الأحد 30 يونيو 2024, 16:44

دولي

260 قتيلا و1630 إصابة بالفاشر في السودان


كشـ24 - وكالات نشر في: 23 يونيو 2024

أعلنت منظمة أطباء بلاحدود، الأحد، مقتل 260 شخصا وإصابة أكثر من ألف و630 بمدينة الفاشر في ولاية شمال دارفور غربي السودان، منذ بدء القتال قبل نحو 6 أسابيع.

وأضافت المنظمة الدولية في بيان عبر منصة "إكس": "بعد مرور تسعة أيام على دعوة مجلس الأمن إلى إنهاء القتال في الفاشر بالسودان، إلا أن القتال ما زال مستمرا".

وفي 13 يونيو الجاري، اعتمد مجلس الأمن الدولي، قرارا يطالب قوات الدعم السريع بإنهاء الأعمال العدائية وحصار الفاشر، بعد التصويت على مشروع القرار، الذي قدمته المملكة المتحدة في مجلس الأمن، المؤلف من 15 عضوا، وتم إقراره بأغلبية 14 صوتا، وامتناع روسيا عن التصويت.

وحذرت "أطباء بلا حدود" من "استمرار الهجمات على المستشفيات، وعدم تمكن أي مساعدة خارجية من الوصول إلى المدينة بسبب شدة العنف".

وأضافت: "قُتل أكثر من 260 شخصا وجُرح أكثر من 1630 آخرين منذ بدء القتال قبل ستة أسابيع، بينهم نساء وأطفال".

المنظمة الدولية أوضحت أنه "في يوم الجمعة، طال قصف قوات الدعم السريع صيدلية المستشفى السعودي الذي تدعمه أطباء بلا حدود في الفاشر، ما أسفر عن مقتل صيدلانية أثناء عملها وألحق أضرارا بالمبنى"، دون تعقيب فوري من الدعم السريع.

ونقلت المنظمة عن رئيس عمليات الطوارئ في المنظم، ميشيل لاشاريتيه، قوله: "في الفاشر، نشهد سلسلة من الهجمات والهجمات المضادة التي لا تستثني المستشفيات، دون أن تتحمل الأطراف المتحاربة مسؤولياتها في حماية المدنيين".

 

أعلنت منظمة أطباء بلاحدود، الأحد، مقتل 260 شخصا وإصابة أكثر من ألف و630 بمدينة الفاشر في ولاية شمال دارفور غربي السودان، منذ بدء القتال قبل نحو 6 أسابيع.

وأضافت المنظمة الدولية في بيان عبر منصة "إكس": "بعد مرور تسعة أيام على دعوة مجلس الأمن إلى إنهاء القتال في الفاشر بالسودان، إلا أن القتال ما زال مستمرا".

وفي 13 يونيو الجاري، اعتمد مجلس الأمن الدولي، قرارا يطالب قوات الدعم السريع بإنهاء الأعمال العدائية وحصار الفاشر، بعد التصويت على مشروع القرار، الذي قدمته المملكة المتحدة في مجلس الأمن، المؤلف من 15 عضوا، وتم إقراره بأغلبية 14 صوتا، وامتناع روسيا عن التصويت.

وحذرت "أطباء بلا حدود" من "استمرار الهجمات على المستشفيات، وعدم تمكن أي مساعدة خارجية من الوصول إلى المدينة بسبب شدة العنف".

وأضافت: "قُتل أكثر من 260 شخصا وجُرح أكثر من 1630 آخرين منذ بدء القتال قبل ستة أسابيع، بينهم نساء وأطفال".

المنظمة الدولية أوضحت أنه "في يوم الجمعة، طال قصف قوات الدعم السريع صيدلية المستشفى السعودي الذي تدعمه أطباء بلا حدود في الفاشر، ما أسفر عن مقتل صيدلانية أثناء عملها وألحق أضرارا بالمبنى"، دون تعقيب فوري من الدعم السريع.

ونقلت المنظمة عن رئيس عمليات الطوارئ في المنظم، ميشيل لاشاريتيه، قوله: "في الفاشر، نشهد سلسلة من الهجمات والهجمات المضادة التي لا تستثني المستشفيات، دون أن تتحمل الأطراف المتحاربة مسؤولياتها في حماية المدنيين".

 



اقرأ أيضاً
مصرع رجل في حادثة إطلاق نار بحفل زفاف في فرنسا
قتل شخص واحد وأصيب خمسة في إطلاق نار في حفل زفاف في بلدة ثيونفيل في مقاطعة موسيل الفرنسية، حسبما ذكرت صحيفة “لورين” المحلية وكتبت الصحيفة: “ليلة الأحد، اقترب العديد من الرجال المسلحين من قاعة الاحتفال في مدينة موسيل، حيث تجمع حوالي 100 شخص للاحتفال بالزفاف، وفتحوا النار. وأضافت: “أصيب أربعة أشخاص بجروح خطيرة، وقتل رجل يبلغ من العمر حوالي 20 عاما، كما أصيبت امرأة حامل بجروح طفيفة، لكنها في حالة صدمة نفسية”. وبحسب الصحيفة، تمكن المهاجمون المسلحون من الفرار دون القبض على أي عنصر منهم.
دولي

الغزواني يفوز بولاية ثانية في الانتخابات الرئاسية الموريتانية
أظهرت النتائج الجزئية المؤقتة لانتخابات الرئاسة الموريتانية المعلنة، اليوم الأحد، تقدم الرئيس المنتهية ولايته محمد ولد الشيخ الغزواني على منافسيه وحصوله على قرابة 56 في المائة من الأصوات؛ وذلك بعد فرز حوالي 82 في المائة من مكاتب الاقتراع وعددها 5403 في عموم البلاد. وحسب اللجنة المستقلة للانتخابات والمعطيات المؤقتة التي تنشرها على موقعها، حصل الغزواني على 444 ألفا و342 صوتا بعد الانتهاء من فرز نتائج التصويت لـ 3 آلاف و576 مكتب اقتراع. واحتل المركز الثاني الناشط الحقوقي المعارض عضو البرلمان بيرام ولد الداه ولد اعبيد بحصوله على 179 ألفا و920 صوتا أي 22,49 في المائة، وجاء مرشح حزب تواصل الاسلامي حمادي ولد سيد المختار ثالثا بحصوله على نسبة 12,95 في المائة. وشهدت الانتخابات نسبة مشاركة على الصعيد الوطني تقترب من 55 في المائة، وفق أرقام اللجنة المستقلة للانتخابات. وقالت لجنة الانتخابات إنها لم تسجل خروقات، وأن عملية الاقتراع جرت في ظروف مرضية؛ بينما تحدث مرشحو المعارضة حدوث تجاوزات وخروقات شملت التصويت المتكرر للأشخاص والتصويت بدون بطاقة تعريف والتصويت بالإنابة وطرد ممثليهم من مكاتب التصويت بعد رفضهم للتجاوزات.
دولي

ما هي السيناريوهات الأربعة المحتملة للانتخابات التشريعية الفرنسية؟
كان قرار الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الدعوة إلى انتخابات برلمانية مبكرة سببا في إغراق البلاد في حالة من الإرباك السياسي الشديد. فيما يبدو أن عقدين من استقرار نسبي وعمل الرئيس ورئيس الوزراء والبرلمان في وئام، يشقّان طريقهما نحو الزوال. فما هي أبرز السيناريوهات المحتملة للانتخابات المقبلة؟ دعوة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى انتخابات برلمانية مبكرة أغرقت فرنسا في حالة من الإرباك السياسي الشديد. إذ تُرجّح التوقعات عدم حصول أي من المعسكرات السياسية الرئيسية، التجمع الوطني اليميني المتطرف وتكتل الجبهة الشعبية الجديد اليساري أو الوسطيين بزعامة ماكرون، على أغلبية مطلقة وأنها ستواجه صعوبة في تشكيل حكومة. حكومة تعايش تفيد الاستطلاعات بأن حزب التجمع الوطني اليميني المتطرف بزعامة مارين لوبان المرشحة الرئاسية لثلاث مرات ورئيسه الحالي جوردان بارديلا، سيحصل على أكبر عدد من الأصوات بعد الجولة الثانية في 7 يوليوز المقبل. وإذا ضمن التجمع الوطني وحلفاؤه الأغلبية في الجمعية الوطنية، سيجد ماكرون نفسه في "تعايش" بين رئيس وحكومة من معسكرين على طرفي نقيض. ويذكر أن فرنسا قد شهدت ثلاث حكومات مماثلة في فترة ما بعد الحرب. وجميعها كانت حكومة تعايش بين اليسار ويمين الوسط، وآخرها دامت من 1997 إلى 2002 بين الرئيس جاك شيراك ورئيس الوزراء الاشتراكي ليونيل جوسبان. هذا، ومن المرجح أنّ التعايش سيسوده التوتر بين ماكرون وخصومه من اليمين المتطرف. وفيما سيكون اليمين المتطرف قادرا على تنفيذ جزء من برنامجه الداخلي، مثل الحد من الهجرة، فإن الرئيس وحده هو من يستطيع الدعوة إلى استفتاء أو تصويت على تعديلات دستورية. لذا، قد يجد الرئيس الذي عادة ما يرسم السياسة الخارجية والدفاعية، يديه مكبلتين في حال عيّن التجمع الوطني وزيري دفاع وخارجية قوميين يعارضان نظرته للعالم. ائتلاف مع المعتدلين ويشار أيضا إلى أن فرنسا رفضت حكومات ائتلاف منذ الجمهورية الرابعة بعد الحرب (1946-1958) عندما شهدت 22 حكومة خلال 12 عاما. ومنذ خسارته الأغلبية البرلمانية في 2022، سعى ماكرون إلى تشكيل تحالفات في البرلمان على أساس تبادل الأصوات، أو فرض التشريعات بدون تصويت بدلا من عقد حلف مع حزب آخر. وقد يحاول حزب التجمع الوطني أو اليسار القيام بالشيء نفسه في حال عدم حصوله على الأغلبية، لكن حكومة أقلية من اليمين المتطرف أو اليسار، قد تخسر في تصويت على طرح الثقة. ومدركا لهذه المخاطر قال رئيس التجمع الوطني بارديلا إنه سيرفض أن يكون رئيسا للحكومة ما لم يحصل على أغلبية مطلقة. ومن جهته، يأمل معسكر ماكرون أنه في حال أفضت الانتخابات إلى برلمان من دون أغلبية، أن يتمكن من تشكيل ائتلاف مع المعتدلين من اليسار واليمين. وفي إطار تواصله مع حلفاء محتملين لم يقدم حزب ماكرون مرشحين في 67 دائرة انتخابية يتنافس فيها مرشحو يمين الوسط أو يسار الوسط. لكن قام ماكرون بتقليص خياراته بوضع حزب فرنسا الأبية اليساري -القوة المهيمنة في تكتل الجبهة الشعبية الجديد- على قدم المساواة مع اليمين المتطرف في ما يسميه "التطرف" في البلاد. كما يتهم ماكرون حزب فرنسا الأبية بمعاداة السامية وهو ما يرفضه. حكومة تصريف أعمال برئاسة أتال؟ هذا، ويتمثل خيار آخر في تعيين ماكرون لحكومة تكنوقراط يمكن أن تدعمها جميع الأحزاب. وفي الصدد، يشير خبير العلوم السياسية في مركز إميل دوركهايم في بوردو كامي بيدوك إلى إيطاليا كمثال حيث شكل رئيس البنك المركزي الأوروبي السابق ماريو دراغي في العام 2021 حكومة وحدة وطنية عندما كانت إيطاليا تشهد حالة اضطراب. ودامت الحكومة سنة ونصف سنة. وقال بيدوك إن ماكرون قد يقرر أيضا ترك الحكومة الحالية برئاسة غابرييل أتال المنتمي لحزبه بصفة حكومة تصريف أعمال لعام. ويمكنه بعد ذلك الدعوة لانتخابات جديدة. وسيكون لهذا القرار فائدة ضمان الاستمرارية خلال الألعاب الأولمبية (26 تموز/يوليو – 11 آب/أغسطس) عندما تكون أنظار العالم منصبة على فرنسا. ومن غير المؤكد بتاتا ما إذا كان اليمين المتطرف أم اليسار سيدعم مثل هذه الخطوة التي من شأنها أن تسمح لماكرون بربح الوقت لإدخال تغييرات على طريقته في الحكم. الاستقالة... وسيكون السيناريو الأكثر دراماتيكية استقالة ماكرون إذا واجه احتمال إزاحته من اليمين المتطرف أو اليسار. ففي الوقت الحالي يشير المعسكران إلى أنه بدلا من العمل مع الرئيس على إخراج فرنسا من الشلل السياسي، فإنهما سيضغطان عليه للتنحي. ومن جانبها، حذرت لوبان المتوقع أن تسعى لخلافة ماكرون في الانتخابات الرئاسية العام 2027، من أنه "لن يكون أمامه خيار سوى الاستقالة" في حال حدوث "أزمة سياسية." ولكن تعهد ماكرون البقاء في منصبه إلى غاية نهاية ولايته الثانية في 2027 وذلك مهما كانت نتيجة الانتخابات.
دولي

الغزواني يتصدر نتائج الانتخابات الرئاسية في موريتانيا وفرز الأصوات مستمر
أظهرت النتائج الأولية الصادرة عن اللجنة الوطنية للانتخابات في موريتانيا، تقدما مبكرا للرئيس محمد ولد الغزواني مع استمرار فرز الأصوات في الانتخابات الرئاسية التي أجريت أمس السبت. وقالت اللجنة الوطنية للانتخابات، إنه بعد فرز حوالي 6.49 بالمئة من إجمالي الأصوات أو 283 مركز اقتراع من أصل 4503 مراكز، تقدم ولد الغزواني بالحصول على 49 بالمئة، في حين حصل منافسه الرئيسي الناشط البارز المناهض للعبودية بيرام الداه أعبيد على 22.68 بالمئة. وتعهد الغزواني (67 عاما)، وهو ضابط كبير سابق، بتعزيز الاستثمار لتحقيق طفرة في السلع الأولية في موريتانيا، التي يبلغ عدد سكانها خمسة ملايين نسمة، حيث تتأهب لبدء إنتاج الغاز الطبيعي. وقال الغزواني بعد التصويت في العاصمة: “الكلمة الأخيرة هي للناخبين الموريتانيين. أُلزم نفسي باحترام اختيارهم”. ويواجه الغزواني ستة مرشحين منهم أعبيد، الذي جاء في المركز الثاني في انتخابات عام 2019 بعد الغزواني بأكثر من 18 بالمئة من الأصوات. وكان الغزواني قد انتخب لولاية أولى في ذلك العام. ومن بين منافسيه الستة الآخرين، المحامي العيد محمدن امبارك، والخبير الاقتصادي محمد الأمين المرتجي الوافي، وحمادي سيدي المختار من حزب تواصل الإسلامي. وقال محمد الشيخ الحضرمي (39 عاما)، وهو خبير في علم الجغرافيا، خلال إدلائه بصوته بعد وقت قصير من فتح مراكز الاقتراع في العاصمة نواكشوط، إنه صوّت لصالح مرشح “سيكون قادرا على تحقيق المصالحة بين الموريتانيين”. وأحجم عن ذكر اسم المرشح الذي صوّت له. ويبلغ عدد الناخبين المسجلين للتصويت نحو مليوني شخص. وتتمثل القضايا الرئيسية بالنسبة لهم في مكافحة الفساد وتوفير فرص عمل للشبان. وتعهد الغزواني في حالة فوزه بولاية جديدة، بإنشاء محطة للطاقة تعمل بالغاز الطبيعي من مشروع تورتو أحميم الكبير للغاز الذي من المقرر أن يبدأ الإنتاج بحلول نهاية العام. كما تعهد بالاستثمار في الطاقة المتجددة والتوسع في مجال تعدين الذهب واليورانيوم وخام الحديد. وشهدت موريتانيا حالة من الاستقرار النسبي منذ انتخاب الغزواني في عام 2019 وذلك في الوقت الذي تكافح فيه دول الساحل المجاورة لموريتانيا ومنها مالي حالات تمرد وهو ما أدى إلى حدوث انقلابات عسكرية. ولم تسجل موريتانيا أي هجوم مسلح على أراضيها في السنوات القليلة الماضية، ووعد الغزواني الذي يرأس الاتحاد الأفريقي حاليا بالتعامل مع تهديدات المتشددين الإسلاميين. ويواجه الرئيس انتقادات من الناشط البارز أعبيد بشأن سجله في مجال حقوق الإنسان وتهميش السكان السود الأفارقة في موريتانيا في حين يحظى المختار بمتابعة بين الناخبين المحافظين والمتدينين. وقال مجاهد دورماز، المحلل البارز في شؤون غرب أفريقيا لدى شركة فيريسك مابلكروفت لاستشارات المخاطر “من المرجح أن يفوز الرئيس الغزواني بالتصويت في الجولة الأولى”. وأضاف: “انتخاب الرئيس لولاية جديدة يعززه الفوز الساحق الذي حققه الحزب الحاكم في الانتخابات التشريعية العام الماضي”. وإذا لم يحصل أي مرشح على أكثر من 50 بالمئة من الأصوات، فسوف تجرى جولة ثانية. ويعتقد أحد أنصار المعارضة في العاصمة نواكشوط الذي تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته، أن الغزواني قد يواجه صعوبات للفوز بشكل مباشر “إذا أجريت الانتخابات بشفافية”. وفي الانتخابات الماضية، شكك بعض مرشحي المعارضة في صحة التصويت مما أثار بعض الاحتجاجات على نطاق صغير. وقال المختار بعد الإدلاء بصوته: “يشير كل شيء إلى أن الشعب يريد التغيير. لن تكون لدي مشكلة في الاعتراف بنتائج انتخابات نزيهة، لكن في حالة وجود تحايل، لن نتردد في وصفها بأنها انتخابات مزورة”.
دولي

بسبب “مخاطر صحية”.. سحب عبوات “كوكا كولا” في فرنسا
أعلنت السلطات الفرنسية، السبت، سحب عبوات من مشروب “كوكا كولا تشيري” (بنكهة الكرز) في فرنسا، بسبب مخاطر صحية ناجمة عن احتوائها مادة الـ”بيسفينول أ”. وأشار موقع “رابيل كونسو” Rappel Conso الحكومي إلى أن عبوات مشروب كوكا كولا بنكهة الكرز هذه تخضع لإجراءات احترازية بسبب وجود مادة كيميائية خطيرة، إذ “تُستخدم مادة بيسفينول أ في إنتاج الطلاء الداخلي للعبوات المصنوعة من راتنج الفينوكسي”. يُعدّ البيسفينول أ، المحظور في فرنسا منذ عام 2015 على الرغم من استخدامه سابقاً في صناعة المعلبات، من المواد المسببة لاختلال الغدد الصماء، وفق الوكالة الفرنسية لسلامة الأغذية (ANSES). ويُشتبه في ارتباط هذه المادة باضطرابات وأمراض متعددة؛ بينها سرطان الثدي والعقم. ولم يشر موقع “رابيل كونسو” إلى عدد العبوات التي تأثرت بهذا الإجراء الذي يستمر حتى 27 غشت المقبل. ويمكن للأشخاص الذين اشتروا من هذه العبوات طلب استرداد كامل المبلغ الذي دفعوه. وأكدت شركة “كوكا كولا” الأمريكية، في بيان، أن “كوكا كولا – فرنسا تود توضيح أن هذا السحب لا يتعلق بمنتجات كوكا كولا تشيري الأخرى التي تباع في نقاط بيع أخرى في فرنسا”، باستثناء المتاجر التابعة لسلسلة B&M. وتشمل عمليات السحب عبوات أُنتجت “خارج فرنسا”، وفق شركة كوكا كولا؛ فيما المنتجات “التي يتم تصنيعها وتوزيعها في جميع أنحاء فرنسا بواسطة شركة التعبئة المحلية، Coca-Cola Europacific Partners France، ليست معنية بعملية السحب هذه”.
دولي

فرنسا.. إنطلاق التصويت في انتخابات برلمانية قد تصل باليمين المتطرف إلى السلطة
فتحت مراكز الاقتراع أبوابها في فرنسا في السادسة من صباح اليوم -الأحد، في الجولة الأولى من الانتخابات التشريعية المبكرة التي تُنظم قبل موعدها بـ3 سنوات. وتأتي هذه الانتخابات عقب حل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون البرلمان في التاسع من يونيو، إثر خسارة ائتلافه أمام اليمين المتطرف في انتخابات البرلمان الأوروبي بداية الشهر الحالي. بحسب استطلاعات الرأي، فإن التجمع الوطني (يمين متطرف) برئاسة جوردان بارديلا (28 عاما)، وبقيادة زعيمته التاريخية مارين لوبان، سيكون في طليعة الأحزاب المتنافسة، بينما تحتل كتلة اليسار، التي اتّحدت على إثر الصعود المفاجئ لتيار اليمين، المركز الثاني، ويأتي ائتلاف ماكرون المنتمي للوسط ثالثا، وفق الاستطلاعات. لكن النظام الانتخابي، المكون من جولتين، قد يجعل من الصعب معرفة الفائز إلا بعد ظهور نتائج الجولة الثانية المزمع إجراؤها في السابع من يوليوز المقبل، علما بأن النتائج التي ستظهر مساء اليوم، ستكون لها دلالات مهمة على شكل البرلمان الفرنسي القادم الذي يتكون من 577 مقعدا. وكان ماكرون قد حل البرلمان تطبيقا للمادة 12 من الدستور، على أن تُجرى انتخابات تشريعية مبكرة بالاقتراع العام وبشكل مباشر، للحصول على ولاية مدتها 5 سنوات قابلة للتجديد.
دولي

الجزائر تلغي مشاركتها بكأس أفريقيا 2025 بدرائع واهية
تُواجه مشاركة المنتخب الجزائري في بطولة كأس إفريقيا للأمم 2025، المقررة إقامتها في المغرب، ضبابية كبيرة، ففي خطوة مفاجئة، يُفكر الاتحاد الجزائري لكرة القدم بجدية في عدم المشاركة في البطولة القارية. ويُرجع الاتحاد الجزائري قراره المُحتمل إلى تزامن موعد كأس إفريقيا مع بطولة كأس العالم 2026، التي ستقام في الولايات المتحدة الأمريكية وكندا والمكسيك، ويرى الاتحاد أن التركيز يجب أن ينصب على الاستعداد لكأس العالم في حال تأهل المنتخب الجزائري له. وكشفت مصادر، عن تعرض اللاعبين الجزائريين الذين يلعبون في الدوري المغربي لضغوط كبيرة من الاتحاد الجزائري لكرة القدم للعودة إلى الجزائر أو الانتقال إلى دوريات أخرى، ويقدم الاتحاد وعودا بالدعم المالي للاعبين الذين يعودون إلى الجزائر. ووافق العديد من اللاعبين على هذا الاقتراح، بما في ذلك غاية مرباح، حارس مرمى اتحاد طنجة، ولاعبا الوداد الرياضي إلياس شتي وزكرياء دراوي، ومن المتوقع أن يغادر حمزة بوزوق ورياض بنعياد أيضا، حيث سيعود بنعياد إلى فريقه الأصلي الترجي الرياضي التونسي، بينما يبحث بوزوق عن فرص جديدة. وأثارت هذه الخطوة من الاتحاد الجزائري لكرة القدم ردود فعل متباينة في المغرب والجزائر، فبينما يؤيد البعض قرار الاتحاد الجزائري، مبررين ذلك بضرورة التركيز على كأس العالم، يعارض آخرون هذا القرار، معتبرينه إهانة للجماهير العربية. ويبقى مصير مشاركة المنتخب الجزائري في كأس إفريقيا 2025 معلقا حتى الآن، ويترقب الجميع قرارا نهائيا من الاتحاد الجزائري لكرة القدم في هذا الشأن.
دولي

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 30 يونيو 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة