

مراكش
واش تسالا العيد ونساوها؟.. إدارة “كارفور” تارگة تتهاون في تنظيف الخيمة المخصصة لبيع الأضاحي
أثار تجمع مخلفات الخراف والأزبال في خيمة بيع الأضاحي بالسوق الممتاز "كارفور" تارگة استياء كبيرا في صفوف مرتادي السوق المذكور، حيث عبروا عن غضبهم وانتقادهم الشديد للوضع غير المقبول، وتزايدت شكاوى الزوار لثاني أيام العيد، بسبب الفضلات المتراكمة والروائح الكريهة المنبعثة من المكان.
وشدد مهتمون، أنه من غير المعقول أن يتحول مكان بيع الأضاحي إلى مصدر للإزعاج والتلوث، حيث كانوا زبناء السوق الممتاز "كارفور" يأملون أن تتخذ إدارة السوق تدابير أفضل للتعامل مع هذه المخلفات، خاصة بعد مرور يوم العيد، ولكون مسؤولية نظافة هذا المكان تقع على عاتقهم، على اعتبار أن الخيمة تم إنشاؤها بموقف السيارات الخاص بالسوق، وأضافوا أن عملية التسوق أصبحت صعبة في ظل هذا الوضع الشاذ، خاصة مع الروائح التي تزكم الأنوف، هذا إلى جانب الشعور بعدم الراحة، بسبب الازبال والمخلفات المتراكمة، ومقابل ذلك انتقدوا بشكل كبير تقاعس ادارة السوق الممتاز السالف الذكر، داعين المسؤولين عن تدبير هذا الأخير إلى تحمل مسؤوليتهم والالتزام بقيم المواطنة الحقة والعمل على تنظيف المكان في اقرب وقت ممكن.
ويأتي هذا الاستياء في وقت عمل فيه رجال النظافة بشكل مكثف وجدي، وذلك من أجل جمع مخلفات الأضاحي وضمان بيئة صحية وسليمة، كما عملت بدورها مجموعة من الأسواق الخاصة ببيع الأضاحي على تنظيف الأمكنة والفضاءات التي كانت تستغلها لذلك، في حين بصمت إدارة السوق الممتاز "كارفور" تاركة، على هذه الوضعية الكارثية بسبب إهمالها تنظيف وجمع المخلفات، بخيمة بيع الأضاحي، والتغاضي عن الازبال والروائح التي تنتج عنها هاته المخلفات.
أثار تجمع مخلفات الخراف والأزبال في خيمة بيع الأضاحي بالسوق الممتاز "كارفور" تارگة استياء كبيرا في صفوف مرتادي السوق المذكور، حيث عبروا عن غضبهم وانتقادهم الشديد للوضع غير المقبول، وتزايدت شكاوى الزوار لثاني أيام العيد، بسبب الفضلات المتراكمة والروائح الكريهة المنبعثة من المكان.
وشدد مهتمون، أنه من غير المعقول أن يتحول مكان بيع الأضاحي إلى مصدر للإزعاج والتلوث، حيث كانوا زبناء السوق الممتاز "كارفور" يأملون أن تتخذ إدارة السوق تدابير أفضل للتعامل مع هذه المخلفات، خاصة بعد مرور يوم العيد، ولكون مسؤولية نظافة هذا المكان تقع على عاتقهم، على اعتبار أن الخيمة تم إنشاؤها بموقف السيارات الخاص بالسوق، وأضافوا أن عملية التسوق أصبحت صعبة في ظل هذا الوضع الشاذ، خاصة مع الروائح التي تزكم الأنوف، هذا إلى جانب الشعور بعدم الراحة، بسبب الازبال والمخلفات المتراكمة، ومقابل ذلك انتقدوا بشكل كبير تقاعس ادارة السوق الممتاز السالف الذكر، داعين المسؤولين عن تدبير هذا الأخير إلى تحمل مسؤوليتهم والالتزام بقيم المواطنة الحقة والعمل على تنظيف المكان في اقرب وقت ممكن.
ويأتي هذا الاستياء في وقت عمل فيه رجال النظافة بشكل مكثف وجدي، وذلك من أجل جمع مخلفات الأضاحي وضمان بيئة صحية وسليمة، كما عملت بدورها مجموعة من الأسواق الخاصة ببيع الأضاحي على تنظيف الأمكنة والفضاءات التي كانت تستغلها لذلك، في حين بصمت إدارة السوق الممتاز "كارفور" تاركة، على هذه الوضعية الكارثية بسبب إهمالها تنظيف وجمع المخلفات، بخيمة بيع الأضاحي، والتغاضي عن الازبال والروائح التي تنتج عنها هاته المخلفات.
ملصقات
