الأحد 30 يونيو 2024, 19:17

دولي

تحذيرات من فوز اليمين المتطرف


كشـ24 - وكالات نشر في: 23 يونيو 2024

نشرت صحيفة لوموند الفرنسية، الأحد، عريضة وقعها 170 دبلوماسيا ودبلوماسيا سابقا تحذر من فوز محتمل لليمين المتطرف في الانتخابات التشريعية المقبلة، الذي من شأنه، في رأيهم، أن “يضعف فرنسا وأوروبا بينما الحرب دائرة”.

وجاء في العريضة: “لقد رأينا روسيا تغزو دولًا ذات سيادة وتدمر بمجموعة من الدبابات ما كان يضمن السلام في القارة الأوروبية (…) وشهدنا الإرهاب ينال من الديمقراطيات، والأنظمة غير الليبرالية تقلص التعددية وحرية الإعلام”.

وأضاف الموقعون: “لا يمكننا أن نقبل بأن يضعف فوز اليمين المتطرف فرنسا وأوروبا بينما الحرب دائرة، هنا في أوروبا، وأن تبطل الشعبوية التحالفات وتفكك المجتمعات”، وأشاروا إلى “المساس الخطير بالمؤسسات والتعددية في المجر” التي يحكمها اليمين المتطرف، علاوة على “الولايات المتحدة في عهد دونالد ترامب”، أو حتى “خسارة البرازيل النفوذ الدولي أثناء ولاية جاير بولسونارو”، أو “المملكة المتحدة بعد بريكست”.

وتابع المصدر ذاته: “سوف يفسر خصومنا انتصار اليمين المتطرف على أنه وهن فرنسي ودعوة إلى التدخل في سياساتنا الوطنية وإلى العدوان على أوروبا، بما في ذلك عسكريا، إضافة إلى التبعية الاقتصادية لفرنسا والقارة”.

واعتبر الدبلوماسيون الموقعون أن “درع بلادنا المشروخ سيعرضها للمزيد من الضربات التي سيقدمون عليها بشكل مضاعف، مع بث سم الانقسام والطائفية والعنصرية ومعاداة السامية وتهديد التماسك والأمن القومي على حد سواء”.

وأظهر استطلاعان للرأي نشرا السبت أن اليمين المتطرف وحلفاءه اليمينيين يتصدرون بقوة نوايا التصويت في الدورة الأولى من الانتخابات التشريعية في فرنسا (من 35,5 إلى 36%)، يليهم تكتل الجبهة الشعبية اليساري الجديد (من 27 إلى 29,5%)، بفارق كبير عن معسكر الرئيس إيمانويل ماكرون (من 19,5 إلى 20%).

نشرت صحيفة لوموند الفرنسية، الأحد، عريضة وقعها 170 دبلوماسيا ودبلوماسيا سابقا تحذر من فوز محتمل لليمين المتطرف في الانتخابات التشريعية المقبلة، الذي من شأنه، في رأيهم، أن “يضعف فرنسا وأوروبا بينما الحرب دائرة”.

وجاء في العريضة: “لقد رأينا روسيا تغزو دولًا ذات سيادة وتدمر بمجموعة من الدبابات ما كان يضمن السلام في القارة الأوروبية (…) وشهدنا الإرهاب ينال من الديمقراطيات، والأنظمة غير الليبرالية تقلص التعددية وحرية الإعلام”.

وأضاف الموقعون: “لا يمكننا أن نقبل بأن يضعف فوز اليمين المتطرف فرنسا وأوروبا بينما الحرب دائرة، هنا في أوروبا، وأن تبطل الشعبوية التحالفات وتفكك المجتمعات”، وأشاروا إلى “المساس الخطير بالمؤسسات والتعددية في المجر” التي يحكمها اليمين المتطرف، علاوة على “الولايات المتحدة في عهد دونالد ترامب”، أو حتى “خسارة البرازيل النفوذ الدولي أثناء ولاية جاير بولسونارو”، أو “المملكة المتحدة بعد بريكست”.

وتابع المصدر ذاته: “سوف يفسر خصومنا انتصار اليمين المتطرف على أنه وهن فرنسي ودعوة إلى التدخل في سياساتنا الوطنية وإلى العدوان على أوروبا، بما في ذلك عسكريا، إضافة إلى التبعية الاقتصادية لفرنسا والقارة”.

واعتبر الدبلوماسيون الموقعون أن “درع بلادنا المشروخ سيعرضها للمزيد من الضربات التي سيقدمون عليها بشكل مضاعف، مع بث سم الانقسام والطائفية والعنصرية ومعاداة السامية وتهديد التماسك والأمن القومي على حد سواء”.

وأظهر استطلاعان للرأي نشرا السبت أن اليمين المتطرف وحلفاءه اليمينيين يتصدرون بقوة نوايا التصويت في الدورة الأولى من الانتخابات التشريعية في فرنسا (من 35,5 إلى 36%)، يليهم تكتل الجبهة الشعبية اليساري الجديد (من 27 إلى 29,5%)، بفارق كبير عن معسكر الرئيس إيمانويل ماكرون (من 19,5 إلى 20%).



اقرأ أيضاً
فرنسا.. اليمين المتطرف يتصدر الجولة الأولى من الانتخابات التشريعية
تصدر اليمين المتطرف نتائج الدورة الأولى من الانتخابات التشريعية الفرنسية، الأحد، بحصوله على 34% وفق استطلاعات معهد “إيبسوس تالان”، فيما حل تحالف اليسار ثانيا بـ28.1 % من الأصوات يليه التحالف الرئاسي بـ20.3%.
دولي

فرنسا: نسبة المشاركة في الانتخابات التشريعية تقدر بـ65.5%
بلغت نسبة التصويت في الانتخابات التشريعية الفرنسية الأحد 59.39 بالمئة عند الساعة 17 بتوقيت باريس وفق ما أفادت وزارة الداخلية الفرنسية، في زيادة بعشرين نقطة عن نظيرتها في الساعة نفسها في الدورة الأولى من انتخابات 2022. فيما قدر معهد “إيبسوس تالان” نسبة المشاركة الإجمالية في هذه الدورة بـ65.5 بالمئة. وكان الرئيس إيمانويل ماكرون قد حل البرلمان، نتيجة إخفاق الائتلاف الرئاسي المدوي في الانتخابات الأوروبية والفوز الكبير الذي حققه حزب “التجمع الوطني” اليميني المتطرف في هذا الاستحقاق.
دولي

سويسرا.. مصرع شخصين وفقدان آخر جراء انهيار أرضي كبير
تسببت عواصف ضربت جنوب سويسرا في انهيار أرضي أسفر عن مصرع شخصين وفقدان آخر، وانهيار جسر فوق نهر صغير، حسبما أفادت الشرطة اليوم الأحد. سويسرا.. مصرع شخصين وفقدان آخر جراء انهيار أرضي كبير (فيديو+صور)فيضانات ألمانيا تصل إلى مقاطعة سكسونيا السويسرية وقالت الشرطة في بيان إن انهيارا أرضيا كبيرا وقع في منطقة فونتانا بوادي ماجيا القريبة من مدينة لوكارنو، مضيفة أنه "تم انتشال جثتي شخصين ويتم التعرف على هوياتهما، فيما يبحث رجال الإنقاذ عن شخص آخر لا يزال مفقودا". وضربت العواصف والأمطار الغزيرة جنوب وغربي سويسرا يوم السبت وخلال الليل، وكانت المناطق الأكثر تضررا في كانتون (ولاية) تيتشينو الناطقة بالإيطالية، على الجانب الجنوبي من جبال الألب. وتم إخلاء مواقع التخييم على طول نهر ماجيا، وانهار جزء من جسر طريق "فيسليتو الصغير" ولم يكن من الممكن الوصول إلى ثلاثة وديان أخرى في المنطقة عن طريق البر. وإلى الشمال، فاض نهر الرون على ضفتيه في عدة مناطق في كانتون فاليه، مما أدى إلى غمر طريق سريع وخط للسكك الحديدية. المصدر: "أسوشيتد برس"
دولي

بعد إضراب مفاجئ.. إلغاء مئات الرحلات الجوية في كندا
أعلنت شركة "ويست غيت"، ثاني أكبر شركة طيران في كندا، أنها ألغت 407 رحلات جوية أثرت على 49 ألف مسافر بعد أن أعلنت نقابة عمال الصيانة أنها بدأت إضرابا. وقالت الرابطة الأخوية لعمال ميكانيكا الطائرات إن أعضائها بدأوا الإضراب مساء الجمعة لأن "عدم رغبة شركة الطيران في التفاوض مع النقابة" جعل الأمر لا مفر منه. جاء الإضراب المفاجئ الذي أثر على الرحلات الجوية الدولية والمحلية بعد أن أصدرت الحكومة الفيدرالية أمرًا وزاريًا للتحكيم الملزم يوم الخميس، إذ جاء ذلك بعد أسبوعين من المناقشات المضطربة مع النقابة بشأن صفقة جديدة. وقالت الشركة إنها ستستمر في إيقاف الطائرات حتى يوم الأحد لعطلة نهاية الأسبوع الطويلة والتي تبلغ ذروتها في "يوم كندا" يوم الإثنين.وتمتلك شركة الطيران حوالي 200 طائرة وتقول إنها ستشغل حوالي 30 بحلول مساء الأحد. وألقى الرئيس التنفيذي لشركة الطيران، ألكسيس فون هونسبرويتش، اللوم في هذا الوضع بشكل مباشر على ما وصفه بـ"اتحاد مارق من الولايات المتحدة" يحاول تحقيق نجاحات في كندا. وقال فون هونسبروش إنه فيما يتعلق بشركة الطيران، فإن المساومة مع النقابة قد انتهت بمجرد أن وجهت الحكومة النزاع إلى التحكيم الملزم. وأضاف: "هذا يجعل الإضراب سخيفا تماما لأن السبب الذي يدفعك إلى القيام بإضراب هو أنك تحتاج إلى ممارسة الضغط على طاولة المفاوضات". "إذا لم تكن هناك طاولة مساومة، فلا معنى لذلك، ولا ينبغي أن يكون هناك إضراب". وأوضح أن النقابة رفضت عرض عقد كان من شأنه أن يجعل ميكانيكيي شركة الطيران "الأفضل أجرا في البلاد".
دولي

مصرع رجل في حادثة إطلاق نار بحفل زفاف في فرنسا
قتل شخص واحد وأصيب خمسة في إطلاق نار في حفل زفاف في بلدة ثيونفيل في مقاطعة موسيل الفرنسية، حسبما ذكرت صحيفة “لورين” المحلية وكتبت الصحيفة: “ليلة الأحد، اقترب العديد من الرجال المسلحين من قاعة الاحتفال في مدينة موسيل، حيث تجمع حوالي 100 شخص للاحتفال بالزفاف، وفتحوا النار. وأضافت: “أصيب أربعة أشخاص بجروح خطيرة، وقتل رجل يبلغ من العمر حوالي 20 عاما، كما أصيبت امرأة حامل بجروح طفيفة، لكنها في حالة صدمة نفسية”. وبحسب الصحيفة، تمكن المهاجمون المسلحون من الفرار دون القبض على أي عنصر منهم.
دولي

الغزواني يفوز بولاية ثانية في الانتخابات الرئاسية الموريتانية
أظهرت النتائج الجزئية المؤقتة لانتخابات الرئاسة الموريتانية المعلنة، اليوم الأحد، تقدم الرئيس المنتهية ولايته محمد ولد الشيخ الغزواني على منافسيه وحصوله على قرابة 56 في المائة من الأصوات؛ وذلك بعد فرز حوالي 82 في المائة من مكاتب الاقتراع وعددها 5403 في عموم البلاد. وحسب اللجنة المستقلة للانتخابات والمعطيات المؤقتة التي تنشرها على موقعها، حصل الغزواني على 444 ألفا و342 صوتا بعد الانتهاء من فرز نتائج التصويت لـ 3 آلاف و576 مكتب اقتراع. واحتل المركز الثاني الناشط الحقوقي المعارض عضو البرلمان بيرام ولد الداه ولد اعبيد بحصوله على 179 ألفا و920 صوتا أي 22,49 في المائة، وجاء مرشح حزب تواصل الاسلامي حمادي ولد سيد المختار ثالثا بحصوله على نسبة 12,95 في المائة. وشهدت الانتخابات نسبة مشاركة على الصعيد الوطني تقترب من 55 في المائة، وفق أرقام اللجنة المستقلة للانتخابات. وقالت لجنة الانتخابات إنها لم تسجل خروقات، وأن عملية الاقتراع جرت في ظروف مرضية؛ بينما تحدث مرشحو المعارضة حدوث تجاوزات وخروقات شملت التصويت المتكرر للأشخاص والتصويت بدون بطاقة تعريف والتصويت بالإنابة وطرد ممثليهم من مكاتب التصويت بعد رفضهم للتجاوزات.
دولي

ما هي السيناريوهات الأربعة المحتملة للانتخابات التشريعية الفرنسية؟
كان قرار الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الدعوة إلى انتخابات برلمانية مبكرة سببا في إغراق البلاد في حالة من الإرباك السياسي الشديد. فيما يبدو أن عقدين من استقرار نسبي وعمل الرئيس ورئيس الوزراء والبرلمان في وئام، يشقّان طريقهما نحو الزوال. فما هي أبرز السيناريوهات المحتملة للانتخابات المقبلة؟ دعوة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى انتخابات برلمانية مبكرة أغرقت فرنسا في حالة من الإرباك السياسي الشديد. إذ تُرجّح التوقعات عدم حصول أي من المعسكرات السياسية الرئيسية، التجمع الوطني اليميني المتطرف وتكتل الجبهة الشعبية الجديد اليساري أو الوسطيين بزعامة ماكرون، على أغلبية مطلقة وأنها ستواجه صعوبة في تشكيل حكومة. حكومة تعايش تفيد الاستطلاعات بأن حزب التجمع الوطني اليميني المتطرف بزعامة مارين لوبان المرشحة الرئاسية لثلاث مرات ورئيسه الحالي جوردان بارديلا، سيحصل على أكبر عدد من الأصوات بعد الجولة الثانية في 7 يوليوز المقبل. وإذا ضمن التجمع الوطني وحلفاؤه الأغلبية في الجمعية الوطنية، سيجد ماكرون نفسه في "تعايش" بين رئيس وحكومة من معسكرين على طرفي نقيض. ويذكر أن فرنسا قد شهدت ثلاث حكومات مماثلة في فترة ما بعد الحرب. وجميعها كانت حكومة تعايش بين اليسار ويمين الوسط، وآخرها دامت من 1997 إلى 2002 بين الرئيس جاك شيراك ورئيس الوزراء الاشتراكي ليونيل جوسبان. هذا، ومن المرجح أنّ التعايش سيسوده التوتر بين ماكرون وخصومه من اليمين المتطرف. وفيما سيكون اليمين المتطرف قادرا على تنفيذ جزء من برنامجه الداخلي، مثل الحد من الهجرة، فإن الرئيس وحده هو من يستطيع الدعوة إلى استفتاء أو تصويت على تعديلات دستورية. لذا، قد يجد الرئيس الذي عادة ما يرسم السياسة الخارجية والدفاعية، يديه مكبلتين في حال عيّن التجمع الوطني وزيري دفاع وخارجية قوميين يعارضان نظرته للعالم. ائتلاف مع المعتدلين ويشار أيضا إلى أن فرنسا رفضت حكومات ائتلاف منذ الجمهورية الرابعة بعد الحرب (1946-1958) عندما شهدت 22 حكومة خلال 12 عاما. ومنذ خسارته الأغلبية البرلمانية في 2022، سعى ماكرون إلى تشكيل تحالفات في البرلمان على أساس تبادل الأصوات، أو فرض التشريعات بدون تصويت بدلا من عقد حلف مع حزب آخر. وقد يحاول حزب التجمع الوطني أو اليسار القيام بالشيء نفسه في حال عدم حصوله على الأغلبية، لكن حكومة أقلية من اليمين المتطرف أو اليسار، قد تخسر في تصويت على طرح الثقة. ومدركا لهذه المخاطر قال رئيس التجمع الوطني بارديلا إنه سيرفض أن يكون رئيسا للحكومة ما لم يحصل على أغلبية مطلقة. ومن جهته، يأمل معسكر ماكرون أنه في حال أفضت الانتخابات إلى برلمان من دون أغلبية، أن يتمكن من تشكيل ائتلاف مع المعتدلين من اليسار واليمين. وفي إطار تواصله مع حلفاء محتملين لم يقدم حزب ماكرون مرشحين في 67 دائرة انتخابية يتنافس فيها مرشحو يمين الوسط أو يسار الوسط. لكن قام ماكرون بتقليص خياراته بوضع حزب فرنسا الأبية اليساري -القوة المهيمنة في تكتل الجبهة الشعبية الجديد- على قدم المساواة مع اليمين المتطرف في ما يسميه "التطرف" في البلاد. كما يتهم ماكرون حزب فرنسا الأبية بمعاداة السامية وهو ما يرفضه. حكومة تصريف أعمال برئاسة أتال؟ هذا، ويتمثل خيار آخر في تعيين ماكرون لحكومة تكنوقراط يمكن أن تدعمها جميع الأحزاب. وفي الصدد، يشير خبير العلوم السياسية في مركز إميل دوركهايم في بوردو كامي بيدوك إلى إيطاليا كمثال حيث شكل رئيس البنك المركزي الأوروبي السابق ماريو دراغي في العام 2021 حكومة وحدة وطنية عندما كانت إيطاليا تشهد حالة اضطراب. ودامت الحكومة سنة ونصف سنة. وقال بيدوك إن ماكرون قد يقرر أيضا ترك الحكومة الحالية برئاسة غابرييل أتال المنتمي لحزبه بصفة حكومة تصريف أعمال لعام. ويمكنه بعد ذلك الدعوة لانتخابات جديدة. وسيكون لهذا القرار فائدة ضمان الاستمرارية خلال الألعاب الأولمبية (26 تموز/يوليو – 11 آب/أغسطس) عندما تكون أنظار العالم منصبة على فرنسا. ومن غير المؤكد بتاتا ما إذا كان اليمين المتطرف أم اليسار سيدعم مثل هذه الخطوة التي من شأنها أن تسمح لماكرون بربح الوقت لإدخال تغييرات على طريقته في الحكم. الاستقالة... وسيكون السيناريو الأكثر دراماتيكية استقالة ماكرون إذا واجه احتمال إزاحته من اليمين المتطرف أو اليسار. ففي الوقت الحالي يشير المعسكران إلى أنه بدلا من العمل مع الرئيس على إخراج فرنسا من الشلل السياسي، فإنهما سيضغطان عليه للتنحي. ومن جانبها، حذرت لوبان المتوقع أن تسعى لخلافة ماكرون في الانتخابات الرئاسية العام 2027، من أنه "لن يكون أمامه خيار سوى الاستقالة" في حال حدوث "أزمة سياسية." ولكن تعهد ماكرون البقاء في منصبه إلى غاية نهاية ولايته الثانية في 2027 وذلك مهما كانت نتيجة الانتخابات.
دولي

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 30 يونيو 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة