتمر العالمي للإحصاء، تباحث السيد أحمد الحليمي علمي، المندوب السامي للتخطيط، مع السيدة سابينا ألكيير، رئيسة مركز أوكسفورد، حول سبل دعم التعاون الثنائي بين المؤسستين في مجال دعم البحث حول مواضيع العيش الكريم وجودة الحياة والتقدم الاجتماعي. كما تم الاتفاق على بذل الجهود لخلق إطار بالمغرب لدعم قدرات البحث العلمي لفائدة دول إفريقيا خاصة في إطار التعاون جنوب-جنوب.
ملصقات
اقرأ أيضاً
بعد وفاة 3 أشخاص بسبب تسمم غذائي.. هل يحرك الوالي شوراق لجان المراقبة؟
مراكش
مراكش
الأول من نوعه في المغرب.. مراكش تستعد لاحتضان حدث هام
مراكش
مراكش
طريقة تدبير ملفات الشغيلة الصحية بجهة مراكش تثير استياء نقابيين
مراكش
مراكش
مطالب بالتسريع في تشييد قصر مؤتمرات من المستوى العالمي بمراكش
مراكش
مراكش
والي أمن مراكش يعطي انطلاقة العمل بسيارات الشرطة العلمية الجديدة
مراكش
مراكش
شيكر يعوض الزمزامي بمجلس مقاطعة النخيل
مراكش
مراكش
RADEEMA تعلن إغلاق الملحقات التجارية بمراكش يومي الجمعة والسبت المقبلين
مراكش
مراكش